أعلن محمد نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، عقد لقاء مشترك بين المكتب السياسي لحزبه ونظيره للحزب الاشتراكي الموحد.
وقال بنعبد الله في ندوة صحافية خصصت لعرض الوثيقة السياسية التي صادقت عليها اللجنة المركزية لـ”حزب الكتاب” استعدادا لمؤتمره الوطني الحادي عشر، اليوم الأربعاء، لقد “وجهنا طلبا من أجل عقد لقاء مع قيادة الحزب الاشتراكي الموحد، وتلقيت مكالمة من نبيلة منيب، واتفقنا على عقد لقاء بين المكتبين السياسيين للحزبين يوم الثلاثاء المقبل”.
ومن المرتقب أن يتم خلال هذا الاجتماع تبادل وجهات النظر حول القضايا الوطنية والسياسية.
وعبر بنعبد الله عن رغبة حزب التقدم والاشتراكية في تجميع قوى اليسار من أجل تقديم بديل ديمقراطي تقدمي.
يمشي يفتح حوار مع الحزب الشيوعي الفرنسي يلا كان فعلا حزب تقدمي دو خلفية شيوعية.
منيب قادة بشغلاتها امراة حديدية بالف رجل دراسة وادب واخلاق وتطلعات وافاق ال جمع بها وتجمع فيها تستهال قيادة اي حزب تسيره بكل افق لما لا تعطوها مجال وفرصة سانحة لها مقاييس ومعايير غير موجودة عند اي كان حققو لها ما تطالب به بعدالة اجتماعية بوجه ارض تصون وتحمي كرامة مجتمع باكمل وجه منيب تناضل وتدافع بكل عزم وقوة وصرامة عن انصاف ومساواة وحرية وحقوق للجميع طبقات سواء هشة او بسيطة او للكل انسانة تبحث عن كل سبل لاجل عيش بانسانية كان وجب عليهم ان يضعونها بحقوق انسانية دولية لا وطنية واكتفى اجعلو منيب تتطلع للبعد بافاق بصعيد دولي نريدها ان تشارك بندوات ومؤتمرات خارجية وعقد لقاءات مع عالم حقيقة منيب تريد وسطية واعتدال وان يكون الكل على ما يرام درست وعرفت ما درست تنال منا كل احترام وتقدير انها جديرة بثقة ومحبة لانها محبة للثقة بناءة وفعالة لبناء اوطان منبعث منها بركيزة اساسية للشباب وطلاب وتراهن بسير قدما بازدهار تستهال تكون رئيسة او ابعد بذلك لو نراها بمشاركتها دوليا لانها تمتاز بكل جراة لدفاع بكل ماتراه متطلب لحياة المرئ وخاصة مطلبها للحرية وكرامة هاتان شيئين خصلتان حميدتان بها .
على ما يظهر ليس هناك ما يجمع بين الاثنين.
حسن كول واحد إشد طريقو.
راه بن عبدالله يالله كمهد طريق لولاية أخرى ، ولن يتغير.
نرجو من السيد أخنوش أن يعفو و يعطف و يرحم زعيم حزب ا (الكتاب)و ذلك بارضائه بمنصب وزاري على قد الحال و لن يرفض الزعيم ذلك و لأخنوش منا كافة الضمانات .
نسي ايضا ان يفتح الحوار مع شباط و ولد الرشيد و كل الغاضبين على زعماء احزابهم .
مسكين يريد ان يتسلق على سمعة منيب . قيل الغراب اراد ان يقلد فاضاع مشيته و مشيت الحمامة سبحان الله احزابنا تتلون حسب مواقعها
حزب الكتاب ؟ علاه باقين كيقراو ؟
المشكل بالنسبة لحزب التقدم والاشتراكية لم يخد اي عبرة من ادربيات الماركسية بداية من منتصف القرن التاسع عشر .فكيف كانت الماركسية تتعامل مع فكر برودون وفكر الاشتراكيون الطوباويون وفكر الدين كانوا يقفون بما يسمى الحلول الوسطى في الوقت ان الماركسية كانت لا تنزع الى الغور في الجديد.ان فكر منيب في هده المرحلة متقدم اكثر على فكر حزب التقدم والاشتراكية الدي تووث بالكعكة وربما مناداته لمنيب يدخل في باب محاولته من اجل ان يمحو اثار تلك الكعكة الملوثة
اظن انه حان الوقت ان تتقاعد و تترك حزبك العجوز يموت ببط، و تلتفت إلى دينك وتتطلب الغفران من ربك
لا افهم لماذا بعض القيادات الحزبية لا تقبل التغيير! امناء عامون لاحزاب لا يتغيرون ابدا كان تلك الاحزاب لا يوجد فيها كفاءات.
اليسار بارع في المعارضة لكنه فاشل في التدبير..المغرب لا يصلح له لا اليسار و لا الشيوعية.