تعليقات الزوار
13
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
12:02
سفير إسرائيل يستحضر عيد بوريم وغولف الملك
-
11:14
صالح في الرباط .. وتحديات الحكومة تغيب دبيبة
-
10:18
حقوقيون يطلبون المناصفة في قوانين الانتخاب
-
09:26
"سياش" تواصل تنويع مصادر إعادة التمويل
-
08:13
المنافسة تستعر على "عرش الكنفدرالية الإفريقية"
-
07:26
إصدار جديد يتناول تاريخ الفرقة الأميرية لموكادور
-
06:33
هذه تطلعات إسرائيل من الرئيس الأمريكي الجديد
-
05:17
هيئات الفقيه بنصالح تنادي بتفعيل مبدأ المحاسبة
-
04:17
التجاري وفا بنك يمول المقاولات بـ40 مليار درهم
-
03:26
مهنيون ينتقدون "الإقصاء" من التسجيل في اللوائح
-
02:22
العلاقات الصينية الإفريقية تتحدى جائحة "كورونا"
-
01:34
الدرك يفكك معملا لصناعة "ماء الحياة" بزاوية الشيخ
هدية لفرانسوا هولاند على اثر فضيحته التي ادخلت صديقته للمستشفى .
يجب القيام بهذا الفعل أمام مجلس مدينة فاس الذي بسببه تحولت إلى العاصمة الإجرامية عوض العلمية.سبب ذالك المدعو العمدة سباط,الراعي ,الميكانيكي ,الذي يتطاول على أسياده المهندسين,الدكاترة و الأساتذة الجامعيين في حزب العدالة والتنمية,الحزب القوي,الصادق,النزيه والوطني الحقيقي.ليس كحزب الإستغلال,حزب المنافقين,المفسدين ,وناهبي أموال الشعب.PJD لم ولن تفشل و إنما ضعاف النفوس,العقول,القلوب,والإيمان يخافون من نجاح هذا الحزب العملاق.
عاصمة الأنوار منورة بروثها.. …
" أعزكم الله"
رسالة للذين لايريدون ان يعارضهم شعب وتطاولو على مستحقاته وتلاعبو باعصابه ومستقبل ابنائه وطبقوزيادات همجية في لمحروقات وتوظيف وتوزير اتباعهم وتطبيق مايمليه عليهم لاربين من زيادة في سن تقاعد ولمساواث في لارث واعطاء مناصب حكومية وزارية برلمانية بدون مباريات اوستفتاء ليرضوعنهم لغرب ويتشبتووينبتو في لمناصب ويركبو سيارت دولة وتوريت زوجاتهم وبناتهم مقاعد لبرلمان ويدعون بانهم اصحاب ايدي نظيفة ويتسارعو بتسفيق وتنقيط ولو بفشلهم سياسي وتسيري ولحقد على كل من عارض احد عناصرهم الذين لايدرون شئ لولا حزب لاستقلال دعم حزب بنكران في لجزء لاول لرحلو بعد شهرين والجزء تاني حزب لحمامة الذي انقد رحيل بنكران وحزبه بدون رجعة ان شاءالله التماسيح العفاريت الحكومة سابقة الموشوشون افيق راه سياسة هذي الى مقدتيش عليه رحيلك فيه راحة لطرفين فريق كرة قدم دهب يلعب خارج ميدانه ماذا ينتضر معارضة وسفير اذاكان فيديك راه تجيب نتيجة واداكنت من الفاشلين نتيجتك هزيمة بالاصفار 00 كما اخبر اتباع بنكران اصحاب تنقيط اقسم بالله العظيم اني لانتمي لاي حزب ولاريد الحكرة من طرف اصحاب شعارت لكاذبة وانا من لمصوطين ومؤيدي بنكران لاكن خذل
أنا كمواطن مغربي مقيم بفرنسا أحترم الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند جدا لأنه تعاطف مع خريجي كليات و جامعات و مدارس الهندسة الفرنسية و سمح لهم بالحصول على و ظيفة على عكس نيكولا ساركوزي. كما أنه لم يتوجه يوما بالإسائة للمسلمين أو لغيرهم من الأجانب عكس ساركوزي العنصري
كان المغاربة و إلى عهد قريب إذا قام أحد منهم بفعل قبيح و لا أخلاقي يلطخون باب بيته بالغائط و ما قام به السيد هولاند من أعمال مشينة و لا أخلاقية ، استحق عليها شاحنة من الغائط و إن كان روث حيوانات فالمعنى واحد .
لم يعد هناك من يحرك ساكنا من المجلس البلدي الفاسي اصبحت مدينه فاس تشتكي الي الله من شباطها واعوانه الذين يعيتون في الارض فسادا….واااااا معتصماه..
شوف المدة لي جمعو روث بعدا حنا كنشوفو عير الجهة السلبية
حنا بعدا في المغرب حاشاكوم واخا يديرو حتى الزبل ديال الكلاب قدام البرلمان ما يتغير والو ما كاين غير الفلاقة و الهنتاتي و الشباب ضايعين مساكن وشي مشغول بتهريب الاموال و لكن عندي احساس في هاد 2014 غادي تتفرقع الرمانة الضغط يولد الانفجار
انا لي تايبقا فيا هما خوتي المغاربة المقيمين بالخارج و كم تعطوني الي هما لي جمعو ديك الفضلات محيت خدموا عند الفرانسيس في مجال النظافة
الله اكون فعوانهم يا رب
البرلمان المغربي خاصو كثر من داكشي على الفضائح ديالو غير ميزانية الماكلة شوهتو راسكم واش مكاتاكلوش فديوركم
on a pas besoin de ta pitiés a 2 balle,tu est hors sujet ,tu sait même pas de quoi il s'agit , tu raconte que des conneries,trouve toi une autre occupation et laisse les.immigres tranquilles, parce-que le foin a plus de valeur que toi chez les paysans. réponse a n10
جواب الى رقم 10 خديجة
اختي ليكن في علمك ان اغلب خوتك المغاربة وخاصة ابناء الجيل الثاني والثالث يعملون بفرنسا في مناصب محترمة:اطباء,مهندسين ,رجال تعليم,مدراء ومسيرين شركات كبرى ,تقنيين ومهندسين في الاعلاميات الخ….
اما البسطاء منهم فيعملون حسب كفائتهم في مهن la manutention فلا عيب في ذلك.العيب هو الراحة النهار كامل في القهاوي والنميمة والتبركيك!!!!!!
العيش في بلاد المهجر يلزم العمل ثم العمل.
merci à hespress de publier