يلتقي يائير لابيد، رئيس الوزراء الإسرائيلي، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في أول لقاء وجها لوجه بين زعيمين للبلدين منذ سنة 2008.
ويصل رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى نيويورك غدا الاثنين، ومن المنتظر أن يلقي خطابا أمام الجمعية العامة الخميس؛ بينما يجري لقاءات ثنائية مع كل من ليز تراس، رئيسة وزراء بريطانيا، وكيرياكوس ميتسوتاكيس، رئيس وزراء اليونان، وأنطونيو غوتيريش، أمين عام الأمم المتحدة، حسب بيان صادر عن مكتبه.
ويأتي لقاء لابيد وأردوغان في إطار الدفء في العلاقات بين إسرائيل وتركيا، اللتين أعلنتا الشهر الماضي استئناف العلاقات الدبلوماسية الثنائية بالكامل عقب أعوام من التباعد أثناء وجود رئيس وزراء إسرائيل السابق بنيامين نتنياهو في السلطة بتل أبيب خلال الفترة الممتدة بين سنتي 2009-2021.
وكان آخر لقاء مماثل قد حدث في 2008 حين أجرى إيهود أولمرت، رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، زيارة رسمية إلى أنقرة.
وسبق للابيد أن زار العاصمة التركية حين كان وزيرا للخارجية في يونيو الماضي، حيث التقى نظيره التركي مولود جاويش أوغلو بعد التعاون المثمر بين الجانبين في مجال الأمن لإحباط محاولة إيرانية لاختطاف أو قتل مواطنين إسرائيليين في إسطنبول.
اينما ولى اوردوغان الوجهة……فتمة الاستدراج…..فما بالك في احضان بلاد العم سام….!!!!!
العشاق لا ينسون الحب العميق رغم المناوشات ابن احباب البطل محرر الاقصى انها صناعة الأبطال
لا أحد ينتقد او يتحدت عن التطبيع الا ادا كان المغرب طرفا فيه دولة الكبرنات تقيم علاقات متينة مع امها الدولة العثمانية هاته الأخيرة لها علاقات قوية مع إسرائيل فلمادا لا تتحرك دولة الطوابير لشجب هاته العلاقات ام ان المغرب حلقمهم وليعلم كبرنات فرنسا ان العلاقة المغربية الإسرائيلية تسير بوتيرة اسرع من جميع العلاقات مع الدول الأخرى لان المغرب له جالية تفوق 2 مليون مغربي باسراءيل
Le premier pas vers ľindependance de la Palestine c’est la résistance, c’est la lutte contre les expansionistes iraniens, contre ľoccupation iranienne. . …. L’Iran est des milliards de fois plus pire que Israël. C’est ľIran qui a détruit le Moyen-Orient est non pas Israël … ISRAËL EST UNE RÉSISTANCE DEVANT ĽIRAN.
السلام عليكم
يا الله نشوفو دولة الكبرانات واش غادي يقطعوا العلاقات مع تركيا ويغلقوا الحدود الجوية والبحرية ويطردوا السفير التركي ويقطعوا العلاقات التجارية….
ولا غير بلا بلا….
أين أنت ياابن كيران هاهو سيدك يقيم علاقات مثينة مع إسرائيل لماذا لا تنتقده حلال عليهم وحرام علينا
كانت العلاقات بين تركيا وإسرائيل دئما في أعلى رتبة و مند بعيد، و كانت تركيا تقيم تدريبات و مناورات عسكرية مع جيش اسرائيل، وكانت دئما سفارة إسرائيل مجودة في تركيا قبل المغرب وقبل عدة بلدان…اصابها بعض الفتور خلال سنوات قليلة، و اليوم رجعت المياه إلى مجاريها…. بالسفارة و كانت القوة الضاربة يزور وزرائها و رئسائها تركيا و سفارة إسرائيل موجودة لتعلم ان ليس لها قوة “حل الفم” أمام تركيا….
اش هاد السكات الحار من طرف بن كيران و الحزب ديالو من هاد التطبيع ديال المرشد الأعلى ديالهم اولا حاضين غير المغرب ؟