تمكنت عناصر الأمن بقلعة السراغنة، من توقيف متهم باغتصاب طفلة في الرابعة من عمرها. بعد التَّوصل بشكاية من طرف والدها.
وأفادت مصادر محلية، أن الشاب عمد إلى استدراج الفتاة الصغيرة بحكم معرفتها به دون أن ينتبه إليه أحد بسبب علاقة الجوار التي تجمع العائلتين متوجها بها إلى منزل يملكه بمنطقة “دْريَّع العياشي”.
وتحركت عناصر الأمن للبحت عن المعني بالأمر، بعد ورود شكاية من طرف والد الطفلة يتهم فيها الشاب الموقوف باستدراجها. حيث تمكنت العناصر ذاتها من توقيف الشاب الذي يشتغل بائعا متجولا، لتُحيله على أنظار النيابة العامة بابتدائية قلعة السراغنة.
.
par ce que la justice est trop clémente pour ces pervers
مادا عساي أن أقول إلا حسبي الله و نعم الوكيل
و الله يكاد عقلي لا يصدق طفلة في 4 من عمرها
..
كيف تجرد هؤلاء المجرمون من انسانيتهم -ان كانت لديهم صفة انسان-.
من يستدرج فتاة في الرابعة من عمرها ،وتتحرك لديه غريزة أكثر من حيوانية ،لا يسعنا الا أن نصنفه خارج نطاق مجتمع الكرامة الذي يتعايش في مختلف جهات الوطن،فهو بتصرفه هذا يندرج ضمن أحط خلق الله.
القانون سيقول كلمته،وستبقى هذه الأفعال المشينة كامنة في مجتمعنا ،تطفو بين حين وآخر الى أن ييسر الله سبل الهدي والرشاد لمن لا تنفع معهم سوى انزال أقسى العقوبات.
علامات الساعة لا حول ولا قوة الا بالله دنوب على اصحاب باعة المخدرات والبيران لي ولاو كتار بحال الا اسرائيل هادي ماشي بلد اسلامي
les pedophiles sont devenus nombreux au Maroc partout dans les ecoles , dans les rues , dans les mosques …………..
la loi au maroc encourage ce crime( un an a 5 ans pour un violeur pedophile c est vraiment honteux sans oublier la pedophilie halale , au maroc un pedophile peut violer une petite il suffit de decorer ce crime avec le mot mariage ( un vieux de 50 ans avec une petite de 8 ans
pedophilie avec l accord de l etat et les parents dans la majorite des cas tres pauvres
omatone dahikate min jahliha al omamou )
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم
كيف تغيب الضمائر و تسيطر الافكار الجهنمية لتذمر اسرا باكملها
حسبيا الله و نعم الوكيل هذا منكر نتمنى من القضاء ان ينظر في مثل هذه القضايا وكانهم اولادهم حتى يحسون بما يحسه اباء الضحايا او الضحايا انفسهم اتمنى ان تنزل اقصى العقوبة لكي يكون عبرة لغيره
من اجل تحصين المجتمع من الانحرافات و جميع الاعمال الاجرامية يجب الرجوع الى قيمنا و تقافتنا و اخلاقنا و ديننا يجب الحكم باقصى عقبة في حق المجرمين بالفعل و المناصرين لرديلة و المشجعين لقيم الانحلال و الفساد و المتسترين عنهم (المرجو من الاباء الانتباه لابنائهم فالابن الصغير مكنه اما البيت او المدرسة و ليس الشارع).
كلما كتب الاعلام للحد من هده الجرائم…كلما زادت اكتر فاكتر….لطفك يارب.
لا شك أن فعلته هاته ستبرر بأنه مريض نفسيا ويستمر انتهاك عرض الأطفال في بلادنا في غياب قانون صارم يحمينا من مثل هذه السلوكات
ماشاء الله انسان في صفة شيطان كيف تجرا علئ اغتصاب براءة الطفولة
أظن ان هناك خلل ما يعود إلى سوء التربية والتكوين لأطفالنا لتنتهي بهم ضمائرهم إلى ارتكاب مثل هاته الجرائم المخيفة المرعبة والمزعزعة لأمن واستقرار نفوسنا على فلذات أكبادنا البريئة.
في الحقيقة هذا شيء عادي لأن الجمعيات الحقوقية هي المسؤولة عن تشجيع الإجرام لأن مثل هؤولاء يسمعون بأن الأوضاع داخل السجن اصبحت أفضل مما كانت عليه إذ الجمعيات تتذخل لانصاف النزيل حتى في حالات لإفتراء من طرف النزيل وتضع الموظف دائما الضالم المعتدي في النزيل هو الضحية ألا يشجع ذلك على حالة العود ؟الايشجع ذلك المبتدئين على ارتكاب الجرائم حين كان يسمع السجن كان يتصوره عالم غريب الآن اصبح العكس
لو طبقنا شرع الله في محاكمنا ماكان ليتجرأ عن استدراج صغيرة او حتي كبيرة
لو علم انه سيطبق عليه شرع الله ( الرجم )ماكان ليتقدم خطوة ولا حتي ان يفكر في دلك.
اللهم ان هدا منكر