(الصورة من الأرشيف)
أتى حريق اندلع اليوم٬ بغابة تابعة للنفوذ الترابي للجماعة القروية “دار الشاوي” القصية بـ30 كيلومترا عن طنجة٬ على ما يقارب الـ 14 هكتارا من الغطاء النباتي.
الوقاية المدنية قالت إن تعبئة طالت إمكانيات لتطويق الحريق٬ بما في ذلك الطائرات المخصصة لمكافحة الحرائق والتي تتزود بالمياه من سد 9 أبريل.. وزادت أن رياح “الشركي” القوية التي تعرفها المنطقة، ووعورة التضاريس، زادتا من صعوبة إخماد النيران.
يا ربي تلطف بينا الحرارة و العافية
يا ربي ترحمنا
كما ان مدخل محطة الأداء يخيم عليه جو كانه ضباب كثيف مررت من خلاله توا الله يلطف .
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻟﻠﻄﻒ
ﺍﺧﻲ ﻛﺎﺗﺐ ﺍﻟﻨﺺ ﻓﻲ ﻃﻨﺠﺔ ﻧﻘﻮﻝ ﺍﻟﺸﺮﻗﻲ ﻭ ﻟﻴﺲ ﺍﻟﺸﺮﻛﻲ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﻤﻌﻨﻰﺭﻳﺎﺡ ﺷﺮﻗﻴﺔ
يبدو أن أمريكا و القوى الهيونية بدأت تجرب في الدول العربية غاز الكيميتريل فالمناخ تغير بطريقة غريبة منذ متى دول الخليج تتساقط فيها الثلوج يا ربي تسترنا دنيا وأخرة يارب
الحريق الذي إندلع سنة 2010 بمنطقة طنجة البالية لم يكون إلا تمهيدا لمشروع عقاري و أيام ستأكد ما أقول
هذه المدينة الله يحميها غير من وحوش العقار و بارونات المخدرات و ستكون في أحسن حال أصبحت أفضل طريقة لتبييض الأموال التي تجنى من تجارة الدولية في المخدرات حيث يشترك 3 عناصر سلطة و مقاولة و رأس المال( بزناس)
في بعض الأحيان يتم إحراق بعد الغابات عمدا خاصة إذا كانت في مناطق إستراتيجية حتى يتسنى لبعض الشخصيات النافذة و لوبي العقار الظفر بالأرض في المستقبل. فلنكن يقدين و لنعد اعادة تشجير المناطق المحرقة حتى لا يتم استغلالها من طرف منعدمي الضمير.