تعليقات الزوار
9
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
18:32
بريطانيا تطلق تأشيرات جديدة لجذب المهاجرين المهرة
-
18:12
إداريون يقطعون التواصل مع مديرية التعليم بخريبكة
-
17:29
"الحسنية" تحجز بطاقة التأهل إلى ربع الكأس
-
17:23
"المرض" يطيل تداول ملف "ليلى والمحامي"
-
16:21
سجالات تلف انتخابات رئاسة الاتحاد الإفريقي للكرة
-
15:23
"فيديو" يستنفر ولاية الأمن في مدينة القنيطرة
-
14:43
السلطات تتعبأ لتجاوز مخلفات "فيضان تطوان"
-
14:01
استهلاك مؤثرات عقلية ينهي حياة فتاة في سلا
-
13:50
قذائف مضادة للدبابات تصل إلى الإرهابيين بالجزائر
-
13:19
وضع الصحة يثير قلق سكان جماعة "آيت أمديس"
-
12:22
حمد الله يعود إلى أجواء التباري بالدوري السعودي
-
11:09
كلاب ضالة تسيطر على شوارع وأحياء المحمدية
ليس في السيرة النبوية ما ينبغي أن يراجع او يصحح الذين كتبوها أناس ورعون محبون لنبيهم ومخلص ن لنبيهم الإسلام من طبيعته مسالم ومن أهدافه نشر السلام لكن عندما تتجاوز حدوده ويستهتر بمبادئها ويستهزئ بنبيه فهو صارم وقوي عكس ما يظنه ويريد البعض منا رسول الإسلام وصحابته ومن تبعهم في نهجهم لم يكونو يسمحو بشبر واحد من أراضيهم للاعداء ولم يسمحو كما فعلنا بتمييع ثقافتهم بثقافة الآخرين لقد احتضنو اليهود وعندما خانو وغدرو طردهم وشتت شملهم فكيف لفرنسا وقد استمرت بلداننا وقتلت ابنائنا وغيرت منهجنا نسمح لها اليوم لتسخر من نبينا وغدا تتبول علينا فأي معنى للمسالمة هنا
كلامك نصفه سليم و نصفه الآخر لا السيره النبويه من كتبها فقهاء الشريعة الإسلامية حبا في النبي
ما قاله الاستاذ صحيح ومنطقي ومعقول …شخصيا لم أرى فيه سوى الصواب …الحق سبحانه وتعالي أمرنا بالإعراض عن الجاهليين ، …والإعراض هو مرادف للتجاهل …رسوماتهم لا تمثلني ولا ثمثل رسولي …والمسلمين يجب أن يكونوا حكماء وأن لا ينساقوا لمنطق الصراخ والتظاهر ورفع العقيرة …أيها المسلمون تريدون أن تنصروا رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام : ليقوم كل واحد منكم بعمله على أحسن وجه …فقط بلا زيادة ولا نقصان . أنا صراحة لا أفهم هناك من يخرج للتظاهر دفاعا عن الرسول الكريم ، وهو يغش في الميزان ، ويكذب ، وكيقلب غي على الهموز ، ويؤدي الناس في أعراضهم ، …وتجده فيسبوكه عامر بعبارة : نحن فداك يا رسول الله …أودي الله اهديك سير غي اصلح من راسك …رسول الله محمي من فوق سبع سموات والله سبحانه وتعالي تكفل بالدفاع عنه صراحة في القران قائلا" وأعرض عن المشركين إنا كفيناك المستهزئين" بمعني يقول للرسول عليه الصلاة والسلام لا تلتفت لمن يستهزئ بك فنحن سنتكفل بهم ….وبالتالي لي بغا انصر رسول الله عليه الصلاة والسلام فليبدى بنفسه …وكفى من الصراخ والضجيج فنحن أمة فيها غي الصداع
في المغرب نسمع سب الرب والدين يوميا ونبتعد خوفا ,هناك مواضيع تحطم مجتمعاتنا كالرشوة وسرقة المال العام والموظفين الاشباح والتعويضات السمينة لخدام الدولة ووووو الحكام يريدون شغل الناس بموضوع الدين
كيفاش زعما : في السنة النبوية ليس هناك ما يراجع لأنها كتبها أناس ورعون !!!! ألهذه الدرجة نقدس الأشخاص …زيد شي شوية وقل : لأنها كتبتها الملائكة …اودي الله اهديك هدوك قوم مجتهدون وفيهم المخطي والمصيب ، والله سبحانه وتعالي خاطب الصحابة وقال فيهم " منكم من يريد الدينا ومنكم من يريد الاخرة" …زعما الله سبحانه وتعالي ستخفى عليه سرائر الصحابة …شوية ديال المنطق …السيرة النبوية جمعها بشر ، واش كتعرف أشنو هو البشر ؟ ابشر يعني يقبل الصواب والخطأ
تلفزة جزايرية وضعت على قناتها شعار = الا رسول الله =
وبرامجها الحالية كلها تشجيع و تحريض ودفع جبهة لبوليزايو لحرب مع جارتجمعه معها نفس الدين .
من باب الأمانة. على من أراد أن يستدل بكلام الله أن يكون قد حفظه أو نقله على ورق أو ما شابهه. لا يكون الاستدلال بالظن و لا بالتدليس.
ف يا اخي تريد ان نحترم الاسلام.والمسلمون لا يحترمون حتى بعضهم البعض الا يكفيك الارهاب .النزاعات والحروب بينهم الا يكفيك ما يقع حاليا بين المغرب والحزاءير هل حكام العرب يعطو نظرة ايجابية عن الاسلام .يكرهون بعضهم البعض مستعدين ان يتقاتلو كالحيوان المفترسة .يا اخي حكام العرب هم الدين لوثو الاسلام يستغلونه لاهداف المناصب والسياسة .تصورو لو كانو الصنيين بمليار ونصف يشبهون العرب بعنفهم لكانت كارثة فوق الارض لهد اتفهم موقف الصين من الاسلام لا تريد الفتنة في بلدها لان العرب اعطو نظرة خطيرة عن الدين.لهدا المواطن العربي يعيش في خطر ومهدد بالتهميش والكراهية
المشكل الأول في النصوص الدينية وكيف يتم ترجمتها وتفسيرها. فهل يمكن حدفها وإزالتها حتى لا يتم تلقينها وتحفيظها للأجيال القادمة ؟ المشكل الثاني هو في الوعي والفكر وثقافة المجتمع المبنية على الكراهية والاستكبار والاستعلاء والتعسف في الرأي وعدم قبول مناقشة الآخر وهذا ما أنتجته المناهج التربوية والتعليمية في المدارس والمساجد وفي القنوات الإعلامية. المشكل الثالث انفصامية الهوية والشعور بالخوف المزمن من فرط التخلف والإحباط من جراء الفشل المتوالي وعدم تحقيق االتنمية والتطور والاندماج ومواجهة العولمة. التغيير التغيير ثم التغيير هو الحل.