نددت جمعية الفتوة للتربية والثقافة والتنمية منعها، بشكل متكرر، من تنظيم أنشطتها المتمثلة أساسا في قوافل تطوعية ودورات تكوينية وموائد مستديرة ورحلات ترفيهية.. إذ اعتبرت، ضمن بيان استنكاري موجه للرأي العام توصلت به هسبريس، أن “المضايقات التي تطال حرية العمل الجمعوي بالناظور تعتبر مصادرة واستهدافا للعمل الجمعوي الجاد و المسؤول، و تخالف روح و منطوق الدستور و الخطابات الملكية التي جعلت من المجتمع المدني رافعة للتنمية”.
ذات التنظيم الجمعوي شدّد، من خلال ذات الوثيقة، على تشبته بحقه القانوني و المشروع في القيام بأنشطته مع ما يتماشى والقانون الأساسي للجمعية، وشجب ما اعتبره تمييزا بين الجمعيات، داعية النسيج الجمعوي المحلي والوطني والجمعيات الحقوقية إلى التنديد بكل الممارسات التعسفية التي تطال المجتمع المدني بالمدينة.. وفق تعبير البيان.
C'est une organization qui veut encourager le fanatism et les idees radicales chez les marocains, cette organization est tres dangereuse pour notre democracie, Elle se cache derrière les principes democratics de notre constitution pour detruire pour detruire nos valeurs de tolerance et respet des autres…..son but principal et l'abolution de notre constitution et l'etablishement d'un system dictatorial comme celui des talibans….
Pour Monsieur patriot. . Vous eyes patriot de quelle teat , vous Toulouse contre les principled des musians et maroc aim.
هناك اكثر من 50 الف جمعية في المغرب.. لماذا انتم تمنعون?!! ولماذا الجمعيات الاخرى مرخص لها لاتمنع. هناك جمعيات تريد فقط الشهرة وجمع المال… اتمنى الا تكونو منها.. اذا كان قصدكم مصلحة المجتمع المدني فاكيد سيطالب بكم المجتمع وبينو لنا ماعندكم