تم أمس الخميس بمنطقة دوبس (شرق فرنسا) اكتشاف رسم لصليب وحروف غريبة على جدار مسجد بيزانسون.
وذكر بلاغ لبلدية بيزانسون أن رئيس البلدية توجه فور إخطاره إلى عين المكان للتعبير عن “تضامن و مساندة الدولة” للقيمين على المسجد، معربا عن أمله في أن يسفر البحث عن مرتكب أو مرتكبي هذه الأفعال تحت إشراف القضاء.
من جهته، أدان عمدة بيزانسون جون لوي فوسري “بشدة” هذا العمل “العبثي الذي يهدف إلى خلق الانقسام وزرع الفتنة”، معتبرا أن هذا الفعل “غير مفهوم في الوقت الذي يتبنى فيه القيمون على المسجد خطابا ملؤه التسامح والانفتاح والتآخي”.
يذكر أن عدد الأعمال المعادية للإسلام عرف ارتفاعا بنسبة 35 في المائة خلال الفصل الأول من السنة الجارية، مقارنة مع سنة 2012 بحسب مرصد التصدي لكراهية الاسلام.
إذا كان الصليبيون لهم أطماع في المسلمين، فأهلا بهم ليكتشفوا هذا الدين.
و الله نحن مقصرون كثيرا في التعريف بديننا، و نخجل كثيرا في إظهار معالم هذا الدين، رغم أن الحق الكامل معنا.
و الله إن كانت لي فرصة مقاتلة إرهابيي ديننا لقاتلتهم جميعا. شوه الإرهابييون هذا الدين و جعلوا منه عقيدة سفك و قتل لأنهم لا يقرءون القرآن. و لم يكتشفوا رحمة ربنا.
نحن محتاجون لعلماء دين عصريين يعتصم بهم الشباب المعاصر، ماشي علماء اللوح و القلم. أتعجب في المساجد كيف أن كثيرا من الكلام يقال في محاضرات و لا أحد له الجرءة على المناقشة، العلم يتم بالمناقشة و الآراء. و أغلب العلماء يعتبرون أن العلم هو علم الفقه فقط، لا يشجعون على التمدرس و الجمع بين الفقه و العلوم الكونية.
و نرى كيف يعتز الهنديون أو اليابانيون و الصينيين بمعتقداتهم. صليبيوا جنوب أمريكا كذلك يعتزون بصليبيتهم. أما نحن فنتشبه بالأوروبيين الذين لا غرض لهم إلا الدنيا (التي لا ينبغي إهمالها) لا بعد الموت.
لاش هاد الجوامع راك ضيف عندهم, قري ولادك وربيهم وصلي فدارك, ولاد
ا لمغرب تبارك الله كيفوزوا كيفوزوا بالعلم و الديبلومات,ونتوما ولادكم الاجرام و السجون والفساد.
pourkoi ces moskés, t'es pas chez toi. éduquez et enseignez vos enfants, et priez a la maison.
les jeunes du Maroc profitent de l’enseignement français et rentrent chez eux avec les diplômes, et vos enfants remplissent les prisons
في الوقت الذي يتبنى فيه القيمون على المسجد خطابا ملؤه التسامح والانفتاح والتآخي المخابرات الفرنسىة مزروعة في المساجد
Bonjour , j habite a besançon et c est la premiere fois qu on vois un tel acte ici dans le doubs les gens respectent les religions , juifs musulmans et chretiens vivent en paix et fraternite depuis des dizaines d annes , a mon avi c est le FN qui est deriere ça