تقرير رسمي يرصد شبه انعدام لثقة الشباب المغربي في الأحزاب السياسية

تقرير رسمي يرصد شبه انعدام لثقة الشباب المغربي في الأحزاب السياسية
صور: يوسف صدور
الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:02

أظهرت معطيات تقرير حول “التنمية البشرية وواقع حال الشباب بالمغرب”، أنجزه المرصد الوطني للتنمية البشرية بناء على تحليل المعطيات الرسمية وبحث ميداني قام به خبراء المرصد، أن ثقة الشباب المغربي في المؤسسات السياسية منخفضة جدا، سواء إزاء السلطتين التنفيذية والتشريعية أو الأحزاب السياسية.

ووفق نتائج البحث الذي قام به المرصد الوطني للتنمية البشرية، التابع لرئاسة الحكومة، فإن أغلب الشباب المغربي يولون ثقة ضئيلة للمؤسسات السياسية، حيث تتراوح النسب بين 72 في المائة بالنسبة للحكومة، و73 في المائة بالنسبة للبرلمان، بينما نسبة عدم الثقة في الأحزاب السياسية تصل إلى 78 في المائة.

وأكد المرصد الوطني للتنمية البشرية، في التقرير الذي قدمه صباح الثلاثاء بالرباط، أن فئة الشباب تمثل “قدرات كامنة وجبت تعبئتها أكثر في دينامية التنمية البشرية بالمملكة”.

ويمثل الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين 15 و29 سنة نسبة ديمغرافية مهمة تبلغ 25.3 في المائة من إجمالي عدد سكان المغرب، أي 8.9 ملايين شخص، وفق إحصائيات عام 2019.

وشدد المرصد الوطني للتنمية البشرية على أن النسبة التي يمثلها الشباب من إجمالي عدد السكان في المغرب “تعتبر “فرصة” ديمغرافية غير مسبوقة، ذات وقع مهم على المستويين الميكرو اقتصادي والماكرو اقتصادي لبلادنا.

وربط المرصد استفادة المملكة من الفرصة التي تمثلها كتلة الشباب بتوفير الاقتصاد المغربي للوظائف اللازمة لهؤلاء الشباب، مشيرا إلى أن هذا المسار هو الذي سلكْته الدول الآسيوية بنجاح منذ تسعينيات القرن الماضي.

وبالرغم من الأهمية التي تكتسيها فئة الشباب المتراوحة أعمارهم بين 15 و29 سنة، فإن نسبة 26.3 في المائة منهم لا يتابعون دراستهم ولا يزاولون عملا أو تكوينا. وتتوزع باقي الفئات على 33.6 في المائة يتابعون دراستهم أو تكوينهم، و25.1 في المائة ينتمون إلى فئة النشيطين العاملين.

وتشكل هذه الفئة من المجتمع، حسب المرصد الوطني للتنمية البشرية، رأس مال بشريا ثمينا يجب تطويره وتنميته، بواسطة التعليم والتكوين والصحة والحماية الاجتماعية…

ويقترح المرصد، في ما يتعلق بالسياسات العمومية الموجهة إلى الشباب، إعادة هيكلة هذه السياسات، وفق رؤية مستقبلية متكاملة تهم بالخصوص تشجيع الإنصاف بين الشباب ومشاركتهم في وضع السياسات العمومية وإضفاء طابع التوزيع الترابي العادل عليها.

‫تعليقات الزوار

63
  • جمال روداني
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:06

    وايلي دخلنا عليكم بالله ؟؟؟ مافراسناش هادشي ….

  • مواطنة حرة
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:09

    علاه خلاو مزال ل الثقة فين تكون………..

  • الرحيق المختوم
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:09

    أعتقد أكثر من ذلك بكثير. قد تصل حد 97 %.

  • مواطن
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:09

    النسبة الحقيقية لعدم الثقة نهي مئة بالمئة والسلام

  • rachid agadir
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:11

    وأنا واحد منهم، لا ثقة في عتيقة ههههه

  • hichamboussoulil
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:13

    غا حيدو ديك ” شبه ” ِِِِِِِِِِِِ ِِِٕ

  • عماد علي
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:14

    لان الشباب يقارن بين دول الغرب حيث الديمقراطية والحق والقانون وطبيعة القضاء ويرى ظروف البلد حيث العبث السياسي والاستهزاء من المواطنين بتسمين الدكاكين الانتخابية وفرض البرلمان الصالح للتصفيق فقط والحكومة الصورية تتلق الاوامر اما القضاء فهو غير موجود حسب المعايير الدولية ويرى اموال الشعب تهدر على هذه المخلوقات المفروضة عليه ولا تمثل شيئا بل تدفعه للهروب من السياسية

  • Casablanca
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:15

    الوعود ايام الانتخابات تتبخر تماما بعد الجلوس على الكرسي باش بغيتهم يتيقوا هادين النسبة لي باقا من ٪78 غير المنتخبون و اقربائهم لا غير و را هم بنفسهم ما تيقينش في الاحزاب

  • العلمي
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:16

    شبه انعدام!!!!لا لا لا ثم لا بل هو انعدام أكيد للثقة في هذه المكونات السياسية وليس الشباب وحدهم بل جل المغاربة فقدوا الثقة فيهم وإلى الابد.

  • hind
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:16

    ضيف ليلهم صوتي حتى انا مبقاتش تيقة

  • abouama
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:17

    لماذا لا نقول 99.9 % والباقي من لهم مصلحة في الحزب او المقربين .

  • موحى
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:18

    هذا أكيد، كيف يمكن للشباب أن يثق في أحزاب كلها مصنوعة و أصلها مصلحة متداخلة بين أفراد و يورثونها لأبنائهم حتى صارت وجوه السياسيين لاتتغير. و منذ الاستقلال نرى نفس المسرحية بنفس القهر للضعيف. شباب الأمس كان مقلوبة عليه القفة بالخلعة و الخوف و الجهل بما يقع خارج البلد، أما شباب اليوم أنعم الله عليه بالتكنولوجيا فصار يحلم بالمساواة و الكرامة على غرار البلدان الديمقراطية الحقيقية. إذا أرادوا ثقة الشباب، عليهم بمحاسبة أي أحد تولى عملا عموميا أو حزبيا أو نقابيا أو جمعويا… إلخ، و سرق و لو درهما ليس له. و إثبات السرقة ساهل في بلادنا!

  • Moi meme
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:18

    انا نحلف والله ماتانتيق فشي حزب نهائيا لان المخير فيهم تايقضي مصالح ديالو فقط وبلا مانتكلموا على الخروقات العالم القروي مهمش بنسبة 100/100 لا بنية تحتية لا طرق لا ما زين خلط بجافيل ودفع لبنادم زيادة على الغلاء الضو والما في الغرب مهتمين بالقرى اصبحت اجما من المدن واحنا القرى كانها عالم من العوالم الغابرة

  • وليد
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:19

    سؤال هو علاش هاد شباب متيتقوش في المؤسسات السياسية.. اولا الجواب اصلا مفضوح

  • el khattabi
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:19

    السياسة يجب ان توصل الى السلطة في كل دول العالم. السياسة في المغرب لا توصل الى السلطة. اذن ما الجدوى من الانخراط في الاحزاب السياسية. او الثقة فيها او التعاطف معها . هناك في المغرب نية مقصودة من الممسكين الحقيقيين بالسلطة لجعل المغاربة يهتمون بالسياسة فقط في منازلهم وفي المقاهي. ولا يمارسونها.

  • Karim
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:20

    الخلاصة و من الأخير: الأحزاب المغربية تحت السيطرة التامة لنظام المخزن، يعني تحت السباط، و بالتالي الحكومة و البرلمان، لذلك يسمون خدام الدولة، النظام ينعم عليهم بالإمتيازات و الأراضي و يتغاضى عن فسادهم، فكيف يمكن لخدام الدولة أن يدافعو عن الشباب و الشعب الذي لا يعطيهم شيئا ويتركوا الدار الكبيرة التي تحقق لهم كل شيئ، بان لبلان ولا مازال ؟ اللي كيدخل ل شي حزب راه غير من أجل المصلحة الشخصية، وياخبذا لو كان مكلخ ولا أمي لا يقرأ ولا يكتب، باش ما يصدعش نظام المخزن ف راسو، إوا من بعد هاد الشي كامل، مازال باغيين الثقة……لا أظن.

  • انوال
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:21

    انا في نظري بلاش من هذه الحكومة و الأحزاب و غيرهم، حنا خليونا غير مع ملكنا الحبيب محمد السادس و الاسرة العلوية الشريفة ادام الله عزهم و نصرهم، و متعهم بتمام الصحة و العافية، و انتم إرحلوا عنا إلى البلدان الأصلية التي لديكم جنسيتها، و نحن ننهض و ندهب إلى المدارس و مقرات عملنا، و الشيوخ منا إلى المساجد ، و نعيش بسلام و امان، و لا نرى وجوهكم التي تبعث على الانتحار، و الله هذه أمنيتيلعام 2022، أتمنى أن تتحقق قبل دخول العام الجديد ، خيبتم امالنا و ظننا فيكم ، عند الله نتحاسب

  • شاب
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:21

    ها حنا تقنا فاخنوش وحزبو ومباشرة من بعد ما طلع رئيس حكومة تنكرلنا ولجميع وعوده ومنعنا من اجتياز المباريات وفرض علينا التلقيح السام وضيق علينا في الشغل ورفع الاسعار وووووواش بغيتونا غير نبقاو نتيقو

  • Abdelouahed
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:21

    أعتقد أن هذا لا يحتاج للدراسة باش نستنتجوا هاد إنعدام الثقة في الأحزاب السياسية، مادامت الأحزاب السياسية بنفس الوجوه، ونفس العقلية ديال أنا و من بعدي الطوفان، فراه من الطبيعي هاد إنعدام الثقة، نحن نعلم جيدا أن الأعضاء المكونة للأحزاب السياسة هدفها الأول والأخير الوصول إلى المناصب العليا والإغتناء بطرق غير مشروعة، حتى من التزكية لي كاتعطى للأعضاء كاتعطى للناس صحاب الفلوس وليس للصحاب الكفآت، نعلم جيدا أن هاد الأحزاب السياسية لاتمثل بتاتا أديولوجياتها وتوجهاتها هي فقط كاتخدها كواجة باش تستقطب دوك الناس لي كتأثر فيهوم دوك الشعارات الرنانة.

  • عمر الوحيدي
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:26

    قالك شبه ههههه قل انعدام… قل صفر

  • ما ملقحش
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:26

    الثقه في الله سبحانه وتعالى و في النفس لا في الغير .

  • السبب
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:27

    يرجع السبب في عدم إهتمام الحكومات المتعاقبة بالشباب ومشاكلهم لأنهم كانو يعلمون جيدا مطالب شباب المغربي جيدا ولكن يمتنعون عن الإستجابة ، مما جعل الشباب المغربي يشعر كأنه ليس في بلده ويحاول الهروب عن طريق الهجرة.
    ولا أعتقد أن الحكومة الحالية ستحل مشاكل شباب بل زادت الجرح عمقا خاصتا قرار بنموسى .

  • ورداني
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:31

    واش خفتوا تقولوا 99% أو ماذا؟ شي بلا خدمة شي حرك الخارج أوحتا الأستاد حطمتوا أماله. لله المشتكى وعليه التكلان

  • دكاكين
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:32

    علاش كاين شي حزب في المغرب ؟ مجرد دكاكين سياسية.. متى سيفهم البدو معنى المسار الديمقراطي..

  • جواد
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:33

    الحكومة تتكون من أغلبية المقاعد البرلماني التي تمثل إرادة الشعب هذه الأخيرة التي تتجلى في القوانين التي تتخذها الحكومة المنافية لإرادة الشعب ودون الإستشارة معه

  • erer
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:33

    ولكن صاحب الجلاالة يؤكد على ضرورة إدماج الشباب في التنمية. لماذا لايثق الشباب في أحزاب المملكة.؟

  • اناني
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:35

    النسبة القليلة لعندها الثقة بعد الموؤسسات ،عندها استفادة مادية من قريب أو بعيد منها،

  • Adam
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:37

    أظن أكثر من هذا العدد بكثير ، أصبحوا هم أصحاب البلاد و المناصب توزع فيما بينهم و خيانة الأمانة (أغلبهم) إنتهازيين متملقين دائما أغلبهم ، ليس فيهم ذرة حب الوطن و حب الأخر شعارهم أعيش أنا ويموت الأخر …..

  • abdo Casa
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:38

    هههههه شبه انعدام ثقة الشباب في الأحزاب السياسية ليس الشباب فقط وإنما كل الشعب المغربي الإنسان لم يعد يثق حتى في نفسه

  • عالق هنا
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:45

    هذا يؤكد على أن الانتخابات مزورة مثل العادة وكل الكلام كان كذب ونفخ وووو

  • حسن
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:48

    الثقه تفقدت مئه في المئه في جميع الاحزاب

  • عبدالله
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:50

    و هل لدينا فعلاً أحزاب سياسية و سلطة تشريعية ؟ لعجب هذا !

  • hayat
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:51

    زيدوني عليهم. راكو محسبتونيش. وزيدو حتى تلقاو النسبة 99%

  • خدها مني نصيحة
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:52

    22 في المئة لي كايتيقو فالاحزاب اصلهم من الاحزاب الى جيتي الواقع حتا حد ماكايتيق فالاحزاب

  • يوسف مكناس
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 13:56

    على المندوبية السامية للتخطيط أن تعطينا معطيات عن ثقة الشباب في التلاتينات في الأحزاب لأن هذه الفئة أهم من المراهقين والعشرينات

  • بالاك
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:01

    الشباب يمثل فقط الخليط من الثقافات والمعارف التي يكتسبها بطريقة غير مباشرة ويمكن ان نعتبر التعليم وما يصادفه في الاعلام والوسائط الاخرى جزء من تلك الثقافة التي لا نجد رابطا بينها الا لماما من اجل ان يعرف الشاب طريقه المرسوم للتعامل مع الواقع لدلك لا يثق في الاحزاب التي تمثل بدورها دلك الخليط الغير المفهود الدي مل من الارتباط به دون فهم. والاحزاب بدورها يبدو وكانها تدجنت مع الواقع لانها لا تريد ان تتجاوز الخطوط الحمراء.

  • الشيخ الشيباني الهرم العجوز
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:02

    كان الاعتقاد السائد سابقا هو أن المغاربة منغلقون على أنفسهم، إلا فئة قليلة. وأن الشباب يعشون في جزر منعزلة ..
    والحقيقة أن الانترنيت قلب كل شيء على عقبه، وساهمت القنوات الفضائية في فتح الأعين والآذان أكثر وأكثر ..
    هناك المتابعة، والمقارنة، والتساؤل، والرجاء، والتمني، والقفز على الحواجز، وحتى الارتطام بالواقع المعيش المؤلم، …
    شيء من بصيص الأمل يلمع بين الحين والأخر .. هنا أو هناك .. وما لم يتم القطع مع الماضي ومخلفاته للدخول في تقويم شامل وحقيقي .. فسيبقى العزوف هو السائد ..

  • الراي بودربالة
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:05

    هذاك الشيء اللي باغيين الشفارة باش يبقى المشهد السياسي ليهم و لأولادهم…..

  • سعيد امنتانوت
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:05

    الشباب المغربي على علم مسبق أن البلاد تحكمها التدخلات الخارجية من الاعلى ثم الديوان الملكي ثم الطبقة الفاسدة التي تسيطر على الكراسي والمناصب وعلى علم كذالك أن كل من سيتحدث عن السياسة وعلى الحقوق سيكون مصيره مصير بن بركة وفكري والزفزافي والريصوني وباها …

  • Karim
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:17

    السياسة لا أخلاق لها ،فكيف اثق بمن لا أخلاق لهم .زد على ذلك ان من ضيع حقوق الله كان لحق غيره اضيع. فماذا ننتظر من شردمة من السكريات والمعربدين . وهم حالمون في ثمالتهم ان الناس تثق بهم ههههه

  • Amazighi
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:17

    الحزب كسائقي الحافلة ، يتحكم في المسافرين لكن يتبع طريق واحد و لن يستطيع تغير مساره ، كما يقول المثل المغربي ”و الى مشا الشيفور ايجي الشيفور”، اما السياسي المغربي فهو يبداء في السرقة لما يعرف الحقيقة ههها ، هل تعلم ان دور السياسي في العالم باسره هو الكذب و حجب الحقيقة عن الشعب ههها

  • محمد12.القصر12،رباط.المدينة 12.مدرسة الكونغ فو.
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:18

    للشباب دور هام وأساسي في التنمية، ويقصد بالتنمية هي العمل الواعي الموجه، التي تقوم على المشاركة بين أفراد المجتمع والجماعات، كما إنها تهدف في المقام الأول إلى إحداث التغير والتطوير من خلال تنظيم جهود وقدرات الافراد ، كما أن التنمية تحدث تغيرات هيكلية وجذرية في المجتمعات، وتساهم في بناء الأمم، كما أنها لها العديد من الأبعاد، وأهمهاالأبعاد الاقتصادية: ويقصد بها تلك التغيرات التي تحدث في العلاقة بين الناتجوالمستهلك، كما يشمل عدد العاملين وكمية الإنتاج والمواد الاقتصادية، والدخل.الأبعاد الاجتماعية: وهي التي تشمل العادات والتقاليد والعلاقات الأسرية والاجتماعية، حيث أن كل مرحلة يعيشها المجتمع تحتاج إلى العديد من التغيرات والعادات التي تطرق لتناسب التطور الثقافي والمعرفي.الأبعادالسياسة: وهي التي تهدف في المقام الأول للاستقرار السياسي وحفظ آمن الدولة ونظامها، حيث أن استقرار الدولة يساهم بشكل كبير في التطور الاقتصادي، وسير العلاقات الاجتماعية في شكل منضبط ومميز.أما عن الشباب فهم من اهم مقومات التنمية الاجتماعية، كونهم حجر الأساس في النهضة والفكر والتطويرلشباب دور كبير في التنمية الاقتصاد منقول

  • كون تسمع جدة
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:19

    راه حتى جدة كاتقول لي خلينا ليهم الله كروش لحرام هي داءما كانت كاتدعي مع السياسيين

  • بائع القصص
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:20

    هاي هاي غير 78% نا صحابلي 100%
    راه الشباب عاقو باللعبة، حتى حاجة ما بقات مخبية
    عارفين ان الأحزاب والحكومة غير ديكور ولي كيحكم هو القصر، المصيبة ان الفشل في التنمية حتى واحد ما باغي يتحمل المسؤولية، زعما سوء التنفيذ للنموذج، مصير الشعب كامل كيتحكم بها إنسان غير منتخب بل متوارث، واش كاينة شي واحد يقدر يتكلم؟

  • المتتبع
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:28

    طبعا الشباب المغربي ضد الانتماء لأي حزب سياسي وهناك ما يزكي ذلك اولا لان اي حزب كيفما كان نوعه بمجرد فوزه في الانتخابات واستوزار اطره هؤلاء تعطى لهم تعليمات حسن ظروفك وظروف عايلتك ومن معك في الحزب ثانيا رؤساء الأحزاب الذين هرموا الشهوة ولا زالوا متشبتين بالكراسي أمثال بنكيران بركة العنصر ساجد لشكر هؤلاء كلهم وجب عليهم ترك السياسة نهاييا

  • brahimoulkj197
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:31

    الكل يعرف الحقيقة لا تقة في المنظومة السياسية بتاتا الشباب أدرك أنه الآن من أراد أن يحسن مستوى عيشه أو بالأحرى العيش الكريم يجب عليه مغادرة هذا البلد الذي أصبح مبللا بالفساد من الألف إلى الياء ليست فقط هذه النسبة المئوية التي صرح بها في التقرير وليس فقط فئة الشباب هي التي فقدت التقة بل جميع فئات المجتمع لأن الكذب والنفاق من السياسيين و المسؤولين أصبح طاغيا لذا ليس هناك أي ثقة وذلك منذ قديم الزمان

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:36

    كيف تكون الثقة بين الأحزاب والشباب هذا بعيد جدا لكون الكهول والامييون يسيطرون على أهرامات الأحزاب السياسية والحركات النقابية وغلقوا الأبواب على الشباب .إذا حبذا لو تطرق الباحثون على حث الامناء العامين للأحزاب السياسية بإعطاء الشباب الفرص لولوج المسؤولية* لكن هذا لن يحدث إلا إذا تم ربط المسؤولية بالمحاسبة* فقط آنذاك كل شيء ممكن .!!!

  • الثقة
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:37

    دراسة هذه الشبكة شبه صحيحة لان نسبة فقدان المواطنين للثقة في الاحزاب السياسية اعلي من هذه المذكرة بكثير،وقل 98/100 وتاكد من ذلك….. فالاحزاب السياسية المغربية دكاكين انتخابية تفتح بالمناسبات ،فهي ملفات اوراق لنهب ميزانية الدولة باسم التاطير وكذا وكذا…. لقد انجلي الليل عنكم يا سادة الاحزاب!!!

  • مغربي
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:40

    الاحزاب السياسية في المغرب اصبحت كالتعاونيات الربحية و كثر فيها السناطحية والشلاهبية و تدنى مستوى منتميها و الدليل ان المغرب اصبح لاينتج النخب و دليل اخر هو مستوى الحكومات التي افرزتها هذه الدكاكين السياسية التي تعيش على مساعدات الدولة و المال العام

  • انعدام الشبه
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:52

    شبه فقط!؟.. لا بل انعدام يا سيدي..! او قل انعدام الشبه.!

  • مغربي
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 14:53

    دخلنا معهم في صغرنا. وعرفناهم على حقيقتهم. ماكاينش معا من. كما قال حين الفد

  • عابر سبيل ا
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 15:02

    الشباب فقط . كل المغاربة فقدوا الثقة في الأحزاب المغربية. ما فعله حزب الاستقلال مند الاستقلال حتى عوضه حزب آخر وهكذا حتى يومنا هذا لم يفعله أحد لم يكن حزبا فقط كانوا يفتحوا لعاؤلاتهم أقاربهم واصحابهم الحجر ينفجر منه الماء والباقي المزبلة. الأحزاب المغربية فاشلة وفاسدة بكل المقاييس.

  • تزغينان ميمون
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 15:50

    و لكن أكبر حزب هو الحزب المعلوم حزب الدولة و هو يتحكم في كل شيء ، هذا الحزب حتى هو بل هو على رأس الميئوس منهم ، و ربما يكون هو نفسه من قام بهذه الدراسة أو نشرها للإجهاز على مبدإ التعددية بعد أن هوى بفأسه على الأحزاب. و هذه ليست أحزاب لأنها ليست مسستقلة عن الدولة، و هي ترقص على الريتم الرسمي، و هي كل يوم تقدم حسن النية في خدمة الطبقة المسيطرة ، ومنهم من سموا بخدام الدولة ..،، و كل يوم تقتل الناس بشعارات “الوطنية ” و “البلاد” و “المواطنين و الوطن” و “العالم القروي ” و ” الطفولة ” و ” قضايانا و تقدمنا ” ، و” قضية المرأة المغربية ” و “تعليمنا ” و “شبابنا ” ، و يتكلمون عن الهجرة السرية و في قرارة أنفسهم يحسدون أولئك الشباب المنعتقين من قبة التحكم الذي يساهمون فيه .. والأحزاب تلعب دور السماسرة في التعبئة للتلقيح و للانتخابات ومنهم من نادى بتغريم أو معاقبة مقاطعي الانتخابات ،، و منهم من يقتصر دوره كمسمع فقذ للتوجيهات، ويلوك الخطاب الرسمي و يعتقد أن الشعب سيتوهمه حزبا و يصدق خطبه ،

  • PHOENIX
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 15:58

    باركة من كذبو على ريوسنا راه كين حزب وزارة الداخلية بنكهات اسلامية وليبرالية ويسارية

  • الثقة لا تأتي من فراغ.
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 16:48

    لا تلتزم الأحزاب و من يمثلها ب :
    * وعودها و برامجها الاانتخابية.
    * خدمات القرب و الاتصال بالساكنة طيلة سنوتت الانتداب.
    * خدمة الصالح العام للعموم دون الزبانية.
    * احترام الديمقراطية الداخلية.
    * تشبيب الأطر و مقاربة النوع.
    * توزير الكفاءات المحقة للمناصب و عدم تنصيب الأهل و الأسر بالدواوين و مناصب المسئولية.
    * عدم توزيع المال الحرام و الريع على المنتفعين لغرض سياسي- انتخابي محض.
    إذن فهل بقي للثقة منفذ مرور إلى عقول العامة، فالطبيعة لا تقبل الفراغ فاليأس و العزوف يحلان محل الثقة المفقودة.

  • ياسين
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 16:49

    الحقيقية هي ان هذه النسبة لا تعكس مقارنة بالارقام التي نشرتها الداخلية في المشاركة السياسية السابقة.
    اما الداخلية كتكذب في نشر الرقام بدعوى الديمقراطية
    او هاذ المرصد كيكذب.

  • Massi
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 17:29

    و دبا خايلاه واش لشكر و صديقه الدي يصبغ شعره لكي يظهر صغير السن و نبيل بن عبد الله و العنصر وجوه الثقة?

  • سامس
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 18:02

    بالله عليكم هل هاته احزاب جديرة بالتقة نحن الشباب نريد أخزاب يرأسها شباب متل ايسبانيا او فرنسا أما هؤلاء الشيوخ فلامكان لهم بيننا ولا يمكن ان يضيفو شيء للمغرب والسلام

  • نورة ورزازات
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 18:12

    وما جدوى هاته الانتخابات أصلا مع العلم أن هناك من يتحكم في من سيفوز ومن يعطي له الأوامر لي تنفذها
    في ارض الواقع الفاهم يفهم

  • مواطن حر
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 18:22

    “شبه انعدام الثقة”؟؟؟ و من يثق في الأحزاب التي لا مبادئ لها؟
    فقدنا الثقة في الأحزاب و التقنقراط و النخبة و الفنانين و المثقفين و الصحافيين .
    كل من هو أهل للثقة فهو مهمش أو معتقل.

  • عباس
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 18:43

    ليس شبه انعدام بل الانعدام العام والكلي

  • يوسف الخمار
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 20:45

    لماذا اتعبتم انفسكم و اضعتم وقتكم لكتابة تقرير و رسمي ايضا!!! ملاحظة لماذا توقفتم في تقريركم عند سن 29؟ زعما شنو بغيتو تمررون للقراء؟ لفوق 30ليس شابا مواطنا وليس له الحق بالحلم او التأمل او يتفائل لمستقبل !؟

  • معبر
    الثلاثاء 7 دجنبر 2021 - 22:22

    كيف تكون الثقة في أكثر من أربعين حزبا كل منهم يجري على رواتبه الشهرية الخيالية.

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين