سائقو "طاكسيات" وأصحاب محلات تجارية يسردون شهادات بشأن تعنيف مغربيات

سائقو "طاكسيات" وأصحاب محلات تجارية يسردون شهادات بشأن تعنيف مغربيات
كاريكاتير: عماد السنوني
الجمعة 16 شتنبر 2022 - 05:00

قدم سائقو سيارات أجرة وأصحاب محلات بقالة شهادات حول حالات عنف تعرضت لها نسوة كانوا قد عاينوا عليهن علامات تعنيف.

وتحدث هؤلاء خلال ندوة عقدت بالدار البيضاء، الخميس، عن أن عملهم جعلهم يقفون على حالات نسوة تعرضن للعنف، دون أن تكون لهم دراية حول كيفية التعاطي معهن، وسجلوا من خلال شهاداتهم أن نساء معنفات طرقن أبوابهم، سواء من أجل الحصول على مساعدة مالية أو لنقلهن صوب أسرهن أو صوب المحطات الطرقية.

وقال أحد السائقين خلال الندوة: “نلتقي باستمرار بنساء معنفات، نوصلهن صوب وجهاتهن، لكن لم نكن نعرف بوجود خلايا تتبع للمعنفات بالمستشفيات أو بمكاتب الشرطة، وكذا النيابة العامة”.

وأضاف المتحدث نفسه: “لم نكن نعرف كيف نتعامل مع هذه الحالات، لكن اليوم بعد التكوين الذي خضعنا له داخل الجمعية صرنا نقدم خدمات للمعنفات، ونتواصل مع الجمعية مباشرة بعد صعود سيدة معنفة لسيارة الأجرة”.

وشدد السائق ذاته على أنه كمهني صار يدرك اليوم أنه “يمكن نقل المعنفة صوب المستشفى في ظل وجود خلية بها”، مردفا: “التكوين كان مفيدا جدا لنا، وقد صرنا نعلم كيف نتعامل مع هذه الحالات”.

أما صاحب محل للبقالة فأشار إلى أن محلات القرب بالأحياء تكون أكثر تعاملا مع النساء المعنفات، إذ يتوافدن عليها مباشرة بعد مغادرتهن المنزل، من أجل منحهن في بعض الأحيان مبلغا ماليا للتنقل.

وسجل المتحدث نفسه أن غالبية أصحاب المحلات بالأحياء “يعتبرون الوجهة الأولى للمعنفات، غير أنهم لا يعرفون كيفية التعامل معهن، سوى تمكينهن من نقود للتنقل عبر سيارة الأجرة”.

وأضاف التاجر ذاته: “خلال التكوين الذي تلقيناه من طرف جمعية التحدي اليوم صار بإمكاننا توجيه المعنفات صوب مراكز الاستماع بالجمعيات أو مراكز الاستماع بالمستشفيات والدوائر الأمنية”.

وأكدت بشرى عبدو، مديرة جمعية التحدي للمساواة والمواطنة، التي نظمت اللقاء، بشراكة مع جمعية قلوب الرحمة وجمعية تنمية الإبداع النسوي، أن مشروع “كلنا نبلغو على العنف الممارس على النساء” يروم “تحسيس جميع الفئات التي تكون في مقدمة الجهات التي تلتقي بها المعنفات بضرورة التبليغ عن هذه الحالات التي تصادفها يوميا”.

وأوضحت مديرة الجمعية، في كلمة لها، أن هذا المشروع المنظم بدعم من سفارة فرنسا بالرباط “جاء ليجيب عن حاجيات آنية لمناهضة العنف ضد النساء من طرف فاعلين مدنيين متواجدين طوال اليوم في خدمة المواطنين والمواطنات، عبر التسلح بمعلومات وفيرة للتبليغ عن العنف المبني على النوع كخطوة أولى وأساسية لوضع حد للإفلات من العقاب”.

وتراهن الجمعيات النسائية صاحبة هذا المشروع على السائقين وأصحاب المحلات والصيادلة والمرشدين الدينيين الذين لهم علاقة مباشرة بالنساء يوميا، من أجل المساهمة في التبليغ عن حالات التعنيف.

‫تعليقات الزوار

25
  • فرنسا المدافع عن المراة المغربية
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 05:17

    شكرا لسفارة فرنسا بالرباط على هذا المشروع المتعلق بالتبليغ عن الرجال المعنفين لزوجاتهم واحالتهم على المحاكم للاشتكاء وعلى المستشفيات للحصول على شهادة طبية 21 يوما.

  • الوليدة
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 05:27

    اتعرض للتحرش المقنن يوميا تضييق وضغط لا يعلمه الا خالقي….اقول لكل من كان السبب في ذلك هل ترضى هدا الوالدة او الميمة ديالك
    يا رسول الله الدكور لم يستوصوا بنا خيرا
    الا من رحم ربي

  • حكم
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 08:17

    تسليط الضوء على هذا الموضوع بهذا الشكل هو تعاطي سياسي مغرض الهدف منه تهيء المجتمع لتقبل اصدار قوانين مجحفة في الموضوع ،لماذا لا يتم الرجوع الى هؤلاء اصاحب المحلات التجارية وسائقو الطاكسيات من اجل دراسة غلاء المعيشة وعدم قدرة زبنايهم على أداء الديون او ظاهرة الكريساج او الحفر المنتشرة الطرقات او او او او.

  • عباس
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 08:21

    نتمنى أن يكون المستفيدين من هادا التكوين اصحاب المحلات التجارية وساءقو سيارة الأجرة ان لا يعنفو زوجاتهم وأخواتها اولا

  • مواطن مغربي
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 08:28

    لماذا تم اختيار مجموغة من محدودي المستوى العلمي لنشر هذه الافكار.. عالمين انهم سيتحدث ن عن وقائع غير صح٨ربما خبا للمحادثة و الظهور فقط.. ولو طلبت منهم تخدث عن كائن مريخي زار كوكب الأرض لدعى كل منهم انه رأه

  • مواطن من المغرب
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 08:36

    من هذا البحث يتبين ان أكبر المخربين في توصيل المعلومة هم سائقو الطاكسيات وأصحاب البقالة…اما مسألة العنف وأسبابه فمعطمها مشاكل مادية. لو أن الدولة حسنت ظروف عيش المواطن وشددت الصرامة على ترويج المخذرات والخمور لتقلصت الظاهرة

  • عبد الهادي
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 08:37

    بصراحة كنت في البداية مناصر بدون تحفظ لقضايا المرأة، ولكن مع مرور الزمن بدأ يظهر أن هناك شيئا ما يحاك… لست متشددا وليس لي موقف سلبي مبدئيا من الحرية والمساواة، لكن شيئين اثنين جعلاني أعيد التفكير، أولهما أن النساء عندنا لم يتربين على الحرية ولذلك فهن لا يحسن استعمالها في مسألة العلاقة الزوجية، وصرنا نشهد حالات من الظلم والتنمر من طرف النساء ضد أزواجهن، وأظن أن الجميع لاحظ هذا. ثانيا، مسألة المساواة هادي باينا غادي تخرج لينا على الدراري. ألم تلاحظوا أيها الإخوة والأخوات أن ذكورنا صاروا أشبه بالنساء؟ حتى البنات يقلن ذلك وهن يسخرن من هذا الجيل الجديد من”الرجال” غريبي الأطوار بسوالفهم وملابسهم الممزقة والملونة

  • رشيد
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 09:14

    لهذا صنف المغرب في الرتبة 123 في مؤشر التنمية البشرية .أعطى للمرأة حقوق أكثر من الغرب لكي يكسب رضى هذا الأخير .ويخسر التنمية .

  • خطوة جيدة
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 09:29

    نتمنى التوفيق لهذه الجمعيات التي تهتم كثيرا بالنساء المعنفات و لكل من ساهم في وضع حد لهذه الظاهرة الخطيرة و المشينة التي استفحلت بشكل واسع (سائقو سيارة الاجرة،أصحاب محلات البقالة، الصيادلة،المرشدين الدينيين،الكل)عن طريق تبليغ المصالح الأمنية في الحين.تعنيف المرأة ليس رجولة.و من يفعل ذلك فهو شماتة.

  • أتريدها لأمك أتريدها لأختك
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 09:38

    كل الرجال في المغرب, إذا سألتهم , ماذا ستفعل إذا جاءتك أختك عينها منفوخة بسبب تعنيف زوجها لها؟ سيقولون سأفعل و سأترك و سأ…و سأ…. وسأ لإبن …, …., …. , أي هناك إجماع على أن ضرب المرأة هو نوع من أنواع الحكرة, ولكن أحس من بعض التعليقات أن هناك من يحاولون التطبيع مع العنف ضد النساء و أقول لهم , لا تكل بمكيالين أنت تريد تعنيف زوجتك, ولكن هل تريدها لأختك؟ هل تريدها لأمك؟ كما قال رسول الله لأحد الشباب الراغبيين في الزنا.

  • abdou
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 10:00

    فرنسا المنافقة و الجمعيات المسترزقة لم يبقى لهن إلا تحريض النساء على أزواجهن ، يا سبحان الله على فرنسا ، بدل أن تناصر المغرب في قضية وحدته الترابية تركت المراوغات و العبت في قضايا العائلة ، العنف مرفوض و محرم على كلا الجانبين و ليس طرف دون ٱخر . التخسيس الحقيقي و التعريف على هذه المؤسسات يحب أن يكون في الإعلام في الإداعة و التلفزة على نطاق واسع ، العنف موجود و لمحاربته فمن الأسباب المؤدية إليه . قد يكون قلة اليد ، قد يكون الإدمان ، قد يكون يكون تسلط أحد الطرفين ، قد يكون التحريض من ثالث ، قد ، قد ، القطع مع الظاهرة يحب معرفة الأسباب . و إعطاء الحقوق لاصحابها و ربط المسؤولية بالمحاسبة ، شتات بين الواقع و الخيال . الله إلكف بنا أخلاص .

  • ا.م
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 10:22

    ومادا عن الرجال المعنفون من طرف الزوجات.التعنيف المادي :تكلفه فوق ما يطيق…التعنيف اللفظي:تهز نفسيته وتترك آثارا يستعصي على أعتى أطباء النفس حلها .وما تريدون من الرجل .أفيقوا يا سادة فالدول الاستعمارية ستأتي مرة أخرى وبقهر الجال قانونيا وتمكين النساء من اخد كل االمبادرات يمهد للاستعمارالمقبل الطريق فيجد النساء وهن ضعيفات والبلاد ضعيفة ولايجد من يقاومه حداري من الانسياق في هدا الطريق……

  • ا.م
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 10:33

    كاتب المقال ألصق ما قال ويقول بسائقي الطاكسيات وأصحاب المحلات التجارية وهم برءاء وأبرياء مما يقول .لماد هدا البهتان ?لمادا لم يعتمد على ابحاث الشرطة في ملفات العنف الزوجي ويدكر أسبابه? ولمادا لم يبحث في الملفات المعروضة أمام المحاكم ويأتي بالحقائق ?يحكي لنا انشائه كأننا في كوكب آخر .فالمثل يقول أهل مكة أدرى بشعابها.نحن نعرف ونعلم حق اليقين اسباب العنف والتعنيف الزوجي واختلاف وجهت النظر بين الأزواج وتسلط النساء الدي لايستسيغه أي رجل حر .قتلتم الرجولة فسبنا الله ونعم الوكيل فيكم فالى أين نحن داهبون مع هدا النوع من البشر ?

  • اسم زوجة
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 11:00

    الرجل يتعرض لظغوط خارجية وداخلية وارهاب نفسي من الزوجة نكد يومي عند الدخول او الخروج من المنزل ومعظم الزوجات ان ثمن السلع زيادة صاروخية وهي مازال تفكر في الكماليات والعراسات ودارهم والماكلة في المطاعم و معظمهن يطلب الطلاق يوميا والصراخ والسب امام الاطفال اما اذا لمسها زوجها راه ضربني والتمثيل هذا ما يقع لي الرجل المغربي انسان وليس بممثل هو يضرب ويتجنب الطلاق الا تقهر الراجل غادي يسمح في الاولاد وغادي يدخل الحبس ثم غادي اهاجر والخاسر المغرب لان هذا سيسهل الاستعمار الجديد

  • قول الحقيقة
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 11:13

    هل مازال للمرأة دور حقبقب في المجتمع ؟ لا أظن ذلك . كانت الحياة لا تستقيم بدون وجود المرأة فهي عماد الأسرة هي التي تربي و تدبر شؤون اقتصاد المنزل و تدخر للأيام العصيبة و تجد حلولا لمشاكل أفراد بيتها. حاليا تقضي المرأة أغلب وقتها في تتبع مواقع التواصل التي ذهبت بعقولهن و أصبحن رهينة لها . أهملنا الأبناء و أصبح الزوج عدوا لا تقبل منه كلمة أو رأي . لا تقدم أي خدمة نشتري الخبز و الطعام جاهزا . البيت كله أوساخ وغير مرتب . المهم نحن في حيرة من أمرنا الطلاق أصبح ك الإفلاس يؤدي ألى السجن . الحل هو المقهى و البقاء خارج البيت إلى وقت متأخر. أما تعنيف المرأة فهي حالات شادة و غالبا ما تكون المرأة هي السبب بنكدها و قلة احترامها لزوجها و أهله.

  • معبر
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 12:38

    هذه مهنة جديدة تمتهنها بعض النساء للحصول على مبالغ مادية خارج المنزل وتشويه صورة الرجال بدون أن يعرف السبب الحقيقي وراء ذالك العنف إن كان حقا لكن ما دام الخمر يباع في بلدنا فانتظروا الأسوء مع أن هناك أسباب أخرى وراء ذالك العنف أولها الفقر أما الأغنياء فلاعنف بين الرجل والمرأة لأنها تركب الرجل وتقوده كيف تشاء وهذا مارايناه بأعيننا

  • مهتم جدا
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 14:48

    الان وصلنا الى الحظيظ في هذا البلد حينما صار المهتمون بقضايا المرأة والمدعين للدفاع عنها وعن حقوقها صاروا يستقون الاخبار ويملأون الاستمارات اعتمادا على شهادات سائقي سيارات الاجرة وبائعي البقالة والمواد الغذائية ، هذه اكبر مهزلة تحدث في بلادنا لم تقع في اية دولة عربية اخرى نعتبرها لا تزال متخلفة في محال حقوق الانسان وبخاصة حقوق المرأة . يظهر ان الجمعيات النسوية جمعيات الشر اصابها الصعر وفقدت بويصلتها وتبحث عن القشة كي تقنع اصحاب الشأن واهل الحل والعقد باطروحاتها الكاذبة الزائفة ، وهم يتغافلون عن جرائم العري والفحش وبيع اللحم الذي بطلاته محموعات عريضة من النسوة وممن يدعين التعنيف على مواقع التواصل الاجتماعي جهارا نهارا . وهذه الجمعيات كالنعامة تغرس رأسها في الرمل معتقدة ان لا احد يرى ولا يقرأ ، يدافعون عن الاغتصاب والتعنيف ويشجعن العري على المواقع

  • رورو
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 15:01

    بغيتوا اولا بغاوا اطبقوا اتفاقية سيداو اوا اسيادي راه ميمكنش تطبق عندنا لأنها مخالفة للشرع والعرف سيروا طبقوها ففرنسا بعدوا منا حنا مسلمين مومنون واللي ما عارفش اتفاقية سيداو سيروا اطلعوا عليها راها اعطات الحرية المطلقة لعيلات وقجت الرجال

  • إلى مهتم جدا شكرا
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 16:06

    بردت ليل الجنون فهاذ الجمعيات النسوية مخليت ليا ما نقول سيما فش عطيت المثل بالنعامة اللي تتغرس راسها فالرملة اتيحسابها حتى واحد ممتبعها الله يعطيك الصحة وعندي بعض الإضافة ان هاذ الجمعيات بغاوا اردوا لعيلات كلهم امارسوا الرذيلة بذريعة العنف اتيستغلوا سذاجة وجهل لعيالات اللهم لا تؤاخذنا بما يفعل السفهاء منا

  • هسخريس
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 16:06

    مقال له السبق في الموضوع تحت لواء جريدة وازنة قد يلزم القارئ الانتظار لجولة تكميلية له يتعرف من خلالها علىالأطوار و المعطيات الغنية التي قد يتوفر عليها الكاتب حتما والتي أسهمت في حظور الشريحتين الندوة عوض المحاكم للإدلاء بشهادتهم

  • رورو العفيف
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 16:28

    يا جمعيات العار والذل والبهتان بمن تردن الاقتداء؟ بفرنسا ؟ ليكن في علمكن ان 20%من التعنيف في فرنسا *الدموقراطية* ينتهي بقتل الزوجات ولماذا اذن في بلد كفرنسا حيث مستوى المعيشة جيد جدا نجد هذا الرقم المخيف ؟ الغرب بواسطتكن يريد تخريب الأسرة المغربية الأصيلة لهدف في نفس يعقوب ،هل لكن بصيص من الإدراك والخوف من ألله حتى تعدلن على زرع الحقد والكراهية بين الرجل والمرأة في الوسط المغربي؟ غير بعيد في الزمن قرأت لإحدى النساء في احد المواقع ولا اعرف ان كانت جمعوية او مفكرة او اديبة او او او او حيث قالت *لا يوجد نص شرعي او قانوني ينص على أن المرأة مجبرة على طهي الطعام لزوجها * ما هذا الهراء ؟ما هذا الاجتهاد؟ ما هذا التفكير ما هذا الطغيان؟ ما هذا الجبروت؟ ما هذا العصيان ؟ ما هذا العناد؟ ما هذا الجهل؟ ما هذا الالحاد؟ما هذا الجبروت ؟ ما هذا الطغيان؟ ما هذه السيبة؟ ما هذا الغدر؟ما هذا الكفر ؟ والمنطق والدين والقانون يقرون ان المرأة والرجل يتكاملان ولا يمكن لأحد أن يستغنى عاى الآخر نصيحة افصحن ماذا تردن بالظبط ؟ لان امركن عجيب ويتجاوز الخيال

  • جمعيات الرذيلة
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 17:13

    في الواقع نلاحظ وبسبب الكثير من المؤثرات وعلى رأسها انتن الجمعيات النسوية المرأة المغربية انقلبت على مؤلوفها واصالتها بنسبة 360 درجة والمحاكم تكدست بالقضايا الأسرية وتكون المرأة هي المشتكية وتذرف دموعها على انها مظلومة أمام القضاء فيما ان حالات الشكايات المقدمة من طرف الرجال ضئيلة جدا للأسباب كثيرة منها على وجه الخصوص الخوف من الفضيحة وانتشارها

  • إلى الساءق والتاجر والمديرة
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 18:57

    لا يمكن قطعا ان يكون ساءق سيارة ولا التاجر ولا مديرة الجمعية مرجعيات لتعميم الظاهرة وسواء تكونوا او لم يتكونوا فقدرتهم على الادراك والفهم لا يمكن اعتمادهما لتعميم الظاهرة على أن هناك تعنيف للمرأة من طرف زوجها اما عن سفارة فرنسا ليس من اختصاصها ولا مهامها ان تتدخل في أمور تخص المحاكم الوطنية لان الفضاء الفرنسي ليس هو الوعاء الوطني فرنسا تعرف اقرف صور التعنيف إلى درجة القتل وافضع التفكك الاسري فاتركونا لشاننا ولبيءتنا ولديننا الحنيف الذي أقر بالحقوق والواجبات على الطرفين دون انحياز لهذا الطرف او ذاك

  • ولد سيدكوم
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 22:55

    فرنسا والدول الغربية قطعت مع القمع والديكتاتورية المباشرة ضد شعوبها، لكنها ابتكرت وسائل فعّالة اخرى وغير مباشرة تستعملها في التحكّم وقمع الشعوب. ومن بينها قوانين “حماية” المرأة.
    حيت جعلت من المرأة الزرواطة التي تقمع وتضرب بها المجتمع الذي يتكون نصفه من الرجال، الذين هم حسب قوانينهم في حالة الاتهام التلقائي (الى أن يثبتوا براءتهم)
    وكما هو معروف فإن الرجل هو عماد الأسرة إن ضعف ضعفت الأسرة وإن خار وتحطم تحطمت الأسرة واحتوتها الدولة في مآويها التي تشبه السجون، تربي وتصنع فيها الأطفال على مقاسها.
    بقوانينهم هذه يصنعون أسر هشة قابلة للانهيار في كل لحظة، حيث يكفي أن تشكي المرأة زوجها للشرطة لكي يأتونه ويرموا أغارضه الشخصية الى خارج البيت حتى وان كان بيته وفي ملكيته يثم منحه الى الزوجة المشتكية، ويصبح هو مشرد في اللحظة ذاتها ثم يعجلون بفرض النفقة عليه غالبا ما تتعدى قيمتها نصف رتبه الشهري وقبل حتى أن تفصل المحاكم في النزاع.
    الطرد من المنزل حتى وان كان في ملكية الزوج
    فرض نفقة قوية جدا على الرجل
    تحميله صوائر المحاكم ومصاريف الزوجة وهو خارج البيت ومشرد
    هو السلاح الذي دجّن به المواطن الغربي

  • Au Commentaire 1
    الجمعة 16 شتنبر 2022 - 23:22

    De rien Monsieur Nous Esperons que vous seriez satisfait de notre intiative

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 2

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة