أوقفت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمراكش، الاثنين، خلال عمليتين منفصلتين، شخصين من ذوي السوابق القضائية في مجال ترويج المخدرات والمؤثرات العقلية والمشروبات الكحولية بدون ترخيص.
فبحي أزلي بمقاطعة المنارة مراكش، أفلح كمين أمني محكم في توقيف المبحوث عنه الأول، متلبسا بحيازة كمية من مخدر الشيرا، معدة للبيع ومبلغ مالي، عائد من ترويج المخدرات، وفق مصادر هسبريس من ولاية أمن مراكش.
وأضافت المصادر ذاتها: “كشف تفتيش قانوني أجري بإقامة الشخص المعني، بتنسيق مع النيابة العامة المختصة، عن حجز 12 صفيحة إضافية من المخدر نفيه، تزن حوالي 1200 كيلوغرام، و7,5 كيلوغرامات من مخدر الكيف وأكياس بها مسحوق من هذا المخدر، ومدية كبيرة الحجم”. كما جرى بهذا السكن توقيف فتاة على علاقة غير شرعية بالمشتبه فيه.
وبمقاطعة المدينة العتيقة، أوقفت الشرطة القضائية بحي الموقف مبحوثا عنه آخر، متلبسا بحيازة وبيع مسكر ماء الحياة، الذي أخضع لعملية تفتيش مسطرية مكنت من حجز حوالي 55 لترا من المادة نفسها.
ومن أجل البحث التمهيدي، وضع المشتبه فيهما تحت تدابير الحراسة النظرية في أفق تقديمهما أمام العدالة، وذلك بتعليمات من النيابة المختصة.
اللهم خفف مانزل…..هذه الايام لانقرا الا عن المتاجرون في الحشيش والقرقوبي وذلك بالحجة والدليل وفي حالة تلبس…
ان تجار المخذرات هم افتك من كرونا التي تمر انشاء الله بسلام على الشباب المغاربة اما المخذرات والحبوب المهلوسة تفتك بالشباب المغاربة وتدمر التنمية البشرية فعلى الدولة ان تصد كل من يتاجر في المخذرتت او التعاطي لها او المساعد في تداولها داخل البلاد ان تاخذ في حقهم قانونا صارما بدون تردد ولا يحتتج للتصوت فيجب على القانون الحكم على متاجر ومساعد ومستهلك وكل من مر بالحدود المغربية جوا وبحرا وبرا (يكون الحكم عليهم بالاعدام بدون تردد ولا يقبل المواجهة معه امام المحكمة ابدا الاعدام كل من يريد فتك بالعقول البشرية