سكان “تسخت” وفك العزلة

يجب بعت السجناء,المشرملين ونزلاء الإصلاحيات,هذا عمل الدول وليس المواطن,يمكن للمواطن المساعدة في أعمال النظافة والعمل الخيري لكن البنية التحتية يجب أن توفرها الدولة

شباب طموح يقومون بما قام به آباءهم وأجدادهم في فترة الحماية أي قبل 1956 وبنفس الإمكانيات المتواضعة. الفرق كامن في كون المستعمر كان يوفر وجبة غذاء بسيطة “الكومير والسردين” وتأطير تقني متمكن في تقنيات ومناهج تدبير أوراش الأشغال العمومية.
أين هي الإدارات ومالقاولات العمومية ؟
شكرا للصحافة على إيصال الخبر !.

المعنى الحقيقي لرجوله هية هادي اعانكم الله على مجهوداتكم اللهم فرج عنهم .المسؤولين مساكن راه ممسلينش ليكم راهم كيطيبو الحريرة

و المجرمين في السجن يأكلون و ينامون ويتغوطون، نريد السجن مع الاعمال الشاقة

نحن لا نرى اي خير هنا ولا اي بطولة بل نرى فضيحة من العيار الثقيل بعد 70 سنة من الاستقلال لازال الإنسان المغربي يعاني من التهميش والاقصاء، أين الدولة المغربية وأين ثروات البلاد؟؟؟؟

اتمنى من جلالة الملك أن يتدخل و يفك العزلة على هدا الناس مساكين اما الحكومات المتوالية غير الاغتناء و تكريس الثروة

الحباسة و المجرمين و اللصوص تيغلاضو او مرتاحين و المواطن البسيط والصالح والجميل والخلوق لي بغاها خاصو يتمحن عليها،حسبنا الله و نعم الوكيل.

المسؤولين مشغولين بالقاسم الإنتخابي انا ما فهماش و ما بغاش نفهم أش ك يعني؛لي خصاهم إفهموا هاد المسؤولين خدمتهم كيديروها المواطنين و هم حابسين ليهم المازوط باش إخليوه للسيارات ديال ولادهم و زوجاتهم. الله يجعل كل نقطة عرق هاد البسطاء ذنب عليكم تحاسبو عليه امام الله ما يخدموا ما يخليوا لي يخدم خاص محاسبة المسؤولين على هذه الجهة من مقدم حتى العامل

ملي كاتشوف هادشي كتعررف حجم دولة المغرب وليس صورة الزوااق التي يسوقها المخزن … حكومات متتالية فاشلة ومؤسسات شكلية .. ماذا حققنا منذ االاستعماارر ؟
حكومة الإخوانجية تعتمد يلا بغيتي أي حاجة ديرها راسك