قتل عشرة مسلحين موالين لقوات النظام السوري، الجمعة، جراء استهداف فصائل مقاتلة لحافلة أقلتهم في شمال البلاد، في حصيلة هي الأعلى منذ عامين، وفق ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وقال مدير المرصد، رامي عبد الرحمن، لوكالة فرانس برس، إن “فصائل متمركزة في ريف حلب الغربي استهدفت بصاروخ موجّه حافلة تقلّ مسلحين موالين لدمشق يتحدرون من بلدتي نبل والزهراء”، ذات الغالبية الشيعية، ما أوقع “عشرة قتلى على الأقل وأدى إلى إصابة آخرين بجروح”.
أطن ان الغرب سيحرك المعارضة السورية الان لمواجهة النظام كون روسيا منشغلة بالأزمة الاوكرانية
فسواء تدخلت روسيا او لم تتدخل في سوريا فهو في صالح المعارضة والغرب
فإذا تدخلت روسيا فمن صالح الغرب لانها ستشتت مجهوداتها وسيخف الضغط عن اوكرانيا وهو استنزاف في صالح اوكرانيا
وإدا لم تتدخل لمؤازرة النظام السوري كونها في مستنقع كبير فهو في صالح الغرب ايضا للن النظام سيعزل وستحرز المعارضة انتصارات ميدانية
الغرب لن يوقف الحرب بتاتا لان انهيار روسيا هو أولا القضاء على قوة عظمى مرعبة
تانيا هو قص اجنحة عدد من حلفاءها في الشرق الأوسط من بينهم ايران سوريا حزب الله حماس الحوثيون
ااسلام عليكم
أسوء الحروب هي التي لا منتصر فيها!
ما يفوق على 10 سنوات من الحرب بين الإخوة “السوريين” شيعة وسنة وأكراد… ومئات الآلاف من القتلى من المدنيين والأبرياء وحتى الجنود.
نفس الشيء يقال عن اليمن وأوكرانيا….
أقولها للمرة الألف: لا حل لهته الحروب سوى بالحوار.
هده.الحرب.ادا.اندلعت.مرة.اخرى.فهي.في.صالح.روسيا.والغرب.من.ناحية.روسيا.فهي.تريد.تشتيت.العيون.على.مايقع.في.او.كرانيا.
بالنسبة لي إرى أنه يتوجب على روسيا فتح جبهة إسرائيل في الشرق الأوسط وتزويد حلفائها بالسلاح المتقدم، لأنها المكان المؤلم والأكثر تاثيرا على الغرب وموقع جرحه، ويمكن القول أن هذا السيناريوا موجود، فقد بدأت بعض القوات الروسية تنسحب من مواقعها في سوريا وتتركها لإيران، وهذا عكس ما كان ساريا بين إسرائيل وسوريا، حيث كانت روسيا تغمض عينيها لإختلاف أهدافها ومصالحها مع مصالح واهداف الإيرانيين، لكن المعادلات الآن تتغير.
تستعمل الصحافة العربية، بكل ببغائية و جهل أو تجاهل، مصطلحات ترددها الصحافة الغربية في و صف القوات المتصارعة على الساحة السورية – و غير السورية في البلاد العربية – مثل “فصائل مسلحة معارضة” هي في حقيقتها تتوزع بين جهاديين إرهابيين فريق منهم لا يخفي موالاته و خدمته لأجندة القوى الإستعمارية المعروفة و فريق مرتزق من مختلف الجنسيات، في مواجهة “قوات موالية للنظام” التي ليست سوى قوات الجيش السوري المحارب ضد محو بلاده من الخارطة بوصفها سوريا الشامخة تاريخيا، بعيدا عن الأنظمة كيفما كانت فالنظام زائل لكن الوطن دائم..لا يأتيَن أحد بفتوى “محاربة نظام بشار الإستبدادي” فهي ذريعة مفضوحة لتفتيت الوطن و نهب ثرواته عاشته شعوب عربية عانت و تعاني تبعاته دمارا و تشريدا و دماء ) فلسطين سوريا العراق ليبيا اليمن و على من الدور؟( ..”إن قيل إن بلادكـــم يا قوم سـوف تقسَّم فتـحمّـدوا وتشكـّروا وترنّحـوا وتـرنّمـوا” !
قبل الثورة الخمينية لم نكن نسمع بالطائفية فحتى الشاه كان شيعيا و الأمور عادية و لكن عندما وصل الخميني أرادت إيران الهيمنة على دول أخرى بنشر المذهب الشيعي و صنع ميليشيات موالية لها مثل حزب الله و طموحها كان هو الهيمنة على مكة المكرمة
هل ستقبل اي دولة غربية بمعارضة مسلحة فيها، الثورة الحقيقية لا تحتاج لحمل السلاح، وحمل السلاح ضد الدولة تصرف مدان ومرفوض في جميع الأحوال.
تاملوا جيدا الغزل الذي يتقاطر على المسلمين حاليا من كل حد وصوب.
الربيع العربي أكبر اكذوبة واكبر تضليل، لو كان حقيقيا لكانت قطر اول ديمقراطية في العالم.
وواهم من يعتقد ان اي شعب بمفرده قادر فرض ارادته على الدول الكبرى.
من يهتم الان لآلام شعوب اليمن والعراق وليبيا وسوريا، الله ينعل بوها ثورة للي تجعلني نغرق فالبحر ولا نكون متسول في دولة لم ارغب في السفر إليها.
لا يمكن أن ادعم الاقتتال في اي مكان بالعالم و لكن حتى بعض الرؤساء من أسباب الربيع العربي كونهم لاصقون بالكرسي حتى الممات فادا أرادوا التشبت بالحكم فليعرضوا دستورا لارجاعها ملكية أو حتى إمبراطورية فادا اختارها الشعب في انتخابات نزيهة فلتكن