جمعيات نسائية مغربية تُحاكم وزيرة تسير "عكس التيار"

جمعيات نسائية مغربية تُحاكم وزيرة تسير "عكس التيار"
الأحد 20 أبريل 2014 - 19:00

“حكومة دون امرأة”، ” الحاضرة الغائبة، أو الغائبة الغائبة”، “رجعية بجبة العدالة والتنمية”، هي أولى الانتقادات التي وجهت إلى بسيمة الحقاوي وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية منذ تقلدها الحقيبة الوزارية في النسخة الأولى لحكومة بنكيران في 3 يناير 2012.

خرجاتها الإعلامية معدودة، نشاطاتها محدودة مقارنة مع بني حزبها، تصريحاتها النارية فتحت عليها أبواب جهنم من ردود الجمعيات النسائية.

الإجهاض، العنف ضد النساء، الأمهات العازبات، التحرش الجنسي، زواج القاصرات…هي قضايا شائكة كانت تنتظر منها نوعا من المرونة لكنها تحولت حسب المجتمع المدني إلى “المرأة التي لم تنصف النساء”، محاكمتها الافتراضية الأولى كانت في استطلاع للرأي صوت فيه أكثر من 60 في المائة ضد استمرار تحملها للوزارة بعد تصريحات أطلقتها حول قضية انتحار القاصر أمينة الفيلالي.

محاكمة افتراضية ثانية واجهتها بعد مشاركتها في برنامج حواري واتهامها للمدافعين عن الإجهاض بالتجار، وتوالت المحاكمات الافتراضية بين مؤيد ومعارض جعل البعص منهم يصرح بأنه ” سيعاني كثيرا مع الحقاوي لأنها تسير عكس التيار”.

احتكار ” العنف”

” استدعتنا الوزيرة لمختلف اللقاءات لكن للحضور فقط، كما تحضر الصحافة والمواطنين، لم تستدعينا الوزيرة للاستشارة كما جرت العادة، أو المشاركة في الصياغة، أو أخذ اقتراحاتنا بل فقط للإعلام وهو ما يعتبر ضربا صارخا لروح الدستور الذي ينص على ضرورة إشراك المجتمع المدني” تقول خديجة الرباح رئيسة الجمعية الديمقراطية لنساء المغرب، قبل أن تضيف مستنكرة ” ليس من حقها احتكار العمل بمفردها والخروج علينا بلجنة علمية لا نعلم طريقة اشتغالها مع العلم أنني وجمعيات نسائية أخرى لنا خبرة طويلة في الميدان وكان من المفترض أن تجالسنا على طاولة النقاش. هذه ليست مقاربة تشاركية، لتأسيس العمل، يجب أن نفكر جميعا بضمير جمعي، وليس أن نقوم بكل شيء ثم نخبرك لاحقا”.

الخطة الحكومية لمناهضة جميع أشكال التمييز ضد المرأة، والهيئة العليا للمساواة في أفق المناصفة إضافة إلى قانون محاربة العنف ضد النساء هي المحطات التي أثارت غضب الجمعيات النسائية التي رفعت مذكراتها الاقتراحية من أجل أخذها للتشاور، الإدماج والإشراك لكنها قوبلت بلجنة علمية من وضع الوزيرة.

“فوجئت بإصدار قانون لتجريم العنف ضد النساء دون إشراك الجمعيات النسائية، علما أنها هي التي اشتغلت لمدة طويلة في الميدن، واشتغلت على استراتيجية مناهضة العنف، ولها السبق في معالجة مثل هذه المواضيع النسائية، الالية الأساسية للتشاور والإشراك أنه ميمكنش نجيو ونديرو قانون هاكذا” تستنكر فاطمة المغناوي رئيسة مركز النجدة للنساء ضحايا العنف بعد اجتماعها ثلاث مرات مع الحقاوي كعضو من اللجنة القيادية لاتحاد العمل النسائي.

وتضيف المغناوي ” مدة طويلة ونحن نشتغل في الاتحاد على إنشاء المرصد الوطني لمناهضة العنف ضد النساء ويمكن القول أن ما صدر مؤخرا في قانون التجريم العنف ضد النساء فيه نقاش مطول، ومقارنة مع التجارب الأوربية المتميزة التي أصدرت قانونا إطارا لمحاربة العنف فلا زلنا بعيدون كل البعد على مستوى التدابير الزجرية، والتكفل، وعدم الإفلات من العقاب، والوقاية وعندما نقول الوقاية فإننا نقصد البحث عن جدور المشكل وتغيير العقليات التي تتوازى مع ضرورة سن قوانين صارمة”.

عنق الزجاجة

” استدعينا لعدة لقاءات لتدارس هيأة مناهضة جميع أشكال التمييز أو القانون الإطار لكن بعد إصدار القانون للأسف لم يكن هناك أي إشراك، بعد إنهاء لجنة الوزيرة لاشتغالها فيمكن القول أننا لا نعرف مضامينها، ولا طريقة اشتغالها، فقدمنا مذكراتنا بعد هذا التغييب النهائي” تصرح فوزية العسولي رئيسة الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة سائرة على نفس خطى الجمعيات السابقة.

وتضيف العسولي أن “3 سنوات من أموال الحكومة والأرقام تبين تراجع على مستوى ( النساء السلاليات، العنف، النساء العاملات، التحرش، والاغتصاب)، تجاوزنا الوزيرة ووجهنا أكثر من 6000 بطاقة لنساء معنفات لرئيس الحكومة بنكيران من أجل تعريفه بخطورة القضية وطالبناه بفتح تحقيق، لكننا قوبلنا بالتجاهل، وبالإقصاء وخرق الدستور الذي ينص على ضرورة إشراكنا”.

حرب مفتوحة من طرب الجمعيات النسائية والجمعيات المكونة “لربيع الكرامة” ضدا على الحقاوي بسبب ما أسمته إفراغ المشروع من المحتوى الذي كان من المفروض أن يتضمنه واتهمت السلطات الحكومية بإقصائهم من المشاركة في بلورة المشروع ” الغامض” لكونها فاعلا أساسيا في محاربة العنف القائم على النوع، لكنهن يشهدن لها وسط كل الزحام من الانتقادات بأنها استطاعت أن تخرج قانون مناهضة العنف من عنق الزجاجة بعد أن تم تدارسه وجمد في الأمانة العامة للحكومة سابقا.

وتقول فاطمة المغناوي في ذات السياق “إن الحقاوي استطاعت أن تخرج القانون إلى حيز الوجود وهي نقطة تحسب لها بعد أن طالبنا به كثيرا في السنوات السابقة، لكن هذا لا يمنع من ضرورة مسايرته للالتزامات الدولية التي صادق عليها المغرب ورفع عنها التحفظات، ولهذا قدمنا اقتراحات إضافة إلى جمعيات أخرى بحثا عن الإشراك وإيجاد حل لهذه الوضعية الشاذة”.

غياب الدعم

العنف لا يطال النساء فقط بل يطال الرجل أيضا وهو ما عبر عنه عبد الفتاح البهجاجي قائلا ” أكثر من 10000 حالة مصرح بها منتشرة في المجتمع المغربي لمختلف أشكال العنف والتحرش ضد الرجل ، لكن لحد الان لم يتم دعمنا أو الاتصال بنا أو إدماجنا كجمعية تشتغل منذ 2008 على الموضوع في قانون مناهضة العنف وأريد أن أخاطب الحقاوي أن الأسرة لا تتضمن فقط المرأة والطفل بل الرجل أيضا ويجب مراعاة هذا الجانب” .

جمعيات كثيرة من المجتمع المدني تشتغل بدون دعم الوزارة وتشتكي من ذلك بسبب أقدميتها وخبرتها الطويلة وسبقها لتكسير الطابوهات حيث تقول نجاة أنور رئيسة جمعية متقيش ولدي ” لا دعم لا تواصل، لا تفاعل مع العلم أننا أولى بالدعم من طرف الوزارة لأننا أول من اشتغل على موضوع اغتصاب الأطفال في المغرب ونستحق بعض الاعتراف المادي والمعنوي، سابقا كان هناك دعم رمزي لكن للأسف مع الحقاوي نتمنى أن نعرف سبب هذا التجاهل من طرفها”.

الدعم الذي لا تحصل عليه نجاة أنورـ تحصل عليه نجية أديب في جمعية متقيش ولادي التي صرحت لهسبريس أن ” الكذوب على الله حرام، الوزيرة دايرة خدمتها وتتصل بنا ديما وكاين إشراك وتواصل ودعم مادي نحصب عليه سنويا. لكل ذي حق حقه”.

أما بالنسبة لعائشة الشنا رئيسة جمعية التضامن النسوي للأمهات العازبات الجمعية السباقة لكسر الطابوهات في مجتمع محافظ قترى” أن موضوع الأمهات العازبات أكبر من الوزيرة الحقاوي ويتجاوزها، لكونه يستدعي مشاركة جميع الوزارات من تعليم، وعدل وإعلام وصحة” فالسياسة العمومية -تقول الشنا – “يجب أن تكون شاملة وتحت مراقبة الحكومة كاملة وإلا فحقوق كل الأطفال المتخلى عنهم معلقة في رقبة كل فرد تقلد المسؤولية”، تورد الناشطة الجمعوية التي أشارت إلى أن جمعيتها لم تطلب الدعم لظروف خاصة بها.

‫تعليقات الزوار

52
  • متتبع
    الأحد 20 أبريل 2014 - 19:11

    ……تسير عكس التيار لانها لا تدري في السياسة اي شئ وتظن ان التسيير الحكومي هو انا عكسنا …………ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتيكم خيرا والسلام

  • Zico
    الأحد 20 أبريل 2014 - 19:20

    la Meilleure femme Bassima El Hakkaoui, quand vous regardez toutes ces associations critiquaient cette femme je ne doute nullement en sa bonne gestion et qu'elle a une karisme, et c'est qui pousse les autres de l'attaquer via ces associations fondées pour servirent leurs bien Stop. publier Svp

  • أبوحمزة الادريسي
    الأحد 20 أبريل 2014 - 19:23

    السيدة الوزيرة تشتغل في صمت و أبلت البلاء الحسن من أجل المرأة و الطفولة
    و هي حاضرة في المشهد دائما كباقي إخوانها في الحزب.
    اليوم فقط أطرت لقائين مع المواطنين: الأول في مدينة تالوين و قد توج بالنجاح وحضره جمع غفير من نساء تالوين و نساء المناطق الجبلية المجاورة اللواتي تكبدن عناء السفر لينقلن أسئلتهن للسيدة الوزيرة.
    أما الثاني فلا يزال جاريا في قاعة المغرب العربي بتارودانت لحد كتابة هذه السطور.

  • يوسف بن تاشفين
    الأحد 20 أبريل 2014 - 19:26

    لا أعرف الوزيرة فهي فعلا غائبة في الاعلام لكن ما دامت تسبح ضد تيار هذه الجمعيات النسائية العلمانية فهي على الحق .. أحسن بكثيييير من تلك التي شرملت اللغة العربية أو الاخرى التي قالت ان الاذان يزعج السياح

  • محمد
    الأحد 20 أبريل 2014 - 19:36

    الدعم الذي لا تحصل عليه نجاة أنورـ تحصل عليه نجية أديب في جمعية متقيش ولادي. اذا كنتم جمعية قانونية فلكم نصيبكم من اللمال. ثم ماذا عن المال من الخارج فرنسا, اسبانيا, امريكا الخ… الم يظهر اسم جمعيتكم في لائحة الجمعيات واموالها?

  • Regragui
    الأحد 20 أبريل 2014 - 19:50

    هاته الجمعيات دمرت الأسرة المغربية دمرت معنى الحياة الكريمة للأسرة
    في المغرب كما عاشها أجدادنا دمرة مستقبل أطفال المدونة دمرت الشارع
    المغربي شجعت على الفساد جهرا سوف تأتي على كل شيء أخضر ويابس.

  • majus
    الأحد 20 أبريل 2014 - 19:52

    je pense que personne n a le droit d obliger madame la ministre a epouser le point de vue des ces associationsmais a respecter et promouvoir la politique generale de son partie.si chaque ministre se plie aux desideratas des associations ce ne peut etre qu un bordel !negocier les dossiers ne veut pas dire se mettre a genoux pour repondre tjrs aux voeurs de ces associations. je suis le premier a voter pour cette valeureuse dame si demain elle se represente dans ma circonscription?.

  • للاسف
    الأحد 20 أبريل 2014 - 19:56

    من يجب محاكمته في الحقيقة هم هؤلاء الجمعيات التي تدعي انها تدافع عن النساء ،و هي في الحقيقة تتلقى اموالا كثيرة من الجمعيات الغربية لخدمة اجنداتها المتمثلة اساسا في اخراج المراة من جلبابها الاسلامي و اخلاقها

  • Maroc fort
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:09

    جمعيات فارغة و مسيسة، لا علاقة لها بمصلحة النساء. لم يوكلهم أحد للدفاع عنه. إذا كانت هذه الجمعيات تريد حقيقة خير فاليذهبو إلى أبواب المحاكم و يحاولون خلق الصلح بين الأزواج، فاليذهبو إلى الأزقة المحاذية للثانويات و يتحذثن إلى نساء المستقبل و ينصحنهن، بإختصار العمل باين و الهدرة الخاوية باينة. و الظهور في الإعلام ليس هو العمل.

  • الشرقي
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:10

    من تمثل هذه الجمعيات و ما عدد المنخرطين فيها و من فوضها الحديت باسمه
    وكيف تمنح الجمعيات اموال الشعب دون فائدة بل ان كثير من الجمعيات ﻻ توجد اﻻ علي الورق و ﻻ تقوم باي نشاط واعضاء المكتب الذين ينتسبون غالبا الي عائلة واحدة يقتسون اموال الدم بينهم ويدونون علي الورق انشطة لم يقوموا بها بتاثا
    وكثير من الجمعيات اسندت الي زوجات او اخوات او اقارب مستشارين جماعيين او رؤساء جماعات محلية او رؤساء احزاب

  • مصطفى
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:12

    اللي عندو شي اجندة او شي تعليمات يمشي يقضيها في المجالات ديالو وخلي عليه للاه بسيمة الحقاوي في التيقار. السيدة الوزيرة خدامة بالصح والكذب عليها حرام.والله يوفقها للخير.

  • Ahmed
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:16

    من وجهة نظري ان كل هذه القسوة في نعت السيدة الوزيرة هو الشعور بخيبة الامل في الحصول على مقاعد في البرلمان مستقبلا وكذا شعورهم بتقدم شعبية السيدة الوزيرة في المجتمع المغربي و كذا حصولها على قدر كبير من الاحترام والتعاطف من قبل أغلبية الشعب المغربي المسلم.

  • عزيز بني تجيت
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:17

    رغم أن الحكومة تريد إشراك بعض الجمعيات التي تعنى بشؤون المرأة بحسن نية إلا أنها تصطدم بأفكار تضرب في عمق ديننا الحنيف كمبدأ "المساواة" هذا المصطلح الذي يتم تمديده يمينا وشمالا بدون نهاية،حتى أصبح يشهر على الرجل في بيته من قبل زوجته، فلو أن الحكومة ذهبت في نفس الخط لدخلنا في نفق لن نخرج منه أبدا، يكفي ما نسمعه من قبل جمعيات تونسية تدافع عن حق المرأة في زواج غير المسلم، هذه هي النتيجة ..

  • الطنجاااوي
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:28

    عن أي تيار تتحدث هذه الجمعيات؟
    الحقاوي وزيرة مسؤولة وليست مثلكن مرتزقات الجمعيات…هي وزيرة تعرف أن التوازن قيمة، أما أنتن مثل الذي يركض نحو الهاوية…تمثلن التطرف المتهور لا تعرفن الحق من الباطل..

    لحقاوي ترى أن المطالب يجب أن تكون حقوقا..أما أنتن فتحاولن أن تجعلن الناس يخلطن الحق والباطل لهذا ينفر الناس منكن…

  • منتصر
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:30

    الم يكن الاجدر بكاتب المقال ان يورد رد السيدة الوزيرة على كلام الجمعيات اليس من الممكن ان تكون لها وجهة نظرها وتحليلها الخاص للعلاقة مع هاته الجمعيات، التي ابانت معظمها عن عداوة لكل ما هو اصيل في مجتمعنا وعملت لسنوات على دس السم بالعسل من خلال اظهار هدف نبيل واستعمال اساليب وتمويلات مشبوهة للوصول بالمغرب الى مستوى الدول المنتحرة اخلاقيا

  • نبيلة
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:38

    لم نكن ننتظر من بسيمة أن تنصف النساء من الجرائم التي ترتكب ضدهن،مواقفها كانت واضحة منذ البداية ،لا تستطيع اتخاذ قرارات وسلطة بني حزبها أقوى منها بكثير….لم نكن ننتظر منها شيئا على أية حال وكنا نعلم أن معركة المساواة ستتأجج إبان ولايتها..

  • Krimou El Ouajdi
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:48

    عائشة الشنا رئيسة جمعية التضامن النسوي للأمهات العازبات:
    Elle devrait avoir honte cette dame le fait qu'elle porte ce nom. Parler d'autres choses ne vaut pas la peine.

  • الي الوزيرة
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:53

    ليس في القنفد أملس!
    نفس نهج الإخوان عدم إشراك الأخرين و أكنهم هم من يمتلكون الحقيقة المطلقة . نفس عقلية تسلطية.
    أتمني من سيدة وزيرة و حزبها أن لا يصرخ و يتباكي إدما فاز غدا حزب أخر وأصر علي إقصائكم من تخاد القرار "بلجنة علمية"!
    فأنتم تعطون اليوم القدوة. لن أنسي تصريحاتها يوم وفاة الفلالي كانت صادمة وغريبة من مرأة رغم أني رجل…غريب كم هو عجيب غسل دماغ مرأة ضد حقوقها كمواطنة.

  • boudraa@tanjer
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:57

    يجب مراجعة المدونة الاسرى بالكامل وادخال بنود جيدة من الشريعة الإسلامية السمحاء عوض الإملأت الخارج خصوصا اعداء الملت والدين اكانو بالخاج اوبداخل(اولاد واحاد فرنسى) منها السترت وحشمة بلباس شرعي عدم الإختلاط بالمدارس والعمل والشارع والاماكن العامة وفرض اجباري غطاء الرئس ،اما الحقوق نحن لنا معها مجانية التعليم والصحة وتوفير الشغل والسكن الائق وارتفاع المدخول الشهري لفرد وكدالك المتقاعد وحرية التعبير بشرط ان لا تتعدى هده الحرية الاخر والمجتمع والدين.

  • عبدالله
    الأحد 20 أبريل 2014 - 20:57

    سبحان الله رئيسات جمعيات كل همهن ان القوانين صيغت دون مشاركتهن او عدم استفادتهم من الدعم كما يردن نسخ القوانين الغربية لتطبيقها في المغرب رغم اختلاف الدين والأعراف والثقافات
    السيدة الحقاوي هي للاكم باللغة العامية النور يسطع من وجهها وهي تعمل من غير ان تخاف لومة لائم في الحق اما أنتن فوجوهكن تصنفكن ضمن لائحة المشرملات كيف لا وأنتن تتكلمن عن المهات العازبات فان لم تكن هاته الام العازبة قد وقعت فيما وقعت وهي ضحية خطف وعنف واغتصاب فإنها تكون قد فعلت فعلتها وهي راضية ويمكن تصنيفها ضمن(. ) استحيي ان أقولها ويجب بذلك معاقبتها مع شريكها لأنهما جنيا على طفل بريء
    على كل حال كل هذا ناتج عن الحريات والانحلالات التي تطالب بها هذه الجمعيات

  • ABDKAD
    الأحد 20 أبريل 2014 - 21:08

    Il est etonnant de lire des jugements sur nos ministres qui n ont rien a voir avec la realite sinon des reglements de comptes politiques.Il y a une semaine on lisait sur la presse que la plupart des ministresont eu la note 0 et rare ceux qui ont eu plus de 10 sur je ne sais quoi au sandage!!!!!!!!!Decidement on est fort pour critiquer les autres,quant a nous on est sans reproche.Aujourd hui qui a donne a cette journaliste ce droit d etaler un bilan politise sur Mme la ministre Al Hakkaoui.Ou est le bilan de sa predecesseur Mme Skalli oubien parce qu elle est de la meme ideologie socialiste que ses associations de Rabat dans la plupart des femmes divorcees et veulent que toutes les femmes du Maroc soient dans leur merdes.Il veulent imposer leur ideologie au peuple marocain qui les a disqualifiees dans les urnes.Il les a sortit par la porte et il veulent retourner par la feunetre du dialogue sociale!!!!!!!!!!!!!

  • زكيندو
    الأحد 20 أبريل 2014 - 21:31

    تحية تقدير واحترام للاستاذة بسيمة الحقاوي
    نعم ايها السادة هذه الجمعيات المسخرة من الخارج للاجهاز على الاسرة المغربية وتغريبها ومسخها تريد ان يستشيرها الناس في كل شي…..
    وهل هذه الجمعيات استشارت المغربيات الاحرار في تلك الاطروحات الغريبة عن ثقافتنا وهويتنا
    من صوت على هذه الجمعيات او فوض لها التقرير في مصير الاسرة المغربية
    والله اذا لم يتدخل صاحب الجلالة الملك محمد السادس والناس الغيورين على هذا البلد لكان هؤلاء قد خربوا كل ما يمت بصلة الى هويتنا المغربية الاصيلة
    لا حول ولا قوة الا بالله
    وتحية للوزيرة العاقلة المتزنة التي لا تزعزعها الرياح الغربية

  • FOUAD
    الأحد 20 أبريل 2014 - 21:35

    90% من الجمعيات النسائية يسارية او "حداثية" و لذلك فتعليقي
    بدون تعليق
    Mon salam

  • Nora
    الأحد 20 أبريل 2014 - 21:46

    Madame la ministre porte une valise lourde et je trouve que la première fois une femme cherche d'accueillir les gens vieux ses femmes de droit chacune ramasse de l'argent dans leurs poche et quand la poche vide trouve le dossier de la femme pour vider leur soif

  • كريمة مازيغ
    الأحد 20 أبريل 2014 - 22:05

    المرجو من السيدة الحقاوي الالتفات إلى وضعية التلاميذ أطفال الديسليكسيا الذين يعانون من التهميش في المدارس تمهيدا لطردهم بحجة عدم مسايرتهم للتعليم

  • jaafar
    الأحد 20 أبريل 2014 - 22:23

    عندما انظر الى الكثير من هده الجمعيات و اتامل الشخصيات التي على راسها مع الاخد بعين الاعتبار بتاريخهن ووضعهن الاجتماعي و مصادر تمويل هده الجمعيات أرى في شخص الحقاوي ملاك

  • nadia
    الأحد 20 أبريل 2014 - 22:26

    pour avoir une idee claire sur le plan et la mentalite de al hakkaoui il suffit de regarder son discour quand elle etait dans l opposition , elle a proteste dans les rues de rabat contre moudawana les videos sont encore sur you tube
    la seule raison derriere son choix comme minsitre c est sa mentalite extremiste anti droits de femme: bdarija: galsa ala dwasa wdayrahome fer frigot c est son role dans ce gouvernement

  • ناقد
    الأحد 20 أبريل 2014 - 22:27

    تدعون الإسلام وتشتمون بأخس النعوت جمعيات لا تعرفون عنها شيئا. بل لا تعرفون شيئا عن الإسلام فما بالكم بقضية المرأة ولا بالسياسة انتم عبيد تابع لجماعة توظف الدين من أجل القضاء على الدولة الرجوع بنا إلى عصر الخلافة في القرون الوسطى.عصر تعتقدون وأهمين انه جنة الفردوس. عصر الطاعة و التبعية.الدولة مبنية على التشارك والتفاوض و ليس الإقصاء. دولة المؤسسات وليس دولة الأشخاص. احتراموا أنفسكم. لاتفهمون لا الدين الإسلامي ولا السياسة.اطلبوا العلم ماشي عند الحوامدية.

  • hassan
    الأحد 20 أبريل 2014 - 22:36

    malgré la jalousie des femmes laïques qui prétendent défendre les droits de l homme et de l enfant et qui cherchent a détruire la famille car elles ont échoué de construire correctement la leur, Mme bassima et son équipe restent toujours a l apogée des personnes citoyens qui cherchent le bien du pays.vive bassima et le Maroc en avant in chaa allah

  • marocain
    الأحد 20 أبريل 2014 - 22:36

    كل هدا اللغط من هده الجمعيات الموبوءة والتي لا تحمل الا الاسم يدل على مدى المنهج الصحيح الدي تنهجه السيدة الوزيرة بتواضع رغم كثرة النفاق الاستبخاس من هنا وهناك لست من البيجيدي ولا غيردالك

  • أمازيغية
    الأحد 20 أبريل 2014 - 22:41

    الشعب يكره هذه الجمعيات العلمانية و الماجورة من اطراف خارجية. الغريب انها تقول بدون ادنى حرج تمثل النساء المغربيات الطاهرات

  • citoyenne
    الأحد 20 أبريل 2014 - 23:03

    31 – أمازيغية
    الأحد 20 أبريل 2014 – 22:41

    الشعب يكره هذه الجمعيات العلمانية و الماجورة من اطراف خارجية. الغريب انها تقول بدون ادنى حرج تمثل النساء المغربيات الطاهرات
    ne parle pas au nom du peuple marocain , ceux qui critiquent ces associations sont: les pedophiles qui adorent la pedophilie halale , et les frustres sexueles allah ychafikome ayoha al makboutone

  • امين
    الأحد 20 أبريل 2014 - 23:13

    بسيمة الحقاوي اشرف من هذه الجمعيات التي تخدم اجندة خارجية

  • بنمولي
    الأحد 20 أبريل 2014 - 23:18

    هده السيدة تصلح ان تكون معلمة في روض الاطفال وليست وزيرة تقدم لنا وهي في منصب سياسي صورة امرأة من صنف خادمات البيوت المطيعات لاسيادهن الرجال تسوق صورة المرأة المغربية الخاضعة لقرارات أسيادها حتى و لوكانت قرارات غير شعبية غير معقولة . كل شيء سيبدو مع هده السيدة المحتشمة الوقورة مقبولا . انه المخزن الجديد هده المرة مهدب وقور ومحتشم. لقد ماتت السياسة وانتهى كل شيء

  • ﻫﺸﺎﻡ
    الأحد 20 أبريل 2014 - 23:27

    الله المستعان . جمعيات لنصرة المراة .حقوق المراة تحربر المراة .حتىاصبحنا بدون حقوق . قهرتونا بهذه الخزعبلات .حتىﻛثر العزوف عن الزواج لدا الشباب والسبب هو هذه الجمعيات اامكون ﻣﻌﻈﻢها من معقدات.لزبيانات تشن حروبا لهدم الاسر والبيوت بدل من التوعية الاصلاح. ماذا تريدون من وزيرة وحيدة في مجتمعع ﻣﻨﻬﻮﻙ

  • ABDOU
    الأحد 20 أبريل 2014 - 23:30

    اذكركن فقط بما قاله بنكيران عندما عابوا عليه وجود امراة واحدة في الحكومة " عطيونا عيالات قادات مشي مزوقات"…خير الكلام ما قل ودل

  • عكس التيار الفاسد
    الأحد 20 أبريل 2014 - 23:52

    السيدة الحقاوي وزيرة تسير مع التيار الذي يرضي الله وهو بالطبع يعاكس التيار الفاسد أي تيار الشيطان.والمتأمل في الشعارات التي تحملها الجمعيات والمنضمات النسائية ومن ورائها رجال جندوا طاقاتهم للمرافعة من أجل ان تحصل والعياد بالله على الحق في أﻹجهاض إذا ما كان ذلك يريحها من حمل فسقي والحصول على صفة أم عازبة وحرية الجنس والمناصفة في كل شيئ أوليست هاذه حماقات أهل علمان.

  • ali
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 00:18

    merci bassima hakaoui pour tous les choses.

  • m:said
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 00:33

    الذي يظهر جليا منذ الوهلة الاولى هو الجمعية الام والفرع وكيف تكونت الجمعيات الاخرى واذا كنا نعتمد اظهار ومقاربة الاسماء فهي كثيرة لايمكن حصرها .وبالنسبة للحقاوي فاذا كان لها دور في الحكومة فلماذا يتم تهميشها واقصاؤها؟

  • marocain
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 00:50

    يريدون سلخ البلد من كقيمه التي عاش بها في امن واستقرارلقرون

  • عابر سبيل قنيطري
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 02:00

    و عاقوا بيكم أبنيات ماما فرنسا…..كلكم تريد الحصول على المزيد من الدعم -الخارجي بالخصوص- مستعدات لبيع كل شيئ من أجل مصالحكن الشخصية واأسفاه عليكن و على افكاركن الهدامة. اما السيدة بسيمة فهي تعمل من أجل إرضاء ربها و ضميرها في إصلاح ما يمكن إصلاحه مما أفسدت أخواتكن السالفات. وفقها الله لكل خير.

  • Fatine
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 07:52

    Madame la ministre ne fait qu'appliquer une politique de déni absolu des droits fondamentaux de la femme et de l'enfant. Son engagement est nul, on ne l'a jamais entendu prendre la défenses des femmes violées, c'est choquant pour une femme comme elle qui porte une responsabilité politique. Elle aurait démissionner dès le début afin de garder sa crédibilité. Nous vivons dans une société gérée par des psychorigides et incompétents notoires.
    Je suis plus que choquée quand je la vois dans les médias. Madame HAKKAOUI, vous n'avez pas de charisme, vous êtes comme on dit "droite dans vos bottes" alors restez-y puisque vous êtes si bien et laissez le soin aux vrais femmes de terrains prendre le relais, elles l'ont fait bien avant que vous n'ayez une conscience politique et sociale et pardonnez moi, une je ne sais pas si vous en avez eu un jour. Le problème c'est que vous êtes soutenue par une majorité de "faux barbus" et de "faux démocrates" qui pratiquent une politique de "bricolage" .

  • abdou
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 08:22

    tous les problemes de la femme doivent etre solutionnés en se referant au coran et sunna.les sentiments n'ont pas de place.les associations feminines ne peuvent pas etre plus indulgent qu'ALLAH Dieu miserecordieux.je me demande pourquoi ces associations feminines ne s'interessent pas autres problemes de la femme tels la prolongation de la periode de maternité…

  • الجمعيات النسائية
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 09:11

    بسيمة الحقاوي أفضل وزيره على الإطلاق في تاريخ المغرب. بحكم عدد كبير من المسؤولين لا بحكم الجمعيات العلمانية. …..

  • العربي
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 09:35

    أموال دافعي الضرائب تذهب الى جيوب ما يسمى بجمعيات المجتمع المدني ، هذه الجمعيات التي لا تمتل الا نفسها ،اصبحت تظن انها تمثل شرائح المجتمع المغربي ، وتريد ان تحشر انفها في كل صغيرة وكبيرة من القرارات التي تتخذها الدولة إنه العبث ،بحكم كوني مغربي واتمتع بحقي كمواطن غيور على هذا الوطن اطالب بمحاسبة مسييري تلك الجمعيات فيما يخص الدعم الذي تلقوه ويتلقونه من الدولة والكف عن اداء الدعم لها ، لان العمل الجمعوي كما اعرف يكون بدون مقابل اذا كان الشخص الذي يمارسه له غيرة على البلد ويرغب في تقدمه ورقيه، وكفى مزايدة على هذه الوزيرة اوتلك.

  • امازيغي حر
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 10:33

    صدق رسول الله عندما قال ان اخير صفوف الرجال هو الصف الاول واشر صفوف النساء هو الصف الاول ، ان الصف الاول الذي تتزعمه العلمانيات مما لا شك فيه سيؤدي بالمجتمع الى الانحلال والتفسخ وكثرة الدعارة وزندقة النساء والعنوسة واندحار ما تبقى من الاخلاق والركوب في احضان المجتمعات الغربية التي حولت النساء الى سلع رخيصة تعرض في الواجهات الزجاجية ، ومما لا شك فيه فان دخول الالاف من نساء الغرب في الاسلام بشكل سنوي هو هروب من ذلك الواقع الذي يحاول نساء المغربيات الكارهات للدين ولله ورسوله والاسلام ان يزجن فيه المجتمع المغربي .
    لو كانت المجتمعات الغربية فعلا تتمتع بالمناصفة لو كان كاس اروبا للمنتخبات النسوية بنفس قيمة كاس اروبا للمنتخبات الرجولية ، ولو كانت الميداليات التي تقلد بها النساء بنفس قيمة ميداليات الرجال ، لا يستطيع احد ان يقنعني بالجواب . وعندما يتحقق ذلك سنقول بان المجتمعات الاروبية التي لا زالت تحتقر المراة تحقق لشعوبها المساواة بين الجنسين.

  • محمد
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 11:13

    هذه الجمعيات لا تمثل الا العلمانيين ، والمجتمع المغربي مسلم رغم انفهن، والوزيرة بسيمة مناضلة حقا ولا يجب ان تلتفت لمثل هذه الجمعيات المرتزقات بقضية المرأة

  • omar
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 11:58

    إن السيدة بسيمة الحقاوي معروفة بعملها وخدمتها للقضايا النسائية أما الجمعيات النسائية التي نسمع عنها ولها مطالب فإنما هي جمعيات علمانية لا تمثل إلا نفسها وتريد من خلال مطالبها تدمير ركن الأسرة ولا يهمها دين ولا أخلاق نرجو الله أن يجعل كيدهم في نحورهم ويحفظ نساءنا وبناتنا ومجتمعنا من شرهم

  • Salafi tetouani
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 12:04

    دلت السنة ومقاصد الشريعة والإجماع والواقع على أن المرأة لا تتولى منصب الإمارة ولا منصب القضاء ؛ لعموم حديث أبي بكرة أن النبي صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن فارساً ولّوا أمرهم امرأة قال ( لن يفلح قوم ولّوا أمرهم امرأة ) فإن كلا من كلمة ( قوم ) وكلمة( امرأة ) نكرة وقعت في سياق النفي فَتَعُم والعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب كما هو معروف في الأصول
    وذلك أن الشأن في النساء نقص عقولهن ، وضعف فكرهن ، وقوة عاطفتهن ، فتطغى على تفكيرهن ولأن الشأن في الإمارة أن يتفقد متوليها أحوال الرعية ، ويتولى شؤونها العامة اللازمة لإصلاحها ، فيضطر إلى الأسفار في الولايات ، والاختلاط بأفراد الأمة وجماعاتها،وإلى قيادة الجيش أحياناً في الجهاد ، وإلى مواجهة الأعداء في إبرام عقود ومعاهدات وإلى عقد بيعات مع أفراد الأمة وجماعاتها رجالاً ونساءً ،في السلم والحرب ، ونحو ذلك مما لا يتناسب مع أحوال المرأة ، وما يتعلق بها من أحكام شرعت لحماية عرضها ، والحفاظ عليها من التبذل الممقوت
    ويشهد لذلك أيضا إجماع الأمة في عصر الخلفاء الراشدين وأئمة القرون الثلاثة المشهود لها بالخير إجماعاً عملياً على عدم إسناد الإمارة والقضاء إ

  • احمد
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 12:37

    " ويحق الله الحق بكلماته ولو كره المشركون " جاء الوقت لافراز كل جمعية ومحاسبتهم على كل الاختراقات الغير الاخلاقية المدعمة من الخارج " شعب اليوم المغربي اراد ان يعرف الصديق والعدو " يجب محاكمة كل عدو' فان اعداء هذه الامة اصبحت تفرق بين المرء وزوجه' وبين الام وولدها وبين الاخ والاخت فما بالكم عندما نصل الى هذا الحد ماذا بقي لنا ' يرفعون باالخبيث ويقدسونه ' ويطيحون بالصالح العالم فقد صح قول الرسول "ص" اذا اسند الامر الى غير اهله فانتظر الساعة ' نطلب من الاخت الكريمة " الحقاوي " ان تنظري لما فيه الخير والصلاح لهذه الامة من خلال " الشريعة الاسلامية " الله ايوفقك انشاء الله "" ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يؤتكم خيرا """ صدق الله العظيم

  • امي حنى
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 16:28

    تسير ص\ضد التيار العلماني الاستعلائي التحكمي التسلطي المستورد
    وحق ان الالسن كثيرة والكلام الفارغ كثير اما الزبد فيدهب جفاءا اما ما ينفع الناس فيمكث في الارض وزبد البحر كثير ووزنه خفيف وكدلك المعارضة

  • زكرياء
    الإثنين 21 أبريل 2014 - 20:29

    بل جمعيات ضد التيار.
    جمعيات عدد المنخرطين فيها لا يتجاوز رؤوس الاصابع واريد التحكم في السياسة الوطنية. لا عجب انها ديمقراطية بنو علمان

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش