استقبلت وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الاسبانية ترينيداد خيمينيث ،أمس الاربعاء بمدريد ، سفير المغرب بإسبانيا أحمدو ولد سويلم.
وأوضحت ناطقة بإسم وزارة الخارجية الاسبانية في تصريح لوكالة المغرب العربي للانباء بمدريد أن المباحثات التي جرت بين الجانبين تناولت مختلف جوانب العلاقات الثنائية التي تجمع بين البلدين.
وأشارت الناطقة إلى أن هذا اللقاء ، الذي يشكل أول اجتماع يجمع بين وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الاسبانية والدبلوماسي المغربي منذ تعيينه سفيرا للمملكة المغربية لدى إسبانيا ، شكل أيضا فرصة لبحث الأوضاع في المنطقة.
يذكر أن الأمينة المكلفة بالسياسة الدولية والتعاون بالحزب الاشتراكي العمالي الاسباني (الحاكم) إيلينا بالنثيانو كانت قد اجتمعت في وقت سابق أمس مع السفير المغربي.
وجاء في بلاغ للحزب الاشتراكي العمالي الاسباني توصلت وكالة المغرب العربي للانباء بمدريد بنسخة منه أن القيادية الاشتراكية والسفير المغربي “استعرضا خلال هذا الاجتماع – مختلف القضايا الراهنة التي تهم البلدين”.
وبهذه المناسبة ، شددت الأمينة المكلفة بالسياسة الدولية والتعاون بالحزب الاشتراكي العمالي الاسباني على “الطابع الاستراتيجي للعلاقات التي تجمع بلدها مع المغرب” وهي العلاقات التي اعتبرت أنها تحظى أيضا “بالأولوية”.
وأشار البلاغ إلى أن السيدة إيلينا بالنثيانو أكدت أيضا خلال اللقاء “الارادة التي تحذو الحزب الاشتراكي العمالي الاسباني من أجل المساهمة في تحقيق التقدم والاستقرار في المغرب والمنطقة بأسرها”.
لمادا لانرى ندوات او لقاءات صحفية يقوم بها صحافيون مغاربة مع ديبلوماسيين, وزراء خارجية,او سفراء لاطلاع الرأي العام المغربي بما يدور في كواليس الخارجية المغربية, و فيما يتخد من قرارات تهم بلادنا,؟؟؟
هذه الحرباء تجيد التصنع، و هذه بدون شك ميزة شفعت لها عند صاحب الحل و العقد في الشأن الإسباني لكي يجعلها على رأس ديبلوماسية مملكة دي بوربون.
لن تخدعنا ابتسامتها الغادرة فالمؤمن لا يلذغ من جحر مرتين. لقد ظل منصب السفير المغربي بمدريد شاغرا لأزيد من سنة بسبب تدخل دولة الصليب في شؤون المغرب السيادية و رفضها قبول أوراق اعتماد أحمدو ولد سويلم سفيرا لديها لا لشيء سوى أنه مواطن من الجنوب، و إن كان قبولها أخيرا و على مضض يعني شيئا فإنما يدل على أن تلك الإبتسامة تخفي وراءها الكثير من الحقد و التآمر، و الأكيد أن مهمة السيد ولد سويلم لن تكون سهلة في ظل العداء التاريخي المتأصل في الهمج الإسبان تجاه كل ما هو مغربي. الله المعين.
Ils faut se méfier des espagnols, ils soutiennent le Polisario. Leur Parlement reconnait le Polisario comme seul représentant de la population des camps de concentration de Tindouf. Il oublie Khatt Chahid et les 200000sahraouis vivant dans nos provincs du sud.
تصافحوا او تناكحوا و لكى نحترم الكبرياء سوف نعين مسؤولة فى ال … سابقا عندما تعينوا فحلا اسبانيا
للوضوح
بعد اتمام هدا الموضوع سوف نسترد سبتة و مليلية و بعد دالك سوف نقدم لكم المغرب كله فى طيق من نحاس و وجب عليكم ان تردو لنا المغرب و اسبانبا فى طبق من نقرة. بعد دالك المغرب و اسبانيا سوف يقدم لهم الدهب و سوف يرفضونهم لانهم نقرة و نحاس
و جمعوا سواركم
اوافق الراي اخي رقم 3 بكون ملة الكفر ملة واحدة وانهم يستسغروننا طبعا بعد مشاهدتهم للمعاملة السيئة التي يعاملوننا بها امثال هدا السفير ودوي القنصليات الدين نسوا عملهم والعمل ومهمتهم المنسوبة لهم من طرف جلالة الملك نصره الله
وبدوا في خدمة مصالهم الشخصية ….الخ
اوافق الراي اخي رقم 3 بكون ملة الكفر ملة واحدة وانهم يستسغروننا طبعا بعد مشاهدتهم للمعاملة السيئة التي يعاملوننا بها امثال هدا السفير ودوي القنصليات الدين نسوا عملهم والعمل ومهمتهم المنسوبة لهم من طرف جلالة الملك نصره الله
وبدوا في خدمة مصالهم الشخصية ….الخ
احمدو ولد اسويلم صحراوي مغربي من منطقة وادي الهب لكويرة من قبيلة اولاد ادليم والده معروف لدى المستعمر كان قائدا بالمنطقة ومن المبايعين للسلاطين العلويين الشرفاء.ادا به القدر ان كان مغررا به ولق استقبل العديد من الجمعيات الاسبانية والوفود المعادية للمغرب بمؤامرة مع الجزائر بمخيمات تندوف.لاكن اليوم اتضح لاسبانيا والعالم ان كل ماكانت تقوم به الجزائر والبولزاريو لااساس له من الصحة .وها هو اليوم يمثل الدولة الشريفة اللتي ينتمي اليها .ثانيا لتعلم اسبانيا ان بعض جمعياتها تاوي انفصاليين بكثرة فوق ترابها بمؤامرة جزائرية
من هده اللحظة مليلية هي مدينتي ملكي الى الابد اقل من خمس سنوات تابعة للعرش الاسباني .والكل فيها مطرود .اسمع او لا تسمع افعل كما عندي كاري .جيشي يتحرك اليها مع قتل الكل بدون رحمة .
Vous avez surement remarqué des commentaires algériens chargés de haine et de stupidité,ex n° 5 ,ces gens sont malades,et anti-marocain,le Sahara est marocain et vive le Maroc, ,