أكد نجل سلمان رشدي أن عائلته تشعر “بارتياح بالغ” لتخليه عن جهاز التنفس بعد عملية طعنه، مشيرا إلى أن الكاتب البريطاني متمسك “بروح الدعابة العنيدة” التي يتمتع بها.
وقال نجله ظفر على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”: “نشعر بارتياح بالغ لتخليه عن جهاز التنفس الاصطناعي بالأمس.. لم تتأثر روع الدعابة المعتادة المشاكسة والعنيدة التي يتمتع بها”.
15 طعنة في العنق و الكبد و سيعيش يا للجمال الطب و يا للقدرات الطبية في امريكا و يا للاهتمام امريكا بالطب و يا للتفوق امريكي في الطب عجز عقلي عن وصف هدا التقدم الهائل في الطب و مادا استفادت ايران من هدا الارهابي.
1)- لم يحقق هدفه.
2)- زيادة ملايين من القراء ل هدا الكتاب.
3)- المجرم الان في السجن.
4)-سلمان رشدي يتلقى العلاج في افضل دولة في العالم.
النصر لمن يريد تطوير الطب و العلم و الذل للكل من يريد ان يرجع الانسانية الى 1000 الى الوراء.
وحنا مالنا ومالو هدرو على الغلاء هدرو على سوئ التدبير هدرو على الكارتة د المستشفيات العمومية هدرو على الردارات اللي رجعو بحال النمل فكل بلاصة من اجل استنزاف ماتبقى من جيب المواطن
على السلامة يكون بخير انا شاء الله
أتمنى لك الشفاء و طول العمر. حتى تفحم الظلاميين.تحياتي
لا تقلقوا الايات القرانية لها رب يحميها
اللهم سلط الكافرين على المنافقين و احمي كتابك و المسلمين
منذ نشاته 14 قرن والاسلام يحارب وينتقد ويتهكم عليه من طرف عدد كبير من ملحدين ومفكرين وحاقدين وجاهلين وو. مر عليهم الزمن ونسيتهم الأجيال. والنتيجة ان الاسلام غزا ويغزو العالم وعدد المسلمين وصل مليار ونصف وفي تزايد مستمر وإسم محمد النبي سيظل في قلوب الملايير إلى أن يرث الله الأرض وما عليها
تحيى أمريكا و لا للإرهاب و الجهل.
قد نختلف و قد نتفق مع الكاتب سلمان رشدي في كتاباته و مواقفه…و لكن ما يجب الإعتراف به هو أن محاولة قتله جريمة ضد الإنسانية.فكما قال المهدي عامل: ” عندما يعجز الفكر عن التعبير يلجأ إما إلى العنف أو إلى الميتافيزيقيا ” و هنا الظلاميون لجأوا إلى العنف. أتمنى الشفاء العاجل للكاتب و العقاب لمرتكب الجريمة. و أتمنى كذلك أن يستمر الإختلاف في الرأي و حرية التعبير و السعي نحو تحرير الفقراء و نشر السلام في بقاع العالم بأسره.
الرجل.نشر كتاب يؤدي فيه ديننا الحنيف و رسول الله صلى الله عليه وسلم كان عليه أن لا يستفز مشاعر مليار ونصف مسلم في العالم هو مدفوع من الغرب وادى الثمن غاليا بتجريده من حريته وأصبحت الحراسة عليه 24 ساعة في إحدى الندوات اعترف بتفكيره في الانتحار أرى بعض التعليقات تسانده وتشعه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(العبد يبعث مع من يحب )وسيرى الظالمون أي منقلب ينقلبون
ماذا كان سيكون رد فعل الغرب وامريكا لو كان هذا الرجل كتب كتابا عوض ايات شيطانية كتابا بعنوان يهوديات شيطانية او مسيحيات شيطانية؟
ان الله تعالى خلق المسلم والكافر وغيرهما ليعيشوا جنبا إلى جنب فلو أراد الله سبحانه العالم بدون كافر لفعل ذلك وقد قال في محكمه كتابه :لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي .اذن فهناك إمكانية ان تتعايش جميع الايديوليجيات والاجناس زالاعراق والثقافات بدون نزاع .والذي اعتقد ان العالم أجمل بهذا الإختلاف والتنوع.
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و أخرجنا من بينهم سالمين غانمين
لولا فتوى الخميني باهدار دمه… لما عرف هذا الوضيع…..ليس كاتبا ولا مفكرا متطفل على الكتابة… علبه غضب من الله…