بينما تقترب الولاية الجماعية الحالية من نهايتها، يواصل كبار المنتخبين في الدار البيضاء، ضمنهم زعماء وقادة أحزاب سياسية، الغياب عن دورات الجماعة وعدم المشاركة في اتخاذ القرارات.
وأكدت مصادر من داخل المجلس الجماعي للدار البيضاء أن منتخبين كبارا تغيبوا عن كثير من الدورات، ولم يظهر لهم أثر ولم يشاركوا في الجلسات، سواء بالتصويت بالرفض أو بالتأييد للنقط التي تدرج فيها.
وتشير المعطيات التي تتوفر عليها جريدة هـسبريس الإلكترونية إلى أن أسماء بارزة في الدار البيضاء تعد الأكثر تغيبا عن الدورات واجتماعات اللجان، وهو ما يفرض اتخاذ قرار العزل في حقهم.
وبحسب المعطيات نفسها التي اطلعت عليها هسبريس من خلال محاضر الدورات، يأتي على رأس أكثر الوجوه تغيبا، محمد ساجد، العمدة السابق الأمين العام لحزب الاتحاد الدستوري، ومحمد جودار، عضو المكتب السياسي للحزب ذاته، وياسمينة، بادو عضو اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال.
وينضاف إلى لائحة الأسماء الأكثر تغيبا عن جلسات المجلس، كمال الديساوي، القيادي البارز في حزب الاتحاد الاشتراكي، وزوجته رشيدة علالي، ثم البرلماني عن حزب العدالة والتنمية عبد اللطيف الناصري، الذي يشغل رئيسا للجنة الشؤون الثقافية والاجتماعية والرياضية بالمجلس.
ويتبين من خلال محاضر الدورات أن العديد من الأسماء، وتفاديا لتسجيلها ضمن المتغيبين عن الجلسات، توقع على لائحة الحضور وتنسحب قبل انطلاق الجلسة.
وعبر متتبعون للشأن المحلي بالدار البيضاء، إلى جانب منتخبين مواظبين على الحضور في الجلسات وفي اجتماعات اللجان، عن استغرابهم عدم إقدام المجلس، بقيادة عبد العزيز العماري، على تفعيل المساطر القانونية في حقهم.
وكشف هؤلاء في حديثهم لهسبريس أن العماري “يتستر” على المنتخبين الكبار، ويرفض تفعيل الإجراءات في حقهم، وعلى رأسها العزل بالنسبة للذين تغيبوا ثلاث جلسات متتالية أو خمس جلسات متفرقة، كما ينص على ذلك القانون التنظيمي للجماعات.
وشدد منتخبون على أن عدم تفعيل العمدة لقرار العزل في حق المتغيبين، يعد “تواطؤا” من قبله مع هذه الأسماء، وتهربا من تفعيل القانون التنظيمي في حق الوجوه السياسية المعروفة، عملا بمنطق “كم حاجة قضيناها بتركها”، طالما أن غيابهم لا يؤثر على القرارات التي يسعى حزب العدالة والتنمية إلى تمريرها.
حضورهم لن يفيد في شيء…ويبقى برلمانيو الباجدة الأكثر حضور…
لماذا يحضرون الأجرة طالعة أين ما كان ينادي به بنكيران بالنسبة لرجال التعليم عندما يضربون مطالبين بحقهم فيتم الاقتطاع من اجرتهم بدعوى الأجرة مقابل العمل هل ينطبق هذا على هؤلاء مع ان شباط بدوره اختفى وعاد بعد سنتين… مجموعة من الوزراء لم نر لهم أثر منذ ظهور الجائحة ويتقاضوا اجرتهم بدون محاسبة هذا هو مغرب الظلم مغرب اللاحق
عِوَض مكانهم وراء القضبان لو كانت هناك دولة في هذا البلد !!!!فبقاء هؤلاء الرموز كممثلين للسكان هي إهانة الوطن والمواطنين اكيد لولا تواطء ومجاملة اصحاب الحال لما بقي رموز الفساد السياسي يستغلون الوضعية العبثية لما يسمى برلمان ومجالس الجماعات !! فالمخزن هو الذي يريد ذلك !!
انتهى الكلام
شبعو فلوس طلعت لهم سياسة في راسهم،لا يوجد من يحاسبهم في البلد الأمين ، يحاسبون الضعفاء على أخطائهم ولا يحاسب الشخضيات البارزة كما يسمونها على تفرطهم واخطائهم وضياع أمانة الشعب الفقير
قمة الاستخفاف بحقوق المواطنين، سأمت من كثرة المشاكل واللامبالاة، لا أدري لماذا لا يوجد أحد يحب الخير للبلاد و العباد، لا بد من ثورة على الفساد و المفسدين، أنشري هسبريس
كاتينى من وزيرين سابقين يحظرو لاجتماعات مجلس جماعة. هذا كل تواضع فالوزاراء ديالنا؟
هاد ساجد كان من بين أسباب خراب كازا يامات كان عمدة
المشكل فينا كنا لي كنصوتو عليهم طلعو مرة وما دارو والو وكنعاودو نصوتو عليهم خاصنا ملومو راسنا هو لول
محمد جودار 1نائب برلماني لايحضر إلى البرلمان 2رئيس جماعة بن امسيك بالدار البيضاء لايحضر إلا ناذرا 3 عضو مجلس المدينة دائم التغيب 4 عضو في الجامعة الوطنية لكرة القدم 5رئيس اتحاد جهوي لكرة القدم
كل هذه مناصب تكليفية ألم يحن الوقت لتحديد عدد المناصب التي يحق لأي مواطن أن يشغلها أم أن المهم هو مراكمة المناصب وحسب أما خدمة المواطن أو أداء مستلزمات المنصب فشيء ثانوي
لقد حان الوقت للحد من استغلال العلاقات من أجل مراكمة المسؤوليات وتعطيل الشأن العام بدعوى كثرة المشاغل
ثم هل هذا الشخص وغيره هم الذين يحسنون التسيير الذي لم يظهروا أي ذليل على ذلك حتى يسمح لهم بكل هذه المناصب أم لانهم من أصحاب آمين وتمرير الملفات المشبوهة والمشاركة في الصفقات!!!
لقد أكلوا الغلة ولم يبقى ما يحضرون لأجله وانتهت مهمتهم….
Ils s’absentent probablement pour ne pas assumer de décisions qui vont les impacter dans leur prochain mandat pourquoi il n’y a pas eu d’enquête parlementaire sur les dernières inondations ? Ou au moins une mission d’inspection de l’intérieur ?
نفس الوجوه ونفس الأسماء ونفس الكوارت والمشاكل منذ فجر الاستقلال الى عهد الاستغلال لأن المتحكمين في زمام الأمور متواطءين فيما بينهم لقمع الشعب وتفقيره واكل الثروة واستغلالها لهم بوحدهم هم اكتر من 400 عائلة مرموقة اسمهم العاءلي معروف خططوا تخطيطا لكي لا يدخل بينهم أبناء الشعب عرفوا معنى الغنيمة لما احس بهم بن بركة قتلوه لأنه أراد فرش اللصوص آنذاك كم 1960 إلى الان والقادم اسواء حتى يغير الله القوم
في الإنتخابات القادمة سأعطي صوتي لحزب الأشرار، أنا على يقين أن هاد الحزب سيرجع المغرب متل السويد في ظرف سنة نظرا لما يتوفر عليه الحزب من كفاءات في جميع الميادين، و الدليل سعر الوقود بالمغرب هو الأرخص في العالم
يجب تولي الولاة او وكلاء الملك بالمحكمة مسطرة عزل المتغيبين.انهم اصدقاء ويدافعون عن بعضهم. انهم يعطون التبرير للمغاربة لمقاطع الانتخابات.كل من تغيب ينزل ويطالب برد الاجرة الى خزينة الدولة.مع المراقبة الشديدة للذمة المالية.لكل برلمان او وزير او موظف كبير.
ايوا قاليك .. وقر الشيب وخا يكون فالسوة د الديب .. وا وقرونا عافاكوم .. راه ريوسنا .. صافي .. اينعت .. و حان قطافها ..
والله انها مهزلة، انه استهتار بالشعب الدي صوت على مثل هذه النماذج. الشعب يتحمل مسؤولية بالغة الاهمية باعطاء صوته ( ببيع صوته ) لمن يهينه. الم يحن الوقت لاصدار قوانين تحدد مسؤولية واحدة لكل منتخب.؟
أنا كنت أعتقد أن هؤلاء قد رحلوا عنا لكن سعادتهم لازالوا يأكلون من خيرات البلاد ومنا بصحتكوم
La solution, dans ce cas, n’est pas entre les mains d’Al Omari visiblement incapable, et incompétent ou complice mais entre les mains du citoyen . Celui-ci ne doit plus reconduire, par son vote, ces figures nuisibles à l’intérêt du pays et de la commune.