في ذكراها الثانية .. هل ماتت حركة 20 فبراير؟

في ذكراها الثانية .. هل ماتت حركة 20 فبراير؟
الأربعاء 20 فبراير 2013 - 01:00

تطفئ حركة العشرين من فبراير شمعتها الثانية، اليوم الثلاثاء لتنتهي سنتان من عمر الحراك الشعبي المغربي الذي بدأ تأثرا بسقوط الأنظمة في كل من تونس ومصر، لكنه لم يصل إلى نفس النهاية لاختلاف الظروف السياسية، ولاختلاف سقف التطلعات الشعبية في المملكة الشريفية التي لم ترفع فيها بشكل أساسي شعارات تريد إسقاط النظام.

حركة العشرين من فبراير، الحدث السياسي الأبرز بالمغرب في الألفية الثالثة، غيرت الكثير من المعادلات، وحرّكت البرك الآسنة في السياسة المغربية، فتمت صياغة دستور جديد، وشاركت نسبة من المغاربة في انتخابات سابقة لأوانها أعطت المرتبة الأولى للإسلاميين، وأنشئت مؤسسات جديدة في الدولة، وأفرجت السجون عن مجموعة من المعتقلين، وتراجع دور القصر الملكي في الاقتصاد، لتكون بركات العشرين من فبراير، واسعة لدرجة أن البعض صار يتحدث عن أن مغرب ما قبل ظهور الحركة، ليس هو مغرب ما بعد خروجها إلى الشارع.

غير أن الحركة التي وصفها الكثيرون بـالمبارَكة، لم تلبث أن تراجعت، ولم تستطع أن تصمد بنفس قوتها في الشوارع المغربية، خاصة وأنها كانت أطول حركة للنضال السلمي في الربيع الديمقراطي الذي هب على مجموعة من البلدان العربية، فعدم وصولها لأهدافها التي سطرتها منذ بياناتها الأولى، من خلال ما يسمى بـ”دستور شعبي ديمقراطي غير ممنوح” جعل عمرها يطول لتبدأ بفقدان وهجها، وتتحول مظاهراتها العارمة إلى تجمعات قليلة متناثرة يسهل على البوليس تشتيتها.

التصويت على الدستور..بداية التراجع

يقر الناشط الفبراري، حمزة محفوظ، بالتراجع في الحركة قبل التصويت على الدستور الذي أعدته لجنة تم اعتماد أعضاءها من القصر الملكي، ويتحدث في مقطع فيديو لمؤسسة عبد الرحيم بوعبيد، عن أن التراجع بدأ بعد مظاهرة 24 أبريل، مع تقلص القدرة على تدبير الاختلاف بين الفرقاء داخل الحركة المنتمين لتيارات إيديولوجية متباعدة، ومع بداية التناحر حول شعارات كانت إلى حد ما موحدة، إضافة لاختراق “البوليس” لاجتماعات الحركة بواسطة أشخاص كان يحاولون تفجيرها من الداخل.

التراجع الذي يتحدث عنه محفوظ، بدأت معالمه تظهر في إطار المعركة حول الدستور، فقد عبأت الدولة كل إمكانياتها من أجل ضمان التصويت على الدستور، ولما أعلنت النتيجة الرسمية ممثلة في 98% من المصوتين بنعم في نسبة إقبال وصلت لحدود 78% كما تقول الدولة، بدأت الحروب الكلامية وحاولت الحركة الضغط من أجل إعادة صياغة دستور جديد في أقرب الآجال، متحدثة عن أن النسبة الحقيقية للمصوتين لا تعكس غالبية الشعب المغربي.

ويؤكد عمر إحرشان عن جماعة العدل والإحسان لهسبريس هذا المعطى، فهو يرى أن الدستور لم تصوت عليه سوى أقلية من الكتلة الناخبة قَدر عددها ب 30%، وأن الأجواء المصاحبة للدعاية لنفس الدستور، أظهرت عدم نية الدولة في الإصلاح مادامت قد حاكمت عددا من دعاة المقاطعة، ولم تعط الفرصة لأصحاب الرأي المخالف، لتأتي هذه الأجواء متطابقة مع روح الدستور الغير ديمقراطي في نظره على اعتبار أنه لم يربط المسؤولية بالمحاسبة، مستطردا في نفس الوقت بأن التصويت على الدستور لم يثن المغاربة عن الاحتجاج في الشارع ما دام عدد المسيرات والوقفات يتزايد سنة بعد أخرى.

نفس الرأي تقريبا يشاركه معه محمد الجغلالي، الباحث السياسي عن المركز المغربي للعلوم الاجتماعية ، فهو يرى في تصريحه لهسبريس، أن المغاربة غير منغلقين على اختيار واحد، وأن المواطن المغربي يتميز بمرونة وقد لا يرى خياري الإصلاح من داخل المؤسسات والتظاهر في الشارع متناقضين، مضيفا أن الشعوب لا توقع شيكا على بياض، وأن الكثير من المغاربة الذين صوتوا بنعم للدستور، خرجوا بعد ذلك لتأطير الاحتجاجات بشكل قوي ضد غلاء المعيشة.

صعود المصباح وخروج الجماعة..


في ظرف قصير لا يتجاوز بضعة أيام، تلقت حركة العشرين من فبراير ضربتين: الضربة الأولى هي انتخاب حزب العدالة والتنمية ووصول الإسلاميين للمرة الأولى إلى رئاسة الحكومة، وهو مطلب كان يراهن عليه الكثير من المغاربة لاعتقادهم أن هذا هو عصر الإسلاميين وعليهم أن يحكموا كذلك في المغرب، والضربة الثانية تمثلت في خروج أكبر مكون داخل الحركة، وهو جماعة العدل والإحسان ذات الحضور الجماهيري الكبير في جميع مظاهرات الحركة، لأسباب بقيت تتراوح في تلميحات قياديها إلى استنفاذ الحركة الفبرارية قدرتها على التأثير في قرارات الدولة المغربية.

الربط بين الحدثين لم يكن بالسهل، فوصول حزب المصباح إلى الحكومة وحصوله على منصب رئيس الحكومة الذي شكل سابقة في تاريخ السياسة المغاربة بعدما كان يلقب فقط بالوزير الأول، جعل الأمور تظهر كما لو أن الربيع المغربي قطف ثماره وحقق تطلعات الشعب بانتخاب الإسلاميين مادامت هذه هي النتيجة التي آلت إليها تونس ومصر، وهو ما زكاه خروج جماعة العدل والإحسان، التي تشترك مع حزب المصباح في نفس المرجعية الإسلامية وربما تتعاطف معها كما تقول الكثير من التحليلات، لتتوحد النتيجة داخل نقطة مهمة: 20 فبراير في أزمة حقيقية.

غير أن إحرشان، ينفي كل إمكانية لتأييد الجماعة بشكل ضمني أو صريح لحزب العدالة والتنمية بالنظر إلى الأساس الدستوري الذي يجعل من قياديي هذا الحزب مجرد وزراء، ودليله على ذلك هو أن الجماعة حاضرة في كل الاحتجاجات المطالبة بالحرية والكرامة، ولا زالت تدفع ثمن التضييق المخزني على أعضائها والمتعاطفين معها، إضافة إلى مواقفها الصريحة المنتقدة للمخزن والحكومة، مؤكدا أن الجماعة تتعاطف مع جميع الحركات الاحتجاجية بما فيها الحركة الفبرارية وتتمنى أن يستمر مسلسل احتجاجها.

وربما أن ما زاد من احتقان الأوضاع داخل الحركة في ذلك الظرف الحساس، هو تصريف الكثير من الحسابات السياسية بين المكونات الباقية وجماعة العدل والإحسان، فقد انطلقت التصريحات المضادة، واتهمت نبيلة منيب، الأمينة العامة للحزب الاشتراكي الموحد، أحد أكبر التيارات الداعمة للحركة، الجماعة بالتيار الظلامي والرجعي، بينما أسهب الكثير من أعضاء العدل والإحسان في شتم بعض الوجوه المعروفة من الحركة واتهامها بأوصاف قدحية.

اختفاء الوجوه “المناضلة”

مجموعة من الشباب الذي اشتهر داخل الحركة سواء بقيادته لمظاهراتها أو الحديث باسمها لعدد من وسائل الإعلام، لم يعد له وجود يذكر داخل مساحات الحركة ولم يعد يتحدث عنها حتى على صفحته بالفايسبوك، ويتذكر العديد من المغاربة أمينة بوغالبي التي احتلت صفحات عدد من الجرائد والمجلات المغربية وظهرت حتى في برنامج على قناة ميدي 1 تيفي أقنعت خلاله بمطالب الحركة، غير أن الفتاة ذاتها لم يعد لها وجود داخل الحركة منذ زمن طويل، وكذلك لبس أسامة الخليفي، أحد أبرز الوجوه الشبابية داخل الحركة في أيامها الأولى، جبة الأصالة والمعاصرة، الحزب الذي طالب الكثير من نشطاء الحركة حله نظرا لأنه حزب الدولة على حد تعبيرهم، ليصدم الخليفي متابعي الحراك الاجتماعي بهذا التغير في المواقف رأسا على عقب.

وتقول، وداد ملحاف، إحدى الناشطات البارزات داخل الحركة، إن هذه الأخيرة ليست تنظيما مهيكلا لنتحدث عن انسحاب أو بقاء عضو، فهي مساحة احتجاجية كانت تقتضي في وقت من الأوقات وجود أشخاص يدلون بتصريحات إعلامية، غير أنها عادت لتعترف في تصريحها لهسبريس بوجود حالة إحباط عند الفبراريين لعدة أسباب منها ظهور فئة انتهازية داخل الحركة وتوالي الاعتقالات والتضييق على الحق في التظاهر السلمي.

هل تعود الحركة مستقبلا؟


إن سلمنا بإمكانية تشابه الحركة الفبرارية مع الجسد البشري، فإن أزمتها الحالية قد لا تستمر طويلا وقد تتعافى مستقبلا من مرضها المرحلي خاصة وأن مقومات التظاهر لا تزال حاضرة، ولا زالت الاحتجاجات تظهر بين الفينة والأخرى في الكثير من المدن المغربية، والوضع الاقتصادي زاد تفاقما حتى مع اتخاذ الحكومة لقرارات غير شعبية كانت تريد من خلالها حصر الأزمة التي تعصف بالمغرب.

عودة الحركة بنفس قوتها وحِدتها يجعلنا نتساءل عن ضرورة عودة مكوناتها لها، ورغم أن الجغلالي يرى أن هذه المكونات كانت منذ البداية عبئا على الحركة وأفقدتها نقاءها الثوري، إلا أن واقع الحال يؤكد، أن أغلب الاحتجاجات الشعبية الأخيرة التي لم تخرج من رحم الحركة كانت حول مطالب “خبزية” من قبيل الاحتجاج على فاتورة الكهرباء والماء، وهي المطالب التي قد لا تؤرق بال الدولة كما هو الشأن بالمطالب السياسية.

إحرشان يرى أن الجماعة لن تتراجع أبدا عن خيار الحضور إلى جانب الشعب، وأن مصلحة الشعب ووحدة الصف هما السبيل الوحيد للتغيير، مفضلا عدم الرد على سؤال متعلق بعودة الجماعة إلى الحركة رغم إشادته بها واصفا إياها باللبنة الأساسية لكل الاحتجاجات التي ستأتي بعدها والتي ستكون أكثر قوة ونضجا وشراكة.

أما حمزة محفوظ فهو يشير إلى أن رصيد الثقة الذي خلفته الحركة عند المواطن المغربي، سيعيدها ذات يوم إلى الواجهة من جديد خاصة مع استمرار الاستبداد وعودة القصر إلى مكانه السابق، مشيرا أن التراجع الحالي يعتبر اشتغالا على المدى المتوسط بعدما كانت الحركة تمشي بوتيرة سريعة منبهرة في ذلك بما حدث في تونس ومصر.

وإذا ما تتبعنا المسار الاحتجاجي بالمغرب منذ سنوات طويلة كما يعرف بأحداث 23 مارس 1965، وشهداء الكوميرا سنة 1981، وأحداث فاس سنة 1990، فإن تأكيد أو موت الحركة الفبرارية قد لا يعني شيئا ما دامت قد أثرت كثيرا في البنية الاحتجاجية المغربية، وما دامت تشكل مسلسلا حقيقيا لاستمرارها، وهو ما يؤكده الجغلالي الذي يتحدث عن أن الحركة قد تستمر وقد تختفي، لكنها ستُنضج تجارب احتجاجية أخرى في سياق آخر قد لا يكون بعيدا جدا.

فهل سيلد الاحتجاج الفبرايري احتجاجا جديدا أكثر قوة وأكثر حدة وأكثر تصميما على تحقيق مطالب “الدستور الشعبي الديمقراطي”؟

‫تعليقات الزوار

46
  • lameyaa khamissi
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 01:09

    حركة 20 فبراير لا تمتل الشعب و الإصلاح ليس بإسقاط النظام و لا إزالة الملكية من المغرب .. نحن كمغاربة نريد محاربة الفساد و الإصلاح مع الملك تحت شعار الله الوطن الملك
    اما جماعة وكالين رمضان لا يمتلون الشعب المغربي اين هو اسامة الخليفي و رفاقه اللي شعلو نار او نعزلو من الحركة او خلاوا الشباب ياكل العصا .. 20 فبراير مسيرة مقلدة جاءت بعد الثورة العربية و لا تمتلنا كشعب مغربي و لا تتكلم عن مطالبنا كشعب موحد

  • freemen
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 01:26

    نصيحة من ولد الشعب لاصحاب القرار.20 fevrier ديال ناس منضمين احسن من 31 fevrier ديال كيف كتسميوهم la popilasse او بوزبال.

  • باحث مغربي
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 01:30

    حركة 20 فبراير لم تنجح في المغرب كحركة الاحتجاج والتغيير عكس مثلا "حركة كفاية" في مصر او باقي الحركات في تونس,اليمن,ليبيا,سوريا
    لان المغرب قد كان سباقا بالقيام باصلاحات دستورية ,سياسية واجتماعية عميقة مند ملتمس الرقابة الدي تقدمت به احزاب المعارضة السابقة في حين دول عربية اخري عصف بها ماسمي بالربيع العربي نظرا للجو السياسي المعقد الدي كانت تعيشه هاته المجتمعات ,المتمثل في قانون الطوارئ,المحاكمات العسكرية,خنق الحريات الفردية والجماعية.المغرب اصبح نمودج رائد في العالم العربي من حيث التطور الديموقراطي والانفتاح السياسي بشهادة المهتمين الدوليين

  • السعي الحسن
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 01:31

    ما كان ل الله دام و تصل وما كان لغير الله نقطع و نفصل سلالالالالات الحجية

  • مواطن صحراوي
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 01:34

    (… إن هذه الحركة الفبرارية ليست تنظيما مهيكلا لنتحدث عن انسحاب أو بقاء عضو، فهي مساحة احتجاجية كانت تقتضي في وقت من الأوقات وجود أشخاص يدلون بتصريحات إعلامية، غير أنها عادت لتعترف في تصريحها لهسبريس بوجود حالة إحباط عند الفبراريين لعدة أسباب منها ظهور فئة انتهازية داخل الحركة وتوالي الاعتقالات والتضييق على الحق في التظاهر السلمي…)
    هذا هو السبب الحقيقي وراء غياب حركة 20 فبراير من الشارع المغربي ,ناهيك عن السياسة الأمنية -القمعية التي تنتهجها الدولة في التعامل مع حرية التعبير .
    هذا الحق المكفول دستوريا والذي لا زال ينتظر قانونه التنظيمي الذي يحمي المواطن وأفراد القوة العمومية في آن واحد ,مع ضمان تحقيق العدالة الإجتماعية لكافة المواطنين علئ حد سواء

  • داروين
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 01:48

    مالم تنتبه له يا صاحب المقال هو ذكرك للاغلبية الصامتة التي ليست هي من هذه الحركة اي النسبة الكبيرة من الشعب المغربي والتي ليست بالضرورة مع الخروج الى الشارع واسقاط انظمة كما الحال عند العدل والاحسان الاجنحة المتطرفة داخل الحركة و بعبارة اخرا المتسترة داخل الحركة لانها تعرف جيدا ان خروجها باسمها الحقيقي لن يخرج الناس الى الشارع. هناك ايضا عاملا اخر هو مايقع في دول مايسمى بالربيع العربي من فوظى وعدم استقرار اخاف كل الشعوب العربية من الدخول في اللاستقرار. والنكن منطقيين بعض الشيئ هل فعلا 20 فبراير واجهت النظام او كانت تريد مواجهته كما يظن اعضاء العدل والاحسن والنهج الدمقرطي لا اظن لان هذه الكلمة صعبة القول في السياق المغربي? هل حركة 20 فبراير كان لها راي واحد? هل 20 فبراير كان لها شعار واحد? هل 20 فبرير كانت تتمتع فعلا بالشعبية امام وجود فصيلين متناقضين يخيفا الشعب المغربي. هل فعلا امتحنت شعبية هدين الفصيلين ? اسالة تتطلب منا الشجاعة والتجرد من التعاطف او الانتماء لاجابة عنها.
    اتمنى نشر هذا التعليق ربما يعبر عن راي الطرف الصامت الذي لاتصلت عليه الاضواء

  • nihad
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 01:52

    أعتقد أن مسار حركة 20 فبراير ما زال طويلا وصعبا لأنها لم تشكل بعد نظاما قاعديا له أسسه وقواعده، فهي مازالت حركة في طور النمو يلزمها الكثير من الوقت والمراحل لإكتمال أجهزتها، يجب عليها أولا إحكام هيكلتها عبر القضاء على كل العناصر الداخلية التي تعمل على تشتيتها وزعزعتها.

  • يوسف السلفي
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 01:57

    أمركم غريب يا أحفاد تشي جيفارا
    أو كلما خرج عشر منك للشارع قالوا نحن الشعب !!
    والله لنحاربنكم بالدعاء لله مادامت السموات والأرض
    ودفاعنا عن بلدنا وولي أمرنا ولاية شرعية محمد السادس
    ليس من باب الخوف بل هو دين وسنقف أمام الله جميعا
    وندعوا الله بإزالة الفساد ونؤمن أن الله لايغير حتى نغير أنفسنا
    ولن يصلح هذه الأمة إلا ما أصلح سلفها قرآن وسنة بفهم سلف الأمة
    ( وأقول للسلفيين هذا حق نحن سلفيون ولست مدخليا ولا جاميا )

  • أحمد تاوناب
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 02:03

    ‏‎ ‎أ أ أه ه ه ،لو بقيت لخدمت حزب العدالةوالتنمية كثيرا ،ولا كنهم يعلمون ذالك ،ولذالك انسحبوا ،حتي لا يخدمون هذا الحزب مجانا ،لأنهم في الأو ل لم يكون يتوقعو ن ذالك العدل والإحسان يهيئ نفسه ليكون بديلا لحزب العدالة و التنمية أما اليسار فلا حول له ولا قوة منهم من يحن للماضي ويعيش على أطلاله،ومنهم من أخذته رياح العلمانية التي أصبحت موضة في هاذه الأيام ،وبهاذا المشهد سد الستار

  • ولد الشعب
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 02:09

    الاحزاب والجماعات والتجمعات والجمعيات همهم الوحيد جمع المال والسلطة سواء كانت اسلامية او لائكية من اليساراو اليمين او الوسط عربية او امازيغية او صحراوية ……الكل يريد اخذ نصيبه من الكعكة لا غير.

  • el maati des USA
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 02:15

    c'est super que ce movement soit mort car il n'a jamais etait un movement serieux qui veut changer les chose pour le mieux, mechya bla rejaa inchallah,

  • MIIGHIISS
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 02:49

    حركة 20 فبراير اخترقها المخزن و أدواته الحزبية منذ البداية ، و كانت مفتوحة لكل من هب و دب للإلتحاق بها فتم ٱحتواءها من الداخل بسبب التذاجبات بين كل التيارات ، سقف مطالب حددها المخزن بنفسه و تبنته أيضا كل أدواته الحزبية ، أما من خرج عن السياق العام فقد تم قمعه و اعتقال أعضائه وجاء البجدي كغطاء ليغطي به مشروعه لإقبار الحركة و ما كان يستطيع ذلك لولا تواطئ ما يسمى بالأحزاب "الوطنية" التي أكدت مرة أخرى أن مصالحها مع ٱستمرار نظام المخزن

  • بارى
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 02:59

    ما يجب أن يدركه الجميع هو أن الشعب المغربي لا زال معلقا بين المخزن من جهة و خصومه جميعهم من جهة أخرى و لعبة شد الحبل لاستمالة هذا الشعب لا زات جارية بين الجانبين فالدولة تستعمل الإصلاحات بينما الأخرون ينتظرون تحقيق تكهناتهم بفشال أي إصلاح و بثبوث صورية الديموقراطية و ال خاء الموعودين أما الشعب فينتظر من ستحقق رأيته قبل أن يميل إليه،صحيح أن الحركة راجت عنها أمور كثيرة منها ماهو صحيح و ماهو كاذب مما ساهم في نفور غالبية الشعب منها إضافة لارتباك واضح في تنظيمها و هو أمر طبيعي بالنظر إلى كونها وليدة اللحظة و نتاج للإنفعال المشترك بين تيارات متباعدة الإديولوجيات
    إن هذا الشعب المعلق في حال إخفاق الدولة في تحقيق إصلاحات داخل أجل أقصاه ثلاث سنوات من الآن سيكون محتاجا إلى من سيؤطر و يأخذ مبادرة مساعدته على الخروج من صمته و سيتعاطف مع أي تيار دون النظر إلى إديولوجيته و أظن أنحركة 20‎ ‎فبراير أقرب للظفر بذا التعاطف من غيرها

  • DRISS
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 03:27

    سبب فشل حركة عشرين فبراير هو عدم كفاءات مؤطريها وعدم التناسق فيما بينهم وهدا ما أعطا فرصة سانحة لكي يتغلل المخبرين في صفوفها و في شرايين قلبها النابض. حيث استطاعوا أولائك المخبرين في وقت وجيز و بكل أشكال التحايل والمكر أن يوقفوا القلب النابض لهده الحركة و تسقط جثة هامدة في آخر المطاف قبل أن تكتمل ربيعها الثاني.

  • jamal
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 04:31

    من وجهة نظري,هي حركة قلدت الغير,نجحت في جمع حشد من المواطنين,في أغلب المدن المغربية,طالبت في الأول بمحاربة الفساد والإستبداد,فلقي دعما من الشعب,لاكن سرعان ما تبخر كل شئ,إما عن طريق السلطة,أو بسبب جهل و أنانية وعصبية بعضهم,أصبح الكل يتكلم ولا أحد يستمع..فئة منهم تريد تقسيم البلاد,وفئة أخرى أرادت تشتيت العباد,بحثوا عن مصباح علاء الدين.ليغيروا كل شئ في شهر واحد,كل واحد يشكو من هم أصابه,سواءا كان ضروريا أو كماليا.القليل يعرف ماتعني الضروريات الملحة,من إصلاح الأركان الضرور ية للتقدم منها العدل,والتعليم,والصحة,وليتم هدا كله,يجب كبح كل الأنانية فينا,ومعالجة كل مافيه مصلحة العامة بدون إستثناء,حتى تدوب جل هده العصبية والإنحطاط الخلقي .ثم ندهب بعدها للأساسيات ثم الكماليات إن اقتضى الحال.
    إنه التقليد الأعمى لمن سبقونا,والإغترار بهم,وتجاهل ماعندنا من كنوزالمعرفة الحقة ,أقواهم كتاب الله وسنة نبيه,و بحوث علماءنا اللدين أفنوا حياتهم في طلب العلم و المعرفة.واللدين مجدهم غيرنا ونسيهم أهلنا,فأصبح التلفاز والجريدة يتربعان على عرش فكرنا وسيرورة حياتنا.

  • Fadel
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 06:50

    Le mouvement du 20 février s'est révélé être du militantisme adolescent. C'est comme le cas des étudiants aux universités marocaines qui sont payés par des partis politiques de gauche (leur donnant des bourses,etc ) pour leur faire la propagande. Dès que les militants de la'' justice et bienfaisance" ont quitté les lieux, (parce qu'on leur aurait promis une reconnaissance de leur parti) , tout le mouvement s'est éteint comme un feu de paille. Pour que le mouvement de protestation soit réussi, il faut des gens matures, engagés au sens strict du terme Il faut aussi le soutien des partis politiques, ne serai-ce que les parts de gauche. C'est comme ça que le changement a eu lieu en Tunisie, parce que tout en avait assez du système, y compris les partis politiques.

  • ait baamRan belgiq
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 07:17

    الشعب 12شهر.من يناير إلى دجنبر…
    ما دام الظلم والإستبداد وغياب العدل والرشوة والبطالة والفقرواستغلال شرف الدولة من أجهزة شرطة ودرك وجمارك لإدلال المواطنين كن على يقين أن الإستقرار بما للكلمة من معنى لن يكون.
    لأن تحت هده الضروف الإنسان ميت ميت فهل يهيبه الرصاص؟؟؟؟
    أتمنى أن يعامل كل مغربي كأنه إنسان …

  • WATANION
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 07:55

    حركة ٢٠ فبراير = الحراك الشعبي = ٩٩% من الشعب المغربي .
    ١% « الملكية المغربية ونخبتها» من أهل فاس والفهريين والعلويين الذين لهم موقع و مواقع قدم في هرم السلطة في المغرب يحكمون ولا يحاكمون وبالنسبة لهم بقية ٩٩ % قطيع من الغ٠٠٠٠!

  • حميدا
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 09:01

    مصلحة الشعب ووحدة الصف هما السبيل الوحيد للتغيير، فهل سيولد الاحتجاج الفبرايري احتجاجا جديدا أكثر قوة وأكثر حدة وأكثر تصميما على تحقيق مطالب الشعب?خاصة مع استمرار الاستبداد وعودة القصر إلى مكانه السابق، الفوارق الاجتماعية, البطالة ,الهوية الخ..اما الدستورالممنوح الذي اعلن المخزن عن نتيجته 98% قد يكون لا محال خنجرا لمن سفق له من احزاب سياسية او صماصرة المخزن.رياح التغيير اتية سنرئ (ذكاء)المخزن اين يتجلئ.

  • بوك
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 09:06

    حركة 20 فبراير ماهي الا حركة نظمها المخزن المغربي للامتصاص الثورة في المغرب point final 🙂

  • عبدو
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 09:35

    حركة 20 فبراير عبرت وخرجت للشارع لان الفساد والظلم قد بلغ مبلغا كبيرا والان وبعد مرور سنتين من الحراك الشعبي المغربي لازالت الظروف والشروط قائمة لنهوض وانبعاث الحركة بزخم اقوى وبمطالب اقوى من جديد فقط ننتظر ماذا ستفعل حكومة الكراكيز

  • مغربي
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 09:37

    خلاصة القول …
    إكرام الميت دفنه .

  • محمد EZZ
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 10:02

    لا يختلف اتنان في ان ما بني على باطل مصيره الزوال.
    و اظن انه هذا ما وقع لما يسمى 20 فبراير اد جاء من خلال النص (….عن أن التراجع بدأ بعد مظاهرة 24 أبريل، مع تقلص القدرة على تدبير الاختلاف بين الفرقاء داخل الحركة المنتمين لتيارات إيديولوجية متباعدة، ومع بداية التناحر حول شعارات كانت إلى حد ما موحدة…) من هنا نستشف ان 20 فبراير ما هي الا مراة لبعض الاحزاب التي لا تريد خيرا لهذا البلد وتسعى الى الخراب و الفتنة لاهداف سلطوية محظى الا ان الشعب المغربي رغم سكوته الا انه ليس مغفلا كما يظنه البعض.بلاضافة الى الخطوة الاستباقية التي قامت بها الدولة في سنها للدستور الجديد والتي كانت اذكى من حركة 20 فبراير الى غير ذلك من الاسباب.
    (مجرد راي)

  • نورالدين التيجاني اوطاط الحاج
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 10:09

    تحل اليوم ذكرى الحراك الاجتماعي في إطار حركة 20 فبرايرويجب في هذه الذكرى ان نطرح الاسئلة ومعها الاجوبة لتقييم هذا الحراك بما له وبما عليه الكل يجمع على ان الحركة والحراك الذي عاشه الشارع العربي في طابعه العام طبعته الانفعالية والرومنسية في اغلب المواقف من خلال مجموعة من التسميات كالربيع العربي ثورة الياسمين ليصبح بعدها الربيع خريفا وربما شتاءا باردا ولم تطبعه القواعد السياسية والفكرية لمفهوم الحراك والاحتجاج الاجتماعي ضد القهروالاستبداد بكل انواعه بالعكس افرز هذا الحراك إستبداد من نوع اخر تطبعه تجليات الانتهازية والوصولية الشخصية والحزبية الضيقة إتخذت الانتقام وتصفية الحسابات تحت شعارات مختلفة عرقية دينية طائفية وغيبت المشترك النضالي لمقاومة القهربكل تسمياته ولتحقيق الحق والكرامة الانسانية والاخطر من ذلك كله الاحتواء السياسي الذكي لبعض الاجهزة المعروفة بدهائها وحنكتها في الاستقطاب النفسي والاجتماعي والاقتصادي للبعض من مايسمى بالنخبة المتعفنة التي ولحد الساعة لم يفطن لها المواطن الكادح رغم انها مارست في حقه كل اشكال السمسرة المفضوحة عبراحزابها ونقاباتها الصفراء بتزكية من عدوها الصديق

  • YOUSSEF
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 10:15

    اخوتي المغاربة نحن شعب لا متيل له في الحكامة و نفتخر, كل السيناريو الدي حصل في المغرب مند اكثر من سنتين بما فيه حركة 20 فبراير و اصلاح الدستور و تغير الحكومة , ما هو الا عملية محكمة التدبير من حكماء دولتنا الاجلاء لتفادي الانزلاق الدي وقعت فيه دول عربية اخرى,واقول لاتباع حركة 20 فبراير فيقوا ولا تعيشوا الدور ما انتم الا كومبرسات ادوا دورا صغيرا في مشهد سياسي كبير .نزول الستار و تصفيقات حارة. يتبع!!!!!

  • samir
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 10:53

    prend l'exemple de tunis iraq egypte vous etes satisfait allez faire vos devoir w dewha f vos études au lieu d'etre debout par ignorance. ALLAH yehdi ma khele9
    on aime le MAROC

  • amahrouch
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 10:58

    Qu il meure à jamais!Ce mouvement composé de jeunes souvent adolescents insoucieux ne connaissant pas les conséquences de leurs actes.Le monde est dirigé par une dictature souterraine(oligarchie) qui monopolise le commerce internationale et manipule l économie planétaire."La révolution arabe" ne peut rien devant l emprise du dictat oligarchique.Elle sera vite contournée et la chose publique deviendra comme elle était avec en plus des dégats que l on connait.Rejoignons le mouvement altérmondialiste pour augmenter son poids et contribuer aux rapports de force oligarchie et le reste des communs des mortels

  • الحركة نعمة
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 11:25

    انا وآلاف من أمثالي كنا منضمين إلى حركة 20 فبراير ولم نطالب أبدا بإسقاط النضام ولا نفطر في رمضان ولسنا مثليين ولكن كنا مؤمنين بأن المغرب محتاج لثورة آتية من الشارع وبعيدة من المضاربات السياسية والتيارات الدينية والعرقية. وفي نظري، قد نجحت الحركة في جوانبها الإيجابية فكانت السبب في الخطاب الملكي وفي الإنتخابات السابق لأوانها و في تحريك عدة ملفات من الفساد لا يمكن تحريكها في زمن آخر. وكذلك ملفات العدل والصحة والتعليم والحريات واقتصاد الريع..زز
    و لمن يقول أن الحركة لا تمثل المغاربة فهو خاطئ، أو أنها ليست لها مصداقية لأنها مجرد تقليد، فلا بأس أن يقلد المرء ما هو أفيد.

  • meghrassen
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 11:30

    بمناسبة دكرى 20 فبراير المجيدة نحيي الدين خرجوا و ساهموا فيها بشكل او بآخر لقد رفعت عن المغاربة الغبار ارعبت العديد من بطون الفساد في هده البلاد و مغرب ما قبل 20 فبراير ليس هو مغرب ما بعد 20 فبراير لا اعرف لمدا تتنكرون لمغاربة قدموا ما هو افضل لبلدهم لقد خرجوا الآلاف من المغاربة و عبروا عن استيائهم لما يجري في بلدنا الحبيب و غير راضين عن الكيفية التي يسايروا بها المسؤولين الدولة و اعطت اكلها و الحمد لله و سوف لن تموت كما تدعون فهي في داكرة كل مواطن مغربي حر
    حركة 20 فبراير كان ينقسها التنضيم لقد خرجت من رحم الشعب بعفوية و دون تخطيط مسبق من ما سهل على اعدائها تعطيلها بشتى الوسائل منها القمعية و منها عساكر في الخفاء على سبيل الدكر اصحاب التعليق في الأعلى الدين يتهمون الحركة انها لا تمثل الشعب هل الآلاف الحناجر التي خرجت و هتفت و التي تعرضت للقمع و التنكيل و سجنت اسبان ليسوا مغاربة ما هدا الجبن طبعا هناك اختلاف في الرأي و أنا بدوري أختلف معها في بعض المطالب لاكن جل المطالب مشروعة و على رأسها محاربة المفسدين كل ما اتمنى هو اعادة هيكلة الحركة و تنضيمها من جديد و سترون هل هم مغاربة ام مادا

  • مغربي
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 11:55

    20 فبراير فشلت لسبب بسيط وهو أنها لا تمثل الشعب المغربي. بل هي غريبة عنه ان لم نقل أنها ضد الشعب المغربي من خلال محاربتها لثوابث هذا الشعب السياسية والثقافية والدينية والأخلاقية.
    اضافة لسيطرة مجموعة من الانتهازيين والوصوليين على الحركة.

  • fatima albahi
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 12:02

    20 فبراير هي شعب المغربي ؛و شعب مازال موجودا ; فرصة أعطاها للمخزن لكي يعود إلى صواب…..
    انها مسالة وقت ينتضر ما سوف ينتج عن حكومة تسكينية….
    شعب مازال موجودا و لم يمت يا هسبرس….

  • Karim
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 12:18

    On assiste à un mouvement dont les militants ont des convictions politiques faibles. Un militantisme adolescent qui s'arrête à mi-chemin. Celà me fait penser aux pseudo- militants des universités marocaines, qui pour la plupart sont à la solde de partis politiques de gauche. Le parti de la " Justice et bienfaisance" s'est vite retiré de la scène parce qu'il aurait reçu des promesses de sa légalisation. Finalement, ce mouvement n'était qu'un rassemblement d'arrivistes, d'opportunistes et d'immatures sur lesquels le peuple marocain ne compter pour faire avancer le processus démocratique . Pour faire aboutir les revendications du peuple marocain, il faut un engagement des partis politiques, ne serai-ce que ceux de la gauche, des syndicats de la classe ouvrière et toutes les autres composantes sociales lésées par le système actuel. c'est le secret de la réussite du changement qu'il y'a eu en Tunisie, tout le monde a participé au renversement du régime.

  • bouflouss
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 12:26

    حركة 20 فبراير ستبقى حية مادام الشعب المغربي حيا. وحياة هذه الحركة مرتبطة بعدالة مطالبها ومستقبل المغرب. إذن الحركة لن تموت أبدا. أما أهدافها فإنها ستحقق عاجلا أم أجلا لأن، وببساطة شديدة، المغرب لابد أن يتقدم ولن يرجع إلى الوراء أبدا. فلأجيال القادمة ستحقق ما عجزت الأجيال تحقيقه في الحاضر. الأجيال القادمة لن ترض لنفسها أن تكون بلطجية. العقليات ستتغير مع مرور الزمن. فمغرب الخمسينات من القرن الماضي لن يكون هو نفس المغرب في الخمسينات من هذا القرن. وما هي إلا مسألة وقت. البشرية تموت والأوطان لن تموت.

  • ayaw
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 12:30

    حركة عشرين فبراير كانت مسرحية من اخراج المخزن كخطوة استباقية للتحكم في حراك الشارع حيت حدد لها سقفا للمطالب و أشرك فيها ثلة من خيرة ممثليه الذين لعبوا عبر التاريخ دورا اساسيا في الحفاظ على التوازن الذي يريده و كما يريده . فلا تستغربوا ان ماتت .

  • WebcmdAmaziGh
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 13:04

    انا لم اقل لاحد ان يمتلني في مضاهرات كــ 20 فبراير
    حركة تمتل نفسها فقط ولا تمتل الشعب المغربي
    كما قال العقيد قدافي رحمه الله : مــــــــــــــــن انتم ؟؟

  • hicham
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 13:25

    الحركة لم تمت ولاكن هي عبارة عن بركان خامد. اننا ننتظر حصيلة هده الحكومة لكي يفقد المواطن امله المتبقى في الاصلاح ثم بعدها ستأتي التعبئة الجماهرية من اجل الثورة الحقيقية

  • Mohammed
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 13:36

    كلشي عارف السبب بلا نبقاو نكدبو على بعضنا ملي تنقرا بعض التعاليق تنقول مع راسي واش هاذ الناس مغاربة ولا غير عاودو ليهم عليه
    كلنا تنعرفو الا صلاحات على الطريقة المغربية غير المظهر اما الداخل فهو خاوي

  • hassan
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 15:26

    الشعب يريد النظال من جديد لتحقيق المطالب

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 15:27

    الحركة اغتصبت في عز شبابها من طرف تجار السياسة المحترفين حتى أصبحت الأن لا تفرق بين الحركة و بين مجلس دعم الحركة الدي أصبح هو حركة 20 فبراير , هدا المجلس المكون من مجموعة من الأحزاب و الجمعيات السمة المشتركة بينها هو الفشل في تأطير و اقناع الجماهير بأفكارها الشادة سياسيا و ثقافيا . الشعب المغربي عامة له مقدسات لا يجب المس بها و هي خط أحمر لا يجب تجاوزه هده المقدسات هي أولا الدين الاسلامي و ثانيا الوحدة الترابية و ثالثا التعايش السلمي بين مكونات المجتمع الثقافية ( عرب , أمازيغ , أهل فاس … ) و رابعا و بعلاقة مع التعايش السلمي هناك امارة المومنين الضامن و الكفيل لهدا التعايش . و انطلاقا من هده المعطيات يمكن فهم المسار التاريخي للحركة من نجاح نسبي في بداية الأمر لما كانت أغلبية الشعب ترى في الحركة مجموعة من الشباب الطامح الى الاصلاح و القضاء على الفساد ليس الا , الى الفشل الدريع التي و صلت اليه الأن بعد أن فقدت الحركة بريقها تدريجيا لما تبين للناس عامة هوية اللدين أصبحوا يتحكمون في مصيرها من جمعيات و أحزاب دوو نزعات عنصرية و انفصالية بعيدة كل البعد عن الهموم الحقيقية لعامة المواطنين .

  • صقر سايس
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 15:58

    بناء على رأي أحد المعلقين الذي قال بأن الثورة لم تنجح في المغرب لكونه كان سباقا إلى القيام بإصلاحات سياسية واجتماعية واقتصادية عميقة حسب شهادة الهيئات الدولية. إذن فحسب الهيئات الدولية فإن إسرائيل صاحبة حق والفلسطينيون الذين يدافعون عن أرضهم إرهابيون ولمن أراد أن يستشهد برأي المنظمات الدولية فليأخذ برأي الهيئات المستقلة. أي إصلاحات تلك والناس يموتون من الجوع والبرد وأمام المستشفيات إن المغرب مقارنة مع الدول التي نجحت فيها الثورة يعد أكثر سوءا على الأقل من حيث الرأي والتعبير والإعلام (مقارنة مع مصر مثلا) ومن حيث الأمية والجهل (مقارنة مع تونس مثلا). فكفى تملقا وتزلفا ولنقل الحق أو لنصمت. الثورة في المغرب لم تنجح للأسباب التالية: 1- جبن وخوف الشعب 2- خيانة النخبة السياسية والنقابية والطبقات العاملة 3- قوة وشراسة النظام المخزني 4- اختلاف مكونات المجتمع (اليساريين.. العدليين، العرب.. الأمازيغ، الإسلاميين..العلمانيين). وخلاصة القول حكمت المحكمة المخزنية على الشعب المغربي بالاستبداد والفساد المؤبد ورفعت الجلسة. انشري يا هسبريس

  • جبلي
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 16:26

    الشعب المغربي …فاصل ونواصل الثورة

  • fati biladi
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 17:38

    ON EST LA JUSQU'AU NOS DROITS SOIENT LA. MAMFAKINCH

  • fatna
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 17:56

    Le mouvement 20 février est un ramassis d’écervelés qui, à travers leur pseudo combat pour la liberté, ont tenté de porter atteinte à la stabilité du pays. le 20 février a montré ses limites après l’amendement de la constitution lorsque les Marocains se sont totalement désolidarisés par rapport à la surenchère de fausses revendications et doléances.

  • kadour
    الأربعاء 20 فبراير 2013 - 20:43

    dans tous les cas,les ennemis de 20 février vivent dans une situation , grâce a elle et le printemps arabe qui ont vécu tout çà,sinon et autrement ,ils-elles attendront les gouttes à gouttes des reformes constitutionnels …pour nous les pauvres et les exclus… on dit merci infiniment le printemps arabe et le 20 févriers…تصبحون على وطن

  • سمير
    السبت 23 فبراير 2013 - 18:49

    هذه الحركة لو إستفادت من أراء الشعب بعدم سب وقدف الناس وكدالك لو أطروا أنفسهم بعيدا عن الأحزاب السياسية أو بعض الجماعات أوبعض الجمعيات الحقوقيةوجمعيات المجتمع المدني وإنحازت إلى الشعب لكان لها ما تريد

  • واحد من الناس
    الثلاثاء 26 فبراير 2013 - 20:02

    حركة 20 فبراير ما هي إلا دمية يتحكم بخيوطها أشخاص خارج المغرب هدفهم تخريب البلاد أمثال الحركة المطالبة باستقلال الريف.
    لكن يبدو أن خيوط الدمية بدأت تنفلت من أيديهم

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 3

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 5

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال