أقدمت امرأة خمسينية على وضع حد لحياتها بالحي الجديد بمدينة القصر الكبير، السبت، عبر إلقاء نفسها من الطابق الثالث بالمسكن الذي كانت تقطنه رفقة أسرتها.
ووفق معطيات حصلت عليها هسبريس فإن الهالكة كانت تعاني من أمراض نفسية، وقامت بإلقاء نفسها في غفلة من زوجها.
وحلت بمكان الواقعة عناصر الشرطة القضائية والشرطة العلمية، لإجراء المعاينة الأولية؛ فيما تم نقل جثة الهالكة صوب مستودع الأموات بمستشفى القصر الكبير من أجل تشريحها لتحديد أسباب الوفاة، تنفيذا لتعليمات النيابة العامة.
لا فرق بين المنتحر والانتحاري فكلاهما كفر وصد عن سبيل الله والمنتحر ميؤوس من رحمة الله فلو كانت هذه المرأة زوجتي او اختي او بنتي لامرت ان تلقى في بئر عميقة جدا لدرىجة ان روحها لن تتمكن من العثور على الجثة عندما تعود اليها من السماء السابعة مهينة مذلولة ملعونة مغضوبة عليها من قبل العزيز الحكيم .
ربي يحفض بصراحة بدلا من معالجة مشاكل المواطنيين التي اصبحت تطارده في كل مكان واصبح مختنقا فبدلا من معالجة المشكل تبرئونه بالمرض النفسي لا لا لا ليس هذا هو الحل هذا يسمى تهربا من الحقيقة المرة أكيد يوما ما سوف تحدث الكارثة ” انتحار الجماعي ” أكيد الضغط بولد الانفجار والصبر له حدود والمواطن ان لم يستطيع البوح بمشاكله لانه لو طالب بحقوقه يعرف جيدا كيف يكون مصيره فيلجئ للحل النهائي والانسب كم يفضله هو يفصل الموت على الحياة وهذا يدل على المعانات اليومية والمكافحة من أجل اطعام اطفاله اما مرض النفسي هي الا خدعة لتدويخ المداويخ
نعم المرض النفسي ولاكن الفقر والجوع والبطالة أسباب المرض النفسي،الله يرحمها ويجعلها من اهل الجنة
السيدة مريضة نفسيا ارتمت من الطابق في غفلة من زوجها. لا نعلم حالتها او مدى جنونها. هذا يكفر و يشتم لم يعلم بأن القلم مرفوع عن المجنون و اخر يبرر الإنتحار بالظروف.. الانتحار للعاقل لا مبرر له، هروب من جحيم موقت الى جحيم مؤكد.. اتقوا الله.. الله يرحمها ويغفر لها ويجعل مثواها الجنة