24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
23 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:35 | 08:01 | 13:46 | 16:52 | 19:22 | 20:37 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- رصيف الصحافة: مديرية الضرائب تلغي ضريبة "التمبر" على الأدوية
- معتصمون ينددون بأوضاع مشفى "سعادة" بمراكش
- دفاع "معتقلي الريف" يلزم الصمت ويتخوف من تأثيرات على القضاء
- كولومبيا تفجر بيت قطب المخدرات بابلو إسكوبار
- وكالة الأنباء الجزائرية تنقل الاحتجاجات ضد بوتفليقة
- مئات الجزائريين ينتفضون ضد ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية خامسة - (74)
- الأمن الجزائري يعترض طريق مئات المحتجين نحو القصر الرئاسي - (64)
- غوتيرس: الصحراء تنتظر حكماً ذاتياً يتوافق مع قرارات الأمم المتحدة - (60)
- بوليف: السرعة وراء حوادث السير .. و"الرادار" يردعُ المخالفين - (50)
- سوق الشغل .. غالبية الأجراء في المغرب لا يتوفرون على عُقدة عمَل - (43)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
صرخة أفارقة جنوب الصحراء .. هل أصبح المغاربة "عنصريين"؟

"نحن نعاني هنا، العنصرية تبدأ من لون البشرة"، تقول فاطيماتا، سيدة غينية في عقدها الثالث، استقرت بالمغرب منذ حوالي أربع سنوات بعدما كان حلمها أن تهاجر إلى الضفة الأخرى من العالم، حيث يوجد "فردوسها الأوروبي".
تعيش فاطيماتا من عملها بائعة لبعض المواد المصنعة في دول إفريقيا جنوب الصحراء. تجلس ساعات طويلة داخل الساحة المقابلة لباب شالة في انتظار زبائن مفترضين، بينما تؤنس زميلاتها في العمل وحدتها بأحاديث لا تكاد تنتهي حتى تبدأ من جديد.
تحت مظلة شمسية، تظل السيدة الغينية منهمكة في إعداد باروكات ضفائر إفريقية، على مقربة من مغاربة كثر، تجمعهم هذه الساحة الواسعة لكسب قوت يومهم. وعما إن كان الحكم الذي أطلقته قاسيا جدا، بحكم وجود الكثير من المغاربة الذين لم يسبق لهم معاملة الغرباء معاملة سيئة، تقول فاطيماتا: "طبعا ليس كل المجتمع يعاملنا بهذه القسوة، لكن يمكنني أن أقول لك إن 90 في المائة ممن التقيتهم عنصريون".
حسب الإفادة التي قدمتها السيدة الغينية، المقيمة بالرباط بدون وثائق ثبوتية، فإن العمال الذين يشاركونها الفضاء الذي تعمل فيه ليسوا لطيفين بدورهم. "نعاني مشاكل كبيرة، خاصة هنا وسط المدينة، الكل يعتبرنا غرباء ولا يجد حرجا في أن يطلب منا العودة من حيث أتينا بسبب أو بدونه"، تزيد.
عاصمة إفريقيا
أضحت العاصمة الرباط في السنوات الأخيرة وجهة مفضلة للكثير من المهاجرين القادمين من دول إفريقيا جنوب الصحراء. جاء كثير منهم بغرض الهجرة السرية إلى أوروبا، فقرروا، بعد الفشل المتكرر في ذلك، الاستقرار بأحياء هامشية في ما يشبه "غيتوهات" لعل القادم من الأيام يحمل لهم من المفاجآت الشيء الكثير.
جزء آخر من هؤلاء جاء للدراسة والتحصيل، فعاد كثير منهم إلى بلدهم الأم، فيما قرر آخرون إيجاد فرصة عمل والاستقرار هنا بحثا عن تجربة مهنية جيدة. هكذا، ستصبح عدد من مدن المملكة، وعلى رأسها الرباط، حاضنات جديدة للهجرة جنوب-جنوب، إلى أن جاءت اللحظة التي ستأخذ فيها الأمور منحى آخر، وذلك باعتماد المغرب، لأول مرة، سياسة جديدة للهجرة، فتحت بموجبها الأبواب أمام المهاجرين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء للاستقرار هنا والحصول على حياة جديدة.
غير أن هذه السنوات كلها لم تنجح بعد في تمكين جزء غير يسير من المجتمع المغربي من تقبل فكرة وجود أجانب بلون بشرة مختلفة يعيشون إلى جانبهم، ويعملون في مهن غير مهيكلة، كما في مناصب سامية بالقطاع الخاص وشبه العمومي، في حين أن أبناءهم يتقاسمون البطالة والضياع.
ما يبرر هذا الطرح، إلى جانب كل الشهادات التي استقتها هسبريس، هو وجود حملة غير مسبوقة في العالم الافتراضي طيلة الأشهر الماضية، يقودها أشخاص بهويات غير معروفة، ويشارك فيها مغاربة كثر من أعمار ومستويات سوسيو-ثقافية مختلفة، يرفعون جميعهم شعار: "لا للسود الأجانب بيننا". فهل أصبح المغاربة فعلا عنصريين؟ ما رأي المهاجرين أنفسهم؟ وهل هذه الانطباعات بدورها صحيحة؟
معاناة بتاء التأنيث
تقول فاطيماتا، وهي تغطي وجهها بثوب أبيض مخافة أن تتعرف عليها السلطات والعائلة، إنها تتعرض للمعاملة غير اللائقة بشكل مستمر، وتضيف أنها تتعرض للاعتداءات اللفظية والجسدية من حي لآخر، وأنها تكون ضحية للأذى اللفظي فقط لأنها تمر بجانب شخص عنصري.
لا تخفي هذه السيدة أنها عانت كل أشكال التمييز والاحتقار طيلة مسار حلولها بالمغرب، هاربة من واقع معيشي أكثر قسوة ببلدها الأم، غير أن الحلم الذي قطعت من أجله آلاف الكيلومترات أصبح يظهر لها الآن سرابا، حيث تعبر بقلب منفطر، وتحول الغصة في حلقها إلى كلمات: "هناك مغاربة ومغاربيون في أوطاننا، نحن قطعا لا نعامل الأجانب بالمثل، فنحن نحترمهم ولا نسرق ممتلكاتهم".
إذا كانت لديك بطاقة إقامة في المغرب سيكون حتما الأمر مختلفا، حسب ما تؤكده فاطيماتا، حيث يصبح المهاجر المتوفر على كل الوثائق القانونية محميا بحكم القانون، وغير خائف من مواجهة كل شكل من أشكال العنصرية.
"الكل ينعتنا بالأفارقة، علما أننا جميعا أفارقة في نهاية المطاف، ولا فرق بين واحد وآخر، الله وحده من جعلنا مختلفين عن طريق لون البشرة، لكن الدم الذي يسري في عروقنا هو نفسه!"، تقول المتحدثة ذاتها.
عنصرية 2.0
يتفق هشام الراشدي، وهو خبير في موضوع الهجرة، مع ما جاء على لسان فاطيماتا في ما يتعلق ببطاقة الإقامة، مؤكدا أن السياسة الجديدة للهجرة، التي تبناها المغرب في شتنبر 2013، جعلت الأمور تتغير بالنسبة إلى هذه الفئة من المهاجرين بشكل غير مسبوق.
ويعتبر الراشدي، في حديث مع هسبريس، أن السنوات التي تلت هذا التاريخ الهام، شكلت نقلة نوعية بالنسبة إلى المجتمع في سياق قبوله أكثر للتعايش وفتح الفرصة أمام المهاجرين في ميادين مختلفة، محذرا في المقابل من استمرار وجود أفعال مقاومة لهذا المسار.
"كفاعلين في الميدان، نرى أن هذه الممارسات العنصرية بدأت تقل على مستوى الواقع في السنوات الأخيرة، لكنها عرفت تطورا غير مسبوق في العالم الافتراضي"، يؤكد المتحدث ذاته. إذ في الأشهر الأخيرة، على وجه الخصوص، شهدت مواقع التواصل الاجتماعي موجة غير مسبوقة من العنصرية، كانت أبرزها دلالة الحملة الشرسة التي دعت إلى ترحيل جميع المهاجرين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء بعد حادث مقتل حارس ليلي بأحد المجمعات التجارية بفاس من طرف مهاجرين. إذ اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي منشورات وتعاليق عنصرية تحمِّل الدولة مسؤولية فتح المجال أمام هذه الفئة للحصول على عدد من الحقوق الأساسية، وعلى رأسها حق الإقامة والعمل بالمغرب، متضمنة عبارات جارحة تلصق فعل الإجرام بالمهاجرين المقيمين بالمغرب، وتتأسف على الحقوق التي أقرتها الدولة في سياستها الجديدة للهجرة تجاه هذه الفئة.
كما لفتت صفحة عنصرية تحمل اسم "معا ضد حملة الزنجنة بالمغرب" الانتباه على موقع الفايسبوك، حيث تتضمن منشورات جد عنصرية مطالبة بتقليص أعداد المهاجرين بالمغرب، قبل أن تنجح إشعارات متعددة لإدارة الفايسبوك في إغلاقها نهائيا.
وبين الفينة والأخرى تظهر صور وتعابير عنصرية على الفضاء الافتراضي على غرار إعلان تم تداوله على نطاق واسع، يقول صاحبه: "ممنوع الكراء للعزاب والأفارقة".
ويرجع الراشدي هذه السلوكيات بالعالم الافتراضي إلى "مقاومة التعايش مع الآخر، في استغلال تام للسرية التي تمكنها مواقع التواصل الاجتماعي للواقفين وراء هذه الصفحات"، مضيفا: "هكذا بدأت تتناسل الصفحات المسيئة للمهاجرين، وهو مؤشر أعتقد أنه دال على تزايد نسبة التعايش داخل المغرب".
هل ترتبط العنصرية بالوسط الاجتماعي؟
في مكان نشيط بحي حسان بالرباط، وجد يانيك، وهو شاب كاميروني في عقده الثاني، مكانه المناسب لوضع طاولته الصغيرة التي يعرض عليها هواتف نقالة. هذه الطاولة الصغيرة هي كل ما يملك في هذا الحي البعيد عن مسقط رأسه بآلاف الكيلومترات.
"عانيت العنصرية في أماكن مختلفة، طنجة، الناظور وغيرها"، يقول هذا الشاب المقيم بالمغرب منذ 5 سنوات لجريدة هسبريس الإلكترونية، مضيفا أن "البعض منهم يتعامل معك بشكل سيء فقط لأنك مختلف وتحدثه بالفرنسية التي ربما لا يحبها".
يواجه يانيك أحيانا من يتعاملون معه بطريقة عنصرية، غير أن ذلك لا يجلب له غير الكثير من المتاعب. "عندما أقول لأحد ما إنك عنصري بسبب إساءته لي يستشيط غضبا، حينها أحاول ما أمكن تجنبه والذهاب إلى حال سبيلي. أحاول دائما ترك كل هذه التصرفات لحكم الله".
في المقابل يوضح يانيك أن المغاربة ليسوا في مجملهم عنصريين، مبرزا أن الكثير منهم لطفاء مع الأجانب المنحدرين من دول جنوب الصحراء ويعاملونهم بطريقة حسنة، "ككل المجتمعات هناك الأخيار والأشرار"، يزيد مؤكدا.
غير بعيد عن المكان الذي يشتغل فيه يانيك، يعمل مامادو، وهو شاب في عقده الثالث، داخل مركز للنداء، وخلافا لأبرز الشهادات التي استقتها هسبريس، يصرّح مامادو: "لا أتعرض في حياتي اليومية لأي مضايقات ملفتة، باستثناء بعض المرات التي وقعت لي فيها مواجهات مع مواطنين يحملون حقدا تجاه المهاجرين".
مامادو مقيم بالرباط منذ حوالي 5 سنوات، حصل قبل عام تقريبا على بطاقة الإقامة، وهو يعمل الآن مسؤولا تجاريا داخل مركز النداء المشار إليه. "لا أجد أي تمييز في عملي، على العكس من ذلك، ربطت صداقات كثيرة داخله، وأصبحت جزءا من هذه العائلة الكبيرة، الكل يعاملني باحترام، وأنا بدوري أبادلهم الشعور نفسه".
يقول الراشدي إن العنصرية غير موجودة في مراكز النداء على سبيل المثال، على اعتبار أن "المغاربة المفرنسون العاملون في هذه المراكز يكونون أكثر انفتاحا وتقبلا للأجانب"، مضيفا أن "المجالات التي ليست فيها تنافسية كبيرة لا تكون فيها العنصرية حاضرة عكس المجالات التي يكون فيها التنافس على الرزق حاميا".
ويرى الراشدي أن العنصرية في الواقع غير مرتبطة بالوسط الاجتماعي بقدر ما هي مرتبطة بعوامل أخرى كثيرة. "ففي الوقت الذي توجد بعض أشكال العنصرية في أحياء شعبية هامشية ضد هذه الفئة، ينبغي ألا ننسى أن الأحياء الشعبية هي التي وفرت الفضاء الأول الذي اندمج فيه المهاجرون، حيث كان شباب هذه الأحياء يخبرون المهاجرين حينما تكون هناك حملة أمنية"، يقول الراشدي، في إشارة إلى روح التضامن الحاضرة بين هؤلاء، معتبرا أن "المهمش ينحاز دوما إلى المهمش مثله".
في مقابل ذلك، يعتقد المتحدث ذاته أن العديد من الأحياء النخبوية تنتشر فيها بعض مظاهر العنصرية، من قبيل رفض إكراء المنازل للمهاجرين المنحدرين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، بشكل يؤكد أن هذا الفعل غير مرتبط بالغنى أو الفقر ولا بالأمية أو التعليم، بل هو فعل إنساني مرتبط بأشخاص يخشون الآخر المختلف ويرفضونه بدون أي سبب.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (84)
لا للعنصرية بسبب اللون او الدين اوالجنس او العرق.
سبع او ثمانية ملايين مغربي تشتثوا عبر اصقاع المعمور ,وكاءن قنبلة ذرية نزلت علينا .وتجد من يقول ''لا نريد مهاجرين افارقة''.
بركات تمازيرت انون اياد.مرحبا بكم ,المغرب وطنكم .
لكن حين يسعى غيرنا لدوسنا بالاقدام
حين يتجرأ على اغتصاب بناتنا واطفالنا
حين تسرق محلاتنا وتستحيا نساؤنا فسنكون رغما عنا عنصريون
اهلا بالسلام اهلا بكل من وطا ارضنا بكل احترام وتحن مغاربة ولسنا عنصريين ولا فرق بين عربي وعجمي ولا بين اسود وابيض الا بالتقوى لقنوها لنا ونحن صغارا في الابتدائى
فلاغاربه فمخطط العنصريه الي خططه اللوبي سورسو اصبح تقتات به الجمعيات العالمية التي تدافع على حقوق الانسان ووو بلا بلا ..
كل بلد يريدون فرض عليهم اجندة خارجية يدخلون اليهم اجانب ويبداوء ينشرون تقارير ومقالات .. التي لا تسمن ولا تجوع .. العالم اكبر من هذه الخزعبلات العنصريه
هل تعتقد ان الامريكي او الصيني او الخليجي او الاوروبي او الروسي مهتم بهذه التقارير اكثر من ماهي مهتمة بها الجمعيات الاوروبي التي تفرض وتعاقب الدول العالم الثالث ؟؟
كيف يكون شعب الأخوة والتسامح والكرم والمحبة
والتعايش عنصري لا و الف لا
هناك بعض المرضى بالعرقية العنصرية القبلية النتنة المقيتة فيهم عنصرية اللهجة وكره الاخر
لكن المغاربة الأحرار لا
وخير دليل تسوية أوضاع المهاجرين في المغرب
اللهم ادم نعمة الأمن والأمان على المغرب
فأعلى نسبة من الأندلسيين الفارٌين من محاكم التفتيش استقبلها المغرب
وأعلى نسبة من اليهود الفارٌين من ديكتاتورية هتلر وموسيليني كذلك استقبلها المغرب
وأعلى نسبة من شرفاء آل البيت الفارٌين من العباسيين كذلك استقبلها المغرب وهذا بشهادة المؤرخين العرب
وأعلى نسبة من الجزائريين الفارين من الاحتلال الفرنسي كذلك استقبلها المغرب بدون ذكر هجراتهم الاولى لبلادنا خلال حكم الدولة العثمانية
كما استقبلنا التونسيين خاصة القيروانيين وجعلنا لهم حي بكامله بمدينة فاس فكانت الضفة اليمنى لواد فاس خاصة بالاندلسيين وكانت الضفة اليسرى منه للتونسيين القيروانيين
بدون ذكر ابناء المستعمرين الفرنسيين والاسبان الذين فضلو البقاء ببلادنا ومازالو مستقرين فيها هم وأبنائهم ليومنا هذا
وكذلك الافارقة استقرارهم بالمغرب يرجع على ما أظن لعهد السلطان اسماعيل ومازال أبنائهم عايشين ببننا
فلو كنا عنصريين لما تقبلنا كل هذا الكم الهائل من المهاجرين من مختلف الاجناس والاديان لكننا ضد أخلاق وتصرفات بعض الافارقة
لا للعنصرية
وأقول أي إنسان عنصري يدل عليه علامات الأمية والحقد والعقد المتراكمة في ضميره والأنانية يعني مريض نفسانيا ثم أردد إن كنت عنصري فلا تفلح شيئا والأجواء ستبقى ما عليه ولاتنسى بأن المهاجرين المغاربة هم أيضا بعدة دول في العالم ولن يتقبلوها وبما أنك فاقد المعرفة أيها الأناني والغبي والغير المسلم والسلام
إذا كانت الحكومة تقريبا كلها تتكون من الامازيغ بداية من وزير الداخلية لوزير الصحة ووو وصولا لوزير الاوقاف
ونفس الشئ بالنسبة للبرلمان تقريبا كل الموجودين فيه امازيغ مغاربة
واغلب رؤساء الاحزاب والمنخرطين فيها امازيغ
وأكبر القطاعات والشركات بالمغرب على رأسها امازيغ
ونسبة كبيرة من الجيش ورجال الامن والجمارك ووو كذلك أمازيغ
واللهجات الامازيغية كان المغرب هو السباق بشمال افريقيا لإذاعة نشرات اخبارية بها
وترسيم الامازيغية كذلك المغرب كان السباق لها بشمال افريقيا
ويوجد من الجمعيات الامازيغية العنصرية التي تدافع فقط عن العرق اكثر ما تدافع عن حقوق المغاربة ما لا يوجد بأي بلد بشمال افريقيا
ووصلت درجة الحرية بالبعض أن يُلغي العلم الوطني المغربي الذي يمثلنا ويمثل بلادنا ويرفع علم مجهول وغريب عنا وعن بلادنا
وفي الاخير يجيو أمثالك ويتهمو المغاربة والمسؤولين بالعنصرية!!
أمثالك يذكرونني بالصهاينة الذين مازالو يبتزون العالم بكذبة المحرقة التي تعرضو لها من طرف هتلر يعني يتباكون على العالم كي يصلو لأهدافهم الشيطانية ونفس الشئ أنت وأمثالك فلن يرضيكم شئ لأن هدفكم شيطاني
.ils ne diront jamais du bien de notre nation..ils sont ingrats de nature et voient le racisme partout..sans oublier que la plupart d'entre eux .leur pays d'origine reconnaissent le polisario comme etat....nous seront des etrangers ds notre pays un jour..si c.est pas nous seront nos enfants....pleure ô pays bien aimé.....
نحن بلد يعاني كل أوجه البطالة و الفقر فكيف أعطي لغريب عني عنيف غير متخلق و فوضوي لقمة أنا في حاجة لها ليذهبوا عند من نهب خيرات إفريقيا
ثم أينما ذهبت ستجد افريقيا يشكو العنصرية كأنهم هم فقط من يعانون منها سئمنا الأسطوانة
المشكل ليس في لون البشرة او في شكل الوجه او اصل العرق. المشكل الوحيد اليوم في العالم هو الرصيد البنكي. ان كنت من رجال الاعمال او من الاطر العليا فالكل يرحب بك ويخدمك اما اذا جئت مفلسا تنافس اهل البلد والذين هم ايضا مفلسون فلا احد يرحب بك.
فلتنظري الى الافارقة من الاطر والهيئات الديبلوماسية كيف انهم يسكنون في الاحياء الراقية ولهم خدم وحشم من اهل البلد لان مهمتهم تجعلهم اغنياء لايفكرون في التسول او التسكع . وانظري الى عرب اليترودولار كيف يجدون الترحاب والبشاشة في سائر اصقاع المعمور لدرجة ان اكبر المحلات التجارية في العالم توظف اشخاصا يتحدثون العربية لبيع منتوجاتهم لهؤلاء الاغنياء العرب. وانظري في المقابل كيف يتعامل الاوروبيون والامريكيون مع العرب الاخرين اي المفلسين حيث ينعتون باقبح الاسماء.
ياخي فاطمتو; ان الناس لايهتمون بلونك او اصلك وفصلك بل مرادهم هو جيبك
سكان المنازل المجاورة لمكان تواجد الافارقة بمحطة اولاد زيان متضررين من هده الكارتة .....صدقونى انهم المتسولين يهددون اصحاب السيارات التى تقف فى الضوء الاحمر ......فعلا اصبحو يشكلون خطر على السكان ......... يجب حلول لهادا المشكل ......
لا للعنصرية بسبب اللون او الدين اوالجنس او العرق.
سبع او ثمانية ملايين مغربي تشتثوا عبر اصقاع المعمور ,لا فرق بين مغاربة و الافارق حبكم في القلب والروحا فرقيا الام مغرب الاب نحن طرف من افريقيا مرحبا بكم اعراب بدر..الدار البيصاء صاحبي ممادوا ديالو..او لفمي.....
بركات تمازيرت انون اياد.مرحبا بكم ,المغرب وطنكم .
أرسلوهم لمن دمر بلدهم إلى فرنسا وإنجلترا هم يتحملوا عواقب الإستعمار
لأن هذا نتيجة (((الدمار الإمبريالي الفرنسي الإنجليزي)))
أنا شخصيا بتجربتي هنا في ألمانيا لأني في شغلي أعلم الشباب وفيه قسم خاص باللاجئين وأقبحهم هم الأفارقة إذا لم يحصل على ما يريد غير قانونيا سيقذفك بالعنصرية
أنا شخصيا كنت أساعد الأفارقة أكثر من طاقتي ولكن بعد التجربة بالنسبة لي لا أشفق على أحد ((عندك الحق في هذا تبارك الله ليس لك الحق ابتعد مني))
حذاري حذاري سيخربون البلاد
هنا في ألمانيا الشعب كره منهم ومن إجرامهم
لماذا اعدت جملا من تعليقي رقم 1 وشوهته .
من ارغمك على الا تكره الافارقة.
حبذا لو انتقدت ما لا يعجبك في تعليقي .وان توضح السبب مثلا لماذا تكرههم مثما يفعل المعلقون الاخرون.
اعيدها واكررها .مرحبا بكل الافارقة في وطننا افرادا وجماعات.
كيف لا ارحب بهم ونحن ثلاثة اشقاء وكل واحد يعيش في قارة:استراليا ,امريكا ,اوروبا.لماذا نطلب ونناضل في بلدان الاخرين على ان نعامل مثل سائر بني البشر.
ابركات تامزيرت انون اياد.مرحبا بكم ,المغرب وطنكم.
عندما تعرض على بعض المهاجرين اﻟﺫين لايملكون اي تكوين العمل ب 80 د في اليوم يرفض و يفضل التسول عند مفترق الطرقات لان الدخل يكون افضل بكثير. ان التصدق على من يستطيع العمل هو جريمة في حق هدا الانسان اولا لانه يفهم الامر غلط و فيه نوع من الاحتيال.
أضف تعليقك
صوت وصورة

فيلم طاكسي أبيض

تعاونية الكسكس

المنياري في أعمال جديدة

واد يهدد الحياة

مسرحية شابكة

دليل السلامة الطرقية

دعم القدس بكلية سلا

احتفاء بأيتام الشرطة

اختفاء مراهقة بالبيضاء

مدرسة نموذجية

العثماني وأهداف التنمية

غرق فتاة ببحر الرباط

سيارات الدولة صديقة للبيئة

احتجاج طلبة بفاس

دعم الصيد التقليدي

حملة للتبرع بالدم

تنصيب والي جهة بني ملال

جريمة قتل بالبيضاء

شراكة مغربية فرنسية

الأمراض النادرة

البراهمة والمقاربة الإطفائية

الثلوج تكسو اغبالو

عالم يوسف سو

البيت الأبيض بالرباط
