توشيح الملك بالوسام .. العلاقات المغربية الأمريكية تعيش "أزهى الأيام‎"

توشيح الملك بالوسام .. العلاقات المغربية الأمريكية تعيش "أزهى الأيام‎"
صورة: غوغل
الأحد 17 يناير 2021 - 03:10

موشحا بوسام الاستحقاق الأمريكي، يواصل المغرب مراكمة المكتسبات الدبلوماسية الرمزية، بنيل الملك محمد السادس وسام بلاد “العم سام”، اعترافا بعمله على تقريب وجهات النظر بين المملكة والولايات المتحدة الأمريكية، وتعزيز السلام في الشرق الأوسط.

وتعيش العلاقات بين البلدين أحسن أيامها خلال الآونة الأخيرة عقب الاعتراف الأمريكي الصريح بالسيادة المغربية على الأقاليم الجنوبية الصحراوية، ثم استئناف العلاقات بين المملكة ودولة إسرائيل، عبر فتح مكاتب اتصالات وتبادل الرحلات.

ومن شأن التوشيح بالوسام، الذي يستهدف أساسا الشخصيات الأجنبية، الدفع بالعلاقات الرمزية بين البلدين، لكونه عربون اعتراف بالدور الإستراتيجي للملك في المنطقة، ودفعه على الدوام نحو حلول تجر البلدان إلى الأفضل.

الموساوي العجلاوي، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة محمد الخامس بالرباط، أورد أن التوشيح اعتراف صريح بمكانة مؤسسة ملكية عريقة، والدور الكبير الذي لعبته لتقريب وجهات النظر بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية.

وأضاف العجلاوي، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن هذا التوشيح يأتي كذلك عقب تنظيم المؤتمر الوزاري الدولي الوازن حول دعم خطة الحكم الذاتي تحت سيادة المغرب بمشاركة 40 دولة منها 27 ممثلة على المستوى الوزاري، معتبرا الأمر في غاية الأهمية مستقبلا.

وأشار الأستاذ الجامعي إلى أن التحركات الجزائرية غير مجدية أمام المكتسبات المتراكمة مغربيا، مسجلا أن السلطة تحاول إلصاق الهزائم بصبري بوقادوم؛ فيما يحاول هو الآخر البرهنة على قدراتهم وإنقاذ الواجهة الجزائرية من الانكسار.

وأكمل العجلاوي تصريحه قائلا: ذهب بوقادوم إلى جنوب إفريقيا، وهي إشارة تفيد انحصار أعداء المغرب بكثير، والهدف الآن هو ضمان مقعد البوليساريو في الاتحاد الإفريقي، خصوصا بعد التحركات القوية للمغرب في اتجاه طرد الكيان من الهيئة القارية سالفة الذكر.

‫تعليقات الزوار

30
  • فهايمي
    الأحد 17 يناير 2021 - 03:28

    عاشت في الماضي وليس الحاضر صافي قلبو الديسك المغرب ديما بخير مع الجمهوريين لكن تاعاني مع الديموقراطيين الأمريكيين والإشتراكيين الفرنسيين والإسبان وهادشي من ديما، بايدن هو استمرار لإدارة أوباما والتي تفننت في إطالة مشكل الصحراء بلا ماتعولو بزاف عليه ونوضو خدمو على إسبانيا وفرنسا

  • hatim
    الأحد 17 يناير 2021 - 03:39

    السؤال الأهم هو هل ستبقى هذه الأيام زاهية مع الرئاسة المقبلة

  • عبدو
    الأحد 17 يناير 2021 - 03:39

    قال لك .. كون كان الخوخ يداوي كون داوى راسو ، عاد بقى يداوي الجزائر والدمية ديالها ، جنوب افريقيا تعيش مشاكل اقتصادية واجتماعية كثيرة .. الأطروحة المشروخة ديال بوليزبال قضى عليها بوريطة والزمان

  • bosh
    الأحد 17 يناير 2021 - 03:46

    هناك رجلان ابليا البلاء الحسن في هذا الملف وهما السيد السفير عمر هلال و السيد الوزير ناصر بوريطة
    رجلان يستحقان منصبيهما الى جانب الملك.
    تحية لهما و لكل جنود الخفاء .

  • الخير ككرة الثلج المتدحرجة
    الأحد 17 يناير 2021 - 03:59

    ما تعيشه المملكة هذه الايام من توهج و اشعاع عالمي ليس وليد الصدفة و ليس نتاج اللحظة و قرار امريكا ليس قرارا مزاجيا لترامب ولكنه قرار الدولة العميقة في الولايات المتحدة الامريكية او ما يصطلح عليه ب الاسطابليشمنت Establishement.. وهو خليط من الادارات اهمها البانتاغون و ال CIA و الخارجية الامريكية.. و بما انه من لا يشكر الناس لا يشكر الله.. فانني كمواطن مغربي اقدم الشكر الجزيل لملك البلاد على عمله الدؤوب و الطموح و قد تحلى باحدى خاصيات الشخصية المغربية و هي: “استعينوا على قضاء حواءجكم بالكتمان”.. او ما يصطلح عليه مغربيا ب “الدق و السكات”..
    و كما ان مصاءب العصابة في الجزاءر لم تاتيها فرادى.. فان الخير في المغرب ككرة الثلج المتدحرجة هذه الايام المباركة.. من ثلوج بهية و امطار ندية و سماء سخية و ارض غنية.. و شعب متنوع و موحد كلوحة فنية..
    وزير الخارجية الجزاءري قدم لجمعيات في جنوب افريقيا هبة قدرها 300 مليون دولار لمساعدتها على محاربة وباء كورونا و الشعب الجزاءري المسكين يصطف طول النهار من اجل شكارة حليب غبرة او من اجل شيء من السيولة في مكاتب البريد..

  • SAMIR
    الأحد 17 يناير 2021 - 04:02

    الحمد لله على هذا الإنتصار المغربي ، هذا يسمى توشيح أكبر دولة في العالم وهي أمريكا العظمى توشح المملكة المغربية ملكا وشعبا بوسام إستحقاقي أمريكي ، وهذا يسمى شرفا لشمال إفريقيا وبلدان المغرب العربي وسيكون هذا الوسام الملكي بردا وسلاما على الشعوب المغاربية،

  • محمد
    الأحد 17 يناير 2021 - 04:35

    الملك محمد يستحق اعلى الاوسمة لما يتحلى به حفظه الله من حنكة سياسية وبعد نظر في جميع المجالات .

  • توفيق
    الأحد 17 يناير 2021 - 04:40

    فوز دبلوماسي كاسح للمغرب و مستحق لمجهوداته. الا يجدر بنا نحن ايضا ان نعطي اعلى وسام لرئيس الولايات السيد ترامب؟ لا يزال رئيسا و يبقى دائما من أكبر رجال الأعمال في العالم و ثروته تقدر بالملايير… الا يجدر بنا أن نستدرجه للاستتمار في بلادنا و نقنعه بأنها بلاده و ملاده التاني. يجب قراءة مستقبل بحيطة و حدر و اتباع سياسة الهدنة و الحدر لاحمد المنصور الذهبي

  • marocain americain
    الأحد 17 يناير 2021 - 04:55

    vive le maroc vive les juifs marocains et vive les etats unis et nos enemies

  • adam
    الأحد 17 يناير 2021 - 05:17

    on est en train de chanter derrière un coq égorgé , Trump est fini.la meilleure des choses c’est de travailler sur les vrais affaire Pour aider le peuple à sortir de la pauvreté , améliorer le secteur de la santé, éducation et la justice et droits de l’homme.

  • جلال
    الأحد 17 يناير 2021 - 05:49

    امريكا كانت داءما الحليف التاريخي المغرب منذ كان اول دولة اعترف بي الاستقلالها عن بريطانيا قدم لها المغرب قروض والهبات المالية اعادة بناء الاقتصادها الناشيء طبعا امريكا لم تنسى ابد عبر رؤساها المتعاقبين هذا الجميل كانت داءما العلاقات ملوك المغرب رؤساء امريكا افظل ما يكون كلنا نتذكر كيف استقبل الملك محمد الخامس رحمه الله من طرف رءيس كيندي عندما زار امريكا بداية السيتينات قبل وفاته علاقات الملك الحسن التاني رءيس رونالد ريغان كان يستشره في كل القضايا الدولية القضايا الشرق الاوسط حتى لما زار امريكا في التمانينات اعطاه ريغان كلمة قبله كان يصفه بالملك العظيم كان يفضله على كل القادة العرب كذلك العلاقات العلاقات مع بيل كلنتون زوجته هيلاري اصلها المغربي تعشق تشتري قفاطين المغربية جدها يهودي المغربي عاش في جبال الاطلس قبل تهاجرالاسرته امريكا امريكا ساعدت المغرب في انتشال الانقاد تدخلت القاعدة الاميراكية في القنطيرة وفرت الات الانقاذ والحفر لم يكون المغرب يتوفر عليها ساهم جنود الاميركيين العمليات الانقاذ اعادة بناء المدينة الجزاءر كلها العلاقات التاريخية بين المغرب وامريكا

  • صحراوي
    الأحد 17 يناير 2021 - 06:01

    مجرد تساؤل.
    أين النصف الأخر من الحقيقة !!!؟؟؟
    ما لم يذكره المقال أن الرئيس دونالد ترامب تسلم أيضا أرفع وسام من المغرب لمساعدته في التوصل لاتفاق التطبيع مع الكيان الصهيوني.
    المتمثل في “وسام محمد”، وهو جائزة لا تمنح سوى لرؤساء الدول، وقدم كهدية من العاهل المغربي الملك محمد السادس.
    كما تلقى كبير مستشاري البيت الأبيض جاريد كوشنر ومبعوث الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط آفي بيركوفيتش جائزتين أخريين لعملهما على الاتفاق الصهيوني المغربي الذي جرى التوصل إليه في ديسمبر، بحسب ما نقلت “رويترز”.

  • جلال
    الأحد 17 يناير 2021 - 06:08

    حكومة عبد الله ابراهيم اليسارية مقربة من الاتحاد السوفياتي الانظمة القوامجية البعثية في الشرق الاوسخ ارتكبت خطا التاريخي والاستراتجي دفع المغرب تمنه غاليا من وحدته الترابية بعد مغاظرة القاعدة امريكا انتهز بوخربة الموقف توثر العلاقات بدا مخططه مع القذافي كوبا بدعم الاتحاد السوفياتي التانر والتقسيم المغرب خلق جمهورية الوهم هذا خطا تسبب في ضياع موريتانيا الانفصالها على المغرب بعدما تما تحريضها على التمرد دعموها الانظمام الامم المتحدة تصبح دولة المستقلة بسبب ان امريكا لم تقف مع المغرب تستخدم فيتوا منع القرار الشركات الاميراكية قدمت العرض بناء السككة الحديد ربطها مدها الصحراء المغربية الى موريتانيا رفضتها حكومة ابراهيم دفعنا التمن الشعارات القوامجية ضد امريكا لا تغني ولاتسمن من الجوع نفس العرب فلسطينيين اصبحوا يلهثون امريكا دعمهم ماديا الاقتصاديا الاعتراف والتطبيع الاسراءيل ياسر عرفات نظم مؤتمره في الجزاءر قبل مشارمة ممثلين البوريساريوا ترويج الاكاذبيهم ممثلين العالم حضرو المؤتمر ساهم في اعتراف كثير الدول جمهورية الوهمية تما رفع علمها فقط مشابه العلم فلسطين لم يحصل في الاسراءيل

  • عبد الله ابن الزبير من امريكا
    الأحد 17 يناير 2021 - 06:13

    صراحة محمد السادس يعجبني باخلاقه العالية وهو اما ان يقول خيرا و اما ان تجده صامت و هده الخصلة امر بها الرسول صلى الله عليه وسلم فهي ناذرة في كثير من البشر فلدا اطلب منه مساعدة الفقراء فهناك ناس كثير بدون ماوى وهناك ناس في الجبال تنام في البرد القارس ودون مستشفيات و هناك لا توجد مدارس قريبة من الساكنة لدا انصح محمد السادس مزيد من العمل لانه مسؤولية كبيرة.

  • Tarik
    الأحد 17 يناير 2021 - 06:49

    Dommage que Mr le président na pas sus prendre au sérieux l’importance du Maroc dès le début de son mandat ,il a manquée 2 occasions en Or pour le faire , la première au début de son mandat le Roi se trouvait en US et qu’il ne la pas reçu a la maison blanche 2) une autre fois a paris pendant la célébration de la 2è guerre mondiale ou ils était cote à cote sans échanger leurs points de vus

  • القاسمي
    الأحد 17 يناير 2021 - 06:50

    الخيىر بالخير والبادي اكرم .هدا ماوقغ مع الولايات المتحد الامركيا.خيرنا صابق .
    اما المقولة الثانية وهي على الجار الشرقي للمملكة الشرير ..
    الشرو بالخيري والبادي اظلم .فقادمة عليها ايام عصيبة . للان ادا بالغتا في الشر فانتظر فياضان من الغضب الالاهي التي لاتستطيع مقاومته انها في البداية الان.

  • سعدون نية
    الأحد 17 يناير 2021 - 07:26

    كيف سيتم طردهم من الاتحاد الافريقي ،،هذا بلد مؤسس ،،وهناك قوانين لا أظن ان السيد الرجلاوي يجهلها ،،لكي تطرده من الاتحاد لابد من حل الاتحاد اولا وتأسيس اتحاد جديد والمغرب بعد تقديم طلب انضمامه وقع على وثيقة احترامه لجميع الاعضاء واحترام حدود جميع الدول الافريقية الموروثة عن الاستعمار ،،
    واذا كان يعتمد على بعض الدول الافريقية مثل غامبيا وجزر القمر وكوت ديفوار وافريقيا الوسطى فان هذهالدول وغيرها من تلك التي فتحت قنصليات في الصحراء وعديدها غير معروف لصغر حجمها جغرافيا وسياسيا فانه من المعروف ان هذه الدول المجهرية عاجزة عن ددفع مبالغ الاشتراك في الاتحاد ومن السهل شراؤها كما اشتراها المغرب
    المسألة ليست مسألة طرد او بقاء بل مسألة شعب باكمله فاذا تم طرده ممثليه من الاتحاد هذا لا يعني طرده من أرضه والكفاح المسلح مستمر

  • عبد السميع
    الأحد 17 يناير 2021 - 07:51

    أثار إعلان السفير الأمريكي لدى المغرب ديفيد فيشر، الجمعة، بمغادرته للرباط، التساؤلات حول الأسباب الحقيقية لإنهاء مهامه خصوصاً أنه كان قد تم تعيينه قبل عام بالضبط
    وأبلغ السفير فيشر رئيس الحكومة المغربية سعد الدين العثماني، خلال لقاء جمعهما، بمغادرته للمملكة رسمياً بحلول 20 جانفي الجاري، باعتباره يوم تنصيب جو بايدن رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية.

  • رزين
    الأحد 17 يناير 2021 - 07:55

    العلاقات المغربية الامريكية تعيش ازهى ايامها ولكن في الدقيقة 90 من المبارة.

  • Youssef time
    الأحد 17 يناير 2021 - 08:03

    هنيئا لمغربنا الحبيب ولملكنا الهمام ولشعبنا العريق ، هنيئا بهذه المكتسبات الجد إيجابية ولنا كل الإفتخار بنجاح الديبلوماسية في صد اعداء هذا الوطن الحبيب…وسام الاستحقاق الامريكي هذا له دلالة كبرى واعتراف كبير في حق الملك الطموح المجاهد .

  • سعود بن مهذاب
    الأحد 17 يناير 2021 - 08:20

    الله يهنيكم على هذه الأيام السعيدة ويجعل ايامكم دوم هانية مع ترامب ونتنياهو العظيم، ولكن عندالله تلتقي الخصوم. القدس اولى القبلتين وثالث اقدس المقدسات الأسلامية كان ثمناً لهذه الأعياد الجميلة.

  • kala
    الأحد 17 يناير 2021 - 09:37

    إذا كان الله معك فمن عليك، وإذا كان الله عليك فمن معك

  • احذرو اليهود
    الأحد 17 يناير 2021 - 09:49

    سبحان الله اتذكر عندما راءيت هذه الصورة ورأيت ترامب بجانب الملك مع ابنه تنباءت بالتطبيع وبعد ذلك عندما سمعت العثماني في الصائفة الماضية يقول ملكا وحكومتا وشعبا يرفضون التطبيع وفلسطين خط احمر قلت في نفسي هذا كذب والعثماني يحضر لحدث التطبيع لكي يطمئن الشعب المغربي ان بلدهم لن تتخلى عن فلسطين وها هي تنباءتي تحققت وانكشف ما كان بطيخ ربمى منذ عقود تحت الطاولة واصبح فوقها

  • تالف فهاد الدنيا
    الأحد 17 يناير 2021 - 10:22

    حسب وجهة نظري المتواضعة فالمغرب يخرج خارج السرب. ففي الوقت الذي رأينا فيه تبرأ العالم بأكمله من ترامب وإدارته، بما فيها إسرائيل أكبر مستفيد من فترة ترامب، نرى أن المغرب يتعلق بإدارة لم يتبق لها سوى أيام معدودات في الحكم.
    ألم يكن من الأجدى مسك العصا من الوسط؟ ماذا لو قامت إدارة بايدن بإلغاء الاعتراف الأمريكي بالسيادة على الصحراء؟ هل يتم التفكير في طريقة إيجابية للتعاطي مع الحكومة الجديدة؟
    صراحة ينتابني كمواطن مغربي قلق مما ستسفر عنه الأيام المقبلة، ومتخوف جدا مما سيقدم عليه بايدن، الله يخرج العاقبة على خير وصافي.

  • عبدالله
    الأحد 17 يناير 2021 - 11:33

    الملك هو من سلم وسام رفيع جدا لترامب وليس العكس. هذا ماتقوله وسائل الاعلام الدولية

  • كوثر
    الأحد 17 يناير 2021 - 11:47

    ردا على الاخ توفيق د، ملكنا حفظه الله لم يفته فقد وشح الرئيس ترامب فأعلى وسام ملكي تقدمه الدولة للملوك و الرئساء و تسلمه بيده بالبيت البيضاوي من طرف سفيرة المغرب بأمريكا نياية عن الملك محمد السادس

  • بشير
    الأحد 17 يناير 2021 - 12:03

    انهاء مهام السفير ديفيد فيشر في المغرب مؤشر غير سار، بل هو إشارة الى ما بعده

  • رشيد
    الأحد 17 يناير 2021 - 12:40

    خلال الأيام القليلة الماضية صرح بايدن أنه لا يحتاج لأحد لكي يقول له أو ينصحه بما يتوجب عليه أن يفعل عند استلامه الرءاسة. وهنا و من بين كثرة الملفات الشاءكة التي تنتظره، و لمحاولة فهم ماذا يقصد السيد بايدن بالتصريح أعلاه، يجدر بنا أن نركز على الملفات الأكثر إثارة للجدل. لدرة أن أصوات وصخب جدل وتنابز أصحابها تصل باستمرار إلى مسامعه لتصبح سريعا مهيمنة ومزعجة. وضمن هاذه الملفات و أكبرها بدون شك ملف قرارات ترامب حول الصحراء المغربية وعلاقة المغرب الجديدة مع إسراءبل وأمريكا. فلو كان السيد بايدن له نية إلغاء هذه القرارات أو جزء منها( وهي أصلا كل لا يتجزء) لما ضجر و أزعجه هذا الصخب. ولكن وبما أن هذه الأصوات و صخبها في الحقيقة كلها لمعارضي قرارات ترامب حول الصحراء، وبما أن السيد بايدن لا ينوي البتة المساس بهذه القرارات، نفهم و نتفهم انزعاجه من نداءات المبطلين.

  • لهلال الرباط
    الأحد 17 يناير 2021 - 12:43

    بدون اطالة على رقم 17 الاقصاء من الاتحاد الافريقي يتطلب ثلثي الاصوات لمسح هذه الثلة او احفنة من النمتردين على وطنهم الاصلي .

  • مكناس
    الأحد 17 يناير 2021 - 15:39

    نقل التقرير السنوي لمنظمة “هيومن رايتس ووتش” حول حقوق الإنسان، جزءا من معاناة المهاجرين بإسبانيا ومدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، فضلا عن الوضع الصعب للعمال الزراعيين، الذين ينحدر جزء كبير منهم من المغرب.

    وأشارت المنظمة في تقريرها إلى الأعداد الكبيرة للمهاجرين الوافدين على إسبانيا، ومنهم المهاجرون الذين يلجون إلى مدينتي سبتة ومليلية عبر البر، والبالغ عددهم إلى منتصف شهر أكتوبر الماضي 1399 شخصا، مسجلة وفاة أحد المهاجرين أثناء تسلقه السياج الحدودي في مليلية.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات