صدر السبت الماضي عن “اللقاء الفكري المغاربي” المنعقد بمدينة القنيطرة، والمنظم من قبل مؤسسة “سيدي مشيش العلمي” وكذا “جمعية ذاكرة الريف بالحسيمة”وأيضا “مجموعة البحث محمد عبد الكريم الخطابي”، بيان سمي بـ “بيان القنيطرة” ضمن خلاصات وتوصيات النقاش الذي ارتكز على محور المعد المحدد شعاره في “الخطابي وحركات التحرير المغاربية”.
وأورد نص البيان الذي توصلت هسبريس بنسخة منه بأنّ المداخلات والكلمات التي ألقيت في لقاء الأسبوع الماضي بالقنيطرة قد أكدت وجود “عناصر النظرة المستقبلية في رؤية الأمير الخطابي لشمال إفريقيا، متمثلة خاصة في التحرير الكامل لأراضيه، وإقامة نظام اجتماعي يتجاوب مع تطلعات شعوبه في اختيار البرامج أو المشاريع الاجتماعية لتحقيق مستقبله السياسي والاقتصادي”.
كما أكّد منظمو ذات الموعد والمشاركون ضمنه تشبثهم بأرضية تكوين”جمعية الذاكرة المغاربية المشتركة” المنبثقة عن مؤتمر “وحدة المغرب العربي في ذاكرة المقاومين وجيش التحرير”، قبل 5 سنوات من الآن، من أجل “تطوير سبل التواصل لبلورة الروح الجماعية المغاربية، والتوجه إلى المستقبل الذي يجب ألا يكون إلا متضامنا متساندا”.
كما ذكرت ذات الوثيقة بالنداء السابق الذي أعلنته ندوة وجدة، أبريل 2009، بشأن “صعوبات وآفاق تفعيل اتحاد المغرب الكبير”، بما فيه من انتقاد لـ “التباطؤ المصاحب لتفعيل الاتحاد المغاربي” ومناداة بـ “ضرورة فصل مشروع البناء المغاربي عن التيارات الظرفية السياسية لأقطار بلدانه وباقي بلدان الحوض المتوسطي”، وكذا دعوته لـ “إشراك فعاليات المجتمع المدني في رسم وصياغة رؤية حول مستقبل البناء المغاربي المشترك، والابتعاد عن الأطروحات التي لا تنتمي إلى الزمن السياسي المعاصر والراهن في العالم”.
وثيقة “بيان القنيطرة” ترى بأنّ تحقيق أركان فكر الخطابي، من حرية وعدالة وكرامة، لا يمكن أن تتحقق على أرض الواقع “ما لم يتمتع الناس بكافة حقوقهم الطبيعية والمدنية، ومشاركتهم الفعلية في بناء الدولة على أساس دستور تعاقدي”..وأنّ “ما كان يطرحه الخطابي هو لب مطالب الشعوب المغاربية اليوم، وهو الحل الأسلم لكثير من المشاكل الداخلية والقضايا الثنائية أو الجماعية بين دول المنطقة”.. وأن الظرف الحالي بالمنطقة “يتطلب الكف عن كل أنواع الاحتكار و فتح قنوات الحوار والسير بفعالية لإقامة النظام الديمقراطي كما هو متعارف عليه في العالم”.
أكره هذه التسمية التي أطلقها أصحاب هذه المؤسسة ،لا زال البعض يفكر بعقلية الأسياد و العبيد ويدعون الثقافة و المعرفة.
c’était notre revendication depuis toujours une constitution démocratique qui réponds aux aspirations du peuple marocain , espérons que le Maroc deviens un Etat démocratique enfin
كما يعلم الجميع أن السلطة مقسدة والسلطة المطلقة مفسدة مطلقة،والسلطة تحدها سلطة أخرى حقيقية،وكل من لديه سلطة يحاول دائما أن يستأثربها،لأنها طبيعة بشرية؛
وفي اعتقادي الشخصي أن الدستور المغربي حان الوقت كي يعدل،
-عدم تركيز جميع السلطات في يد واحدة
-دسترة اللغة الأمازيغية
-جعل السلطة في يد الشعب
-محاسبة اي مسؤول
-قضاء مستقل ونزيه
-اعلام حر
-…
-اسقاط وحذف قانون نزع الملكية الذي يستغله أصحاب المال النفوذ لترامي على مملكات الضعفاء
-أحزاب ديمقراطية من الشعب وليس ادارية قادرة على تسيير البلاد
-توزيع العادل لثرواث البلاد وكذلك الضرائب
-تقارب بين الأجور
-شركات مواطنة
-تعليم ذو جودة لجميع أبناء المغاربة دون تهميش هويتهم الأمازيغية والصحراوي والأندلسية والافريقية
-…
اعتقد ان على المواطن العربي الامازيغي لإفريقي ؛القيام بمسيرات شعبية للمطالبة بالوحدة بين الشعوب واجبار الحكام على ذلك.
لن ننساك يا أبانا لن ننساك يا جدنا لن ننساك يا ملكنا أنت مازلت حيا بيننا استرح سنواصل الكفاح سنحرر ريفنا سنحرر أرضنا سنعيد لك كرامتك وهيبتك الأيام أتية وأبنائي يكبرون ويعرفون الحقيقة أنت هو لأمير الشرعي والوحيد
a ces moments critiques je demande de mon nom en tat que citoyen marocain de ne pas sémer “fitnae”entre les différents éthnies et de revendiquer es droits d une maniere pacifique sans atteindre l istitution royale c le symbole de notre unité a faire tomber les fassis lutot les “fachistes”les destructeurs et les voleurs de la patrie
اسمه المغرب الكبير وليس المغرب العربي الكبير! من خلال عنوانك أظهرت أنك تريد توحيد العرب وليس شعوب منطقة المغرب الكبير.