وجه الوكيل العام للملك رئيسُ النيابة العامة، مولاي الحسن الداكي، دورية إلى الوكلاء العامين للملك لدى محاكم الاستئناف، ووكلاء الملك لدى المحاكم الابتدائية، وقضاة النيابة العامة، أكد فيها على ضرورة التزام قضاة النيابة العامة بهندام لائق خلال تأمينهم مهام الديمومة.
وقال الداكي، في مستهل الدورية الصادرة أول أمس، إن الاعتناء بالهندام اللائق “يُعتبر من بين المبادئ والقيم التي يتعين على القضاة التقيد بها، لاسيما أثناء تواجدهم في أماكن عملهم”، وأكد أن ضرورة التقيد بالاعتناء بالهندام اللائق يأتي لما لحُسن المظهر من أثر “في حفظ هيبة القضاء وحرمته، وتزكية صفة الوقار والمروءة في القاضي، وما لذلك من أثر إيجابي في تعزيز ثقة المتقاضين في القضاء”.
وأفردت مدونة الأخلاق القضائية، الصادرة عن المجلس الأعلى للسلطة القضائية، الفصل الثامن منها لـ”اللباقة وحسن المظهر”، حيث عرّفت حُسن المظهر بـ”الحرص على الظهور الدائم بمظهر لائق”.
وجاء في المادة 26 من الوثيقة ذاتها أن القاضي “يحرص على الظهور الدائم بمظهر حَسَن ولائق يعكس المكانة الاعتبارية للقضاة”.
وتأتي توجيهات رئيس النيابة العامة، المتعلقة بهندام قضاة النيابة العامة خلال تأمينهم مهام الديمومة، بعد أن بلغ إلى علم رئاسة النيابة العامة أن “بعض السادة قضاة النيابة العامة لا يحرصون على الظهور بلباس لائق أثناء حضورهم لمباشرة مهامهم بمقرات عملهم خلال فترة الديمومة”.
وأكد الداكي أن العمل خلال فترة الديمومة “يُعتبر امتدادا لأوقات العمل الرسمية، وتسري عليه الالتزامات والواجبات نفسها التي يتعين على القضاة التقيد بها خلال أوقات العمل العادية”، وأهاب بالمسؤولين القضائيين المعنيين بالدورية العمل على حث قضاة النيابة العامة العاملين في دائرة نفوذهم محاكمهم على الالتزام خلال ممارستهم مهامهم في فترة الديمومة بالمبادئ الواردة في مدونة الأخلاقيات القضائية المتعلقة بحسن المظهر؛ “وذلك عبر ارتداء لباس رسمي لائق يراعي هيبة القضاء وقدسية المهام المسندة إليه”.
وفي وقت دُعي قضاة النيابة العامة إلى الاعتناء بالهندام أثناء ممارستهم مهامهم، مازالوا ينتظرون التوصل بالتعويضات المستحقة عن العمل خلال فترة الديمومة، إذ لم يتوصل بها غالبيتهم، إلى حد الآن، رغم أن نادي قضاة المغرب وجه رسالة في الموضوع إلى وزير العدل قبل ثلاثة أسابيع، بحسب المعطيات التي حصلت عليها هسبريس.
لا متخافش راهم كيضربوا احسن الحديد واحسن البذلات وعندهم برطمات وفيلات شوف معاهم يخافوا الله شويا ويبعدوا على الحرام راهم عيقوا
كذلك التقيد بالأخلاق و الاستقامة و محاربة الرشوة و الظلم
السيد الدافي عليه اولا يحت قضاة النيابة العامة على الاستقامة وكل ما من شأنه ان يدفع إلى الأمام بالعدل والانصاف قبل الهندام
مجرد سؤال. هل هناك عطلة قضائية طيلة شهر 8؟ دفعت طلبا في محكمة الأسرة من أجل نسخة حكم طلاق. اعطوني موعدا لمدة 40 يوما.
أرجو أن يكون اللباس الرسمي خلال المداومة عبارة عن بدلة كاملة و ربطة عنق …و ليس عبارة عن ارتداء جلباب…لأن ارتداء الجلباب خلال فترة العمل يحيل على الاعتقاد بأن الحضور الى الديمومة ليس حضورا رسميا
تعويضات هندام تصل في بعض الوزارات 30000dh في سنة.
ماتخافش راه مهلين في روسهم بالعطور الفخمة والأكلات العجيبة والسيارات الفخمة والمواطن البسيط له الله وقهره الغلاء الفاحش حسبنا الله ونعم الوكيل لا أحد يتكلم عن الفقراء لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
كيف يقال قدسية المهام ،وفي قوانينكم ما يخالف شرع الله ، هيبة القضاء في النزاهة ،والعدل ،وسرعة البحث في الشكايات ،واحضار الشهود
Rien ne leur manque. Habitation cinq étoiles, voiture de luxe, sans rien payer, sans perdre la moindre goutte de sueur. une grosse somme d’argent chaque mois. Mais attention ! l’argent, parfois, fait tourner la tête.
جميع الموظفين بمرافق الدولة يجب اهتمام بالهندام ، حاليا ما نراه مجموعة كبيرة من الموظفين والموظفات الهندام لا يليق لهيبة إدارة ، مثلا السروال ذكور و اناث بعضهم ياتي بسروال جينز آخر موظة وهو مقطع من الأفخاد ، وبنالسبة الناس تبرز شكل وهندسية المؤخرات هذا الواقع، والكثير ما يقال في التعليم الطامة الكبرى أستاذة في القسم بلباس غير محتشم تثير غرائز المراهقين ، الشرطي يتوفر على بطن منتفخ لا يليق برجل شرطي له هبته في الشارع والإدارة ، الكثير ما يقال يجب أن تكون هناك مرسوم يلزم جميع الموظفين بلباس رسمي +جسم بدني لا إفراط في السمنة ، الحقيقة يجب النظر في هذا الأمر بشكل جدي من طرف المشرع المغربي والسلطة التنفيذية لاحفاظ على هيبة الإدارة المغربية.
بالله عليك هل هذا سؤال يسأل في هذا الفضاء؟ فرضت قراءته على آلاف البشر.والله إنه العبث
لا يوجد قضاء في دول العالم الثالث……..
المهم الاعتناء بالقيم و المبادئ و العدل و التقرب من المواطن بدل تخويفه بهندامه وإبراز برجوازيته .فاتقرب من المواطن و الاستماع إليه هو المهم اما الاعتناء بالاهندام فهو أمر النبي لا محل له في هدا اللقاء
الديمومة خارج أوقات العمل مجهود اخر ينظم إلى باقي الالتزامات الواردة على قضاة النيابة العامة المظهر لائق يعزز احترام المؤسسات واحترام الناس لكن يجب الزيادة في التعويض عن الهندام والديمومة وجوابا على التعليقات اتقي الله فيما تكتبون فاغلبية القضاة لا يجدون قوت يومهم
* نصيحة أو توصية مولاي الحسن الداكي الموجهة إلى قضاة النيابة العامة ، من خلال
عنوان المقال ، دفعتني إلى البحث عن عمره لا عن شيء آخر ، و فعلاً كان من الجيل
الذي يهاب المقدم و الشيخ و القايد من خلال هندامه . لا يا سيدي لم يبقى من ذلك شيئاً .
إنه عصر آخر . و لكل زمان رجاله . و هذا الجيل لا يؤمن بالمظهر .
* كم من أنيق و هو فقير ؟ وكم من ثري و هو عفن ؟
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
النصيحة تبدأ بالاهم و هو العدل و الحكم لصالح المضلوم و زجر الضالم مع دراسة الملفات دراسة دقيقة و معمقة
اما الهندام فلا يصنع القاضي و لا يخلق هيبة لأن ما يعطي الهيبة احترام النفس و احترام الآخرين و صون حقوقهم و إبقاء ثقتهم في قضائهم و في دولتهم،لكن مع كل هذا فيجب ان يكون القاضي بهندام لائق بوظيفة القضاء
تلك الجزيئات التي تستصغرها عليها يقاص انضباط كل إدارة. هل تتذكر عندما كنت تنتظر يوما او يومين كي تاخذ عقد ازدياد الآن صار بإمكانك اخده في بضع دقائق. فلماذا لا تسحب تلك النسخة في بحر ذاك اليوم؟
ما هو اللباس الرسمي للموظفة هههه
التقيد بالأخلاق و الاستقامة و محاربة# الرشوة# و الظلم…..
هيبة القضاء في الحكم العادل،وليس في بدلة رسمية جميلة و لابسها شبعان رشوة وحرام.
افضل ما يمكن أن تحث عليه قضاة النيابة العامة هو أن يحكموا بالعدل وان لا يظلموا أحدا. فالشعب لا يهمه الهندام داخل قاعات الحكم…..
الهبة بالهندام تكون عند دوي العقول الضعيفة، اما الهبة الحقيقية عند شخص ما، تكون في رجاحة عقله وكرم خلقه نبل أخلاقه، رغم بساطة هندامه.
الهندام و المظهر لاعلاقة له بالعدالة.
غريب امر السيد الداكي كان عليه ان يحث قضاته على النزاهة و الاستقامة و الشفافية و الابتعاد عن الشبهات و الرشوة. وان يأمرهم بالحكم بالعدل و ان يلتزموا الحياد و يطبقوا القانون بحذافره.
غريب ان تأمرهم بالمظهر و ليس الجوهر اي روح العدالة و الحكم بما سطره القانون الجنائي المغربي.
اللباس مستحب و امر جميل لكن الاهم هو العدالة ثم العدالة ثم العدالة.
هذا القطاع اصبح يثير الرعب لدى المواطنين البسطاء نظرا بكثرة التجاوزات والفضائح المختلفة وعمليات الفساد الرهيبة واستغلال النفوذ انه صورة بشعة لما يوجد عليه البلد من انهيار وتسيب
هيبة القضاء تكمن في الحكم بالعدل بين الناس و إعطاء الحق لمن يستحقه هذا ما علمه لنا ديننا الإسلام ولو كان يقاس القضاء باللباس للبس سيدنا عمر رضي الله عنه احلى اللباس
ليس الهندام ما يحفظ سمعة القضاء وإنما النزاهة و العدل … و التواضع للمواطنين في المحاكم واحترام أوقات العمل … كلكم راع وكلكم مسؤول (أمام الله يوم القيامة) عن رعيته .
الاعتناء بالهندام له اهميته ليس في وزارة العدل فحسب بل في جميع المناصب الادارية. وقبل مطالبة القضاة وغيرهم بهذا الامر على المسؤولين ” الكبار ” ان يحددوا شكل هذا الهندام…اعود لسنة 1958 عندما ولجت مؤسسة تابعة للدولة العراقية وسني لا يتجاوز آنذاك ال 16 سنة كان الاستاذ لما يدخل القسم تشعر بهيبة كبيرة تحيط به. بذلة انيقة مع ربطة عنق لا تقل اناقة وحذاء اسود لامع. صيفا وشتاء. وكنا ملزمين بلباس يلائم المهنة التي كنا مقبلين عليها.. فالهندام لعب دورا كبيرا على مر السنين. بالنسبة للقضاة زيادة على الهندام هم مسؤولون امام التزاماتهم وامام الله وامام المتقاضين.وفي التاريخ الاسلامي كتب الكثير عن القضاة والقضاء. وبصفة عامة الهندام الحسن مع القاضي المستقيم النزيه هو المطلوب. الهندام الحسن مع القاضي الذي لا يخاف الله لن يغير من الامر شيئا. الفرنسيون يقولون “” l’habit ne fait pas le moine “” نتمنى ان يكون قضاتنا نزهاء وانيقين في نفس الوقت. وتحية عالية للقضاة النزهاء ولكل اطر المحاكم المخلصين.
نيابة عامة مواطنة
للمرة المليون اطلب من رئاسة النيابة العامة بفتح تحقيق في الشكايات التي سبق أن تقدمنا بها بخصوص ملف إقامة الحديقة 1 لاجيروند الدار البيضاء( التزوير في وثائق رسمية ) و خاصة كدب عامل صاحب الجلالة على الملك الذي أمره بفتح تحقيق بناءا على شكايتنا و دلك ليتستر على العصابة الاجرامية . إنها خيانة وإهانة لملكنا. و ظلم و ضرر جسيم في حقنا.
الملف لديكم ولدى الفرقة الوطنية للشرطة القضائية.
أين العدالة أين الثوابت( الله الوطن الملك ) أين المقدسات.
هل المتورطين في هدا الملف أغلى من ملكنا الحبيب.
عنداك يطبقوها على التعليم.. راه الاغلبية مساكن كحيانين ومكسيين غير من البال… والى طبقوها خاص الاستاذات بالخصوص مايجيوش العام كامل بلبسة وحدة سوداء.. يبدلو شوية اللوك وينوعو بين الالوان راه ماكاينش غير الاسود ….
هيبة القضاء تكتسب بالحكم بالعدل ونظافة اليد ورد المظالم لأصحابها وتسريع الاحكام وإنصاف المظلموين كيف نثيق في القصاء وملفات تراوح مكانها منذ 2004 بدون نتيجة حيث مات من مات وعاش من عاش..
هيبة الدول كلام فارغ و متعصب و عنصري و قديم.
فالجميع سواسية و ما يميز و ليس هيبة الموضف هو مكتبه و عمله و خدمته للمواطن.
و لا تهمنا حياته الخاص كما علق بعض الاصدقاء. فمن حقه في حياته الخاصة سيارة و وووو كما باقي المواطنين.
لا وجود لشيئ إسمه حقوق الإنسان في شمال إفريقيا ولا وجود لشيئ إسمه القضاء في شمال إفريقيا.
اهتموا بالمظهر ونسوا الجوهر ،فقد قال ابو السعود افندي قاضي قضاة سليمان القانوني ردا على الصدر الاعظم ،،،ان ليس كل من حفظ هدا الكتاب لا بد ان يصير قاضيا هناك اشياء اخرى ياسيد الداكي
يجب عليه حثهم على الانظباط للأخلاق المهنة والتحليل بالضمير المهني مهما كانت الضغوطات وبالتالي انصاف المظلومين بذل ارضاء الظالمين.
كلما قرأت تعاليق على موضوع عام أجد ان اغلبها تعميم وتبخيس وحقد ضد كل ما هو رسمي، خففوا على انفسكم فان كان في بعض اداراتنا فاسدون، فذاك نصيبها من المجتمع، بقدر نسبة الفساد في المجتمع بقدر ما قد يوجد في الادارة، هي سنة الله في خلقه في كل زمان ومكان، و اعلموا فقط ان في الادارات والمؤسسات الرسمية افراد صالحون يخشون الله ولا يهمهم ان نذكرهم هنا او ان ننوه بهم، فقط يؤلمهم التعميم وتضرهم التعاليق الحاقدة، ولو كانت صادرة عن مراهقين واطفال لا يحسبون لكلامهم حسابا،، اذن: من كان يؤمن بالله واليوم الٱخر فليقل خيرا او ليصمت، وما يكب الناس على وجوههم في النار الا حصائد السنتهم، صدق رسول الله ص.
هيبة القضاء بنزاهته و إستقلاله.
إذا كان في لبس الفتى شرف فما السيف إلا غمذه و الحمائل.
قال الله تعالى….. ان حكمتم بين ناس فاحكموا بالعدل…..
آللهم الطف بنا الهندام قبل العدل هده وصايا شيطانية تدل على انحطاط القضاء في بلد نا الحبيب
لا يمكن ملأ الفراغ بالفراغ….
عافاكم بالمرة اوصوا المعلمين والأساتذة بالهندام، راه حشومة… وحتى الأساتذة الجامعيين … حين يحضرون للكلية لا تعرف الفرق بينهم وبين الطلبة … لا الهندام لا تسريحة الشعر لا حضور شخصية الأستاذ – لة أعني التمظهر بالسلطوية والتعالي الخاوي- تأسفت لما رأيته من بعض الاساتذة في كليات معينة لم ازرها كلها طبعا، لكن … وأسفا
طلب من احد الأشخاص لباس جلباب جديد من النوع الرفيع وطربوش يليق يليق بلقاء احد المسؤولين، فرفض استبدال جلبابه التقليدي النظيف بآخر كما طلب منه، وحجته في ذلك انه يلقى به الله جل جلاله أثناء كل صلاة ولا حرج عليه وهو مرتاح فيه،فلا تغتروا بالمظاهر، فالعبرة بالعمل والمردودية والعدل والابتعاد عن الشبهات والحرام.
هدا غير لائق على الاطلاق كان عليه ان يحثهم على النزاهة والتقيد بالقوانين ونصرة المظلوم وعدم التفرقة بين الناس وألا ينحاز لاي طرف مهما كانت مكانته داخل السلطة أو المجنمع ودلك لتحقيق العدل والمساواة بين الناس اما الاهتمام بالمظهر فهو شيء يعود لدوق الشخص وامكانيانه المادية …ان الله ينظر الى الاعمال فقط
القاضى النزيه يبقى محترما. يقدره الجميع .وله هبة وكاريزما و مهابة لدى الكل. اما القاضى الفاسد .حتى لو لبس بذلة من الحرير . سيبقى مكرو ها لا يقد ره احد ولا يهابه احد .
لو كان التقدم باللباس لأصبح الطاووس أفضل من الناس.. المهم هي النزاهة والاخلاق، أمام الفضائح الاخيرة من ضلوع بعض القضاة في شبكات الاتجار بالبشر وتكوين عصابة اجرامية والارتشاء .. كنا نتمنى من الدورية ان تحث القضاة على ارتداء ثوب الفضيلة سواء خلال العطل او خلال ايام العمل اما الهندام بدون نزاهة فلا علاقة لها بما ينتظره المواطن المسحوق
الدورية فكرتني بقصة جحا كل يا كمي … لما ذهب لحضور وليمة فلم يحسنوا استقباله، ثم عاد مسرعا الى المنزل وارتدى أجمل لباس، وعاد للحفل وبالغوا في اكرامه، وحينما احضروا الطعام بدأ يغمس كم ثيابه في الاناء ويقول: كل يا كمي