يقوم المقرر الأممي الخاص المعني بحرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات بزيارة رسمية للجزائر، في الفترة الممتدة من 12 إلى 22 شتنبر المقبل.
ودعت جمعيات حقوقية مغربية المقرر الأممي إلى القيام بزيارة ميدانية إلى مخيمات تندوف، التي تشهد في الآونة الأخيرة تصاعد أعمال عنف وموجة اعتقالات في صفوف بعض المتمردين على الخط الرسمي للجبهة الانفصالية.
وأصبح المغرب، خلال السنوات الأخيرة، يحقق نوعا من التراكم الأممي الكمي بخصوص قضية الصحراء. وهذا التراكم، قال عزيز إدامين، الخبير الدولي في حقوق الانسان، “سنده فضح وضعية حقوق الإنسان بتندوف ومسؤولية الدولة الجزائرية في حماية ساكنة تلك المنطقة”.
وشدد الخبير ذاته على أن “زيارة المقرر الخاص المعني بالجمعيات والتجمع مهمة جدا، فبالرجوع لتقرير منظمة هيومن رايتس ووتش والمتعلق بوضعية حقوق الإنسان بتندوف، الصادر سنة 2016، أقر بأن القوانين السارية في تندوف هي قوانين الجمهورية الصحراوية ودستورها، وهي تشريعات تمنع تأسيس الجمعيات والأحزاب لكونها في زمن الحرب”.
وأضاف إدامين أن هذا مخالف للقانون الدولي؛ لأن التشريعات التي يجب أن تسود في تندوف هي التشريعات الجزائرية ودستورها. وبالتالي، منع الناس من الحق في التظاهر أو الحق في تأسيس الجمعيات يعد انتهاكا حقوقيا جسيما تتحمل مسؤوليته الجزائر”.
ووقف الخبير الدولي في حقوق الإنسان، في تصريح لجريدة هسبريس، عند ”قرارات لجنة حقوق الإنسان المحدثة بالعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية التي أقرت بمسؤولية الجزائر في حماية “اللاجئين” بتندوف”.
ورفضت اللجنة ادعاءات الجزائر بكونها فوضت “البوليساريو” تدبير الشؤون القضائية والأمنية هناك، واعتبرت أن هذا التفويض باطل ولا يرتكز على سند في القانون الدولي باعتبار أن تندوف تقع فوق التراب الجزائري.
واعتبر إدامين أن “نفس القرار نجده لدى الفريق المعني بالاختفاء القسري والفريق المعني بالاعتقال التعسفي والمقرر الخاص المعني بحالات الإعدام خارج إطار القانون، الذين أكدوا مسؤولية الجزائر على منطقة تندوف؛ بل إنهم حمّلوها مسؤولية تعويض الضحايا ومتابعة المتهمين من قيادات البوليساريو”.
وبالعودة إلى سؤال دلالات الزيارة، قال الخبير الدولي إن “من شأنها أن تؤثر في مسار قضية الصحراء، بالضغط الدولي على الجزائر بالسماح لساكنة تندوف بتأسيس إطارات مدنية وسياسية، وتأسيس إطارات مدنية وسياسية جديدة في تندوف لها أبعاد إستراتيجية عديدة”.
من بين هذه الأبعاد، حسب الخبير، “كسر مقولة إن البوليساريو هي الممثل الوحيد للشعب الصحراوي، إذ يمكن أن نكون أمام أكثر من جبهتين أو حزبين؛ ثانيا، سيكشف لنا التناقض في خطاب أن الصحراويين يتشبثون بمطلب واحد وهو تقرير المصير، إذ يمكن لحزب جديد أن تكون له رؤية مخالفة أو حل آخر”.
الكبرنات الهرمة هي التي تتحمل مسؤولية معانات سكان مخيمات تندوف باحتضانها لمرتزقة قيادة جبهة الوهم كما ستتحمل إن شاء الله اوزارهم يوم القيامة.
القانون الدولى ضالم فى حق الكتير كيف يعقل ان يكونو لاجئين و فى نفس الوقت مكومين من عصابة فيدها السلاح وتقول انها تنوب عنهم و بمساعدة الدولة المستضيفة. ليس هناك قانون و انما القوة. ادا جات فيك جات فيك
يعيشون في المخيمات وكأنهم بدو رحل ثم بعد ذالك يطالبون بدولة مستقلة عن المغرب إنه التخلف والإنحطاط
والفرقة التي وراءها الخونة العسكريون الجزائريون الذين يقتاتون من دولة وهمية صنعها العدو الله يفيقنا بعيوبنا
يجب على المقرر الأممي الخاص المعني بحرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات الا يعطي موعدا للجزائر اذا اراد ان يفضح و يقضي على انتهاكات مخيمات تندوف يجب ان تكون زيارة مفاجئة لفضحهم امام العالم…….
دولة الكابرانات المارقة الحسود.خاسها شي طريحة
طلب الى ملك البلاد ان يتكرم بالعفو على السجناء المتابعون في الحق الحق العام او الطلاب او شيء مثل هذا القبيل هناك عائلات ارتكب ابنائها اخطاءا بسيطة وليس لهم القدرة على تحمل اعباء السجن ونرجوا من الله ان يتم التفاعل مع مثل هذه القضايا ليس لهم طلب في زيادة الاسعار فقط يريدون السلم والتسامح ويبقى هذا الباب التي تركته هسبريس مشكورة لعل رسالة بعض الشعب تصل وشكرا الى كل من تفاعل مع هذه الرسالة
واحنا مالنا هما اختاروا وحنا هازين ليهم الهم وهازين علينا السلاح من الفوق
إغلاق تندوف و تصنيف المحتجزين بالأجئين دون تمتيعيهم بحق اللاجئ مهزلة إلى متى ستدوم هده المهزلة نهيك عن إحصائهم الدي ترفضه الجزائر هدا يبين بأن الكبرنات يستعملون عصابة البوليزريو لقمع المحتجزين و التجارة بهم لجمع المساعدات و تجارة القرقوبي و المخدرات
يتبين منذ عقود ان صحراوة المحتجزين في تندوف منقسمين فهناك الكثير منهم يريد الهروب و الرجوع الى المغرب لكنهم مضطهدين و مراقبين و ضحايا للتعسف و العنف و الحجز لكن هناك ايضا من نجحوا في غسل دماغه و اسقطابه بالمال و الريع و يدعم الانفصال و النظام العسكري الجزائري و نظام الجبهة المشؤومة و هؤلاء يستحقون مصيرهم. هذه الوضعية الكارثية تسببت في كل مشاكل الشعب الجزائري و تؤدي الجزائر ثمنا سياسيا باهضا علاوتا عن الكلفة الاقتصادية و الاجتماعية في بلد تصل ساكنته ل50 مليون نسمة يعتمد اساسا على موارد المحروقات لاطعام شعبه. لكن اليوم الجزائر تغلي و تيندوف تغلي رغم تسويق بروباغندا كاذبة تدعي الرخاء و الاستقلالية الاقتصادية و الاكتفاء الذاتي المالي لان مؤشرات تراجع اثمنة النفط و الغاز في السوق العالمية تنذر بانهيارها مستقبلا اذ هي رهينة بالحرب الروسية-الاوكرانية و عدم تدفق النفط و الغاز الروسي المتراكم و بالتالي انهيار الاقتصاد الجزائري آجلا ام عاجلا. و سوف يندم الجزائريون عن معاداتهم للمغرب و ابقاء الحدود مغلوقة.
ويجب أيضا فضح الإنتهاكات التي يتعرض لها النشطاء والصحفيون المعارضون للنظام العسكري الجزائري في الجزائر الجديدة.
سينتهي العرض المسرحي ويزول الستار وينكشف كل شيء فقط يجب على الإعلام المغربي فتح نقاش في القنوات الاداعية والتلفزية من اجل وصول رسائل الى الشعب الجزائري باش تطلع الكتابة وتسالي المسرحية او الفيلم او المسلسل او السلسلة ويتم اكتشاف العصابة ويعيش المغرب العربي في احسن حال والان اصبح التكتل مفروض لتكون اكبر واحسن قوة على جميع المستويات تحت شعار . الله الوطن الملك
“الجمهورية الصحراوية” غير معترف بها في القانون الدولي و هي عصابة فقط ليس لديها لا دستور و لا قوانين و مسلحة من طرف الجزائر و تعتى في تندوف فسادا و تتحكم في رقاب اللاجئين المحتجزين هناك, كما يحلو لها و تنتهك حقوق الانسان كما يحلو لها بدون رقيب و لا حسيب. و هذا الوضع المزري تتحمل مسؤوليته الجزائر بما ان هذا يحدث فوق اراضيها و بمباركتها لتستعملهم ضد المغرب و وحدته الترابية
أسألكم ايها العرب والمسؤولون بالاخص لمادا لا تغيرون عن بلدانكم وعن تسييرها على احسن وجه وتكون لكم الكرامة المثلى عند شعوبكم ام تنضروا من الغرب إن يسيروكم بانفسكم لان الاشياء ستغير إن شاء الله عما قريب وستندمون.على كبركم على ماده الامم
آش من دعوال للمقرر الأممي، الناس كتقلب تدخل للكاف بغاو إشاركو ف دوري أبطال إفريقيا و الفرق الفائزة بالكأس، تاكة موجودة، حتى التيران ماشي موشكيل، الجوورات غادي يشريوهوم أوو غادي إجنسو برازليين، أرجنتينيين أوو حتا جزائريين، حتا منتخب سيدات لبوليزيرو إبانو ليك تابعين لبالون، الصهد عندهوم كتير، غادي إلعبو غير بلييل واخا ما عندهومش الضو.
إلى المعلق رقم 7 إنك في حلم وتوهم نفسك أنك قلت شيئا مهما، والحقيقة أنك خارج السياق. فما عليك إلا مراجعة معلوماتك. وأنصحك أن تتحرى الصدق ثم الصدق عسى أن تكتب جملة مفيدة.
يبدو من خلال تصفح بعض جرائد عسكر- تبون ، ان هذا النظام اصابه داء السعار ، الشغل الشاغل لهذه الصحف مثل “الخبر وجريدة الشرور” هو المغرب لاغير ، ومن بين العملاء الصحفيين والعدو الاول للمغرب، المسمى “محمد مسلم” الذي لا يسمي المغرب باسمه،
وعنون احد مقالاته المسمومة مؤخرا ان المغرب بلد فقير …. راك غالط يا……مادام لم تستحي فقل ما شئت ،
المغرب ملكا وحكومة وشعبا لا ولن يقبلوا إلا بمغرب يمتد من سبتة و مليلية إلى لكويرة في عمق صحرائنا المغربية الحبيبة .
هل فعلا انت يا علي تعيش معنا فوق هذه الأرض تدخلك كله مغالطات، شعب اليوليسارسو يعيش أحسن من المغاربة؟؟؟؟ اما تعيش في كوكب آخر أو غسيل دماغك كان بمادة قوية حتى حتى تكذب و تصدق كذبك حتى المجنون إذا أحضرت كمراقب في مخيمات تندوف وذهبت به إلى أفقر منطقة في المغرب سيقول لك المغرب أحسن ألا تخجل من نفسك
لفضح انتهاكات ”مخيمات تندوف” = هذه قديمة احكوا غيرها
لمادا لم تمنح الا مم المتحدة بطاقة لاجئ لسكان المخيمات، ان اعتبرنا انهم لاجئين و ليس محتجزين ، و هل كل من احتجز هو مغربي قرر النزوح للمخيمات ام تم اختطاف ابناؤهم في السبعينات و تهديدهم ، يجب على المغرب سحب هاد الملف من الامم المتحدة و ضم باقي الاراضي العازلة واي قصف من جهة الشرق من طرف ايا كان اعلان حرب من الجزاير و سنعرف حينها من يدافع عن ارضه و من يدافع عن اوامر شنقريحة و الضغمة العسكرية و على اروبا و هاته اللدول الا ستعمارية التي تدعي الحياد و ابتزاز الطرفين ان تستعد لاستقبال جحافل المهاجرين الهاربين من الحرب لانهم يحترمون حقوق الانسان و يحسنون خلق التوترات في الحدود. الا نسان الغربي خبيث و مادي بطبعه فليعامل بنفس الطريقة.
على المقرر ان يقوم بزيارة للجزائر ومخيمات اللجوء بتندوف وكذلك المناطق الصحراوية للتاكد مما اذا كانت هناك خروقات والمس بحقوق الانسان ام لا .لان حقوق الانسان خط احمر في اي مكان
الخرايف…………………… مشكلة خبير قولوا الحرب قادمة لا مناص منها وانتهى الكلام اليوم نصبوا فاخ ما قبض والوا. غدا نصبوا فاخ ءاخر.اللعبة لن تنتهي
مخيمات العزة و الكرامة في تندوف يوجد بها مكتب اممي لحقوق الإنسان اما الزيارات لم تنقطع ابدا للمسؤولين الدوليين و و مؤخرا زارها دي مستورة المكلف بتصفبة القضية الصحراء الذي رفضه المغرب ماذا تقولون هل يوجد مكتب حقوق الإنسان في العيون و الداخلة و باقي الأراضي و لماذا المغرب يرفض مراقبة الأرضي الصحراوية من طرف المنظمات الدولية