أزمة ماء باتت ملامحها واضحة، عقب تناقص الموارد المائية بشكل مهول، حسب إفادات الوزير الوصي على قطاع الماء في أكثر من مداخلة له بالبرلمان، في المقابل يسجل منحنى استهلاك المياه بين المستخدِمين ارتفاعا وفق معطيات رسمية، تؤكد أنه أمام هذا الوضع من الضروري، اليوم، أن ندعو إلى التوقف عن ممارسة أي شكل من أشكال تبذير الماء.
ومن بين الإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها لمواجهة الأزمة خفض صبيب الماء في عدد من المدن، إذ أعلنت المديرية الجهوية للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب- قطاع الماء بخريبكة عن اضطرارها إلى خفض صبيب الماء الشروب بشبكات التوزيع بالمدن والمراكز التابعة لإقليمي برشيد وسطات، يوميا، من الساعة 10 ليلا إلى الساعة 7 صباحا، ابتداء من فاتح غشت 2022.
ويأتي ذلك كإجراء احترازي لمواجهة الأزمة المائية التي تواجهها البلاد، عقب تراجع حقينة السدود بشكل ملحوظ.
وفي هذا الإطار قال علي شرود، الخبير المناخي، إن خفض صبيب الماء هو إجراء ثانوي غير كاف وليس هو الحل.
وأوضح شرود، في تصريح لهسبريس، أنه حينما يتعلق الأمر بمياه الشرب لا يمكن خفض الصبيب، مضيفا أنه “يمكن التخلي عن أشياء ثانوية، لكن نقص الصبيب يظل ثانويا حينما يتعلق الأمر بماء الشرب، فهذا ليس إجراء احترازيا، بل عقابيا”.
وتحدث خبير المناخ عما أسماه “عقابا مائيا لا يمكن ترجمته على شكل عقاب للمواطن، خاصة أن الأمر يرتبط بعوامل مناخية لا يتدخل فيها المواطن”.
كما تطرق إلى ضرورة تقسيم الموارد المائية بشكل معقول حسب المناطق الجغرافية، إذ ليست كل المناطق فلاحية، وأيضا وفق الكثافة السكانية.
وشدد شرود على ضرورة البحث عن آبار جديدة، قائلا إن “الدراسات في هذا الصدد موجودة، والأحواض المائية معروفة، واكتشاف الماء سهل، لكن الإشكال في التوصيل”.
وأشار إلى وجوب “تبني استراتيجية جديدة في إطار الجهوية الموسعة، وخلق التعاون بين الجهات. إذ أن الجهات التي لها فائض مائي تساهم في تغطية الجهات المتضررة”، مضيفا أنه ينبغي الاستثمار في البنيات التحتية لتحقيق ذلك.
هاد الحكومة فعوض مايلقاو حلول للغلاء والجفاف وسخط المواطنين عليها كايمشيو للحل الساهل لي نقدو نجيبو طفل كايقرا فالابتدائي يعطينا نفس الحلول بغيت غي نعرف علاش الوزراء والبرلمانيين فهاد الحكومة كايتخلصو بالملاين وعامة الشعب عايش فالفقر والبطالة شنو الفرق بينا وبينهم يلا المشاكل ديال البلاد مايقدوش يلقاولها حل وبالعكس ممكن نجيبو ناس عندهم شواهد عليا وخبرة وتجربة فبحال هاد المجالات ويخدمو البلاد والعباد بدون اي مقابل مادي ولكن التماسيح والأفاعي السامة لي فالحكومة مايخليوهومش
احنا في مدينة العيون كانشوفو الماء نهار أيه او نهار لا .أو نهار لي كايكون فيه الماء.كايجينا من 10 صباحا الى الواحدة بعد الزوال أي ما يقارب تلاث ساعات أو أقل في بعض الاحيان
ما يقوله الخبير صحيح فوكالات الحوض المائي لديها خرائط المياه الباطنية و يمكن إستخراجها بالطاقة الشمسيه و هي سهلة المعالجة لا تحتاج إلى ما تحتاجه تحلية مياه البحر و يمكن ضخها أيضا للمناطق الجافة بواسطة مضخات تعمل بالطاقة الشمسية كما أنّ المياه الباطنية يتم إسترجاعها أثناء فصل الشتاء هناك حلول لكن هذا عمل الحكومة عوض التشخيص المتأخر و البكاء على الوقت اللذي ضاع في الإنتخابات و الصراعات الحزبية
Ce raisonnement m’inspire une réflexion toute bête.
C’est comme un chef d’entreprise qui se rend compte de sa mauvaise gestion et au lieu d’en rechercher les causes et procéder aux ,correctifs nécessaires et prendre des mesures adéquates, il préfère puiser dans ses économies pour maintenir son activité à flot au risque d’un dépôt de bilan aux conséquentes dramatiques. C’est ce que nous propose notre expert. Il donne l’impression que tout va bien et qu’il suffit de redistribuer l’eau puisée dans les nappes phréatiques ( les économies de l’entrepreneur). Quid des champs de pastèques, d’avocat, de concombres, de fraise, de l’irrigation aux rigoles, lavage de voitures , piscines , golf , gazon dans les villes en manque d’eau et j’en passe. J’espère qu’il est bien payé quand il est mandaté pour ses expertises.
nous sommes dans un pays où le gaspillage devient la norme. l’irresponsabilité devient un acquis. Personne n’est responsable de rien. Tout va bien, il suffirait de pomper de l’eau
والغريب في الأمر أنني عندما أستمعت لتصريحات المسؤولين لم يتحدثوا عن هذا الإجراء الجهنمي بل بالعكس أوهموا المغاربة أنهم سيبتكرون حلولا للتخفيف عنهم مشكل الجفاف من قبيل زيادة محطات تحلية الماء أو حفر المزيد من الآبار …. يا سلام حكومة الفاشلين المواطن يشتكي من قلة الماء فيأتي الحل الحكومي هو قطع هذا الماء نهائيا علاه شغولهم هما تيدوزو العطل ديالهم يا إما في الفلل الفاخرة وسط الفيرمات التي لا ينقطع عنها الماء أو خارج المغرب في دول لا زالت تنعم بالماء ولم يصلها بعد هذا التصحر الذي أصابنا وأنا أرى أن نغادر نحن هذه البلاد ونترك لهم الجمل بما حمل
علىنا جميعا ان نعلم ان العالم يواجه مشكل نذرة الماء والجفاف وليس المغرب فقط، لذا علينا كشعب دون تعليمات الدولة ان نتعقلن في استعمال هذه المادة الحيوية وعدم التبذير ولنفكر في تلك الفئة التي تقطن بالعالم القروي وتسافر بالكلوميترات على ظهر الدواب باحثة عن الماء املين وداعين الله ان تكون السنة القادمة سنة خير ومطر
وسنة هجرية سعيدة للجميع
السلام عليكم
أريد من هذا المنبر أن أدق ناقوس الخطر، فما وصل إليه المغرب في قضية الماء خطير ويهدد مستقبل الأجيال القادمة.
والله إذا لم يتحزم المغاربة كلهم لمواجهة ما ينتظرهم، فلن نضمن لأحفادنا ماء يشربونه!
على الدولة أن توقف المشروع الاسرائيلي بزرع لافوكا. و زراعة الدلاح. الذي يضيع المياه الجوفية
اللهم اسقي عبدك و بهيمتك ، و انشر رحمتك، و احيي بلدك الميت.
اللهم اسقنا الغيث و لا تعبنا من القانطين.
البئر هو الذي يستخرج منه الماء بواسطة دلو وحبل مع بذل مجهود عضلي.
في غياب هذه الصيغة فهو ليس بئرا .
الوحيد الذي سيمكن على تلبية الحاجة إلى ماء الشرب و السقي هو اقامة المزيد من منشآت تحلية مياه البحر. فكما سبق ان شيد المغرب حوالي 150 سدا كبيرا ، عليه وضع خطة مستعجلة لتشييد العديد من محطات التحلية لتوفير مياه الشرب و السقي على طول 3500 كلم من السواحل على البحرين المتوسط و الأطلسي. كما يجب توفير ما يلزم من اموال لتعميق البحث العلمي في هذا المجال قصد ابتكار أسهل و ارخص اسلوب لتحلية مياه البحر .
اطلب من الله خالق الكون ان يكون الموسم المقبل فيه أمطار. لان بلدي لن يتحمل موسم جاف ثاني. ونعم بالله
الله ارحمنا برحمتك يا ارحم الراحمين
لماذا لم تتخد الحكومة الإجراءات الوقائية ضد الجفاف قبل الصيف ؟ و نحن نعلم أنه عام الجفاف. لماذا هاذا التأخير في إتخاد القرارات المهمة للبلاد والعباد؟
لماذا لا ينقطع مياه سيدي كذا وعين كذا .
الاحواض الماءية التي تكلم عنها احد الاخوة المعلقين هي التي تستغل من النافذين الغلاض الشداد . قد تجد مساحة كبيرة خضراء وسط خلاء مترامي الاطراف اصفر قاحل. وعلى الطريق اطفال يرفعون قنينات طلبا للماء من الساءقين الذي يعرفونهم مثل الكريق الرابطة بين الراشدية اتجاه تمحضيت مكناس.
غير لي فاق بكري باغي يولي خبير فالمناخ و الما و العافية و بوحمرون. باراكا من الفهامة الخاوية
تخفيض الصبيب لايحل المشكل وما هو الحل ايها الخبير ، نحن نستحق العقاب لأننا لانحسن استهلاك الماء
الحل هو الرجوع الى الله، والاستغفار وصلاة الاستسقاء.
يجب قبل كل شيء محاربة التبدير التبدير التبدير!!
المغاربة مبدرون كثيرا وخصوصا في مادة الماء.
ولهذا علينا أن نقدس هذه المادة رغم أنها لازالت تتوفر لدينا بثمن بخس. وعلى الدولة كذلك أن تكثر من البرامج التحسيسية عبر الراديو والتلفزة حول استعمال الماء بكيفية معقلنة.
علاش مايكونش الماء ديال دورات المياه (طواليت) من مياه البحر .. عوض تبذير المياه الصالحة للشرب .. وايضا نفس الامر بالنسبة لمجموعة من الامور لي نقدو مستعملة فيها ماء البحر عوض مياه نقية صالحة للشرب
و شي وحدين عاد جايين عندنا يزرعو لافوكا قالك…
حكومة الكفاءات الحالية لا تجيد سوى عقاب الشعب وخدمة المصالح الخاصة عوض خدمة الوطن والمواطن.
الشواطىء البحرية بالاف الكيلومترات والوديان تصب في البحار والحوض الماءي له قاعدة خراءط واسعة فما يخص سوى التفاتة الى المصلحة العامة عوض التركيز على الخاصة والكف عن التستر وراء الازمات لجعلها فرصة لقهر وعقاب المواطن.
و لماذا خفض صبيب اقاليم بعينها دون اخرى، تمييز ممنهج، خفض صبيب البعض من أجل ضمان انسياب عادي للصبيب بمدن اخرى