أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية أن جنودا أوكرانيين دخلوا بلدة ليمان، اليوم السبت، وكتبت على “تويتر”: “قوات الهجوم الجوي الأوكرانية تدخل ليمان بمنطقة دونيتسك”.
وأرفقت التغريدة بمقطع فيديو، مدته دقيقة واحدة، يُظهر جنديين أوكرانيين يلوحان ثم يعلقان علم البلاد بجانب لافتة كُتب عليها “ليمان” عند مدخل المدينة.
وقال أحد الجنديين مبتسما: “نرفع علمنا الوطني وننصبه في أرضنا. ستظل ليمان دائما جزءا من أوكرانيا”.
قبل ذلك بقليل، قال الجيش الأوكراني إنه “يطوق آلافًا من الجنود الروس في البلدة الواقعة بمنطقة دونيتسك”.
منح حاكم منطقة لوغانسك المجاورة، سيرغي غايداي، من جانبه، “ثلاثة خيارات” للجنود الروس الموجودين في ليمان: “الفرار أو الموت بمجملهم معًا أو الاستسلام”، بتعبيره.
تقع ليمان في شمال دونيتسك التي أعلنت موسكو ضمها، أمس الجمعة، رغم أن قواتها لا تسيطر إلا على جزء منها.
روسيا أعتقدت أن أكرانيا ستستسلم في وقت وجيز بكل سهولة والعكس صحيح أكرانيا بمساعدة امريكا والغرب سيدفع بوتن وجيشه ثمن غالي، وصتصبح أكرانيا مقبرة الروس،
فتح من الله ونصر قريب. اوكرانيا تلقن روسيا درسا لن تنساه و لولا السلاح النووي الذي تمتلكه روسيا لكانت نتيجة بوتين مثل القدافي لكن من حسن حظه انه يملك سلاحا رادعا لكن بالرغم من ذلك تمرغ انف الروس و سلاحهم الذي يتبجح به الكراغلة في التراب
ياصاحب التعليق الاول. انت مخطىء اخي .فروسيا قوة نافذة. لم تبقى أي عقوبة لم تنفذ عليها .ولكن هي واقفة. روسيا لن تستسلم .ستلقن الغرب درسا لن ينساه لا جرثومة العالم لا اوروبا
منح حاكم منطقة لوغانسك المجاورة، سيرغي غايداي، من جانبه، “ثلاثة خيارات” للجنود الروس الموجودين في ليمان: “الفرار أو الموت بمجملهم معًا أو الاستسلام”، بتعبيره.
الموت أمامهم والانتحار ورائهم!
تقع ليمان في شمال دونيتسك التي أعلنت موسكو ضمها، أمس الجمعة، رغم أن قواتها لا تسيطر إلا على جزء منها.
بمعنى آخر أن هذه المدينة تدخل ضمن الأراضي التي احتفل باستقلالها بوتين بالأمس، فماذا يمكنه فعله الآن؟
الحقيقة أن بوتين ينطبق عليه المثل:
أرى جعجعة ولا أرى طحينا!
كثرت التعاليق حول هذه الحرب و الكل يحاول التخنذق إلى جانب هذا الطرف أو ذاك. و الواقع أنه لا ناقة لنا و لا جمل في هذه الحرب التي تشكل تهديدا حقيقيا لقوتنا اليومي و لا مصلحة لنا في استمرارها بل العكس. لا ننسى أن المغاربة سيقوا كالخراف لخوض حرب لا تعنيهم في أوروبا و لا مصلحة لنا اليوم في أن يساق أبناؤنا إلى حرب أخرى لا تعنيهم… كلما استمر الغرب في دعم أوكرانيا كلما زاد احتمال الحرب النووية و نحن لا نملك حتى ما يكفينا من القمح. اذا ما انفجر صاروخ نووي واحد في أكرانيا فاستعدوا لعقد من الجحيم
كلما ازدادت خسارة بوتين في اوكرانيا وظهر للعالم خردة سلاحه وكلما ازداد ازداد الويسكي والبيستاش في قصر المرادية وخردتهم الروسية التي خسرو عليها الملايير وجودو شعبهم وذخلو كتاب كينيس في أطول الطابورات في العالم.
ما هو رأيكم يا كراغلة في هاته المهزلة؟ هل انتم قوة ضاربة ام قهوة كارثية ضحك عليكم بوتين واغرقكم في الاحلام؟
شنقريحة البوال وقته اقترب هو والعافية التي تحول به والوقت بيننا ان شاء الله.
مع من تلعبون؟ مع الأسد الافريقي الذي كتب التاريخ ولا يزال يكتبه،تلعبون بالنار وسوف تكون نهايتكم عندما يطلع ليه الدم من التبرهيش ديالكم.