لا ذروة فيروسية إلى حدود اللحظة جاء بها عيد الأضحى؛ فالأعداد أتت كالمعتاد على امتداد الأسابيع الماضية عكس توقعات واسعة اتجهت نحو اعتبار الأجواء التي تطبع “عطلة الأضحى” منذرة بموجة جديدة.
وعلى طول الأسبوع الجاري لم تبرز مؤشرات ذروة توقعتها اللجنة العلمية وربطتها بعيد الأضحى وعطلة الصيف وتوافد الجالية المقيمة بالخارج، معتبرة أن “أسبوع ما بعد العيد سيشهد عدد إصابات كبيرا”.
معاذ المرابط، منسق المركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة بوزارة الصحة، اعتبر أن الاحتفاء بعيد الأضحى لن يكون بالحدة نفسها المسجلة في السنتين الماضيتين، مشيرا إلى أن “الفارق بسيط، وهو “كيف دخلنا العيد وبائيا”.
وقال المرابط في تصريح لهسبريس: “خلال هذه السنة، دخلنا العيد ونحن في موجة وبائية، وبالتالي لا يمكن أن تتلوها مباشرة موجة أخرى، وذلك عكس السنتين الفارطتين اللتين دخلنا فيهما العيد في وضع سليم”.
وأوضح المرابط أن التأثير سيكون ضعيفا لكن الأرقام ستشهد بعض الارتفاعات المحدودة، مؤكدا أن الوضع الوبائي يختلف الآن من مدينة إلى أخرى، مشيرا إلى أن “الحواضر الكبرى تسير فيها الأمور نحو الوضع العادي”.
من جهته، مصطفى الناجي، عضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد “كوفيد-19″، طالب بـ”التريث قليلا، خصوصا أن المعطيات ليست متوفرة إلى حدود الساعة”، مؤكدا أن “المرض موجود والإصابات تسجل”.
وأورد مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الثاني في الدار البيضاء، في تصريح لهسبريس، أن “الحالات الحرجة غير موجودة، لكن الحكم منذ الآن مسألة صعبة”، مشيرا إلى أهمية مراكمة الزمن من أجل تقييم مرحلة ما بعد العيد.
يبدو أن هذه اللجنة لا يربطها بالعلم الا الخير و الإحسان.
نصاب بالحرج امام أطفالنا و هم يستهزؤون من خرجاتهم التي تختلف عن كلام المقاهي
اشمن وباء الله يهديكوم الواضح ان انتشار هتاد الفيروس التافه لا علاقة له بالتباعد والكمامة والاجراءات والا لما اصيب الملك ولكان اصيب الاف جماهير كرة القدم التي تضل ماتصقة لازيد من ساعتين بالملعب راه غير ضيعنا عامين من عمرنا واقتصاد المغرب بدون سببب راه ديك الاجراءات لا فائة فيها راه كان الحجر وكانت الاعداد اكبر مما عليه الام والمغاربة بشكل كلي لا يقومون باي اجراءات بل الحياة عادية جدا ولا نرى اي بؤر او انتشار كبير الامرو عادية جدا الفيروس تم تهويله اعلاميا فقط وتم استغلاله سياسيا اما في الواقع لا وجود لاي فيروس
الوباء ينتشر في اوروبا والولايات المتحدة و اسيا ووو هل بسبب عيد الاضحى كذالك !!! الاعلام يساهم في توعيت المجتمع و عندنا يساهم في تزفيت المجتمع
سلام عليكم اللهم الجائحة او لا هد غلاء لي كنعيشوه حاليا
Coronavirus: une «vague de réinfectés» inédite est en train de déferler
Dans le contexte actuel de forte circulation du virus, de nombreuses personnes refont le covid. Ces réinfections s’expliquent par les propriétés du variant BA.5, plus contagieux et plus apte à contourner les défenses immunitaires
Journal européen
Publié le 14 Juillet 2022
الحل الوحيد هو نسيان هاد الفيروس الوهمي وسينتهي الامر حيت التسليط الاعلامي هو اللي مزال مخلي الناس تتسمع بهاد الفيروس البسيط فمتلا مند شهر ونصف ظهرت اول حالة جدري القردة بالمغرب ومند دلك الحين سكت الاعلام والوزرة تصورو لو انهم هولو الامر لكنا الان نسمع تهديدات بالحجر وبالكارتة والانتكاسة والاف الاصابات
فيروسات وهمية تم اختراعها عمدا ولكن الشعوب خصها تفيق وما تيقش اي مرض تم الحديت عنه مستقبلا
كورونا سالات شحال هادي بالمغرب وبجميع بلدان العالم وهاد التخوف الرسمي لا مبرر له الا ادا كان الامر سياسي لا اعتقد ان اي مواطن مغربي حاليا يهتم بكولاونا او باقي عاقل عليها اصلا
بغاو يلاهيو الشعب عاوتاني بكورونا. باش مايلتافتش لغلاء الأسعار والمتسببين فيه والمستفيدين الرئيسيين. لخبار في راسكوم شكون.
الجائحة الكبيرة الي ضربانا هي جائحة الغلاء فالمحروقا. وجميع المواد الاستهلاكية….. والجائحة ديال اللامسؤلين الي بلانا بهم الله تعالى…
يا ودي رآه لوبي المحروقات أخطر من كرونة وغلاء المعيشة أخطر من الجائحة
مهرجان تيمتار في اكادير الذي يديره رئيس الحكومة لا تتفشى فيه الجاىحة ؟! تتفشى فقط في الاعياد الدينية والمدارس والمساجد والوقفات الاحتجاجية !!!
هاد العلماء ما بقا ليه غير كل واحد فيهم يشد الشوكة يبدا يجري على الناس في الشارع وتايقول أجي دك الشوكة أجي دك الشوكة !!!
ادا كانت فرنسا سيدة المغرب لا علاقة لها لا بالعلم ولا الإدارة بل سرقت تروة شمال إفريقيا ، كيف للمغرب أن يكون له علاقة بالعلم ؟ . الانفاق على البحت العلمي بالمغرب لا يتجاوز 1.2٪ أي أن الإنفاق على المهرجانات أكتر من الإنفاق على البحت العلمي . عندما يستقل المغرب من فرنسا و يعتمد اللغة العربية و الانجليزية ، حينها سنقول أننا في المسار الصحيح . لكن فرنسا تبقى متخلفة و أتباعها المخلصين
الملاحظ هو أن جميع اللجن لا تعيش الواقع المغربي أو أنها تستفيد و بالتالي يملون عليها ما يريدون إيهام المواطن المغربي المقهور به ، ڨايروس كورونا أصبح في خبر كان، أما حديث الساعة فهو لوبي المحروقات في المغرب.
هاد الفيروس لا يعرف أصله يقولون بأنه أتى من الصين وأن الصين هي من أطلقه ولكن لحد الآن العلماء حائرون في مصدره رغم كل الأبحات والتجارب خصوصا أنه انتشر بشكل مفاجئ فكيف سنحارب فيروسا ونحن لا نعرف مصدره بالتحديد؟
* هذا دليل على أن كل الحسابات و التوقعات في بلادنا خاطئة ، و لهذا يجلدونا في رفع الأسعار
بالتخويف من فقدان الماء و الجفاف و الحرارة و ندرة المواد الأساسية لصناعة الزيوت
و كورونا و أوكرانيا .
* منذ أكثر من نصف قرن ، كانوا وعدونا أن سعر السكر سيعود إلى أصله ، بعد إنجاز مشروع :
واد زيز … نبنيوا السد العالي …. و نحقق أملي …. نوضو نديرو يد في يد …. نجمعوا المال
للسد … و نردوا الصحرا جنة …. مليكنا الحسن تكلم بصراحة …..
و لاشيء من ذلك .
بما ان اغلب المواطنين لا يهتمون بهذا الوباء ويكرهون الحديث عنه ، لماذا الإعلام أعطى لهذا الوباء الشهرة أكثر مما يستحق رغم أن الأوبئة التي سبقتها كانت أكثر فتكا ؟ السؤال الذي شغلني وشغل الجميع ولازال يشغلني .ما الفائدة بهذا الإحصاء اليومي للمرضى وما على وزارة الصحة إلا الاحتفاظ بهذا الإحصاء سري حتى لا يشك المواطن في هذا الفيروس .
منذ مايقارب الثلاث سنوات… منذ أن قالوا لنا في الإعلام أنه هناك وباء قاتل جاء الصين وينتشر بسرعة و و و و ……. العبد لله أقول دائما الله أعلم بهذا الفيلم الذي أخرجوه لنا.
أتعلمون ماهو السلاح القاتل في هذا العصر، إنه الخبر… أو لنقل الإشاعة !!!
الخبر إن كان كذب فهو إشاعة ولكنه سلاح يشعل النيران
الخبر إن كان صحيحا فهو أيضا يخلق الفتنة و البلبلة
خليونا عايشين هانيين ارحم باباكم، راه أيامنا معدودة على وجه هذه الأرض و قد يكون هذا آخر تعليق لي !!
ولكن الحمد لله أعيش أيامي بحلوها و مرّها ولا أبالي، بالمناسبة ولو أني لا أصدق أو أنفي الوباء فإنني أخذت الجرعات الثلاث بحكم وضعيتي وتنقلي بين الحدود للمملكة الشريفة.
كفى من تخويف عباد الله لقد اصبح المرض افلوانزا عادية .