قمع الصحفيين بالمغرب .. حليمة تعود إلى عادتها القديمة

قمع الصحفيين بالمغرب .. حليمة تعود إلى عادتها القديمة
الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:00

أثار تعنيف مجموعة من الصحفيين أخيرا أمام البرلمان، بمناسبة تغطيتهم لوقفة “حفل الولاء والكرامة”، جدلا يتجدد باستمرار حول قمع الصحافة بالمغرب، الذي تجاوز كل أشكال الرقابة القبلية والبعدية، ليصل إلى ضرب الصحفيين وتعنيفهم، وهم الذين لا يزاولون سوى عملهم الإعلامي الذي يشمل تغطية جميع المظاهرات حتى تلك التي لا تتوافق مع توجهات الدولة، وذلك في إطار عمل موضوعي يقدم الحقيقة للمواطن ويجعله يدرك بعض ما يجري في بلده..

التقارير الدولية التي تعنى بتقييم حرية الصحافة في بلدان المعمور، تحدثت بكثير من القلق عن القمع المتزايد للصحفيين بالمغرب، حيث صارت مهنة الصحافة واحدة من أكثر المهن خطورة في هذا البلد، فأمنستي “منظمة العفو الدولية” كانت قد أشارت السنة الماضية إلى أن قوات الشرطة المغربية تستخدم الوحشية لقمع المتظاهرين بمن فيهم حتى الصحفيين، ومنظمة فريدوم هاوس أسهبت في الحديث عن المغرب، ووصفته بالبلد الغير الحر في مجال الصحافة، وكذلك فعلت منظمة مراسلون بلا حدود التي من المتوقع أن يتراجع المغرب مرة أخرى في ترتيبها درجات إلى الوراء بعد تزايد عمليات تعنيف الصحفيين في ظل حكومة بنكيران، حيث تشير بعض التوقعات إلى إمكانية حلول المغرب هذه السنة في الرتبة 140 بعدما احتل المرتبة 138 السنة الفارطة من أصل ضمن قائمة 178 دولة..

في هذا التقرير، ستبحر معكم هسبريس في رحلة قصيرة تمتد من بداية الحراك الاجتماعي في المغرب في فبراير 2011، مع التركيز على الإشارة إلى أبرز عمليات قمع الصحفيين بالمغرب..

13 مارس..أمام مقر الاشتراكي الموحد

نظمت حركة 20 فبراير في ذلك اليوم من السنة الماضية مظاهرة مصغرة لها بالدار البيضاء في إطار أنشطتها الأسبوعية، وهو النشاط الذي تلى الخطاب الملكي الشهير لـ9 من مارس، لتقوم قوات الأمن بتفريق المظاهرة بالقوة بشكل غير متوقع، وتعمد بعد ذلك لمطاردة المحتجين في الشوارع والأزقة. التدخل لم يستثن الصحفيين، حيث تعرضت مجموعة منهم إلى اعتداء همجي وثقته عدسات الكاميرا، الصحافية في”الأحداث المغربية” حنان رحاب التي تواجدت هناك في ذلك اليوم، روت كيف أنها تعرضت لضرب عنيف ولمحاصرة من قبل رجال الأمن الذين كالوا لها كل أنواع السب والشتم ، رغم أنها حضرت كصحفية، وكانت رفقة عضو المكتب السياسي لحزب الإشتراكي الموحد فاطمة الزهراء الشافعي التي كانت تحاول إقناع الأمن بإعطاء الشباب المحتج مهلة لفك الاعتصام.

وتعرض أيضا الصحفي أوسي موح لحسن من نفس الجريدة لاعتداء مماثل، فقد تمت محاصرة الصحفي وضربه من طرف 4 رجال أمن، ولم يشفع له إخبارهم أنه صحفي يقوم بمهمته في تغطية الحدث، وهو الاعتداء الذي قالت جريدة الأحداث المغربية في بيان لها إنه تم على مرأى من الجميع، حيث لم تخل قوات الأمن سبيله إلا بعد سلبه أوراقه ومذكراته التي كان يدون فيها الأحداث الجارية.

هذا التدخل العنيف أسال الكثير من المداد في ذلك الوقت، خاصة وأنه أتى بعد خطاب ملكي بشر بعهد جديد قائم على العدل والمساواة، مما جعل السلطات في وضع محرج، وأجبر والي أمن الدار البيضاء السابق مصطفى موزوني على تقديم اعتذاره للصحفيين قائلا:” أقدم اعتذارا رسميا لجميع الإخوان الصحافيين، فالصحافي شريك مهم، ونريد طي تلك الصفحة وبداية صفحة جديدة”.

15 ماي 2011..محطة تمارة

قرر شباب 20 فبراير التوجه إلى ما قيل أنه معتقلا سريا بنواحي الرباط، غير أن قوات الأمن كانت لهم بالمرصاد حيث اعترضتهم في المكان الذي قرروا من خلاله تنظيم نزهتهم، التدخل كان عنيفا ومرة أخرى لم يستثن الصحفيين، عبد المجيد بزيوات المصور الصحافي ليومية “الصباح” كان له نصيبا منه، المختار الزياني من يومية الإتحاد الاشتراكي تعرض أيضا للضرب على مستوى عموده الفقري، وكذلك كان حال مصور العربية رضوان روش، ونجاة البوعبدلاوي من جريدة الحركة.

ويروي الصحفي فؤاد مدني عن ذلك اليوم موجها حديثه إلى وزير الاتصال السابق خالد الناصري:”نكل بنا البوليس أيما تنكيل أمام “أسواق السلام” بمدينة تمارة، ونحن نؤدي واجبنا المهني في تغطية “بيكنيك” شباب “حركة 20 فبراير” إلى معتقل تمارة السري. ضربنا البوليس. شتموا أمهاتنا. أهانونا إلى أبعد الحدود، وتأتي أنت في نفس الليلة، لتصرح بصوت لا يخجل: “عناصر الأمن قامت بتفريق المتظاهرين بكيفية حضارية لم تسفر عن أي اعتقال”. وهنا سأكرر لك العبارة الأولى، لكي ترن في أذنيك جيدا: أنت تكذب معالي الوزير.. وأنا أكرهك هنا والآن. فلتنزعج إذن. فلتتنرفز. فلتكرهني كما أكرهك”.

29 ماي..عملية “سباتة”..

لم توثق عدسات الكاميرا تدخلا عنيفا في حق متظاهري 20 فبراير كما فعلت يوم 29 ماي 2011، حيث انتشرت كالنار في الهشيم مقاطع فيديو وصور تؤرخ لقوة التدخل العنيف الذي أقدمت عليه قوات الأمن لتفريق مظاهرة لحركة 20 فبراير بمدينة الدار البيضاء، العملية التي وقعت بحي سباتة الشهير وتحديدا في شارع الشجر لا زالت مقاطع الفيديو شاهدة عليها خاصة ذلك المقطع الذي تتعرض فيه امرأة مسنة للضرب هي وولدها الصغير، ومحاولة أحد شباب الحركة الدفاع عنها، مما جعله هو كذلك عرضة لعصي رجال الأمن.

من الفيديوهات كذلك التي وثقت لذلك اليوم، الفيديو الذي التقطه الصحفي بجريدة “الوطن الآن”منير الكتاوي، والذي يظهر مراهقا يتعرض لضرب قاس من طرف رجال الأمن، هذا الفيديو كان سببا لتعرض منير الكتاوي بدوره لضرب عنيف يروي تفاصيله قائلا:

“كان الحضور الأمني جد مكثف بشارع إدريس الحارثي “الشجر” ذلك اليوم، ارتديت صدريتي التي تحمل لونا مميزا كباقي الزملاء الصحافيين، وبدأت ألتقط بعض الصور، وفي لحظة من اللحظات، وجدت نفسي وحيدا على بعد أمتار قليلة من مشهد أحد شباب حركة 20 فبراير، وهو ملقى على الأرض في إحدى الأزقة، يصيح بأعلى صوته “يسقط الاستبداد”، ويحيط به عدد كبير من تشكيلة “الصقور”، وبعض عناصر التدخل السريع، كان يتلقى الضرب بواسطة العصي والقضبان في جميع أنحاء جسمه، من الرأس إلى القدمين، وكانوا يتناوبون عليه لأكثر من دقيقة، كنت أوثق بالصورة لهذا المشهد المروع، لأفاجأ فيما بعد بأحد عناصر “الصقور”، يتجه نحوي مخاطبا إياي “أش كاتدير دين موك أنت هنا؟ كاتصور؟ احنا غادي نصوروا دين موك في الحايط”، ولم ينفع صراخي الشديد بأني صحافي وأرتدي صدرية المهنة، في وضع حد لضرباتهم بقبضات أيديهم على مستوى البطن والظهر، إلى أن بدأ بعض الصحافيين يهرولون نحونا، ولم يشف ذلك غليل المعتدين، ليكسر لي أحدهم نظاراتي…

سقطت في شبه غيبوبة، وحملت إلى المستشفى المحلي، وبعد إجراء فحوص الأشعة، “بشرني” الطبيب، بالقول: “على سلامتك، كل أعضائك سليمة، وليس هناك أي كسر، باستثناء بعض الخدوش على مستوى الوجه”، ليطلب من إحدى الممرضات نقلي إلى غرفة خاصة، لأخذ قسط من الراحة، ومراقبة الضغط الدموي، ومد جسمي بقارورة الغذاء السائل”.

الفيديو الذي التقطه الكتاوي:


شهر غشت الدامي..

شهر غشت كان الشهر الأكثر صعوبة بالنسبة لرجال الصحافة بالمغرب في هذا العام الذي لم ينقضي بعد.. البداية من تطوان، حيث تعرض مصور المساء أحمد موعتكف يوم السبت 11 غشت خلال تغطيته لإحدى مظاهرات 20 فبراير إلى السب والشتم والضرب، وكذلك إلى تكسير آلة تصويره التي تقدر قيمتها ب 25 ألف درهم واحتجاز ذاكرتها الداخلية، رغم ارتداءه لصدرية تبين أنه مصور صحافي يعمل لفائدة جريدة المساء.

في نفس المدينة، وفي صبيحة اليوم الموالي، تعرض الصحفي المعروف علي لمرابط لاعتداء من طرف رجال الأمن حسب ما أفاد به لهسبريس، والغريب في الأمر أن هذا الاعتداء كان شخصيا ولا علاقة له بأية مظاهرة ما، فقد أفاد لمرابط بأنه كان يشتري التفاح من لدن الباعة المتجولين، ثم طالبه ثلاثة من رجال الأمن أن يتحرك من مكانه، فرد عليهم المرابط بأنه ينتظر “الصرف”، لكن رجال الأمن الثلاثة، يقول المرابط” هجموا علي وأسقطوني أرضا وسرقوا مني 200 درهما من جيبي وبطاقتي الوطنية، وعندما طلبت من رئيس مفوضية الشرطة أن يسجلوا لي محضرا للنازلة رفض، وقال لي “سر تقـ… لأمك الحمار”.

غير أن الحادث الأبرز في شهر غشت الماضي، كان هو تفريق حفل الولاء للحرية والكرامة، حيث تعرض المنظمين والصحفيين لتدخل قوي من طرف قوات الأمن، وهو التدخل الذي تسبب في حرج كبير للمغرب خاصة وأنه من بين ضحايا التدخل كان الصحفي عمر بروكسي مراسل وكالة الأنباء الفرنسية مما جعل من أعين العالم تتركز أكثر حول المغرب، حيث نددت عدد الهيأت النقابية والحقوقية بهذا الاعتداء ضد بروكسي، ومجموعة من الصحفيين الآخرين كعبد المجيد ابزيوات ونجاة البوعبدلاوي ووصفته ب”الهمجي” و”الوحشي”.

ويرد بروكسي على بيان وزارة الداخلية الذي اتهمه بأنه تعامل بنرفزة مع الشرطة وكان وسط المحتجين قائلا:” عندما يقول البيان بأنني جئت في نفس الوقت الذي أتى فيه المتظاهرون، فلا أدري هل يريدون مني أن أحضر بعد أن تنتهي المظاهرة أم ماذا؟ ذلك أنني لم أصل بعد إلى المكان الذي كان يتواجد فيه المتظاهرون، حيث اعترضتني قوات الأمن بالضرب بالقرب من مقهى باليما المجاور للبرلمان، ولم أكن في البدء متأكدا أنني سأغطي المظاهرة، كنت أريد فقط أن أطلع على حجم المتظاهرين، كما أنني لا أدري إن كانوا يقصدون ضربي تحديدا، ولكن اعتراضهم لي أمر مريب، مع العلم أني لم أسبهم ولم أستفزهم كما قال البيان”.

3 أسئلة لرضوان حفياني (الكاتب الوطني لنقابة الصحافيين المغاربة المنضوية تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل)

كيف ترون عمليات القمع التي يتعرض لها رجال ونساء الصحافة أثناء تغطيتهم لبعض المظاهرات؟

في الوقت الذي كنا ننتظر فيه كنقابة للصحافيين تحقيق مكتسبات فعلية للصحفيين في عهد حكومة جاءت بعد الدستور الجديد، ومنها تأسيس مجلس وطني للصحافة بغية التسيير الذاتي للمهنة ووضع مساطر قانونية دقيقة لتمكين الصحافي من حقه الدستوري في الوصول إلى المعلومة، نفاجأ بسلسلة من الممارسات التي تعود بنا إلى عصر لا تتوفر فيه أي من ضمانات ممارسة حرية التعبير. بل أصبح بعض الصحافيين من خلال أحداث القمع التي تابعناها منذ انطلاقة حركة 20 فبراير والربيع العربي، يمنعون حتى من تغطية مظاهرات ووقفات ومسيرات بسبب تعرضهم للمضايقات والتعنيف من طرف قوات الأمن حتى أثناء إنجاز تقرير عن تغطية حدث في الشارع أو في مكان عمومي أو أمام البرلمان…

هذا الأمر يجعلنا قلقين على مستقبل حرية التعبير في المغرب. وأكثر من ذلك، فإننا عندما نطالب بفتح تحقيق لكشف ظروف وملابسات أحداث تعنيف الصحافيين ومحاسبة المسؤولين عن ما حدث، تسابق وزارة الداخلية مثل ما كان في العهود السابقة، إلى نشر بلاغات تهاجم فيها المعتدى عليهم من الصحافيين وتصفهم بالمتعجرفين والمستفزين… وبأنهم لم يكونوا حين نزول الهراوات على رؤوسهم يحملون أي شارة يمكنها مساعدة القوات العمومية على تمييزهم عن باقي المتظاهرين الصادرة أوامر للاعتداء عليهم… بكل هذه البساطة تبرر وزارة الداخلية في عهد وزير الحركة الشعبية محند العنصر وفي عصر حكومة يقودها الإسلامي عبد الإله بنكيران قمعها للصحافيين ومنعهم عن أداء مهامهم، حتى أصبح من المجازفة تغطية وقفة أو مظاهرة في الشارع…

من له المصلحة في قمع الصحافة؟

برأيي من له مصلحة في قمع الصحافيين هو من له مصلحة في عدم أداء رجال ونساء الإعلام مهمتهم النبيلة كسلطة رابعة في نقل ما حدث وإيصال الوقائع كما هي بتجرد وحياد إلى المواطن، بمعنى أن مسؤولية قمع الصحافيين تتحملها الحكومة بالدرجة الأولى، وبدون محاسبة المسؤولين المباشرين عن ممارسات القمع لا يمكن أن نضمن للصحافيين ممارسة مهنية حرة ومناخ يساعدهم في أداء مهامهم بعيدا عن الأخطار ودون أبسط تأثير.

بماذا تطالبون الدولة؟

الحكومة أصبحت مطالبة أكثر من السابق بفتح حوار مع التمثيليات المهنية التي ما تزال تنتظر نتائج تحقيقات طالبت بفتحها حول أحداث قمع تعرض لها صحافيون، ومحاسبة مرتكبيها أو من أصدر التعليمات بارتكابها.

الدولة مطالبة كذلك بالإسراع في التنزيل الفعلي لما جاء في الدستور الجديد وتمكين الصحافيين من الحق في الوصول إلى مصادر الخبر ومساعدتهم من طرف مؤسسات الدولة على أداء مهامهم لكن في إطار مساطر واضحة، لأنه كيف يعقل أن يطلب من الصحافي وضع شارة أو “علامة مميزة” لتمييزه خلال عمليات القمع عن باقي “المقموعين”، وحتى في هذه الحالة، فقد وقفنا كنقابة للصحافيين المغاربة على حالات بعض الصحافيين تعرضوا للقمع رغم أنهم كانوا يضعون شارة مميزة لهم، بل أن بعض الجهات الرسمية تطلب من الصحفي أشياء أخرى حسب ما يوافق مزاجها، رغم أن البطاقة المهنية تعتبر بمثابة رخصة مفتوحة لمدة سنة لممارسة مهنة الصحافة.

في انتظار واقع أفضل..

الملاحظ أن الصحفيين الذين يتم قمعهم أثناء المظاهرات، ينتمون في الغالب للصحافة المكتوبة خصوصا المستقلة منها، بينما لم تسجل أية حالة اعتداء واحدة على صحفيين ينتمون إلى الإعلام العمومي رغم أنهم قاموا أكثر من مرة بتغطية بعض مظاهرات حركة 20 فبراير مثلا، وهو أمر يطرح أكثر من تساؤل حول هل هناك رغبة من الدولة في تكميم أفواه الصحفيين فيما يتعلق بتغطيتهم لمظاهرات تعادي بعض توجهاتها والاكتفاء بالتغطية الرسمية التي كثيرا ما تكون منحازة لأطروحات الدولة بشكل فاضح نزع عنها الكثير من المصداقية..

التعددية التي ينبني عليها الدستور المغربي تبقى مهددة بشكل كبير إن استمرت مثل هذه الممارسات، ورغبة الخلفي في إصلاح واقع الصحافة المغربية تصطدم بسكوته الدائم عن ما يحدث للصحفيين أثناء هذه المظاهرات، مما يستدعي التدخل بشكل حاسم لحماية الصحفيين ولمحاكمة كل من يتورط في عمليات قمع المواطنين والصحفيين خلال مظاهرة سلمية، خاصة وأن عملية الحجب لم تعد تنفع، وثني الصحفيين عن أداء مهمتهم يؤدي دائما إلى نتائج معكوسة مما تريده القوى الأمنية، فمع تواجد الشبكات الاجتماعية وسهولة تبادل الأخبار والفيديو والصور، صارت كل عملية ضرب لصحفي مادة دسمة تتداولها الملايين على الانترنت، مما يعطي دليلا قويا لكل المنظمات الحقوقية والصحافية الوطنية والعالمية ضد السلطات المغربية، ويفضي إلى تراجع مستمر لحرية التعبير بالمغرب، و التي لم تعد تتحمل مثل هذه المراتب المتدنية..

‫تعليقات الزوار

35
  • المغرب و طني
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:14

    لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله
    الى متى سيستمر هدا الوضع و اين هو مغرب الديموقراطية و الحرية

  • ا رجو من السلطة
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:15

    ا رجو من السلطة التصدي للمجرمين الخارجين عن القانون لا نريد فوضى نريد السلم والهدنة من لديه كره لهذا البلد فليرحل ويتركنا نعيش بسلام

  • fouadinfo
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:18

    والله فقدوا شرعيتهم وبالطبع فان الصحافة الشريفة هي المسامع والأبصار للمواطنين لذا يقمعونهم وينهالون عليهم بالضرب لكي لا يصوروا شيئا ولكن الصحفي الله ينصروا وصافي عمل صعب جدا في ظروف قاسية

    المغرب في الطريق إلى سوريا كونوا متأكين يا من لا زال يعبد النظام

    لقد دمعت عيني عندما رايت ذلك الفيديو في المقال انهالوا على الشاب المسكين ذا 17 سنة بالضرب والركل لا حول ولا قوة إلا بالله ولكن نهايتهم قريبة كونوا على يقين

  • mohamed españa
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:30

    لقد سبق لي وان قلت ان صحافتنا مريضة. العنوان غير مطابق للضروف اللتي كان عليها المغرب وما عليه اليوم، لم يتغير شيء لنقول ان حليمة تعود إلى عادتها القديمة حليمة مازالت علي عادتها مند ان نال المغرب استقلاله ولم يتغير شيء ولن يتغير قطعا انا لست متشائم ولكني مغربي عن اب وجد مغربيين المغرب لن يتغير الا ادا مسح الله العقول وشحنهم من جديد او ان يدهب الله بهؤلاء وياأت بآخرين.

  • لمادا أنتم صامتون
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:32

    بما أنه يتم قمعكم وأنتم تمارسون مهتمكم فلمادا أنتم صامتون يا صحافيين؟
    لمادا لا تتظاهرون كل مرة؟
    لمادا لا ترفعون دعوات قضائية وطنية ودولية ضد من قمعكم؟
    لمادا لا تراسلون مختلف المنظمات الحقوقية والصحافية الوطنية والدولية والهيئات الدولية لفضح ما تتعرضون له؟

  • f.m
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:37

    أيها الاخوة ان الأمن يحافظ على سلامة المواطنين الأبرياء وممتلكاتهم ورجال الأمن هم مواطنون وأبناؤنا ليسوا استعمارا والأمن في كل الدول ومن الواجب أن يتدخل لمنع الفتنة وكما ترون في روسيا ممنوع التظاهر وايران كدالك وأخيرا في جنوب افريقيا قتل عدد كبير من المتظاهرين ومعهم أعضاء نقابة العمال قتلوا رميا بالرصاص وهده البلدان تدعي الدمقراطية وحقوق الانسان وتدافع عن حقوق الانسان في المحافل الدولية . أما الأمن المغربي فهو لا يقتل أحد بل يمنع الفتنة . أما هؤلاء الصحافيين فيجب عليهم أن يساهموا في تنمية البلاد والعباد والتوعية مثل الأخ عمورة ونسيمة الحر وبرنامج تحقيق وكثير من الصحافيين مخلصين ويساهمون في خدمة الوطن والمواطنين ويستحقون التنويه جزاهم الله خيرا .

  • موسى باليما
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:38

    كل ما في الأمر هو إعادة المشاهد القديمة؟ فلا داعية لإثارتها من جديد، الصور قديمة، الصحفي المحترم هو الذي يمتهن الصحافة بمفهومها المهني، و هو الحياد، لا يسيس مهنته، و ينقل و يمرر ما يريد، و لذا لا تتقوا أكثر بما ينشر؟ أولا مسألة الركوع كنت حاضرا أمام البرلمان، و الكل كان يصور، لا تفرق بين صحفي و مواطن، و الذي في الصورة أراد أن يلفت له الأضواء و قام بافتزاز الشرطة، و لما طلب منه إذا كنت صحفيا فارتدي الشارة، فامتنع؟؟؟ على أساس أنه معروف، أنا شخصيا لا أعرفه، و كذلك السيد من مراكش الذي صور و نشر و قامت ضجة و في الأخير اتضح أنه أخطأ في حق الدكاترة، و هناك عدة مقالات خاطئة تمرر للمواطن، و بعد يتضح أنها غير صحيحة، و لذا أتمنى من الصحفيين أن يمتهنوا الصحافة بدون تسييسها؟ و يتحمل مسؤولية النشر، و على القانون أن يكون حاسما في بعض الكتابات المغلوطة. أتمنى النشر؟

  • Chnigri Ayyad
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:39

    في رأيي أن الصحفي كعالم البراكين لا بد أن يستعد للمجهول ليستحق شرف مهنة المتاعب و إلا كيف نبرر هذا اللقب النضالي المتميز.و لا ننسى هنا بعض الصحفيين ذوو العاهات النفسية تدفعهم للاستفزاز -كمن ينفخ على النار-ليؤجج الحدث الذي لا شك أنه سينال نصيبه منه إما دفئا أو حرقا.و تحية لكل شرفاء هذه المهنة ولا يفوتني كذلك تحية جهاز أمننا المخلص و سلام على من اتبع الهدى

  • sara paris
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:47

    بسم الله
    القمع أصبح و الخوف أصبح عندنا شيئ عادي جدا ،لقد أرضوعنا الخوف و القمع مند الصغر وأصبح الشعب معتاد عليه،والغريب في الأمر يعلمننا أن نتكلم و إحنى صغار ولما نتعلم الكلام يقولون (نتوما كتهدرو بزاف خاصكم تعلمو تبقاو تسكتو ولا غادي إعجبكم حال )
    هاذ البلاد فيه لي حكر على الفار كيقتع ليه قزيبتو.

  • اضربوهم ببعضهم
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 13:53

    السيد اسماعيل عزام ضرب العديد العديد من العصافير بحليمة و التي لم تعد
    تتحمل مثل هذه المراتب المتدنية

  • أبقار عـــــــــــلال
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 14:14

    لاتنزعجوا من القمع فقد ألفناه منذ قرون.لكن بركة دستورنا القديم الجديد ستنصفكم .فقد أصبح اما وزارة العدل و "الحريات" .وما كنا نعتقدهم صقور ونكن لهم التقدير قد دجنوا وطعموا بأمصال مخزنية على يد "طبيب مروض"
    يجيد ه الشفوي ولعب دور الضحية المحاصر.بارع في التمويه والاستغفال."يخاف"الله يضية على المقهورينحكناا ب'نكته' وخرجاته العنترية ضد المقهورين.وكأن 'صانعه' أوكل له دور تفجير الحزب من الداخل كي يوقف
    نبض الحركات 'الاسلامية' والتقدمية.لا أدري هل التحالف مع من سبق وصفهم بالمفسدين تبصرا ام تغبية وتعمية؟
    الغيرة على الوطن تتطلب الجرأة والحزم وبعد النظر وبرامج واضحة المعالم ودبلوماسية رزينة وصدر رحب لايقصي الاخر بل يجعل البلد يتسع للجميع.فالاختلاف رحمة.هنيئا لنا بدستورنا وزعيمنا ومنقذنا الذي حارب الفساد والتماسيح 'ويدافع' عن الدين.وما التحالف الهجين الا خير دلبل على ذلك اضافة الى الرزق على الله وعفا اللله عما سلف……كنا نعول على شباب حزبهم وبعض 'النزهاء'.للأسف هنالك "زعيم" رضع 'النضال ممن عاشوا فيدار المخزن وأسسوا 'الحركة الدستورية' احدهم تاجر بالأمازيغية وكون أمبراطوريته.و الآخر بالدين ونالوا؟

  • Ali ben larbi
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 14:19

    C'est mérité, on dirait que le Maroc est limité à Casa et Rabat.Il y a plus de 30 ans que nous attendions un journaliste qui pourra publier le malheur et les souffrances des habitants de Boulemane et ses régions qui sont privés de leur province depuis 1975 qui était installée à Missour à 100 kms de Boulemane et meme la geographie n'est pas cimilaire , Boulemane est au moyen atlas à 50 km d'Ifrane et Missour au maroc oriental.Quelle gestion administrative appliqué dans ce dispositif? C'est ça le genre de problème que nos journalistes sont fait pour le traiter et non se balader dans les Bd Med V à Rabat ou Av des FAR à casa.Voyagez et regardez ce qui se passe au Maroc vous pouvez aider le gouvernement à reperer le mal et à apporter des remedes. ANFGOU en est le meilleur exemple…..

  • ولد البلاد
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 14:38

    المغرب محطم الأرقام القياسية في عدم احترام حقوق الإنسان و يتعامل مع الشعب بالزرواطة و الكلام السوقي الساقط و القرعة في معتقل تمارة اللي ما بقاش سري و الغريب كا يطالب الأمم المتحدة بالتدخل لحماية المواطنين السوريين اللي كا نتمناو ليهم إن شاء الله الخلاص من داك الديكتاتور المتأله. المغرب كا يصدق فيه قول المتنبي:

    يا أعــدل النــاس إلا في معاملتي فيك الخصام و أنت الخصم و الحكم

  • Si Siimo Wydady
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 14:47

    إلى متى سيظل الشعب يرى كل حقوقه تهضم و هو ساكن لا حول و لا قوة إلا بالله مبقيناش راضيين بالحكرة !!

  • zakaria
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 14:58

    لا أستبعد أن يعلق بنكيران عن هذا المقال قائلا : "عفا الله عما سلف ومن عاد فينتقم الله منه "

  • mohamed
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 15:25

    تفرجوا في الفيديو وأنصتوا ماذا يقول ذلك الشرطي المكتنز بالشحوم (الثانية 37) الذي إعتدى بوحشية على الشاب !! بغض النظر عن الكلام الساقط الذي صدر من جميع أفراد الشرطة والذي يستوجب المعاقبة لو كنا في بلد ديموقراطي حقا إلا أن ذاك الشرطي السمين برر إعتداءه بوحشية على الشاب لأن شعره لم يعجبه !! لقد قال : " الز… شوف شعرو كيمشعبط " يعني أنه إعتدى على مواطن فقط لأن شكله لم يعجبه !!! ألا يستحق هذا الشرطي أن يودع في مصحة للأمراض النفسية

  • شعبوي
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 15:38

    أينهم أولائك الذين يقولون لهيسبرس بأن تجبر المعلقين على الإدلاء بأسمائهم الحقيقية لكي يعلقوا لأنهم ببساطة إما مخزنيون وإما يعيشون في عالم ديزني صدقوا أن المغرب أصبح ديييييمقراطيا مباشرة بعد التصويت على الدستور بنعم.

    لا مكان للإعلام البديل في المغرب

    لقد صوت المغاربة والمنتخبون انتخبوا أيضا منتخبون آخرين أعطوا ولائهم في بيعة الملك مما يعطيه الشرعية وبالتالي فقمع هاؤلاء المتظاهرين له شرعية ولاكن ضرب الصحفيين لا شرعية له وأتسائل من يحكم في المغرب لا أظنه ابن كيران.؟!!!!!!

  • samra
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 15:39

    ا ن الخاصفه اتيه لا مفر منها ان المقاربه الامنيه لاتنفع ولاتصلح في هاته الظروف الشعب ينتظر حكومه بنكران ان تستقيل الشعب معندو ميخسر

  • Yasser
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 15:53

    لا حرية مطلقة ولا بد من ردع الفوضويين والهمجيين هناك وسائل حضارية للمطالبة بائ نوع من الحقوق على شرط ان لا يمس بالعامة كتخريب الممتلكات و نشر الهلع بين الناس بل ان بعض الفوضويين ليس عنده ادنى فكرة عن ما له و ما عليه فالاولى توعية الناس اولا و بعدها من اراد المطالبة بشيء فليسلك السبل المشروعة

  • Cigarettes Virginia
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 15:57

    أقول لكم بكل صدق على أن كلا من رجال الأمن والصحفيين يقومون بالأدوار الملقاة على عاتقهم بقسمة عادلة، فليس كل الصحفيين يتعرضون للضرب !!! وما كل القوات المخزنية تضرب. !!! ;وما القمع أو الضرب الدي تعرض له بعض الصحفيين وليس كلهم إلا ومن ورائه أسباب، كما أسئلكم : كم عدد الصحفيين في المغرب العزيز أرض الأجداد الواجب علينا الرقي بها؟ وكم عدد الدين أدرجهم صاحب المقال والدين إنتهكت حقوقهم؟ وما النسبةالتي يمثلونها من مجموع الصحافة الوطنية؟ إدن فلا ننكر على أن كلا من الصحفيين ورجال الأمن يعملون لأجل مدخول يضمنون به لقمة عيشهم !!!! فحتى في بقاع العالم الأكثر حرية والأكثر رقيا ، والتي يزعم أهلها على أنهم ديموقراطيون ، نجد مثل هده التصرفات. فما بالك بمجتمعاتنا السائرة في طريق النمو، والتي تطعى على شعوبها الأمية!!!! إن الشعب هو الدي يرقى بالوطن، كما أنه هو الدي يدل الوطن. فالمرأ بإمكانه أن يكون حرا تحت حكم ديكتاتوري ودلك بأفكاره وكفاحه. ولا تفهم قيمة الشيء إلا عند فقده…… ولكم مني أجمل التحيات الخالصة من كل الأعماق.

  • احمد
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 16:05

    قبل ان نتكلم عن حرية الصحافة يجب ان نتكلم عن دور الصحافة في المجتمع و هل وصلت الصحافة المغربية لنظيرتها في العالم المتطور و هل اهل صحافة في المغرب يستحقون الحرية في ظل عدم قدرة الصحفين المغاربة اعطاء مفهوم و تعريف لحرية فحرية في المغرب سواء لصحفين او المواطنين هيا الحديت عن المحرمات و سب و قدف في المقدسات و خرق القانون بداعي تطور و تشبه بالغرب بالاضافة الى بيع و شراء في دمم الصحفين من اجل كتابة الاشاعات باختصار اوجه تحية اعزاز و تقديرلامن امغرب و تحية خزي و عار لصخافة المغرب و ليست صحافة …..صحافة بزاف علينا

  • rachid
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 16:11

    ما هادا الى تنزيل صريح وعلني لدستور الفساد الدي انتجته دار المخزن وياتون يتبجحون علينا في القنوات المخزنية نحن دولة ديمقراطية نحن نحن المخزن اصبح يحن الى الايام الخوالي الايام الدهبية للقمع والتنكيل في حق الشرفاء واما رايناه في هادا الشريط ليس سوى الرقصة الاخيرة للنظام المخزني الحالي للانه يعلم بان نهايته حانت فهو يرقص رقصة الديك المدبوح

  • مبارك الكلميمي
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 16:49

    لا يمكن لأي مغربي كيفما كان أصله أن يحدد أي تغير في السياسة العامة للبلد لا في ظل الحكومات السابقة ولا في ظل الحكومة الجديدة التي لم تأتي للمغاربة سوى بما ينكد عليهم معيشتهم

  • عبد الله
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 17:00

    هناك بعض الصحفيين غير محترفين لايعرفون الصنعة وهناك البعض يظن أنه فوق القانون وهناك البعض مع كل احتراماتي للمهنة ضصروا.

  • shaymae
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 18:10

    كم أتمنى لن يستيقظ رجال المغرب و نسائه … من هدا السبات العميق … من هدا الدل المهين … كل الامم استفاقت الا نحن … كانعقل واحد المرة كانت مباراة ديال المنتخب و مشيت انا و خالتي قطعنا الوراق كلشي قانوني مللي بغينا ندخلو للملعب جا الكوميسير الكبير دالبوليس قال لجوج دالمرود لا مايدخلوش ؟؟؟؟؟ قلتلو علاش بالسلامة ياك لاباس كلشي قانوني و مخلصة فلوسي من حقي ندخل … اوا و ماتسمع غالكلام الجميل و الاداب الفرنسي و الانجليزي ينهمر على مسامعنا …. راه المخزن أخبت خلق الله في هاد البلاد … راه مللي كايدخلو للخدمة اول حاجة كايعملوها كايضربوليهم ليباري و لا مانعرف اشنو حتى كانوليو نبانوليهم جايين من حيفا و من تل أبيب …. بلاد الحكرة والدل و الفساد …. العاهرات مشتتين المجرمين في كل بلاصة و يجي سيدهم يقولك العفو فين ماترشقلو … الساحرات باغتو ها شمهروش ها الشيخ الكامل ها المصايب الكحلة … جهلونــــــــــــــا جهلــــــــــــــــــــــونا و خلاونا ضحكة وسك الشعوب … يا ربي و الله وتنوض الثورة حتى نموت انا الاولى و لا نخلي بلاد فاسدة هاكا لولادي

  • ضد الضد
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 21:07

    أكثر صحافي هذا الزمان مخالف لصحافي الجيل القديم لا يغطون الوقائع كما هي … و الشريط لم يصور بكامله حتى أتمكن من اعطاء الرأي… لأنه لا نعلم ما وقع لرجال الأمن قبل أن تطارد المواطنين… و ليس كل رجال الأمن كانوا يعتدون على بعض المواطنين فهناك من تدخل و طلب من زملائه عدم الاعتداء عليهم… ومن يدري أن ذلك الشاب كان يوجه السب و الشتم و يرشق رجال الأمن قبل أن تتم مطاردته لأن الشريط غير مسجل من البداية…و أما أخونا الصحافي الذي قال بأنه تعرض لأبشع الضرب بواسطة العصي و الحديد و تكسرت نظاراته و تم نقله الى المستشفى و بعد اجراء الفحوصات تبين أن أعضاءه سليمة أليس هذا كذب .. فكيف ن يتعرض للضرب بالعصي و الحديد و لا يصاب بأي كسر – سيبرمان هذا- … المرجو من اخواني الصحافيين أن ينقلوا لنا الوقائع من أولها الى آخرها حتى لا نفقد الأمل فيهم..

  • agzennay
    الأربعاء 5 شتنبر 2012 - 22:44

    Ne me faites pas rire en me disant que ce pauvre pays, noyé dans la boue de la dictature pure et seine, est en voie de développement. Faites le tour de l'orison, et dites-moi si quelque chose est comme il faut, seule l'armée, la police les soldats pour éteindre les flames des mécontents et des manifestants…pourvu que ça dure !!!

  • Manal
    الخميس 6 شتنبر 2012 - 00:17

    Et dire que les gens croient vraiment à la plus grosse blague du siècle, celle de la "Liberté d'expression"… c'est malheureux !

  • ولد البهجة
    الخميس 6 شتنبر 2012 - 01:53

    الزرواطوقراطية مصطلح مغربي شعبي نادر فقاموس حرية التعبير هية لغة العصر الجديد الي دوا ياكل الدوا بالزرواطوقراطية فالشارع الزرواطة اوفدوك جوج حلاقم القناة اللاولى والثانية الديموقراطية او حرية التعبير او حقوق اللانسان راه الشعب المغربي فايق ولكن هو باغي النعاس اعلاش اغلبية الشباب المغربي فالمخزن الى قسمنا المخزن اعلى الشعب غادي القاو 2 من الخزن ضد 1من الشعب يعني المخزن عندو اغلبية ولكن الى كان القمع اكثر من لقياس راه هداك 1 غادي ايكونو فيه 10 بركة من الزرواطة راه عيقتو اودوك اولاد دانون راه غير التصرفيقة بركة اعليهم راه امشى داك الجيل انتاع الرصاص او لهروات الله ارحمهم هادو راه عندهم البنية الجسدية ضعيفة مقداش اعلا الزرواطة غير خلعوهم اوبركة راه شوهتو صورة المغرب
    {معلومة مفيدة المغرب هو 1 عالميا في استيراد الهروات}

  • Azzouz bidih bjouj
    الخميس 6 شتنبر 2012 - 02:25

    rien n' a changer! Et rien ne change tant que les Marocains ne sont pas pret a se sacrifier pour la liberte et la dignitee.

  • شاهد مشفش حاجة
    الخميس 6 شتنبر 2012 - 11:08

    التقارير الدولية التي تعنى بتقييم حرية الصحافة في بلدان المعمور، تحدثت بكثير من القلق عن القمع المتزايد للصحفيين بالمغرب، حيث صارت مهنة الصحافة واحدة من أكثر المهن خطورة في هذا البلد، فأمنستي "منظمة العفو الدولية" كانت قد أشارت السنة الماضية إلى أن قوات الشرطة المغربية تستخدم الوحشية لقمع المتظاهرين بمن فيهم حتى الصحفيين، ومنظمة فريدوم هاوس أسهبت في الحديث عن المغرب، ووصفته بالبلد الغير الحر في مجال الصحافة، وكذلك فعلت منظمة مراسلون بلا حدود التي من المتوقع أن يتراجع المغرب مرة أخرى في ترتيبها درجات إلى الوراء بعد تزايد عمليات تعنيف الصحفيين في ظل حكومة بنكيران، حيث تشير بعض التوقعات إلى إمكانية حلول المغرب هذه السنة في الرتبة 140 بعدما احتل المرتبة 138 السنة الفارطة من أصل ضمن قائمة 178 دولة.. هذه المنظمات تراقب فقط العالم العربي و الاسلامي في حين تصمت عما يقع في الدول المتقدمة و حتى لو انتقدتها يكون بطريقة محتشمة زيادة ان بعض الصحفيين سامحهم الله يركبون على كلمة حرية التعبير و يستفزون الامن بكلمات نابية و مخلة مما تستدعي في بعض الاحيان تدخلا عنيفا في حقهم .

  • walde cha3be
    السبت 8 شتنبر 2012 - 12:03

    لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله ما هادا الى تنزيل صريح وعلني لدستور الفساد الدي انتجته دار المخزن وياتون يتبجحون علينا في القنوات المخزنية نحن دولة ديمقراطية…..

  • مواطن
    الأحد 16 شتنبر 2012 - 00:58

    الصحافة الشريفة تم تكميمها وقمعها من طرف المخزن الجديد عبر المحاكمات الصورية التي ينفذها القضاء الفاسد أو حرب الاشهار والاعلانات وتوقيف المنابر والسجون والغرامات الغرائبية وما تبقى من منابر لا علاقة له بالصحافة كما يفترض في بلاد تردد الشعارات الرنانة صباح مساء وهي بعيدة عنها بعد السماء عن الأرض …الأوضاع قاتمة ولا تبشر بخير وهي أكفس وأفظع من العهد السابق لأن المخزن الجديد لا يريد أي شيء سوى استمرار وتأبيد سيطرته واستبداده والصحافة هي السور القصير

  • mohamed erraki
    الإثنين 17 شتنبر 2012 - 15:46

    لا حول و لا قوة الا بالله لا حول و لا قوة الا بالله لا لقمع الصحافة و الصحفيين أجمع و تضامني الكامل مع جميع الصحفيين قاطبة و نقدر نضالهم و تعرضهم لجميع المخاطر لتوصيل الخبر بكل شجاعة . وتحية خاصة للأخ منير الكتاوي الصحفي الشاب الشجاع

  • handala
    السبت 27 أكتوبر 2012 - 14:20

    اولا تحية نضالية لاصحاب مهنة المتاعب لما يبدلونه من جهد وعناء لايصال الخبر الى المواطن وتنويره.فمزيدا من النضال والصمود في دولة القمع واللاقانون دولة البوليس .و التعثيم الاعلامي بكل المقايس فمهما طال الليل لابد من نهار.

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب