أعلن المكتب الوطني لجمعية الشبيبة المدرسية تضامنه مع التلميذة خولة التزراني، 12 سنة، على إثر الاعتداء اللفظي والجسدي من طرف أستاذها في اللغة الفرنسية بإعدادية الجديدة بالحسيمة، التي تتابع فيها دراستها بمستوى الثانية إعدادي.
وقال بلاغ صادر عن الجمعية، توصلت هسبريس بنسخة منه، إن الأستاذ المعني تسبب لخولة في إصابتها بشقّ على مستوى الرجل اليمنى ورضوض في العنق وتوتر نفسي كبير، داعية في الوقت ذاته وزارة التربية الوطنية إلى فتح تحقيق في الموضوع والعمل الجاد والمسؤول على حماية التلاميذ “باعتبارهم الحلقة الأضعف داخل المؤسسات التعليمية”.
واعتبرت الجمعية أن هذا التعنيف الذي تعرّضت له خولة “ممارسات لا تليق بأستاذ من المفترض أنه رجل تربية” قبل أن يكون في مهمة تكوين وتعليم، مُحمّلة الحكومة مسؤولية حماية التلاميذ “خصوصا أمام انتشار ظواهر الانتحار والهدر المدرسي والاعتداءات الجسدية والجنسية ضد التلاميذ”.
لم يذكر السبب الذي ادى بالاستاذ الى الاعتداء .
راه هذ الأساتذة متشوفو غير ديالهم، والله العظيم ال كينن شي وحدين ديال الشنق ، تتعدو عل التلميذ المقهور بالعصا والشتم و التميز بين التلاميذ ، زد عل ذالك التحرش الجنسي ، راه حدكين غير فالعياقة والزوق انشر يا هسبريس
قاليك الوزير بلمختار اللي بغا يصلح لابد ما يهرس؟؟؟؟؟؟؟ واش فهمتو ولا مزال…..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في مرحلة الإبتدائي في قرية وسط الريف قام المعلم بضرب تلميد في وقت الإستراحة،فرآه أحد المارة من القرية فأشبعه لكما و رفسا وقال له بالحرف هذه هي تربيتنا للكبار هنا أسي المعلم.
كفاكم من اسقاط اللوم على الاساتذة ,يكفيهم ما يتخبطون فيه من مشاكل في ضل السياسات الفاشلة للمسؤولين على هذا القطاع زد على ذلك ان الكاتب لم يذكر سبب الاعتداء و دواعيه ,مما يفقد الموضوع مصداقيته لدى القراء و السلام
Il n'y a rien qui puisse justifier une agression sur un enfant de 12 ans. La violence physique ne fait pas parties des méthodes pédagogiques que ce supposé pédagogue est chargé de mettre en pratique. En enfreignant les règles "écrites" ce monsieur a trahi sa mission d'enseignant. A moins qu'il y aie d'autres règles "non écrites " dans ce cas…il faudra bien réécrire ce qui l'est déjà
لا تتدكرون أن الاستاذ هو رجل تربية إلا عندما يقع أحدهم في خطإ ، أما كيف يعيش هذا المربي و كيف ينظر المجتمع لمربي الأجيال ….لا أحد يعترف بهذا الدور….كفاكم نفاقا
After a long history of laziness and cheatig in the university to be graduated, many Mou3atalin have turned towards creating so-called associations ….their job is just to tease teachers in their work or blalbla…defending immigrants, presenting themselves like the last savers of this country…..
صراحة أخبار يندى لها الجبين مهما فعلت هذه التلميذة لا يمكن أن يحصل مثل هذا: إصابتها بشقّ على مستوى الرجل اليمنى ورضوض في العنق، لكن المقال ينقصه الكثير من التفاصيل.
موقف نبيل من جمعية الشبيبة المدرسية التي ظلت دائما المدافع الحقيقي عن حقوق التلاميذ
vraiment ça fait mal au coeur de voir un professeur(ou bien le formateur des générations de l'avenir) frappe ces etudiants de cette manière là. ou est le respect de la métier ou est la pédagogie de l'enseignement…..Et un grand MERCI à l'association de la jeunisse scolaire de son initiative d'éclairer au public se qui ce passe à l'arrière des murs de nos écoles, merci autre fois.
التلميدة بصحة وعافية أما التظاهر بأن رجلها مكسورة فهي من افعال أبيها المشهود له في مستشفى الحسيمة بأنه مريض نفسيا فسبق لأب التلميدة ان التقى الاستاذ داخل المؤسسة وطالب من الاستاذ الاعتذار لتعنيفه لابنته الا ان الاستاذ لم يعتذر فما كان من الاب الا أن هدد الاستاذ بمقاضاته في المحكمة الا ان الادارة تفاجأت هي الاخرى بان التلميذة بقدرة قادر اصيبت بارتضاض في المخ وكسر في الرجل وذلك بعد مضي 4 أيام على عميلية التعنيف نعم الاستاذ عنف التلميذة لفضيا بشهادته لانها تصرفت معها باسلوب غير لبق الا أن مسالة الاعتداء فهي خطة ابيها
Tous les fonctionnaires sont censés commettre des erreurs dans leur vie professionnelle et il faut y remédier. si cet enseignant a failli à l'un de ses responsabilité de pédagogue, d'éducateur, d'enseignant, de…. la raison suppose le pourquoi et puis la recherche de la solution pour qu'il ne se reproduise. ce qui est bizarre, c'est lorsque un des profs commette une erreur. la majorité des acteurs commencent à citer tout un arsenal des responsabilités et charges que le prof doit appliquer dans son métier. si vous valorisez bien ces charges, alors pourquoi ne valorisez pas la place de nos .professeurs dans la société.
تحروا الحقيقة في المواضيع السابقة وعلى لسان أب خولة حيث صرح أن ابنته لم تقم بالواجبات المدرسية، وأمام هذا الموقف طلب منها الأستاذ مغادرة القسم فرفضت وبدأت تتماطل تضييعا لوقت التلاميذ، وحاول الأستاذ سحبها خارج القسم للحفاظ على زمن التعلم، الا أنها ولكي تقاوم أكثر وفي خفة وغفلة عن الأستاذ أدخلت رجلها بين رجلي مقعدها والمقعد الذي أمامها معرضة قدمها للخطر.
تخيل نفسك مكان الأستاذ الذي لو كان يعلم أن هذه الطفلة المدللة أصبحت في وضع يهدد سلامتها وصحتها هل سيستمر في سحبها؟ بالطبع أجبت ب لا، وترى أن الأستاذ سيسلك طرقا أخرى لفرض الانضباط داخل القسم، بدل ما آالت اليه الأمور.
بدورنا كمجتمع مدني -الغيور الساهر على سمعة بلادنا من تلطخ او تداس او تدنس- نطالب بمتابعة الاستاد
وتحية لجمعية الشبيبة المدرسية التي تضامنت مع التلميذة خولة التزراني