عادَ جدل أسعار المحروقات إلى واجهة النقاش العمومي بعد الانخفاض الجزئي الذي شهدته بنهاية الأسبوع الحالي، حيث يتشبث الطرف الأول بضرورة العودة إلى دعم صندوق المقاصة لضبط الأسعار؛ بينما يتمسك الطرف الثاني بـ”واقعية” الأسعار الحالية بسبب صعوبة إرجاع الدعم الحكومي.
وفي هذا الصدد، قال الحسين اليماني، الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز عضو الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، إن “سعر الغازوال ينبغي ألا يتجاوز 7 دراهم، وسعر البنزين يجب أن يُباع بـ8 دراهم، بخلاف الأسعار المتداولة في السوق خلال الظرفية الحالية”.
وأضاف اليماني، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أنه “يجب العودة إلى الأسعار السابقة خلال 2011 بغض النظر عن التفاصيل المرتبطة بالتدبير الحكومي”، مبررا ذلك بكون “أسعار البرميل حاليا تشبه نظيرتها سنة 2011؛ لكن أسعار بيعها مختلفة في السوق”.
وأوضح الخبير عينه أن “الفرق الأساسي في الأسعار يتمثل في دعمها من طرف الدولة عبر صندوق المقاصة سنة 2011، حيث دعمت الدولة القطاع بأربعة دراهم للتر من الغازوال، وحددت كذلك هامش الربح بالنسبة للموزعين”، لافتا إلى أن “هامش الربح الحالي ارتفع بشكل كبير”.
وتابع بأن “اللتر الواحد من النفط الخام يُقدر بـ7 دراهم، بينما يُقدر اللتر الواحد من الغازول المصفى بـ12 درهما، مما يعني أن 5 دراهم من الربح تضيع في مضاربات التكرير”. وزاد: “كنا سنقتصد ذلك المبلغ لو قمنا بعملية التكرير، بالموازاة مع تنظيم الأسعار وتحديد هامش الربح”.
وفي مقابل تلك الأطروحة، تتحجج الحكومة الحالية، ومعها الحكومات السابقة، بصعوبة إرجاع الدعم المالي الموجه إلى سوق المحروقات بسبب غلاء تكلفته، حيث تتحدث الإحصائيات الرسمية عن توفير مبلغ 65 مليار درهم من تلك العملية؛ وهو ما أمكن استثماره في تشييد البنيات التحتية وتشجيع الاستثمارات الخاصة والعامة.
قوس عودة دعم المحروقات أغلقته الدولة بصفة نهائية، وهو ما جاء على لسان فوزي القجع، الوزير المنتدب لدى وزيرة الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية، بتأكيده على أن “دعم المحروقات عبر صندوق المقاصة يتطلب تخصيص مبلغ مالي قدره 74 مليار درهم لتغطية نفقات المقاصة”.
تلك المعطيات الرسمية اعتبرها رشيد ساري، خبير اقتصادي، “مجانبة للصواب” ويشوبها “الغموض”، داعيا الحكومة إلى تقديم المعطيات الاقتصادية التي ارتكزت عليها للخبراء من أجل المقارنة، مشددا على أن “انخفاض الأسعار أمر متوقع بالنظر إلى الدورة التراجعية التي تعرفها الأسعار”.
وقال ساري، في حديث لهسبريس، إن “تحرير الأسعار قرار كارثي للدولة، بسبب السياسة الفاشلة لتخزين المحروقات”. وتوقف عند تلك النقطة بالقول: “لا نُحمل المسؤولية للحكومة وحدها؛ لكن الأمر يتعلق بغياب إستراتيجية الأمن الطاقي، ما يستدعي ضرورة مراقبة الأسعار من طرف الدولة”.
واعترف الخبير الاقتصادي بأن “دعم صندوق المقاصة كان يحافظ على الأسعار الموحدة، ويلعب دورا مهما في التوازنات المالية؛ غير أن المعضلة لا تكمن في الصندوق عينه، بل تتجسد في غياب المقايسة خلال العشرين سنة الأخيرة، حيث تتغير الأسعار من شهر إلى آخر في ظل ارتفاع أسعار البترول في العالم”.
وأردف المتحدث بأنه “كان من الأجدر على الدولة تخفيض العائدات الضريبية المتعلقة بالبترول لما يتجاوز البرميل الواحد سقفا معينا، لأن الدولة قد حققت أرباحا كبرى في تلك الفترة”، متسائلا عن أدوار مجلس المنافسة في ظل “الصمت” عن أرباح شركات المحروقات.
وفي السياق نفسه، أكد الحسين اليماني، خبير في مجال الطاقة، أن “هامش الربح بالنسبة للموزعين كان محددا من قبل الدولة؛ لكن يصل حاليا إلى درهمين بعد تحرير السوق”، لافتا إلى أنه “ينبغي الرجوع إلى تنظيم الأسعار لتحديد هامش الربح، وإرجاع الدعم”.
واقترح الخبير ذاته على الحكومة “إحداث صندوق وطني لضبط أسعار المحروقات، وبالتالي، لن تتدخل الدولة، ولا صندوق المقاصة في الأسعار، حيث سيتم تحديد سعر وطني للمحروقات طيلة السنة (10 دراهم مثلا)؛ فإذا انخفضت الأسعار عن المتفق عليه نراكم الأرباح في ذلك الصندوق، لكن إذا ارتفعت بخلاف المتفق عليه نقوم بتدعيمها من الأرباح المحققة في وقت سابق. وهكذا، لن تتدخل المالية العامة في هذا الموضوع”.
فيما أورد عمر الكتاني، خبير اقتصادي، أن “صندوق المقاصة كان يلعب دوره في ضبط الأسعار؛ لكن بإزالة الدعم الحكومة أصبحنا أمام خيارين لا ثالث لهما؛ إما اللجوء إلى المديونية لتعويض عجز الميزانية، أو تبني سياسة التقشف لتحقيق نتائج إيجابية”.
وأوضح الكتاني، في حديث لهسبريس، أن “الدولة سحبت الدعم المالي تفاديا لتقلبات أسعار السوق العالمية، بما يتماشى مع توصيات المؤسسات النقدية العالمية؛ غير أن التغيرات الدولية جعلتنا في ورطة مالية، بسبب الاعتماد على السوق الأجنبية”.
البترول سيعود إلى ثمنه اليوم او غدا وحكومة أخنوش مطالبة بالرحيل
هادشي لخاصو يكون. راه حشومة هادشي وبزاف علينا والله
احمد الله واشكره بعت سيارتي وأصبحت استعمل وساءل النقل العمومي معزز مكرم
لا يهمني تمن البنزين ولا التأمين ولا الضريبة ولا لافيزيت ولا الدركي ولا الشرطي ولا الكارديان .
نعمة كنت محروم منها
هذه الحكومة بزعامة الوزير الأول… ستقود المغرب والمغاربة للهلاك
كان عندنا حزب ملتحين كن كنكرهوهم الان عندنا حزب باطرونا لي كيكل لخضر واليابس حزب ديال الناس لدخلة تكثر من الملايير لي عندها
لا داعي للبحت عن الحلول الانخفاض على البائع وعلى المستهلك ولهدا يجب تخفيض الثمن وهو اول مطلب
واش الحكومة ما شي دولة واش البرلمان لي كالس كيتفرج ماشي دولة . المواطن معروف والدولة ممعروفاش
على الملك التدخل لفرض سلطته كحاكم ورئيس الوزراء وأمير المؤمنين على الأحزاب ورئيس الحكومة وعلى الشركات لتخفيض الأسعار.
هاشتاغ المتداول هو اعادة دعم المحروقات اذا كان بن كيران قرر تحرير المحروقات فالمسؤولين في هرم الدولة بهاتف يمكنهم اعادة الدعم.
اما الشعبوية التي يخرج بها حزب الاحرار (اذا قاموا بدعم المحروقات مغاديش ايبنوا مستشفيات مدارس) راه 23 عام ولا مستشفى جامعي تبنى ولا جامعة تبنات ولا مؤسسة او كلية تبنات ولا ثانوية تبنات كاين غير ترميم مغشوش.
لذلك نحن نأمر الحكومة بتخفيض الاسعار،واعادة تشغيل مصفاة سامير.
اقول ساكنة اكادير راكم مغاربة لعز ليكم.
قاطعو شركة افريقيا المغاربة راه هدا هو الحل و الله تا مزال فينا الخير غي خسنا نتيقو ف نفوسنا. زادو ف دانون زادو ف المونادا زادو ف العواصر، زادو ف الزيت. شعارنا 7درااااااااهم.
أي مسؤول من قريب أو بعيد كان سبب في ما وصل إليه ثمن المحروقات في المغرب والله ما نسمحو ليه حثى لغدا قدام ألله قهرتو الشعب
شعب المداويخ يستهل …. ……….
راه الحملة الحقيقية اللي خاصها تكون هي محاربة المواطن الذي يبيع شرفه و صوته الانتخابي لشخص يعرف ان همه الوحيد هو جمع ثروة . مقابل ورقة نقدية من فئة 200 درهم و وليمة عشاء و بعد الانتخابات تجده اول المنتقدين للعمل الحكومي .
الله يعفو علينا .
نعيب زماننا و ما لزماننا عيب سوانا
نحن الآن ندفع فاتورة عشر سنوات مضت !!!!
ايقاف دعم الدولة من خلال صندوق المقاصة سببه بن كيران عليه من الله مايستحق !
مابان ليه غير داك الشريجم الصغير لي المواطن البسيط في هاد البلاد كان كيتنفس منه شوية الأوكسيجين ..
الندالة والتنمية ترك المواطن عريان لاحول له ولا قرة أمام حيتان الشركات التي تضاعف زقم معاملاتها خلال ولايتين لهذا الحزب ؟؟
ونقطة أخرى أضافها لصندوق المقاصة هي مقولة “عفى الله عما سلف” الشعب صوت عليه لكي يحميه و يسترجع الملايير المنهوبة ساعة هو اختار ضرب جيب المواطن الفقير و مسامحة تماسيح الفساد.
صراحةً، عشر سنوات مشات غير هاكاك مع هاد القوم !
آثار السيد بنكيران حين قام بتحرير الأسعار ، ها نحن نؤدي الثمن .
إرحل أخنوش إرحل أخنوش إرحل أخنوش إرحل أخنوش;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;;
لقد تم نقص درهم اليوم وهذا مؤشر إيجابي كذلك علينا أن نفكر في أصحاب الشركات التي اشترت البترول بثمن طيلة هذه المدة ننتظرها حتى تبيعه وان ارتفعت الأسعار يبقى الأمر كما كان الله يأخذ الحق بالذي حرر الاسعار
كيف للدولة ان تراقب اسعار المحروقات ورئيس الحكومة عزيز اخنوش تعتبر شركته المستورد والموزع الرسمي لمشتقات البترول بالمغرب ؟
بطبيعة الحال الوزراء ومعهم سي لقجع غادي يقولوا يستحيل نرجعوا التمن أو الدولة تدعم المحروقات لأنهم مكيخلصوه مكيعمروا بيه سياراتهم
الحديد ديالهم دايما عامر على ضهر الشعب وحنا المواطنين لينا الله وربي كبير وهو أيخد لينا الحق ديالنا منهم
البنزين مثله مثل الخبز و الماء إذا ارتفع ثمن واحد منهم هلك كل شيء. و عمت الفوضى و اصبحت الحياة مستحيلة. فلا تلعبوا باستقرار بلدنا العزيز.
غازوال هو عجلة الاقتصاد منين تزاد كلشي تزاد
منين إنقص واش غدي إنقصوا في المواد اللي تزادت
دولة الحق ……..إلخ
نفس الشيء يحدث في دول العالم حتى الولايات المتحدة تحدث بايدن عن جشع اصحاب شركات التوزيع وهاجمه الراسمالي الجشع جيف بيزوس (اخنوش امريكا) متهما اياه بالجهل بسوق المحروقات .وهناك مقال للحاصل على نوبل في الاقتصاد paul krugman يتحدث عن تفسير صعود الاسعار كالصاروخ ونزولها كالريشة نتيجة الجشع PAUL KRUGMAN
“Rockets, Feathers and Prices at the Pump”
أين هي النقابات وجمعيات حماية المستهلك أين البرلمان وممتلي الشعب اه نسيت نحن في عطلة المقاطعة هي الحل الوحيد
حنا المغاربة هاذ المواضيع الحساسة كنقشوها غير فالجلسات و فالقهاوي
أما داك شي لي خاصو يندار حنا بعااااد عليه .
راه أعباد الله باش يكون التغيير خاص الأفعال ماشي غير الأقوال .الناس يوقفو السيارات ديالهم واحد الأسبوع و غادي نوصلو لداك شي لي كنطالبو بيه
على الجميع الإعتراف بفشل مشروع تحرير قطاع البترول، لقد أصبحنا في مواجهة شركات شجعة غير مواطنة متفقه فيما بينها على الأثمنة، ما يحز في قلبي (كمواطن) أن الحكومه و البرلمان المنتخبان لا يدافعان عن هذا الشعب المقهور.
يجب محاكمة رءيس الحكومة لهده الدلائل التي اسردت من قبل خبراء في هدا المجال
ثمن الغازوال يجب أن ينزل إلى 7 دراهم و البنزين 8 دراهم
أصبحت أشك في ذلك اللقاح لكورونا، ربما جعلنا “حانيين الراس ومدلولين” ولا نتألم ولو قام مصاصوا الدماء بمص آخر نقطة الدم من أجسادنا. الغلاء فاحش والنيران أحرقت العديد من المنازل والعديد من المناطق تعاني العطش و في مشهد مناقض المواسم والمهرجانات مكتضة عن آخرها. إما اللقاح قام بمفعوله حقا أو أصبحنا مجانين.
ولا في الأحلام لن يتغير شيء و سعر المحروقات سيواصل الارتفاع أض إلى ذلك سعر غاز البوتان في المستقبل القريب
المشروع واضح إلغاء الدعم العمومي و إانفاء على المواطن و تحويل تلك الأموال لإحتضان الأفارق و إدماجهم لكن الإدماج (سكن،شغل،تطبيب،تعليم،تكوين…) ليس بالمجان و إنما على حساب المواطن.خبراء استغربو كيف قام المغرب باستقدام و إدماج 4 مليون افريقي بسرعة خيالية من سنة 2015 إلى 2022 في الوقت الذي يعيش أغلبية المغاربة فقر مدقع،أين هي هاته الحلول التي وجدت للأفارقة لماذا لم توجد للمغاربة
إرضاءا لأزولاي الدي يريد قوم جديد عبارة عن خليط بين المغاربة و الأفارقة شعب بدون هوية بدون ثقافة بدون دين
والحكومة راه الناس ولو واعيين الاكثرية هم لمصوتوش حيث عارفين هذ العفاريت والتماسيح وشبيه رجال الدين ماغادي يغيرو من الوضع حتى لعبة سوى انهم جاو باش يغتنمون الفرصة للاغتناء ماكاين حب الوطن ولا المواطنين وزيدينها بانهم محصنين ومحميين لاحول ولاقوة الا
بالله العلي العظيم وغا الله يستر
تقهرنا وجيوبنا أفرغت . بزاف هاد شي لا يمكن تحمله . نتمنى حتى الخبراء يتحلاو بالروح الوطنبة و يخرجو بحلول فعالة . والشعب فصفهم
اخنوش اصبح مكروها من المواطن، لا يفكر الا بمصالحه، لا حول ولا قوة الا بالله
شي كالس ففرنسا مفطح ومفوج وضارب الدنيا بركلة شي كايجمع الاف الملاير من جيوب المغاربة وكايمشي يحضر للمهرجانات ويدير الافتتاح للمشاريع الخاصة والشعب مسكين مكوي و واكل صلخة وكايقول الله ياخد الحق
المصيبة الكبيرة انه الحاكمين الفعليين لهاد الشعب بهاد العبارة مامسوقينش ومخليين العصابة لي لتحت دير مابغات كانخاف غي تاحنا تقلب عندنا الاوضاع بحال لي وقع فال*(الخريف العربي} وتا حنا ماغانستافدو والو بحال مصر وتونس ويلا وقعات غاتكون حكومة العصابة هي السبب الأول والأخير.
ثمن البرميل العالمي انخفض إلى دون الماءة دولار وتجار الازمة لا يزالون يسرقون جوب المغاربة دون رقيب و لا حسيب في ضل غياب المركزي للدولة. فهذا عار على دولة مثل المغرب الذي يطبل و يزمر في المحافل الدولية و هي لا تزال تسرق جيوب الضعفاء.
التفسير المنطقي لهذه الوضعية هي أن الدولة متةاطئة مع لوبيات الاحتكار والفساد لأنهم ببساطة فوق سلطة الدولة وقوانينها والتزاماتها الأخلاقية التي تفرض عليها ضرورة حماية مصالح الوطن المواطنين….
نتا معانا ولا مع غانا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
تزنيت و نواحيها لم يری حتی التخفيض ليوم امس ،الغازوال مازال ب16,77ده۔
لمادا يا خبراء ????
الله ياخدالحق ف المسؤولين الخونة لبسبابهم كنعنيو الأمرين.
غدا أمام الله سنحاسبهم و بدون هاشتاݣ.
غدا ستدفعون ثمن استضعافكم للمواطن الضعيف.
حسبي الله و نعم الوكيل.
سي اخنوش رجل تجارة لايفقه في السياسة شيء كل مايهمه هو الربح اما المواطن هو الحمل الوديع اللدي تنهشه الذئاب واغلب القرارات جاءت بالضرر على المواطن البسيط المغلوب على امره اما لباطرونات لايصطادون إلى في الماء العكر
Le gouvernement des incompetents et des profiteurs vous conduisez le Maroc vers la chute aux enfers
حشومة والله تحشومة حقرو هد الشعب حقروه بزاف وبزاف أخنوش مصالح لوالو الصراحة مكيعرفش لسياسة خاصو يمشي بحالو هدا هو الواقع
الدولة هي الحكومة أو كل سنة شي دولة اخرى
وجب مراقبة كل الأعمال ذات الطابع التجاري ربحي هناك مجالات تجني أرباحا طائلة ولا تؤدي ضرائب معقولة
مادام اخنوش في الحكومة ليس هكاك خفض اثمنة المحروقات عنده أرباح طاالة يوميا بالإضافة إلى مجانية المحروقات والسيارة المستعملين من طرفه ممسوقش للمواطن
الرحيل للوجه السياسية اللتي تتضارب مصالحهم
الدعم لكافة المواطنين
إغلاق النقابات
لا لدعم أرباب النقل وحدهم
يا رب، أنت المستعان
نحنا فالجنوب الشرقي لم نرى بعد اي تخفيض بالعكس نهار تكون الزيادة من 12ليلا كبدلو التمن فالبومبات الله يخد الحق فالي كان سباب هدشي مكاينة مراقبة لا وقت الزيادة ولا وقت النقصان حشومة وعيب واش هد الناس مغيتحسبو عند الله ولا اش كيكولهم رأسهم نهار اتجمعو كدام الله فين مكاين فلوس باش ختخلصو هد البشار المقهور ولكم ولكم عداب الله شديد
خلا صةً القول هو ان الحكومة و على راءسها اكبر موزع للمحروقات فشلت فشلا ذريعا في تحديد ثمن المحروقات و يبقى السيد بن كيران هو المسوءول الاول في هذه الزيادات
واقترح الخبير ذاته على الحكومة “إحداث صندوق وطني لضبط أسعار المحروقات، وبالتالي، لن تتدخل الدولة، ولا صندوق المقاصة في الأسعار، حيث سيتم تحديد سعر وطني للمحروقات طيلة السنة (10 دراهم مثلا)؛ فإذا انخفضت الأسعار عن المتفق عليه نراكم الأرباح في ذلك الصندوق، لكن إذا ارتفعت بخلاف المتفق عليه نقوم بتدعيمها من الأرباح المحققة في وقت سابق. وهكذا، لن تتدخل المالية العامة في هذا الموضوع”. هذا هو الصواب
الحل ساهل ماهل استدعاء العمودي السعودي الاتيوبي الجنسية وتفاوض معه حول مصفاة لاسامير. ونبينا عليه السلام.
المشكل راه هاديك الدولة لي غاتراقب هي براسها خاصها لي يراقبها !!
أكبر غلط دارو المغاربة التصويت على اخنوش. اغلب المغاربة كانو يضنون ان اخنوش الغني لن يطمع في الفقراء والعكس هو الدي نراه الان . لن يتنازل الأخطبوط حتى يكمل العدة 5 سنوات حتى يفقر كل المغاربة. حسبي الله ونعم الوكيل. افوض أمري إلى الله
هناك 40 مليون خبير في المغرب قد دقوا ناقوس الخطر منذ شهور، ولم ينتظروا حتى اليوم ليفعلوا ما نادوا به أخيرا هؤلاء الخبراء المتأخرين وغير المستعجلين، وربما اليوم فقط أصبحوا معنيين.
مين طلع ولي العهد السعودي بن سلمان، دار و احد الطريقة مع المليارديرات في بلاده عجيبة و غريبة شخصيا احييها، عرض على الجميع في افخم فندق في العاصمة ( بحال كاينت شي وليمة) كلشي جا : ملياردير المنشئات ، ملياردير الالبان …..و جبد ليهم الفاتورة و الدوسي تاع كل الواحد شحال ربح هاذي 40 سنة، شحال تهرب من الضراءب، شحال استفاد من الامتيازات و…..
. و دار الكل واحد شحال يؤدي لبلاد و لا يبقا في الفندق حتى يدي مول الامانة امانتو…
كاين لادى ديك الساعة و مشا يزاول أعماله ، كاين لبغا يلعب العشرة خلاه تا يرطاب…
المهم في الاخير كلشي خلص و منهم سي العمودي لقولبنا. و شرط عليهم البقاء في السعودية و ما كاين خروج.
ربح فيها بزاف وولاو صحاب الفلوس تيخافوا من الشبوهات و التخلويد.
هذي طريقة (سيقول البعض غير قانونية ) لكنها تتماشى مع عقليتنا و مجتمعاتنا . لان أصحاب الفلوس عندنا ما بقاوش تيرحموا الضعيف.
اخنوش عنيد معتد بثروته وسلطته. لن يشعر ابدا بمعاناة المواطن البسيط . الحل الوحيد للضغط على المسأولين هو فايسبوك أو المقاطعة على الاقل من طرف الذين لا يستعملون السيارة لاغراض تجارية. المقاطعة ثم المقاطعة هو السلاح الذي لا يقهر
مجلس المنافسة لا دور له مثله مثل جميع المؤسسات التي تبقى شكلية فقط اما المضمون فهناك خيوط للتحكم.
هامش الربح المرتفع زيادة الى الضريبة التي لانستفيد منها كشعب.
اقول لجميع المغاربة يجب المقاطعة
قلك الدولة تراقب و تضبط الاثمنة.فين هي الدولة؟؟؟راه اخنوش هو الدولة .يدير لبغا.و غيوسل هاد لبلاد للهاوية.
حتى واحد من المسؤولين ما ممسواق
أعياد الله. انا ما فاهم والو واش ثمن البرميل اهبط الى 96 دلار و ثمان المحروقات نقصت بدرهم واحد
اش هذا المنكر اش هذا الويل
أعياد الله. نزلوا السيارات. و خدوا وساءيل النقل و سترون ان جميع الشريكات ستكون مرغمة على تخفيظ الأثمان لعدم الإقبال عليها
هناك حل بسيط الأموال التي تدعم بها الحكومة أصحاب النقل تسلمها لشركات المحروقات مقابل أوراق محاسباتية مفصلة عن تكلفة الإقتناء والشحن والتوزيع وعلى سلامتنا ويقع تسقيف الثمن إنطلاقا من هذا وتحديد ربح معقول لشركات في عشر سنتيمات وليس درهمين لكل لتر .الليبرالية المتوحشة تحكم البلاد.
هذه المشكلة لن تحل إلا بتدخل الملك نصره الله.
انتم اردتم اغراس أغراس يعني مفهومها بالامازيغية اغنان باللغة العربية هي عنيد اصلها ليس نيشان نشيان.
لا وألف لا للعودة إلى دعم صندوق المقاصة لضبط أسعار المحروقات الأحفورية. لماذا تريدون من الفقراء المساهمة في أداء مصاريف تجول الأغنياء بسيراتهم؟؟ هذا لا يتقبله العقل وغير منطقي بالمرة. نعم لمساعدة الفقراء ونعم لمساعدة وسائل النقل ولا وألف لا لمساعدة أصحاب السيارات الذين يتجولون في المدن وبين المدن للترفيه
بغيت غير نفهم هادوكً الاشخاص الذين يستعملون السيارات للنزهة وطالعين هابطين في الشوارع يستعرضون سياراتهم، واش مكيخلصوش البنزين، واش محسينش بالارتفاع الاسعار، اوًكيسمح في كرشو باش يبان، المهم محد هاد الناس كيستهلكو عمر الثمن ينقص .
هادشي كولو لي رانا فيه وسالنا ليه المنافق الكبير بن فيران.
الحلول هاهي والارادة فينا هي : احداث صندوق وطني لضبط اسعار المحروقات- اعادة تشغيل مصفاة النفط، لقد صار جليا الان ان رفع الدعم عن المحروقات لم يكن بدافع التخفيف عن كاهل الدولة فحسب بل الزيادة في ارباح شركات بيع المحروقات والمداخيل الضريبية المرتبطة بها، بينما حماية القدرة الشراءية للمواطن و مخاطر الامن الطاقي للبلاد لا تهم اي مسؤول في هذه البلاد. اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.
حسب التجربة، هناك نوعين من البشر لا يجب تحميلهم مسؤولية التسيير الحكومي (رئاسة الحكومة)، النوع الأول هو من لا تجربة له في هذه المسؤولية وتسابقه لنيل هذا المنصب هو المصلحة الشخصية (حكومات المستسلمين)، أما النوع الثاني فهو تكليف أغنى الشخصيات، و الذي تغطي تجارته جميع الأنشطة الحيوية في البلاد ( الحكومة الحالية). فهذان النوعين من البشر لا يرون الا مصالحهم.
الحملة بدأت، و هذه المرة لن تسلم الجرة. أتنبأ بصيف مغربي و ليس ربيع عربي حال تعنت الحكومة.
الدولة طرف مباشر في سرقة جيوب المغاربة.
بنادم مخراج السيارة بعشرات الملايين باش يتبرع ويبرع وليداتوا وباغيني أنا اللي معنديش نساهم في مصارفها عبر صندوق المقاصة!! اللهم إن هذا منكر. لكن في المغرب إن حدث هذا فلا تستغرب. حسبي الله ونعم الوكيل
أسعار البنزين في المغرب هي الأغلى عربيا و من بين الأغلى في العالم ، المغرب في حاجة لإجراء تحقيق شامل في ملف المحروقات ، جيوب المغاربة تنزف
بغينا الحكومة تشرح لينا كيفما كانت كتشرح لينا برنامجهم الانتخابي قبل التصويت
✌️
#7dh_Gazoil
#8dh_Essence
مول التعليق 68. غادي تبقى تشري كيلو بطاطا ب20 درهم الى بقات اسعار المحروقات مرتفعة. بحالكوم اللي ضسرو المسأولين. مال مول الطوموبيل ما كيخلصش الضرائب وساهم فالصندوق اللي يحسابك ديالك
أخنوش ارحل فزواج المال و السلطة لا يستقيم. خلاها ابن خلدون
بعد قرار رئيس مجاس المنافسة ضد شركات المحروقات حيث فرض عليها غرامة مالية بسب عدم احترام المنافسة ……تم اقالته وتعين لجنة ملكية للنظر في الملف لكن لحد الان لم نسمع شي.
نطالب الحكومة بالرحيل لانها نهبت البلادوالعباد ولم تقدم شيء للمواطن سوى الفقر والتضخم وتكديس ثرواثها الخاصة.
نطلب من الدولة تفعيل المحاسبة وايقاف هدا الجشع الدي تعرفه البلد من قبل.
صندوق المقاصة خاصوا يتحياد بشكل نهائي. المواطن كان فقيرا أو غنيا خاصوا يتعواد يشري أي حاجة، كانت أساسية أو لا، بثمن السوق. راه كولشي على الولف. والدولة خاصها تقوم بواجبها تجاه المحتاجين. تشوف شي حل وتقدم لهم الدعم مباشرة. هكذا يكون أو لا يكون، والسلام عليكم
بلا منهضرو على المقاصة و ما قبل 2011 ?!!
فقط قبل بضعة اشهر من 2022 كان سعر البرميل عالميا في حدود 95 دولار للبرميل و كان ثمنه في المغرب لا يتعدى 9 دراهم !!
لماذا اليوم و في نفس السنة ووووو سعر البرميل عالميا اقل من 95 دولار للبرميل و الثمن في المغرب لازال اكثر من 15 درهما للتر الواحد ؟!!!
ثانيا :
بدون لاسامير نسمع ان مخزون المحروقات في المغرب لا يتعدى خمسة ايام ؟!! ولكن عند تراجع سعر النفط عالميا ..لا تتنخفض الاسعار بالمغرب الا بعد اكثر من 15 يوما بدعوى ان المخزون القديم لم ينتهي بعد ؟؟؟؟؟؟؟!!!
اين تم تخزين هذه الكمية و لهذه المدة ؟؟؟!!!
الوضعية الراهنة اجتماعيا واقتصاديا أصبحت كارتية بسبب الغلاء في الأسعار والدي نتج بسبب ارتفاع أسعار المحروقات وكذلك إرتفاع الفاتورة الطاقية المستوردة من الخارج بالعملة الصعبة. المغاربة يطالبون الدولة ببسط سيادتها على ميدان الطاقة عبر إعادة لاسامير إلى التاميم وهي فكرة يفرضها الواقع متل الفقر والبطالة والجريمة…..
الشعب يريد دولة قوية تحارب من يتاجر بالسياسة.
نطالب هذه الحكوكة الفاشلة الني ألهبت جيوب الشعب المغربي بنيران الغلاء على غرار النيران المشتعلة حاليا في مناطق عديدة بالمغرب بالرحيل قبل فوات الاوان
لسنا متفقين مع دعم المحروقات، بل يجب تحديد هوامش الربح و سعر البيع للمحروقات بالمغرب، و العمل على خلق مصفاة للتكرير إما لت سامير أو خلق أخرى جديدة.
دبا الإشكال ليكاين أنه الدولة سحبات الدعم و مالقاتش حل لمصفاة لاسامير و خلات السوق مفتوحة دون حسيب و لا رقيب و كية لاجات فيه
” توفير مبلغ 65 مليار درهم من تلك العملية؛ وهو ما أمكن استثماره في تشييد البنيات التحتية وتشجيع الاستثمارات الخاصة والعامة”
ٱشمن بنيات تحتية ؟
أزمة كورونا كشفت كلشي
لا سبيطارات لا مدارس لا حماية اجتماعية
هاذيك 65 مليار درهم اللي وفرتو راها خرجت من الشعب أضعاف مضاعفة بسبب الغلاء في كل شيء
دابا الأزمة عالمية و يجب حماية المواطن من جشع المضاربين و المحتكرين
ياك الضريبة على المحروقات بالنسبة المئوية إيوا نقصوا شوية من الضريبة على المحروقات و نقصوا شوية من الضريبة على القيمة المضافة و سقفوا هامش الربح و أصحاب النقل المهني ديرو لهم الغازوال المهني
عملوا تسقيف لأسعار المواد الأساسية راه الانسان لا يعيش فقط بالدقيق و السكر. الانسان و خصوصا الأطفال يحتاج خضروات و فواكه و لحوم و أسماك.
هاذشي ماشي صعيب أو مستحيل و لكن لا رحمة في قلوبكم على الشعب الضعيف الفقير المغلوب على أمره
انه النهب في اكبر تجلياته. المستهلك دائما هو الضحية.
للأسف دولة ضعيفة أمام الصقور واللوبيات القوية التي تموقعت داخل الحكومة لجني ثروة هائلة من قطاع حيوي ترتبط به أسعار المواد الغذائية .لقد خسروا في الانتخابات ويريدون تعويض خسرانهم.تحرير الاسعار تخلي الدولة عن دورها سيغرق المغاربة في المآسي.باختصار الشعب المغربي للأسف يتجه نحو الكارثة
سعة البرميل هي 159لتر الثمن الحالي له هو 97،23 دولار حلل وناقش …