تعرضت وكالة لتحويل الأموال وصرف العملات بمركز مدينة قلعة مكونة، خلال الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، لعملية سطو من قبل مجهولين استولوا على أموال تقدر بـ 53 مليون سنتيم.
وبحسب مصادر جريدة هسبريس الالكترونية من عين المكان، فإن المجهولين الذين نفذوا عملية السطو، تمكنوا من كسر أقفال باب الوكالة، وعملوا على قطع الكهرباء عنها، وإتلاف صفارة الإنذار، من أجل ارتكاب سرقتهم بعيدا عن عيون الكاميرات.
وذكرت مصادرنا أن الوكالة المستهدفة من قبل المجهولين لم تكن تتوفر على كاميرا مراقبة خارجية لرصد تحركاتهم، مشيرة إلى أن “منفذي عملية السطو تمكنوا من سرقة ما مجموعه 53 مليون سنتيم، منها حوالي 40 مليونا من العملة الصعبة”.
وفور إشعارها بالواقعة، انتقلت مصالح الدرك الملكي بقلعة مكونة، والمركز القضائي للدرك بتنغير، والسلطة المحلية، إلى عين المكان، وتم جمع وتحليل المعطيات التي توفرت حول واقعة السرقة، في انتظار وصول عناصر الشرطة العلمية من مدينة ورززات.
وباشرت المصالح الأمنية تحقيقاتها الأولية، تحث إشراف النيابة العامة المختصة، من أجل جمع القرائن والأدلة التي ستساعد في فك لغز عملية السطو والوصول إلى خيط من شأنه أن يقود إلى تحديد هوية منفذ أو منفذي هذه العملية وتقديمهم للعدالة.
اظن ان هاد العصابة محترفة لم تترك ورائها دليل ، اظن انهم قبل تنفيد عملية السرقة ربما قاموا بزيارة الوكالة ، وخططوا لها لمعرفة المعلومات اكثر،لذا يجب مراجعة الكاميرا لاسبوع قبل الحادثة ،لتعرف على الاشخاص الذين تعاملوا مع الوكالة وتعرف على اصحاب السوابق
العجب العجاب.حتى توقع الجريمة عاد كولشي تايجري.القطاعين الخاص والعام لا يريدون تشغيل العاطلين.كون دارو واحد فالحراسة ربما مايوقع هاد الشي.تايقول المثل:اللي بغاها كلها كايخليها كلها.
هههههههههه
مافيا
للأسف الوكالة ليست محاطة بالمنازل أو الناس أو ما يدعو للحياة و يمت لها
كسرو الأقفال ودخلو ، أخدو المال ثم فرو بدون مشاكل او ملاحظة
لقد بلغنا مستوى الجريمة المنظمة بإمتياز
أنا ضد السرقة واللصوص كيفما كان مستواهم لكن اللهم يسرقوا 53 مليون سنتيم أم 20 درهم لأرملة أو شيخ فقير أو شاب(ة) عاطل عن العمل
وكالة أموال بدون كمرات مراقبة هههه اول مرة اسمع بها !!
ا لى الاخ ايور انها في المغرب المنسي
على ما اظن فان عمال الوكالة لهم يد في السرقة ولكن الشرطة ستخرجهم ولو دهبوا الى جزيرة الوقواق باينة اتفقوا مع اللصوص كم حارس اتفق مع اللصوص ضربوه ضربا عنيفا وسرقوا ولكن الشرطة كشفة اللعبة اكيد مشاو فها موظف الوكالة