أشاد الرئيس التشادي، إدريس ديبي إيتنو، بالتعاون” المثمر” مع المغرب، معربا عن امتنانه للملك محمد السادس بمناسبة إطلاق مشروعين كبيرين، يوم الجمعة بنجامينا، أوكل إنجازهما إلى الخبرة المغربية.
وقالت رئاسة الجمهورية التشادية، على موقعها في الأنترنيت، إن “رئيس الجمهورية إدريس ديبي إيتنو أشاد بالتعاون المثمر بين تشاد والمملكة المغربية، معربا عن امتنانه للعاهل المغربي محمد السادس”.
وأوضح المصدر ذاته أن المشروعين الاستثماريين الكبيرين، اللذين أطلقهما رئيس تشاد، “يندرجان تماما في سياق تحسين ظروف عيش السكان”، مضيفا أن السكن الاجتماعي موجه للأشخاص ذوي الدخل الضعيف، وذلك تماشيا مع السياسة الاجتماعية التي تدعو إليها تشاد.
وأشار إلى أن المشروع الأول المتعلق ببناء 15 ألف سكن اجتماعي، تبلغ تكلفته الإجمالية 300 مليون أورو، ويهدف إلى تدارك العجز المزمن في السكن، بينما المشروع الثاني يشمل بناء معمل للاسمنت بتكلفة إجمالية قدرها 30 مليون أورو.
ووفقا للرئاسة التشادية فإن “هذين المشروعين سيؤمنان خلق أزيد من 5 آلاف منصب شغل، لتتمكن تشاد بذلك من حل مشكل العجز في السكن، وتحقيق اكتفائها الذاتي من الأسمنت والحد من الواردات”.
الله يعطيكم الصحة, هذي هي "ضربة معلم" ديال بالصح. و في هذا فليتنافس المتنافسون, في الخير و الاصلاح و ليس في الشر و التخريب. اني متاكد من ان دعوات الخير من الفقراء الذين سيستفيدون من المشروع ستكون للمغرب سندا و عونا في القادم من الايام ضد اعداء وحدته الترابية; و بما ان جيراننا في فترة بيات شتوي ستطول مدة العهدة الرابعة فان على المغرب ان يعرف استغلالها, و هكذا عندما يستفيق الدب النائم سيجد ان العالم قد تغير و لم تعد تنفع معه لا رشاوى و لا هبات بل العمل الصالح. و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون. صدق الله العظيم.
لكن اذا اكتملت بزيارة ملكية فستتقوى المشاريع بتعاون مغربي فعال. و سيعقبها مسح ديون من اموال جزائرية…و هكذا ستدور العجلات الافريقية. يذهب القذافي و سخاؤه الافريقي، فيعقبه استثمار و تعاون مغربي، و يليه مسح ديون من طرف الجزائر. و الاشقاء الجزائريين الله يخلف اعليهم عندما صوتوا على التهور.
قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون. صدق الله العظيم.
ان الدوحة الملكية السامية ذات الأبعاد الإنسانية العالية, لهي مهضومة ومعلومة. ولكن , هل يستوعب قادتنا الأفارقة مثل هذه التجليات السياسية؟
اذا استوعب القادة الأفارقة أبعاد الحراك المغربي عبر سياساته في افريقيا وركّزو جيدا للمعاني الكامنة بين السطور, حتما سيخرجون من النفق المظلم .
اتمنى التوفيق وهنيئا للمغرب بقيادته الرشيده
"دكا واشمن دك " من المغرب ,على العلم ان تشاد لها حدود مع الجار الشرقي الخبيث "الزازاير" وليس مع المغرب ,يجب على المغرب ان ينجح في علاقته مع موريتانيا ومع كل افريقيا كانوا اعداء او اصدقاء ,عاد تبدا الفراجة مع "الزازاير" لي في الحقيقة مابغياش تحشم
le maroc doit adopter une politique humaine envers nos freres africains car c'est un devoir morale.En plus celanous permettra de briser l'embargo imposé par nos voisins dans l'esprit de al okhoa alarabya.