خلص تقرير أعده مركز كَندي إلى أن المغرب يمكن أن يصبح “حارس بوابة سلاسل الإمدادات الغذائية العالمية”؛ نظرا لصناعة الأسمدة بقدرة إنتاجية ضخمة وانتشار دولي، ولأنه واحد من أكبر أربع دول مصدرة للأسمدة في العالم بعد روسيا والصين وكندا.
التقرير، الذي أعده مركز “مانيتوبا” الكندي، أشار إلى أن المغرب يتمتع بمزايا في إنتاج الأسمدة الفوسفورية، ناهيك عن امتلاكه أكثر من 70 في المائة من احتياطيات صخور الفوسفاط في العالم التي تستمد منها تلك الأسمدة، وهذا “ما يجعله حارس بوابة لسلاسل الإمدادات الغذائية العالمية؛ لأن جميع المحاصيل الغذائية تتطلب الفوسفور لتنمو. على عكس الموارد المحدودة الأخرى، مثل الوقود الأحفوري، لا يوجد بديل للفوسفور”.
وذكر التقرير بأن روسيا هي أكبر مصدر للأسمدة في العالم، إذ إن 15.1 في المائة من إجمالي الأسمدة المصدرة تأتي من ذلك البلد. وتمثل الأسمدة واحدة من أكبر نقاط الضعف في أوروبا وإفريقيا؛ فيما تعتمد دول الاتحاد الأوروبي الـ27 على روسيا للحصول على 30 في المائة من إمداداتها من الأسمدة، مشيرا إلى أنه “لهذا السبب يعد غزو أوكرانيا له تداعيات خطيرة على الأمن الغذائي العالمي، سواء من حيث الإمداد وأيضًا لأنه يمكن استخدام الأسمدة كسلاح أو أداة اقتصادية”.
وأكد التقرير أن “يمكن للمغرب أن يصبح مركزًا لسوق الأسمدة العالمي وحارسًا لإمدادات الغذاء العالمية التي يمكن أن تعوض محاولة استخدام الأسمدة كسلاح”، مشيرا إلى أن حوالي 54 في المائة من الأسمدة الفوسفاطية المشتراة في إفريقيا مصدرها المغرب؛ فيما تمثل الأسمدة المغربية أيضًا حصصًا رئيسية في السوق المحلية في الهند (50 في المائة) والبرازيل (40 في المائة) وأوروبا (41 في المائة).
وأشار التقرير، الذي أعده مايكل تانشوم، أستاذ لعلاقات الدولية والاقتصاد السياسي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في جامعة نافارا بإسبانيا والأستاذ بالمعهد النمساوي للسياسة الأوروبية والأمنية، إلى أن حجم سوق الأسمدة الفوسفورية العالمية بلغـ في عام 2021، حوالي 59 مليار دولار أمريكي. وفي المغرب، بلغت عائدات القطاع لعام 2020 حوالي 5.94 مليار دولار؛ فيما بحلول عام 2026، يخطط المغرب لتوسيع القطاع، بإضافة 8.2 مليون طن أخرى من الأسمدة الفوسفورية إلى 12 مليون طن يتم إنتاجها بالفعل سنويًا.
وأفادت الوثيقة بأنه مع ذلك يواجه المغرب أيضًا تحديات جديدة، إذ إن إنتاجه من الأسمدة مهدد بالظروف البيئية والاقتصادية الصعبة التي تشمل جائحة كوفيد 19 واضطرابات سلسلة التوريد التي أعقبت ذلك.
وحسب المصدر ذاته، فإن “مدى نجاح المغرب في إدارة التحديات التي تواجه الصناعة سيؤثر على تنميته الاقتصادية واستقرار الإمدادات الغذائية العالمية”.
ومن التحديات التي ذكرتها الوثيقة كون استخراج الفوسفاط وإنتاج الأسمدة يستهلك الكثير من الطاقة والمياه. وهو من بين البلدان الأكثر معاناة من ندرة المياه بسبب المناخ الجاف وارتفاع الطلب على المياه وتغير المناخ وتلوث الخزانات، أضف إلى ذلك أن فوسفاط الأمونيوم هو أكثر أنواع الأسمدة الفوسفورية شيوعًا في جميع أنحاء العالم، ويتكون من 46 في المائة من الفوسفور و18 في المائة من النيتروجين. ويمثل الغاز الطبيعي ما لا يقل عن 80 في المائة من التكلفة المتغيرة للأسمدة النيتروجينية، و”هذا يعني أن سعر الغاز الطبيعي يؤثر بشكل كبير على تكاليف إنتاج الأسمدة. لدى المغرب موارد قليلة من الغاز الطبيعي وقد ارتفعت الأسعار”، أضاف التقرير.
وشدد التقرير على أنه “قد تكون الطاقة المتجددة جزءًا من الحل”، إذ يمتلك المغرب موارد كبيرة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح يمكن استخدامها في تصنيع الأسمدة.
المغرب وجب عليه تصنيع الفوسفاط و عدم تصديره مادة خامة بأبخس الأثمان
مذا سيربح المواطن المغربي من كل هاته المنافع؟
مادا يستفيد المغرب من كل هدا عامة و مادا تستفيد خريبكة خاصة ؟ حتى كلية طب لي كانت مبرمجة بخريبكة ، بقدرة قادر و بجرة قلم تم تحويلها إلى بني ملل …
الذي يهمنا كشعوب مغربي هو ان نرى هذا الكلام يترجم في الواقع عندنا ونرى انخفاضا في المعيشة ورفعا في دخل المواطن اما الكلام المزوق المنمق فلا يعنينا في شيء
ياودي يحمي غير لي على جنابو من الزيادات الفاحشة في اتمنة الأسمدة ومشتقاتها
المغرب بلد يأكل مما لا يزرع و يلبس مما لا ينسج و يركب مما لا يصنع انتهى الكلام تقارير تكذب فما دامت تقارير منظمات غير حكومية تكذب فهذا تقرير يتوقع و التوقعات نادرا ما تصلح
قد نستغني عن السيارات والاجهزة الالكترونية وجميع الكمليات ولكن لا يمكن أن نستغني عن الأكل. على المغرب ان يستغل هذه الوضعية لانشاء منظمة عالمية ( المنظمة العالمية للفوسفاط والاسمدة ) يكون المقر في المغرب وتنظم اليه كل من كندا والصين وروسيا وامريكا لتقوم بما يقوم به( الابك) التحكم في الاسعار ورفعها عند الضرورة وخدمة مصلحة المملكة اولا وقبل كل شيء.
مع ملاحظة وهي تدهور الحالة المعيشية والقدرة الشرائية للمواطنين المغاربة وانهيار مستوى المعيشي بشكل عام بغلاء السلع والخدمات وتغول لوبيات الاحتكار التي مع حكومة رموز التسلط الاقتصادي والمالي ورموز الفساد الحزبي وصارت اللوبيات تعربد كيف تشاء مع غياب تام لدور الدولة في حماية المواطن التي اصبح ترتكب في حقه مختلف التجاوزات والتعسفات بغياب الصحة والتعليم والخدمات المتنوعة وغلاؤها الفاحش
المغرب ينتج سنويا 12 مليون طن من الأسمدة الفسفورية لا غنى عنها للمحاصيل الغذائية ولا ينتج إلآ القليل من تلك المحاصيل!! على أي حال نتمنى كل التوفيق لهذا البلد الأمين
صباح الخير، وجب على بلدنا تصنيع الفسطاط ومقايضته واستعمال كورقة ضغط للدفاع عن مصالحه. ،هذا بالطبع دون أن ننسى تنمية الوطن والاهتمام بالمواطن .
رباح اللي كيربحوا المغاربة من هادشي كتقراو الارقام الخيالية كملوا من عندكم……
هههههه واش من نيتكم المغرب لم يتمكن من توفير الغذاء لشعبه خاصة فى مجال الحبوب التى يعد من كبار مستورديها عالميا وهو يعانى من الجفاف والحرائق وارتفاع الأسعار والتضخم والمديونية العالية وهزالة الناتج القومى المتواضع البالغ 120 مليار دولار ومتوسط دخل الفرد والترتيب المدنى فى التنمية البشرية الرتبة 121 بين 180 دولة والمواطن المغربى يكتوى بنار الغلاء ونسبة منه تعانى من التجويع فكيف يحمى امدادات غذاء العالم
لو علم المركز الكندي بأن المغرب يستورد العدس من كندا لخجل قبل نشر هذا التقرير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين؛هههههههه واش كا ضخكوا علينا واش حميتوا حتى السوق الداخلية بقات ليكم غير السوق لعالمية؛ إذا هذا دليل على أن هناك سماسرة بين الوزراء في وطننا الحبيب لي بغوا لينا المجاعة ختى يغتنوا على حساب المواطن المغربي الضعيف
خصهم يقولوا المنطقة الخضراء للحكومة االخضراء والزرقاء .. المغرب لهم والفقر لنا بقاو الله يرحم الوالدين اتفرقوا هما شعب واحنا شعب ..
المغرب لم يستطيع حتى توفير أمنه الغذاىي الملايين من الهكتارات من الارض الفلاحية و بحران و الفوسفاط و المناجم و الصحراء مساحتها كمساحة تونس و الطاقة الشمسية ووووووو
هل من الضروري أن ننتظر منذ الأزل تقريرا ياتينا من دولة أجنبية، حتى تتضح لنا الصورة وطريقة التعامل وإتخاد القرارات ؟؟؟ أليس أهل مكة أدرى بشعابها ؟
ڤيديو على FB لباحث مغربي من باريس وباحثة مغربية من الولايات المتحدة، يتناول موضوع الفوسفاط والفوائد العديدة والعجيبة التي يمكن إستخراجها منه، وخاصة مادة الجيبسون التي يمكنها أن تحول صحراءنا الى أرض فلاحية مخضرة. وهذه المادة كما ذكر الباحث، عِوَض إستغلالها، تُعد نفايات وتُرمى في البحر .
يحب أن نتحدث عن فوسفاط المغرب بنفس الطريقة التي نتحدث بها عن بترول وغاز الأخرين .
اين حق الشعب مت الثروة الفوسفاطية ؟
لماذا ينتشر الفقر عندنا ؟
لماذا وحدهم الاغنياء يتنعمون بخيرات البلاد ؟
أليس المغرب لكل المغاربة ،؟
لماذا تعليمنا متدهور ؟
لماذا الخدمات الصحية متردية ؟
حسب معاهدة إكس ليبان يجب تغير عنوان المقال إلى “القدرات الفوسفاطية” تؤهل فرنسا لحماية إمدادات الغذاء العالمية وزيدة في راتب الشومور الفرنسي
مشفنا من هد الفوسفاط والوا الحالة هي الحالة زيادة على غلاء الاسعار وغلاء المشتقات البترولية
وماذا إستفاد الشعب؟ مراتب بلا نفع ! المغرب واخا يصدر الحياة غادي تلقى الشعب ميت !
ومع ذلك الشعب المغربي المسكين يعيش تحت عتبة الفقر المدقع
عندنا خيرنا ولله الحمد جوج بحور الفوسفاط وووو باش نديرو مكانتنا فالعالم خصنا غير نوظفوها أحسن توظيف
لي بغا حوتنا وفوسفاطنا ووو يعترف صراحة بصحراءنا ويعطينا الحبوب والغاز والنقط باش ياخذو ونحبسو عليه الهجرة والمهاجرين
الله يعز بلادنا وملكنا وشعبنا
بلدنا يزخر بشتى أنواع الخيرات الباطنية، لكن عائدات هذه الصادرات لا نحس بها كمواطنين! وكيف يستفيد منها المواطن المغربي؟ وشكراً
و ماذا لا قدر الله و نفذ رصيد هاته البلاد السعيدة من هاته الثروة المعدنية التي حباها بها على غرار الماء الذي أوشكت فرشه المائية على النفاذ بفعل الاستنزاف اللاقانوني المفرط و الجفاف و شح الأمطار المتواصل و برنامج المغرب الأخضر الفاشل المتسبب في دخول المغرب في أزمة مياه مستقبلية مزمنة لا يعرف مداها؟؟؟
لدى يجب ترشيد تصدير الفوسفاط المغربي بتصنيعه في بلادنا عبر صناعات فوسفاطية قوية ومنافسة عالميا و قاريا و إقليميا تحل أزمات التشغيل و تشجع الاستثمار في المزروعات التي تحتاجها بلادنا مثل القمح و الحبوب بأنواعها و الأشجار المثمرة بخلاف الزراعات التصديرية المستفيد منها كبار الملاك الزراعيين و الاقطاعيين الجدد.
امدادت الغذاء العالمية واين المحلية
لماذا لا تستعمل الحكومة ارباح الفوسفاط لتغطية الزيادات في المحروقات وتدعم القدرة الشرائية للمواطنين وتخلق توازنا اقتصاديا في البلاد.لان الحكومة لا ترى الا جيب المواطن لتغطية الخصاص الذي يعرفه صندوق المقاصة منذ سنوات
مكرهناس يساليليكوم هاد الفوسفاط باش ضربو فصح لأنه الحياة فلمغرب بدات لا تبشر بالخير؟!
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم ياظلمة
راه الموارد موجودة والطلب جد ملح. الشئ المطلوب هو العمل ثم العمل. يستوجب الأمر محطات تحلية ومحطات الطاقة الشمسية والريحية. المحيط تبارك الله كله ماء وريح. والاحتياطي من الفوسفاط منقطع النظير. فقط وجب العمل ثم العمل. دول اخرى كاليابان مثلا مواردها جد محدودة. الفرق بيننا وبينهم العمل. لماذا مثلا لا يتم غسل السيارات والشوارع بمياه المحيط واستعماله في المراحيض ؟ كما انه يوجد نباتات ممكن تعيش على المياه المالحة ويمكن ملئ المسابح بتلك المياه الصحية. اعود وأقول إن المستقبل هو لمن يدبر موارده المائية بشكل جيد. ويبقى العمل هو الاساس.
مع الأزمة العالمية للغداء و الأسمدة و المحروقات نسمع هذه الأيام تقارير من مؤسسات أجنبية أمريكية و أوروبية عن أهمية الفوسفاط و الأسمدة المغربية و قيمة مخزونه الاستراتيجي للعالم أجمع,
هذه ثروة وطنية و أنتم مؤسسة وطنية تسهرون على تدبير هذه الخيرات كان من الأولى أن توضحوا هذه المعلومات للمغاربة أجمع بلغة واضحة و مفهومة ( حتى بالدارجة ).
و الاسثمارات التي قمتم بها و الفوائد و العائد وطنيا و على ساكنة المناطق الفوسفاطية,
أتعجب لك يا وطني تحتل المراتب الأولى في إنتاج مادة حيوية
تهم الغداء العالمي وتصدرها مادة خام وتستورد حاجاياتك منها باضعاف تمن التصدير
فكيف لبلد هو النغرب اكبر منتج لهده المادة وتمن الأسمدة
يلهب جيوب فلاحيه ما ينعكس على جيوب مواطنيه
لك الله يا وطني
حنا بعدا ماشفنا والو من هاد الفوسفاط. ههههه الله ينفعهم وعند الله تجتمع الخصوم
يجب على المواطن المغربي ان يطلب حقه من الفوسفاط بالقوة والا سوف ترون الثروة تهرب الى الخارج ببرودة دم ! نحن نعلم هذه المعطيات من قبل وقلنا عدة مرات انه مستقبل البشرية وتضاعف ثمنها مرات عديدة وازداد المواطن فقرا !
المغرب سيضمن الامن الامن الغذائي العالمي ولكن ما فادرش يضمن الامن الغذائي ديالو حال وناقش
بشرط يكون وزير الفلاحة مهني ووطني وعندو الغيرة على بلادو وناسها.
نتمنى ان يكون لهذه المداخيل الضخمة اثار ايجابي على المواطن المغربي بما في ذالك اعادة التوازن في الاسعار ودعم القدرة الشرائية للمواطن والله في عون العبد مادام العبد في عون اخيه
الفلاح المغربي مسكين حسب المثل الشعبي (عايش فبلاد فليو او فيه الرواح)
نؤمن غداء الاخرين ونستورد غداء نا معادلة غريبة ………!!!!
على صاحب التقرير أن يفرق بين الدولة المغربية و الشعب المغربي لا يوجد حق لنا بهذه الثروة المستفيد هم الدولة و خدامها
واش ماشي ممكن الفوسفاط يحمي المغاربة من هذا الغلا عاد
يشوف التغذية العالمية
بلادنا من اكبر البلدان المنتجة و المصدرة للفوسفاط و لكن الفلاح المغربي يشتري الأسمدة باثمان مرتفعة ناقش و حلل
الشعب لا يستفيد من تروانه
ما الذي سنستفيده كمواطنين ؟
………………………………………………..
السلام عليكم
والمغرب لم يستطع حتى ضمان القدرة على زراعة حبوب القمح الأكثر استهلاكا في الدولة عاد قال ليك غادي يضمن امدادات الغذاء العالمية
آش هاد السكيزوفرينية
نحن نعرف أن الفوسفاط كيتباع بأرخص الأثمنة في الأسواق العالمية اذا أين الاستفادة المادية
عندما نسمع هبوب الرياح نظنه غزارة المطر سبعون ٪من الإحتياط العالمي والاسمدة بأربعة أضعاف