استنفرت مصالح الأمن ببرشيد، مساء اليوم الأحد، عناصرها بعد العثور على جثة شاب ثلاثيني معلقة بحبل مشدود إلى قنطرة مقامة على الطريق الرابطة بين عاصمة أولاد حريز ومديونة باتجاه الدار البيضاء.
وأوضحت مصادر هسبريس أن الجثة تعود إلى شاب أعزب مزداد سنة 1992، ويتحدر من الدار البيضاء، مرجحة أن يكون أقدم على الانتحار شنقا، في انتظار نتائج التشريح الطبي للجثة، فضلا عن الأبحاث التي تباشرها عناصر الشرطة القضائية بالأمن الإقليمي ببرشيد.
وانتقلت عناصر الضابطة القضائية وعناصر تابعة للشرطة التقنية والعلمية وممثل السلطة المحلية بمدينة برشيد إلى مكان الحادث، حيث قاموا بمعاينتها حسب الاختصاص، وجمع كل المعطيات التي تفيد البحث الأولي، قبل نقل الجثة إلى المشرحة لتحديد السبب الحقيقي للوفاة.
انا لله واليه راجعون الله يرحمه
حسبنا الله ونعم الوكيل. سدت كل الأبواب في وجه الخلق حتى صار الموت هو الخلاص من العداب النفسي .
نصف الشباب المغرب هاجر او مات في البحر والنصف الاخر اما انتحر اما يفكر في الانتحار والدولة ملهية مع الافارقة والمهرجانات والملتقيات الدولية وصراع العجايزات او الضرات مع الاجزائر بينما الجبهة الداخلية منهارة كليا الشعب يعيش الويلات مع اخنوش وحكومة الغلاء
رحم الله الفقيد واله ياخد الحق فاللي كان سباب
انا اعتبر الخبر كاذب ولا أساس له من الصحة لكون سيارة الإسعاف مرقمةبسلا والخبر متواجد ببرشيد وانه من المروءة انه عند ايداع اي خبر كان لابد من طمس معالم الصفائح المعدنية للسيارة حفاظا على كرامة السائق وعلى عدم احراجه مع ادارته