قراءة مواد بعض الجرائد الخاصة بيوم الجمعة ونهاية الأسبوع نستهلها من “المساء”، التي ورد بها أن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا صورا لسيارات الدولة يستغلها بعض المسؤولين لقضاء أغراض شخصية، ذهبت حد استغلالها في قضاء عطلة الصيف؛ وهو ما أثار حفيظة فئة واسعة من المغاربة التي طالبت بوضع حد لهذه الظاهرة.
في الصدد ذاته شدد محمد الغلوسي، رئيس الجمعية المغربية لحماية المال العام، على أن الرأي العام ينتظر تدخل عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، وإصدار دورية تمنع هذا الشكل من الريع وهدر المال العام بشكل غير مشروع.
وجاء ضمن مواد الجريدة عينها أن السلطات المحلية تواصل شن حملة واسعة لإغلاق مجموعة من المحلات المتخصصة في غسل السيارات بمختلف الجماعات الترابية، التي تستعمل المياه الصالحة للشرب في تنظيف العربات. وتروم هذه الحملة التجاوب مع الإجراءات والتدابير المرتبطة بمواجهة شبح العطش والنقص الحاد في الماء.
وكتبت “المساء”، كذلك، أن طبيبين يعملان بمصلحة النساء والتوليد بالمستشفى الإقليمي بأزيلال دخلا في اعتصام جزئي، أمام المديرية الإقليمية للصحة والحماية الاجتماعية، احتجاجا على تغيب طبيبة تعمل بالقسم ذاته لما يزيد عن سبعة أشهر.
وأضاف الخبر أن هناك تساهلا مع الطبيبة المذكورة من طرف مدير المستشفى السابق والمديريتين الجهوية والإقليمية؛ ما من شأنه أن يؤدي إلى تدهور الخدمات بمصلحة التوليد والنساء وتوقيف العمل بهذه المصلحة، وتوجيه النساء الحوامل إلى مستشفيات بمدن أخرى خارج الإقليم كبني ملال أو مراكش.
وإلى “الأحداث المغربية” التي أفادت بأن الدكتورة فاطمة الزهراء ودغيري، اختصاصية أمراض الجلد والجراحة التجميلية، استعرضت أحدث التقنيات الطبية التجميلية دون تدخل جراحي.
وأوضحت الاختصاصية أن الحصول على بشرة شابة وجسم متناسق لم يعد يتطلب الخضوع لمشرط الجراح وحقن التخدير التي تستعمل في العمليات الجراحية، وما يعنيه ذلك من مخاطر صحية يتخوف منها الكثير من المرضى.
أما “العلم” فقد أوردت أن الحشرة القرمزية تسببت في تراجع في وفرة منتوج التين الشوكي أو ما يعرف بـ”الهندية” بالأسواق؛ وهو الأمر الذي سبب ارتفاعا في سعرها الذي بلغ أقصى مستوياته هذا الموسم.
في السياق نفسه قال تجار بسوق الجملة بإنزكان إن “الكرموص الهندي” أصبح مهددا بالانقراض بالمغرب، بعد تسجيل ندرته بشكل واضح بالقرى والمداشر، التي كانت إلى عهد قريب تنتج موسميا آلاف الأطنان وتوفر مدخولا مهما للعائلات بالقرى؛ غير أنها تأثرت، منذ حوالي سنتين، بموجة خطيرة للحشرة القرمزية.
ونقرأ ضمن أنباء الجريدة ذاتها أن المغرب يتجه بخطى ثابتة نحو قصة نجاح متفردة في عالم صناعة الطيران. وسجل محمد جدري، الخبير الاقتصادي المغربي، أن هناك إرادة سياسية قوية للمرور بالمغرب من اقتصاد فلاحي إلى اقتصاد صناعي، موضحا أن المملكة تتوفر على بنية تحتية ملائمة ومتطورة؛ منها المناطق الصناعية المتواجدة في طنجة والدار البيضاء والقنيطرة.
وقال الخبير ذاته إن المملكة طورت كفاءات في ميدان صناعة الطيران وتوفقت في نقل التجربة من الأطر الأجنبية إلى نظيرتها المغربية، لافتا إلى أن قصة النجاح هي بفعل مجهودات وعمل بذل على مدى السنوات العشر الماضية.
وفي حوار مع “الاتحاد الاشتراكي” أكد الدكتور زهير الرازي أن الجهاز الهضمي من أكثر المناطق المهددة بالسرطان بعد التغيرات الخبيثة التي قد تصيب الأعضاء المكونة للجهاز الهضمي؛ وتتضمن المريء والمعدة والأمعاء الدقيقة والأمعاء الغليظة والشرج. ويتم تشخيص المرض من خلال تقنية الفحص بالمنظار، التي يقوم بها أخصائي الجهاز الهضمي في عيادته الطبية أو في مصحة إذا احتاج المريض إلى التخدير.
قالوا الناس القدام المال السايب كيعلم الشفرة
“جابها الله” ثقافة يحبها المغاربة كثيييرا … مشكلة عقلية يصعب تغييرها … القوانين الزجرية قد تساهم في الحد من هذه الظاهرة لكن تغيير العقليات يحتاج لاستراتيجية أعمق اتراتيجية تبنى على التعليم و تثقيف المجتمع … بدون عنصر بشري مؤهل مثقف و مواطن سيظل المغرب “مكانك رَاوِحْ” للأسف
تخفيض سيارات الدولة إلى الربع هو مطلب المغاربة قاطبة بل ولغاءها جزءيا من اجل اقتصاد الغازوال و ليسانس في ظل ارتفاع اسعار النفط و اقتصاد مليارات الدراهم عوض لجوء الدولة الاقتراض من الخارج
هذه الظاهرة أصبحت منتشرة جدا واستفحلت وأشهد الله انني رايت قائدة وخارج يوم العمل تسوق سيارة المصلحة وبداخلها أبناءها ورأيت ورايت ورأيت سيارة المصلحة اصبحت كالسيارة الخاصة
استغرب استعمال السيارات العمومية في خدمة الموظفين واسرهم مع انهم يتقاضوا اوجور عالية. احيانا تجد السيارات العمومية على الشواطىء واماكن الترفيه…..
ينتظرتدخل وزير الداخلية وليس رئيس الحكومة رءيس الحكومة هو المسؤول الأول على جميع الوزارات
بحيث يمكن لرءيس الحكومة ان يصدر دورية الى الوزراء وبدورهم كل وتحد منهم يعممها على مصالحه
حدايا واحد من خدام الدولة مهنته بيطري طوموبيل الدولة كيهزها بالليل وبالنهار ولاغراض شخصية ايضا وبعض المرات يخليها خدامة ويطلع لدارو مازوط فابور
يوم الاربعاء الماضي شاهدت سيارة تابعة لوكالة المحافظة العقارية تحمل أطفال وامتعة بشاطئ سيدي رحال إقليم برشيد..
يجب أن تكون مراقبة صارمة وحازمة من طرف المسؤولين لمحاربة هؤلاء الانتهازيين والخونة الذين يبالغون ويسرفون في استغلال سيارات الدولة في مصالحهم الخاصة، الا قوات الدرك والعسكر والامن الوطني هم الذين يحترمون استغلال سيارات الدولة.
إلى بغاو يقوم شح المياه يمنعو المسابح واعطاء الرخص لبناء المسابح وارشاد الاراضي الزراعية لما هو ضروري للمواطن المغربي لا الأشجار المثمرة التي استنزاف الفرشة الماءية وتصدر للخارج ومالنا يذهب للجيوب اباطرة هذا البلد .وفين وصل المشروع الصهيوني الافوكا .مزال عاد الفرشة الماءية للغرب غد تمشي كاملة لافوكا الصهاينة وماتبقى حتى نقطة دالماء الاراضي الزراعية الاخرى كما حدث في جنوب امريكا.واش محلات غسل السيارات هي لي ساهمت فالجفاف .ولماذا لا يعملون لجنة لتقييم ابارات الفيلات وردمها .ولا هادي بلاد الحكرة اخنوش خوى المغرب من الماء بالمغرب الاسود ومحلات السيارات تغلق .اوا لقيتوها سايبا غير زيدو ومتقصروش.
على الداخلية أن تشرف على تطبيق القانون سيارات جماعة الدارالبيضاء تستغل بشكل عشوائي من طرف نواب الرئيس و رؤساء اللجن سواء في الجماعة أو المقاطعة حيث سيارات عند بعض أهالي الرؤساء و الأقرباء. ..كفى كفى
عيب و عار سيارات M rouge تصول و تجول و يتحدون المواطنين .الملايير تضيع يوميا ليلا والسبت و الاحد ..اين الدولة اين المراقبة ..
نرجو من السيد لفتيت ان يكون صارما و يصدر أمرا بمنع استغلال M rouge في جميع الادارات إلا في المصلحة.
الله يكون في العون . المازوت وليصنص غالي عليهم .وسيارات الدولة تمشي بالريح او الماء .شيباس مكان .حتى السيارة نتاع الدولة تمشي تبحر شويا .ما فيها باس .
لما تغيب المراقبة و العقاب بلا رحمة لا نتساءل لماذا كثرت هذه الظاهرة
ما عمر غادي تصلح احوالنا. شعب انتهازي من بياع النعناع حتى الوزير. التسلط والحكرة والزبونية والرشوة والنفاق والمضاربة والاحتكار مضاهر نعايشها يوميا الى درجة ان الشرفاء يحسون بالقهر والعقد النفسية المستعصية حتى على فرويد.
الرشيدية رئيس البلدية كل صباح كيجيب الباكيط من مخبزة قرب الجامعة كل صباح الفقيه اللي نتسناوا باراكتو ههه وقالك دكتور يا سلام
هاد منذ زمان واستغلال سيارة الذولة في المصلحة العامة والخاصة .الا عندما تتغير وتاتي اختها الا وتذكرنا بملفها وكاننا سنحل لغزها.
ما دام من ننتظر منه الصرامة هو من يستعملها لأغراضه وعائلته بد ون حياء فلا تنتظر وا وقف هذه الظاهرة المربحة لهم من أموال الشعب
نتحدا اي كحل الراس من طنجة لكويرة الى عطيناه طوموبيل mroug وش غيستعملها غي وقت العمل غي الغيرة والحسد من كحل الراس المغربي المنافق.
الأمور اكثر من استغلال السيارات الإدارية و الوقود كذالك ،هاذا راه خائن للأمانة و مختلس أموال الشعب،و ماخفي راه عرس كبير!!!
مات اناس و ماتت معهم أخلاقيات مهنية هذه المخالفة التي تتجلى في استعمال سيارة الدولة لاغراض شخصية في طبيعتها مخالفة إدارية. و بالتالي فإن تدريس الشرطة الإدارية يغلب عليه طابع الشرطة القضائية و رجال المراقبة بكل الصفوف لا يعرفون ذلك لأنهم دخلوا و طمسوا بالمدونة 52 05 و أصبحوا يركزون على المخالفات الالية و التي لا تشكل خطورة في حد ذاتها. تنجز في حق المستعمل المخالف بطاقة ترسل إلى المصلحة التي ينتمي إليها و شبه محضر تدون فيه هويات المرافقين و ترسل إلى القيادة العامة و إلى جهات أخرى تنتصر في أربعة و تودع السيارة في المستودع التابع للتراث الذي ضبطت فيه المخالفة لمدة أربعة أيام و تنتج عنها في الغالب عقوبات إدارية او إسقاط المتابعة . و هذه السيارات تحمل وثيقة الأمر بمهمة مستمرة الصلاحية لكن إذا كان الاستعمال في أيام العطل وجب على سارقها امر بمهمة خاص و محدد التاريخ و قريوا البوليس و الدرك الشرطة الإدارية.
ما الفائدة مند سنين والموضوع يروح مكانه ، انها الأخلاق المفقودة عند أغلب المستغلين سيارة الدولة
من أراد أن يرى مستوى السيبا في استغلال سيارات الدولة فاليزر مدينة ورزازات
العقوبة لمستعمل سيارة الدولة ولرئيسه هو الحل للحد من انتشار هذه النازلة.
سلام . راه كاين شي مسوءلين عندهم 2000 درهم اوكاين اللي عندو 1000 درهم فالاوسبوع نتع المازوط اوسيبير ايوا حسبو شحال كاين من مسؤول اوشحال كاين من وييزارة
سيارات الدولة لا تستعمل في الا غراض التي أعطيت من أجلها. سيارات الدولة تجوب ربوع الوطن دون حسيب أو رقبب تستخدم في أغراض شخصية هناك أناس يستعملون ها في السفريات والعطل وايصال المراءة إلى الحمام وايصال الأبناء إلى المدرسة وهناك بعض الاطر عندوا 2او 3 سيارات الدولة. ولكن لا من يقول هادا منكر. لأن من يجب أن ليقول هادا منكر هومنكر براسو
بجماعة قروية إقليم تاوريرت سيارات الجماعة تنشط الاعراس بقوة.والمازوط خالص.عن داءرة العيون الشرقية اتحدث
اليوم طاح سعر برميل البترول برقم قياسي في الست اشهر الاخيرة و سيظل كذلك و ينخفض اكثر في الايام و الاسابيع و الاشهر المقبلة بسبب توافد كميات هائلة من بترول المخزون الامريكي. و هذا يعني ان اقل شيء هو ان يرى المغاربة ثمن اللتر للكازوال يرجع الى ما بين 9 و 10 درهم للتر على اقل تقدير خلال الاسابيع القادمة. اما اذا لم يتحقق ذلك في المستقبل القريب جدا خلال الاسبوعين المقبلين فهذا سيعني ان لا وجود لدولة او حكومة او مؤسسات فالمغرب و من الافضل ان يواجهوا الشعب بالحقيقة عن من هي الاطراف الخفية و الغامضة التي تحكم المغرب.
يعملوا ليهم GPS و ها حنا سلينا۔ راه مبغاوش حتی هما المسٶولين تيستغلوهم
يجب وضع حد لسيارات الشعب لا ثم لا للإستعمال سيارات الشعب حسبنا الله ونعم الوكيل قهرتونا الشكوى لله
هذ المشكل …مشكل قديم الزمن….سيارات الدولة تستعمل في مسائل كثيرة سواء وقت العمل او خارج اوقات العمل….بكري كنا نرى سيارة m /rouge واقفة في باب الحمام ومعها السائق ينتظر امرات المعلم او امه تخرج من الحمام لكي يوصلها الى الدار
وفي اخر الاسبوع سيارات الدولة اما على شاطىء البحر تنتظر
ابناء وبنات المسؤول ….اما مولات الدار مع السائق في المارشي…وزيد وزيد….سواء سيارات …الدولة او سيارات المخزن
باصنافه الثلاتة…واعلاش مااتقولش سيارة خاصة بالزوجة
واخرى بامه….زائد السيارة الخاصة بالمسؤول….
هنا يجب منع تحرك سيارات الدولة الا لاامر مهم…
وعلى كل مسؤول يستعمل سيارته الشخصية
وماشي مشكل البونات اديال ليصانص…
هنا وقفة لازم تدرس…المواطن ااصغير يتنقل بسبارة الدولة
والمواطن
قد يخفى على الناس ان اغلب الوزارات اتجهت لكراء السيارات، قد تجد سيارة برقم لوحة عادية وهي ملك لإحدى الإدارات
تدخل الوزير لفتيت جميعهم يستغلون السيارات الدولة ونهيك السفر خارج البلاد والتعويضات المالية عنه والسكن الضوء والماء الكل على حساب الدولة وزيد وزيد الكلام كثير والسكات حسن
عنوان المقال استفزني أكثر من غياب المحاسبة الذي عهدناه من طرف دولة الحق و القانون “يا حسرة”
كيف لدولة ان تتقدم وكل فرد من افرادها يسعى جاهدا إلى الاستفادة مجانا من خدماتها او من ممتلكاتها او من ثرواتها مستغلا في ذلك اما منصبه او قرائبه او ماله اوجاهه ومنتجا لقوانين تخدمه فمثلا هذه الدولة المحتلة زائلة او على الاقل ستبقى ابد الدهر في اسفل قائمة الدول
Il y a quelques années j’ai vu une voiture de service suivre une élève non loin du lycée Lalla asmae au centre de la ville.
موضوع تمت الإشارة إليه عشرات المرات. وهو علامة السيبة والفساد الشاملين الذين يسودان في البلاد والجميع على علم بهما.
الحكومة الوحيدة التي اتخذت إجراءات عملية لوضع حد لهذا المنكر هي حكومة عبدالرحمان اليوسفي رحمه الله. وسرعان ما تم التراجع عن هذه الإجراءات فور انسحابه من الحكومة.
يجب علي الدرك الملكي أو الشرطة حجز السيارات ايام العطل وفي الليل خارج العمل
مول التعليق 19 .لعلمك اكحل الراس فاجتماع بمقر البلدية رفضت قنينة ماء لانها من المال العام. ولعلمك اساعد التلاميذ المحتاجين من مالي الخاص رغم ان دخلي بسيط
.يحسابك كاع الناس بحالك
هذا صحيح وساري المفعول دون حسيب ولا رقيب سيارات الدولة تقطع كل يوم مسافات طويلة من طرف مسؤولين الذين يسكنون بعيدا عن مقرات عملهم حسب ماراينا بأعيننا رؤساء ملحقات ودائرات إلى غير ذالك من المسؤولين.
نعم يجب وضع لهذه السلوك من طرف موظفي الدولة الذين يستغلون سيارات الدولة خارجة اوقات العمل يوم السبت والاحد والعطل كذالك في المناسبات العائلية ونطلب من السيد الوزير الفتيت ان يضع حدا لهذه السلوكات الغير المبررة (تبديرالمالالعام) وشكراً السيد الوزير ان تاحد هدا الموضوع بجدية
celui qui veut une voiture il n,a qu,a l,acheter de son propre argents,,,baraka mene l profitage.
aux etats unis les prix du gas en baisser,,,3,25$ le gallon avant il etait a 5,10$ le gallon…..
المغرب سيارة تابعة للمملكة عند الموظف المغربي خارج نطاق العمل الإدارة ضرورية .ويعتبرها المواطن كل السيارة التي تحمل الرقم ج الاحمر هي جبها الله
Ceux qui utilisent les voitures de l’Etat hors des heures de travail sont des criminels, des voleurs…. ils sont des criminels car ils provoquent une hémorragie d’hydrocarbures. L’Etat perd des milliards de dirhams, et bien sûr c’est le citoyen qui paye la facture. … Le ministère de l’intérieur ne doit pas être indifférent devant cette hémorragie… Reveillez-vous ministère.
سيارات الدولة تستغلها زوجات المسؤولين او صديقاتهم لايصالهم للحمام او صالون التجميل او التردد على الشوافات او لايصال الأبناء للمدرسة و حتى لجلب اغراض السخرة كحفاظات الاطفال و النساء و اشياء اخرى لا تخطر على البال.
طموبيلة ديال الدولة مفخرة عند النغاربة معارفش بلي امانة يجب الاحتفاض عليها المغاربة العكس مازوط ديال الدولة لبياس ديال الدولة ميوقفو ردار ميهضر معاه براج كان القاهون مديور غير على سيارات الخواص
الآن يتم التغطية بسيارات مستأجرة حتى لا يعلم أنها سيارات دول بترقيم عادي
نفس الأمر وقفت عليه اليوم بإحدى المنتزهات لموظف بعمالة تازة الفقيرة جدا ممتطيا سيارتنا التابعة للعمالة و برفقة أسرته و أفراد عائلته للتنزه و التبضع .أمر كاد استفزني و كنت اود التدخل لأحرجه لولا تدخل زوجتي في أخر لحظة،للاشارة خونا عاد قال بسم الله فالخدمة بعمالة تازة.
خلال الثمانينات لم يكون هناك تساهل مع اصحاب
الميم الحمراء والجيم الحمراء سيارات فى ملك
الدولة تم شرائها باموال الشعب تصول وتجول
فى المدن وتبيت فى الازقة ومارب مساكن روساء
المصالح كانها فى ملكهم سيارات الدولة تعمل ليل
نهار تذهب الى الحمام تذهب الى الاسواق تقطع
مسافات جد طويلة من اجل قضاء اصحابها
وعائلاتهم العطل السنوية فى مدن اخرى ولا
من يتحرك ضدهم ليصانص والمازوط والفدانج
تودى من جيوب المواطنين سمحوليا مقدرتش نكمل هاد
التعليق دوك لى غاديين يطبقوا القانون على هولاء
حتى هما عندهوم سيارات الدولة شكرا
ههها هههها المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح
للشرب لا يملكون سيارات الدولة الميم الحمراء لكن
بحوزتهم اساطيل من سيارات الكراء ثمن الكراء
يفوق 600 درهم لكل سيارة يوميا ودلك حسب النوع
والموديل زيد المازوط وليسانس احنا ابغينا نعرفوا من
هم ارباب هاته الوكالات التى تكتري هاته السيارات
لهاته المصالح لا يخفوا على احد باك صاحبى اوا احسب
معيا شحال من سيارة مكرية لمالين الماء والعافية
وشوف اشحال دالاموال اين تصرف اما منازلهم خالية
من قنينات الغاز او الفاخر كولشى الكتريك اما احنا
خلص وسير تشكى ويلى معجبكش الحال ابكى
اتذكر مقالة لرشيد نيني حكى فيها كيف انه التقى برجل في إحدى المقاهي بالولايات المتحدة الأمريكية وبعد اخذ ورد في الحديث اكتشف بأنه برتبة جينرال.فطرح عليه سؤالا:ما هو نوع سيارة الخدمة التي تملكها؟فاجابه:انا ليست لدي سيارة خدمة.سيارتي هي الطائرة والدبابة وكل الوسائل الضرورىةللدفاع عن بلادي.
ابغيت نعرف واش السيارات التى فى حوزة
مصالح المكتب الوطنى للكهرباء والماء
الصالح للشرب واش محسوبة فى خانة سيارات
الدولة ام لا مع العلم انها سيارات مكترية
بثمن ما بين 400 درهم و 600 درهم فما فوق
لليوم الواحد فى ملك من هاته الشركة صاحبة
السيارات المكترية ومن سيكون مالكها هاته المعلومات
حصلت عليها من داخل الدار
هناك بعض الجماعات التي تكتب سيارات لأعضائها وموظفينا، مثلا جهة سوس ماسة، ما يحميهم من تمييز هذه السيارات
للاسف ليس هناك حسيب ولا رقيب. كل يفعل ما يحلو له و عااااودوها لراسكوم. يشترون السيارات الفخمة لانهم “مسؤولين” يقضون بها اغراض الدولة في الصباح وفي المساء ارالك للدوران. شي 4 ايام هادي كنت دايز فتزنيت حدا واحد القهوة معا ديك 8:00 ديال الليل و واحد خينا موقف طونوبيل ديال الدولة (ج) حدى القهوة وكالس معا راسو مع صحابو كيتقهوى والمازوط مضاربلو حساب.ايييييييه اوليدي. عطااااتكوم. بسييف، كون كانوا فشي دولة اوروبية والله حتى تنوض القيااامة على هادشي، لكن للاسف… وبلااا مانجبدو اللي كايمشي يتبحر ويدي معاه سيارة الدولة ولي كيجيب فيها تقضية ديال الدار !!
لابد على كل مواطن أو موظف إستعمال سيارته الخاصة ولو كان ذاهبا إلى عمله ويدفع الوقود من جيبه حتى يحس بغيره ومنعا للشطط في آستنزاف ميزانية البلاد الحلول موجودة ولكن الفاسدين كثيرون
من لايعاتبه ضميره المهني وتقوى الله عز وجل فسيفعل ما توسوس به نفسه .
مسألة استعمال السيارات تجاوزت السياسيين حتى صار مديرًا للجماعات يوزعون سيارات جابها الله على الاصدقاء و المقربين بدون حسيب و رقيب و اصبح الامر متفشي في الجماعات خصوصا جهة البيضاء التي تعرف استهلاكا فادحا للوقود المؤدى عنه من جيوب المواطني و صرنا نشاهد سيارات ج تجوب الشوارع و بين المدن بأشخاص لا علاقة لهم بالادارة الجماعية و مسؤوليتهم لا تقتضي استعمال السيارة الجماعة الا مرة في الشهر او الشهرين و مع ذلك تستهلك كمية كبير ة من الوقود! اين الفتيت و اين قضاة جطو؟ لك الله يا وطني الزجر يكون للبسطاء!
خاص المسؤول لي تعين يجيب معاه السيارة تاعو .الدولة تكلف فقط المازوط
سيارات الدولة تجوب الشوارع ايام العطل وبالليل ولا من يحاسب ولا يراقب المحاسبة فقط على المواطن الضعيف حتى مساجد الله منعو فيها المكيفات بدعى الاقتصاد من تكلفة الكهرباء وهم يبعثرون المال يمينا وشمالا
دولة الفوضى والتسيب وتبوحيط والنهب والسرقة والرشوة وترك الحابل على النابل وعدم ربط المسؤولية بالمحاسبة والمحاكمة ومن أين لك هاذا الى متى؟
كل من استعمل سيارة الدولة في غير اوقات العمل.يعتبر سارقا ل 40 مليون مغربي.انظروا اين تذهب اموال دافعي الضريبة المغاربة.موظف فاسد لا يخاف القانون.ولا يخاف الله.هؤلاء اعداء الوطن.انهم يغذون الحقد. وضعف الوطنية لدى الفءات المهمشة
هو سلوك مرفوض خصوصا في هذه الظرفية حيث المازوت بأكثر من 15 درهم لليتر.
ولكنه سلوك المخزن لشراء الذمم وتكوين دولة خاضعة للمخزن يعني شعب أو طائفة مع المخزن ظالما أو مظلوما.
فئة يستغلها المخزن لضرب أي حراك شعبي لأن أي إصلاح سيحرم كل اصحاب الريع من مداخيلهم
من المال الحرام.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
فعلا ظاهرة منتشرة بشكل كبير……………………………
استغلال سيارات المصلحة عادت من جديد لتثير اشمئزاز المواطن ، تمت محاربتها بتخصيص تعويض شهري ( سنوي) للاطار الذي يستعمل السيارة الخصوصية لعمل اداري صرف ؛ اليوم يتعين ايقاف حركة سيارات الدولة خارج الوقت الوظيفي النظامي بما في ذلك السبت والاحد ، وادخال شرطة المرور على الخط .
اين ذهب قانون ايداع سيارات الدولة بالمحشر
البلدي او القروي لمدة خمسة ايام فى حالة
حمل غرباء عن المصلحة على متن سيارات الدولة كالزوجة
والابناء والخدامة والاصدقاء والصديقات فى غالب الاحيان
انعدام الامر بمهمة
بصحتهم و راحتهم يستاهلوا حيت خدمو عليها اما لي تينتاقد فهو منافق حسود غيور فاشل نتحداه كون كان بلاصتو كون حتا هوا تيدير نفس الشيء
دولة تدعي في الواجهة أنها تريد محاربة الفساد والريع لكنها في الواقع ترسخه من خلال كل الطرق وذلك بمنح كل الامتيازات المبالغ فيها لخدام الدولة ورجال السلطة. تخيلوا معي أن أحد العاملين بالجماعة والذي يلتحق بعمله بعدما يشبع من النوم ويستغل في تنقله من بيته الى مقر عمله سيارة كات كات رباعية الدفع من نوع طيوطا، وعندما يعود يتركها بالقرب من منزله تحت أشعة الشمس الحارقة والغبار والرمال طبعا لأنه لم يدفع فيها ولو درهما واحدا. أمريكا أقوى دولة في العالم لا تملك أكثر من 17 ألف سيارة خدمة لعدد ضخم من الموظفين وهذا البلد المتخلف يملك أكثر من 100 ألف سيارة خدمة لعدد قليل من الموظفين مع ما تستهلكه يوميا من ملايير المحروقات … لو كانت هذه الدولة تريد الخير لهذا البلد لهذا الشعب لفعلت ذلك لكن للأسف العكس هو الصحيح.
منذ سنين طويلة ونحن نسمع موضوع استغلال سيارات الدولة التي تم شراؤها من أموال دافعي الضرائب المغاربة والدولة لا تحرك ساكنا وهذا الموضوع الحساس ما زال يراوح مكانه. تخيلوا معي ملايير الدراهم التي تتبخر شهريا نتيجة صيانة هذه السيارات والوقود الذي تستهلكه وكم من مدرسة يمكننا بناءها بهذه الاموال وكم من مستشفى وكم من طريق وكم من فرصة عمل للمعطلين … الواقع أنهم لا يريدون تغيير هذا الوضع لأنهم يشترون ولاء الفاسدين والانتهازيين بهذه الطريقة ولا تهم مصلحة الوطن أو البشر… لا يمكن أبدا أن نتحدث عن الاصلاح أو التنميةة أو محاربة الفساد والريع … وهذه الظواهر ما زالت موجودة في هذا البلد.
بخصوص استعمال سيارات الدولة والجماعات واستغلالها في المصالح الشخصية مقضاء العطلة الصيفية بالمدن الشاطئية ،مدينة الوالدية على صغرها تعج بمتل هذه المخالفات ،اي كترة سيارات الادارة خارج اوقات العمل واستغلالها في العطلة ،شيء يدعو للاشمئزاز ومقرف،ونظرات الناس جد معبرة وفيها احتقار لمستعملي هذه السيارات.
كل سنة وكل يوم وكل ساعة موضوع استغلال سيارات الدولة لأغراض شخصية ولا رقيب ولا حسيب ولا جهة تتحرك ولا عقوبات ولا ولا ولا دولة السيبة………
الى الرقم 67
انت او انت بالمونث لى جابتك النفس على ناهبى اموال
الدولة لا حسد ولا غيرة كما قلت نتالم لما نرى اموال
المواطن كيتبرعوا بها الشفارة خير مثال سير شوف
الدول الغربية كاينة ادمغة وبحور فى العلم والتكنلوجيا
روساء مصالح عليا يذهبون الى عملهم على متن الاحافلات
او الترمواي ولمادا لا على الدراجات العادية والنارية
اين يكمن المشكل عندنا روساء المصالح رغم ان بحوزتهم
سيارات الدولة كوسيلة نقل مكايجى للمكتب اديالو حتى
11 عشرة صباحا يبان فالمكتب ومن تما للقهوة هادو هما
لى عندك خدمو عليها
L’utilisation des voiture de service par des profiteurs et indisciplinés hors horaires de travail et à des fins personnels est devenu un sérieux problème puisqu’il s’agit de la dilapidation pure et simple des deniers public et de l’argent du contribuable . le chef du gouvernement doit prendre les dispositions nécessaires pour mettre fin au gaspillage des deniers public et le parlement en tant que représentant du peuple et responsable sur le contrôle des deniers public doit aussi intervenir et inciter le gvt à agir pour faire respecter la loi.
هداك غي الحسد والحقد الذي ملأ قلوب المغاربة لشدة الحرمان ..
ولو كان اي واحد منهم عندو نفس سيارة الخدمة كان غادي يدير اكثر
il faut passer a leurs casse si il ce trouve samedi dimanche sur des cotes ou autre solutions pour les arrêtez cette mafia ——le Maroc sans responsable pour le bien géré
وشوف واحد المريض آش كاتب في التعليق…
رقم …74 تالف جدّا
قال ليك نعاماس هاداك غير الحرمان لي عايشين فيه المغاربة خلاهم استنكروا و ينتقدوا استغلال سيارات الدولة في مصالح شخصية….
وانا أقول لك ردا على هرطقتك: المسؤول الذي يتقاضى شهريا راتب لا يقل على ثمانية آلاف درهم ويطمع في مال الشعب فإنه مسؤول ماشي عاش الحرمان بل عاش في الجوع ولم يشبع في حياته قط.
ونقول بالعامّيَة: الله انجّيك من المشتاق ايلا داق
استغلال سيارات الخدمة خارج اوقات الغمل استغلال للسلطة وتبدير للمال العام وغياب الصرامة في تدبير الشان العام واستغلال للنفود لقضاء اامصالح ااخاصة والعملية تغتبر اولى خطوة في صعود ادراج الفساد والتبدير
ديواها فراسكم خليوهوم ياكلوا الحرام وعلاه شتو غير السيارات وماشتوش الفيلات والسفرايات حتى هي بيليكي أما كبار الموظفين السامين والوزراء راهم خارج الوطن ومع وليداتهوم وكولشي بيليكي