تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة أكادير بتنسيق وثيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، مساء الخميس 30 مارس الجاري، من توقيف شخص يبلغ من العمر 36 سنة، من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطه في اقتراف عملية سرقة من داخل سيارة خاصة طالت السلاح الوظيفي لموظف شرطة.
وكانت مصالح ولاية أمن أكادير قد توصلت، صبيحة اليوم الخميس، بشكاية بالسرقة من داخل سيارة خاصة تقدم بها موظف شرطة، استهدفت حقيبة كانت تحتوي على سلاحه الوظيفي وذخيرته، وهو ما استدعى القيام بخبرات تقنية معززة بعمليات بحث ميدانية مكثفة، أسفرت عن استرجاع السلاح الوظيفي والذخيرة المسروقة، وكذا توقيف المتورط في ارتكاب هذا الفعل الإجرامي.
وقد أوضحت إجراءات البحث أن المشتبه فيه ارتكب هذه السرقة من داخل السيارة بغرض الاستيلاء على منقولات شخصية أو ممتلكات مالية، وأن استيلاءه على السلاح الوظيفي للشرطي كان بشكل عرضي بعدما وجده ضمن محتويات السيارة الخاصة.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
وبموازاة ذلك، أصدرت المديرية العامة للأمن الوطني قرارا يقضي بالتوقيف المؤقت عن العمل في حق موظف الشرطة المعني بالأمر، وذلك بسبب ارتكابه لمخالفات مهنية جسيمة تمثلت في إهماله لتدابير الحماية والأمان الخاصة بحفظ السلاح الوظيفي الموضوع رهن إشارته.
ما لم يطبق حكم الله اي شرع الله
وتكون احكام صارمه في حق جميع المجرمين سنشاهد اكثر واكثر كيف لرجل امن يحمل سلاح وظيفي ولا يدافع حتى عن نفسه يجب ارجاع الهبه الى رجال الامن
من ذوي السوابق اي خريج مؤسسة إصلاحية بالأحر مؤسسة تكوينية خرج إدوز سطاج ولكن لم يستغل التكوين دابا غيرج إعود التكوين
ستة أشهر او سنتين و يكون حرًا طليقًا ليحاول سرقة رشاش من ثكنة عسكرية.
وعلاش لا ماصدقاتش مع الفردي تصدق مع ميترايوز. مادام داخل خارج من الحبس بحال الي مقصر هههههه
السلاح كيتحمى وكيتأمن عندو عناية خاصة راه ماشي اللعب راه يسبب فمآسي وفجرائم لي متصورش وحامل السلاح كيكون شخص عندو حس المسؤولية ماشي ناسي سلاحو ولا الأصفاد ولا الكاسكيط ديال السربيس لا حشومة ماشي مواصفات هادي فحامل السلاح والسلام
ناهيك عن بعض أفراد الشرطة يقفون بجانب الطريق على سبيل الاطوسطوب و بسلاحهم الوضيفي ولا يخافون ان يسطدموا بمن يجردهم منه
اللهم إن نسألك العفو والعافيه يا ربي
لماذا يتم توقيفه هو ما كرهش ما دارهاش بخاطرو الشرطي عندو وليدات عندو مسوولية او الضغط امكن اجعل الشرطي ادير شي حاجة ما هي يجب مساندته نفسيا ومعنويا تحية لرجال الامن
اما المجرم فيجب إعدامه وتعديببه قبل الإعدام
لا حول ولا قوة إلا بالله… صراحة يجب الضرب من حديد على كل من يتطاول على جهاز الأمن الوطني ، و أن تكون العقوبات ذات فاعلية
سمحولي ولكن “سرقة من داخل سيارة خاصة طالت السلاح الوظيفي لموظف شرطة”
كيفاش شرطي يترك سلاحه الوظيفي في سيارته الخاصة. هذا أمر خطير وتهاون للأسف.
يجب وضع رقائق الكترونية تشعر الإدارة العامة للأمن الوطني في حالة ابتعاد الشرطي عن سلاحه اكثر من 3 أو 4 أمتار.
غير خدم عقلك شوية واحد هدي يشوف بوليسي بسلاحو ؤهدي يحاول يسرقو ليه ،لاش هدي يصلح هاد السلاح إلى مااستعملوش الشرطي إلى بغا شي مسخوط الوليدين يسرقو ليه.
لا بد من تطبيق حكم الإعدام في حق المجرمين…لقد بلغ السيل الزبى …لقد طغى السفهاء…نريد أن يظل وطننا آمنا …وجزاكم الله خيرا
أعتقد أنه على من يهمه الأمر العمل على تغيير بعض السلوكات عند بعض الأعوان: 1- عدم الخلط بين الحياة العملية والحياة الخاصة. 2-منع السفر بواسطة الأطوسطوب والكونفواطوراج، 3- عدم قبول الأكل والمشروبات المهداة من طرف بعض المواطنين، 4- منع الأكل خلال أوقات العمل خارج المقاسف والمطاعم والنوادي التابعة للإدارة المعنية…….
و الله حتى بالصح انتابني غضب شديد من الواقعة. كيف لشرطي ان يترك حقيبة فيها سلاحه الوظيفي بالسيارة ؟ ماذا لو ان طفلا صغيرا بالعربة هذه وصل للمسدس و مازح به احدا دون علم بما قد يحصل
ثاني الاشياء التي خلاتني كاعي هي التسامح الغير مبرر مع الذي سرق الحقيبة ما كان عليكم ضبطه حيا كان يجب ان ياخد دودة لا اكثر لان الحنية التي قد يكون عومل بها هي ما يشجع امثاله على الغلو في الافعال و الحمد لله انه اوقف
هاذ الشرطي كان نائما او مخدرا ام مذا بأن يسرق السلاح هذا ليس بالأمر الهين
سبحان الله العظيم مجرم ملعون من ذوي السوابق تسبب في إيقاف الشرطي عن عمله وللأسف الشديد .وأرجو من المسؤولين بالإدارة العامة للأمن الوطني وفي هذا الشهر المبارك الفضيل أن يتجاوزوا عن هذا الشرطي وان يرحموه لوجه الله تعالى .
وعاد كايقولو غدي تكون العقوبة البديلة من اكتضاد السجن
في اعتقادي أن العقوبة المنتظرة في حق الشرطي هي التوبيخ
المدنيون في الغرب لا يتهاونون في حماية سلاحهم الشخصي .
خطأ مهني قاتل للأسف .
تراخي الشرطي ما سهل السطو على ممتلكاته .بالنسبة لسلاحه الوضيفي لا يسمح له يتركه مع الاغراض .بل لا يفارق حزامه .او اقتصر الأمر ان يضعه في حقيبة يحملها او تكون امامه.والذي وضع هذا القانون كان يعرف كل ما يحول بالموضوع.
الاحظ انه تم تهويل الامر لكون السيارة تخص شرطي ولكون الأشياء المسروقة بالصدفة سلاح وظيفي ولوازم وظيفية
تخصه ؟؟؟؟لكن جوهر الأمر لايتجاوز سرقة من داخل سيارة ؟؟؟؟ومثل هاته السرقات تحصل يوميا وبشكل عادي خصوصا في المدن والحواضر الكبرى ؟؟؟؟وهنا ا يد ان اقول ان الجاني سوف ينال جزاءه طبقا للقانون ؟؟؟اما الشرطي فيجب معاقبته على إهمال سلاحه الوظيفي داخل حقيبة بداخل سيارته فاين هو الحرص على المحافظة على اللوازم المهنيm( السلاح) الدي هو عهدة في دمته الشخصية والحفاظ عليه من أولى أولويات وظيفته كضابط شرطة مهمته الحفاظ على الأمن العام والدفاع عن المواطنين والحفاظ على السكينة داخل المجتمع؟؟؟؟ولعل هده الواقعة هي بمثابة اندار للشرطيين الحاملين للسلاح الوظيفي باخد الحيطة والحذر؟؟؟؟كما يتوجب على المديرية العامة النهوض بالاوضاع الإجتماعية لموظفي الشرطي وتوفير وسائل الراحة والامن لهم ولعاءلاتهم مثل السكن ……وتتبع أوضاعهم الاجتماعية والتقليل من ساعات العمل ، ومتابعة التكوين المستمر بعد التخرج طيلة المشوار المهني أسوة بباقي الدول التي نخطو ونحدو حدوها…..؟