فتحت مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي سيدي رحال الشاطئ، الاثنين، بحثا تحت إشراف النيابة العامة، لفك لغز جريمة قتل راح ضحيتها شخص ينحدر من مدينة البئر الجديد، بعدما عُثر على جثته وعليها آثار جروح تشير إلى تعرّض الضحية للذبح.
وأوضحت مصادر هسبريس أن الجريمة وقعت في منطقة تُعرف بـ”دار الأربعين”، تقع بالنفوذ الترابي لإقليم برشيد، حيث عُثر على الجثة مضرجة بدمائها داخل سيارة الضحية؛ وهو ما أثار استنفار مصالح الدرك الملكي والسلطات المحلية بالمنطقة.
وأضافت المصادر ذاتها أن عناصر الدرك الملكي باشرت تحرياتها انطلاقا من محيط الجريمة ومعارف الضحية، في الوقت الذي جرت فيه إحالة الجثة على مستودع الأموات بمستشفى مدينة سطات، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي.
يشار إلى أن عناصر الدرك الملكي تجري عمليات بحث بمدينة البئر الجديد، من أجل الوصول إلى مكان شخصين (شاب وشابة)، بهدف إيقافهما والتحقيق معهما لتحديد مدى علاقتهما بالجريمة.
نسأل الله اللطف. يارب السلامة.. الله يخرجنا من دار العيب بلا عيب.
لاشك القضية فيها تصفية حسابات ، قتل العمد يعني جهنم وبئس المصير
اوا المحكمه تعطيه خمس سنوات
انشد عطيو باباه العصا كل نهار و هبطوه شي بيت ضلومات والأرض عامره ماء باش ما أنعسش في الأرض و ما اشوف الشمس مدة خمسين سنه
هدا هو الجزاء
حامل السلاح الابيض ينص القانون بين شهر وسنة سجنا نافذة المجرمين داخلين خارجين لو كانت عقوبة حمل السلاح بين ثلات سنوات وست سنوات مع الاعمال شاقة ويطبق الإعدام وغرامة مالية ثلاثين الف درهم ومع الضرب والجرح عشرة سنوات فمافوق وغرامة مائة الف درهم فما فوق شحال من واحد مسكين تكريسا ومات او تخسرليه وجهو او ذراع ديالو لو كان الضرب بالرصاص والحكم القاصي في هاؤلاء المجرمين وبناء السجون خارج المدينة عدد الدول عندهم سجون في الصحاري لا طير يطير ولا حول ولا قوة الا بالله
مخاصكومش تعطيو و التفاصيل و الشرطة مازال مشدتهمش حيت غدي يعرفو بلي تيقلبو عليهم و غادي ياخدو الإحتياطات ديالهم