لقي ستيني كان على متن دراجة هوائية مصرعه، الأحد، بالطريق الوطنية رقم 1، على مستوى مدخل مركز جماعة بلفاع، ضواحي اشتوكة آيت باها.
وفارق الستيني الحياة إثر تعرض دراجته للدهس من حافلة للنقل العمومي كانت قادمة من الأقاليم الجنوبية، إذ لم ينتبه الضحية إلى قدومها، فحاول عبور الطريق قبل أن تدهسه وترديه قتيلا.
وانتقلت عناصر دركية ومن السلطة المحلية إلى مكان الحادثة لمعاينتها وفتح تحقيق في ملابساتها وظروفها؛ فيما أودع جثمان الهالك مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني، كما تم الاحتفاظ بسائق الحافلة تحت تدبير الحراسة النظرية.
رحمة الله عليه.المزيد من الحذر
نفس معالم الحادثة وقعت بزاكورة اليوم
الله ارحم الفقيد، لكن لماذا الحراسة النظرية للسائق اذا لم يكن مذنبا.. نتذكر حوالي اسبوع قائد ايت اعميرة حين دهس أيضا، و لم يكن مذنبا، شخصا كان متهورا على دراجته النارية.. اذا كان ولابد من الحراسة النظرية فيجب ان تكون في فندق مصنف 2نجمات على الأقل، لأن المواطن له كرامته..