لقرون طويلة، كانت دراسة البول طريقة للتعرف على نوع المرض وخطورته ولمعرفة حالة الجسم البشري، وهي طريقة بدأت منذ عصور المصريين القدماء والإغريقيين وغيرها من الشعوب التي أخذت زمام المبادرة في العلوم الطبية، إلى أن غدت واحدة من الوسائل التي تساعد آلاف المواطنين عبر العالم في تكوين علاقات الود مع أجسامهم، رغم أن الكتب الطبية لم تثبت وجود حتى الآن، إلا ما بين 50 إلى 100 مادة كيميائية، مقابل آلاف المواد الكيميائية الأخرى في الدم.
في غمرة اكتشاف فضائل البول في ميدان التحليلات الطبية، استطاعت سهيلة بوعطرة، عالمة مغربية بكندا، أن تكتشف، رفقة فريق البحث العلمي التابع لجامعة ألبرتا، وجود قرابة ثلاثة آلاف مادة كيميائية بالسائل ذاته، وأن تبيّن على إمكانيات واسعة للاستفادة من هذا السائل كتقليل مصاريف العلاج والتقليص من الإجراءات الطبية التي كان التحليل الدموي يستلزمها، إضافة إلى ضمان التعرف على مؤشرات المرض قبل حدوثه أو اتساع تأثيره في جسم الإنسان.
سهيلة بوعطرة، حاصلة على الماستر من جماعة بواتييرز بفرنسا سنة 2002 في شعبة الكيمياء العضوية، وعلى الدكتوراه في الكيمياء الجزيئية سنة 2006 من جامعة بول ساباتيي بتولوز، وخلال دراستها، عملت على البحث عن مواد جديدة تغني بها الحقل الذي تدرسه. وفي سنة 2007، اشتغلت كعالمة باحثة بالمعهد الوطني لتقنية النانو بجماعة ألبرتا الكندية، وانضمت إلى فريق البحث العلمي بذات الجامعة المعروفة عالميا، حيث قدمت عددا من الأبحاث المهمة التي تشكل إفادة بالغة في عدد من ميادين الحياة المختلفة.
في علاقة بموضوع التحليلات البولية، فالدكتور ويشارت، رئيس فريق البحث الذي تنتمي إليه سهيلة، وفي حديث له مع وسائل إعلام محلية، أكد أن هذا السائل الذي يتخلص منه الجسم البشري، يعكس جميع وظائف الجسد البشري ويدل على طبيعة أكلنا وشرابنا وكذا الهواء الذي نتنفسه، وبالتالي، فالاستعانة به في إجراء التحليلات سيعطي قيمة مضافة للميدان الطبي.
“إضافة إلى السرعة في معرفة نتائجه، فالتحليل البولي سيساعد في التعرف على أمراض خطيرة في مراحلها الأولية كسرطان البروستاتا، وأمراض الجهاز الهضمي، التهاب القولون التقرحي، الالتهاب الرئوي، الزهايمر وعددا آخر من الأمراض التي سيتم التأكد قريبا من مدى إمكانية معرفتها عن طريق التحليل ذاته، الذي باستطاعته تقدير أشياء ستحدث في سنوات بعيدة، وبالتالي تلافيها والابتعاد عنها” يقول المتحدث ذاته.
فريق البحث الذي استمر في عمله منذ سبع سنوات في هذا المشروع المسمى””ميتابولوم ” والمدعوم من طرف أعلى مؤسسات البحث العلمي الكندية، بدأ أولا بتخزين ما تم نشره وإنجازه حول عينات البول طوال مدة 100 سنة، وبعد ذلك قام بالتدقيق فيها، ووضعها في قاعدة بيانات ضخمة تحت اسم UMDB، التي تعد أول موسوعة عالمية خاصة بالعيّنات البولية، وبعد ذلك استطاع الفريق الذي تشتغل فيه سهيلة بكثير من الجهد، التعرف على قرابة 40 ألف مادة كيميائية موجودة في جسم الإنسان، إلى أن وصل إلى اكتشاف تلك الموجودة في السائل البولي، باستخدام معدات عالية التقنية من أجل دقة التحليل، ومن بينها تقنية الرنين المغناطيسي النووي.
si tu a resté au pays de Amir mouminine ,les forces de la violence t'auraient cassé le crâne avec zarwata,comme ça tu ne réfléchira plus,, vive la France, vive canada, vive les pays qui respectent l'humain .
شكرا لهذه العالمة للفاضلة على اختيارها طريق العمل والبحث العلمي الجاد لكي تسجل اسمها بمداد من ذهب رفقة كل من أضاف أي قيمة وخدمة جليلة للبشرية.إنها رمز المرأة المغربية ولييس تلك العاهرات التي شوهتنا أمام العالم والتي عوض أن ترفع رأسهن.ترفعن أرجلهن لخبثاء البشرية..على ذكر البول كمعيار لتحديد نوع المرض أعتقد أننا مصابون بأمراض خبيثة وهو ما تعكسه روائح بولنا المنبعث من مختلف الأسوار الحديثة والعتيقة..
ياريت لو تاتي الى احدى جامعاتنا لكي نستفيد من خبرتها كفى من تضييع أطرنا و علمائنا نحن أولى بهم .
best is always on the other side
صحيح أنه إنجاز كبير لعالمة مغربية الأصل، إلا أن الإنجاز يحسب على الشركة التي تحتضن العالمة، و بالتالي فما محل الدولة المغربية في ذلك، و يكون التساؤل عن أي معنى للإفتخار المتزايد فيه لدى العرب، إذا كان الإختراع سيؤول لشركة كندية.
هذا البحث ليس جديد سبقه بحث بنفس النتائج في الولايات المتحدة منذ 7 سنوات
هي مجرد عضوة في فريق بحثي مدعوم من أعلى مؤسسات البحث العلمي و أين يا ترى في كندا . يعني كل شيء متوفر لها لتكون هي هي تلك العالمة في تلك الظروف
ماذا لو كانت في المغرب و صنعت المعجزة لا فريق ولا دعم ولا إمكانيات و ربما لو بقيت فيه لازالت أمام البرمان تبحث عن عمل و عنا مكان لتضع محلول البول بعيدا عن الأعين بدل تحليله . و في أحسن الحالات تشتغل دكتورة في مستشفى عمومي تبحث لها عن رشى لتحلل المواطنين من أموالهم
تحية لكل مغربي حر شريف إذا تغيرت الظروف صنع المعجزات
لولا نجاحك ما ذكرك احد عندنا في المغرب ولولا دراستك بكندا لكنت نكرة في بلدك استمري وفقك الله وحقق مبتغاك .
وفقكم الله لمعرفة المزيد من اسرار جسم الانسان
وقل ربي زدني علما :متى سنرقى بعقولنا وذكائنا وإيماننا إلى مستوى هاذه العالمة الباحثة حفضها الله وسترها بسترها الجميل فننظر إلى ما أوصلها الله إليه من حلاوة العلم والتفكر في خلقه سبحانه عوض الإهتمام بما هي عليه من أمور أخرى يستحي العاقل أن يذكرها وهم عندنا بعض المحسوببين على ميادين البحث وألإبتكار والتواصل وتمثيل المؤسسات في المنتديات يأخدون منها معياراً للتعامل مع ألادمغة عوض النظر إلى مؤهلات ألأهم وألاجدى للعلم وللوطن .اللهم فنور عقولنا حتى نعتمد ما يرضيك ونتجنب ما يجر علينا غضبك .يكاد المرئ والعلم لله أن يجزم أن لو علم الله فينا خيراً لخرجت إنجازات هاذه العالمة حفظها الله من قلب مختبراتنا وليس على شكل عبير فقط نقلته إلينا هيسبريس مشكورة
يجب أن لانأسف ونتحسر عندما نعلم ان عقولا مغربية فارة من وطنها .لأنها لو ظلت في المغرب لما وجدت نفس الاهتمام والدعم والمسا ندة .لسبب بسيط هو ان الغرب يقدر الانسان ولو كان بسيطا عاديا .وبالأحرى العقول التي تصنع المعجزات .بارك الله في كل مغربية طموحة ومثابرة …هذا الاكتشاف العظيم .يظهر لنا عظمة الخالق تعالى من خلال ماء مسموم قذر تطرده أجسامنا لأنها ليست في حاجة إليه .سبحان الله
هذه هي المرأة المغربية التي نفخر ونعتز بها لا بهؤلاء اللواتي يتسابقن في الفحش والدعارة وتشويه صورة البلد! رحم الله بطنا حمل بك، وكثر الله من أمثالك!
تستحقين والله كل الأوسمة اللتي وُزعت على أصحاب الشطيح والكلام الساقط، تحية لكي و لهسبرس اللتي تُعرفنا بالمبدعين المغاربة، بالتوفيق إنشاء الله.
comme d'habitude lorsque les marocains disposent des moyens scientifiques ils se distinguent dans les grandes univesites internatinales.bravo au docteur souhaila qui donne la vraix image de la femme marocaine et invite par la meme occasion le gouvernement marocain a rehabiliter la recherche scientifique a notre pays et surtout d'augmenter son budget qui reste le plus chetif du monde.
السلام عليكم
أشكر جريدة هسبريس على اهتمامها بالأدمغة المغربية و لو بنشر أخبار عن منجزاتهم. بعد قراءة الخبر أحسست كمغربي بافتخار كبير و عدم الرضى في آن واحد. أود أن أعاتب المسؤولين ببلادنا وأن أنبه إلى ظاهرة هجرة الأدمغة. دائما نسمع أن فلانا حصل على أعلى معدل ، والجائزة أنه حصل على منحة لمواصلة دراسته بالخارج! و من بعد التكوين حصل على عمل سامي هناك! فالدولة تصرف و لا تستفيد. يجب الاهتمام بالبحث العلمي ببلادنا لأنه أساس التطور على جميع الأصعدة .
الحمدالله كنا نسمع ومازلنا نسمع شباب مغاربة وصولوا قمة العلم لكن ياآسفاه الدعم لايوجد في هدا المجال يوجد الدعم غير في الشطيح والرديحححح.
ها النس لي خاصهم الهتمام و النقل التلفزي لانشطتهم العلمية ليكونوا قدوة لاولادنا.عوض المجون والغناء الفاحش والفديو كليبات التي تنشر الرذيلة وسط الشباب و المسلسلات المدبلجة التي تنشر قلة الحياء وسط السرة والحي والجتمع.و نرجو نن الله ان يوفق هذه العالمة المغربية و امثالها من علماء التكنولوجيا والطب والكمياء والفقه و…ماشي دنيا باطما و من على شاكلتها !!
المغرب لا تعوزه العقول ، بل ما هو مفقود في المغرب سياسة تعليمية ترمي إلى تطوير البلاد و العباد ، بعيدا عن النظرة الأمنية لكل السيايات التي يتبناها المخزن.
الله يبارك فيك يا عالمة لما وصلت اليه وشرفت الفاتات المغربية والعربية!!ولكن السؤال لمادا نجد العلماء العرب والعربيات يعيشون في الدول الاروبية والامريكية ويقدمون لهم احسن الاكتشافات والابتكارات بدلا من دولهم الاصلية التي لا يهمها شيء الا الكراسي والمناصب ونهب مال الشعب!! فلا داعي للافتخار بجنسيتها بل نفتخر لانها عربية !! هاده اروبا وامريكا يعرفون مادا يفعلون ويخسرون لكي ينتجون عكس الدول العربية التي لا يهمها شبابها وطلابها فقط نجدها فالحة في بناء السجون وابتكار الزرواطات لقهر شعوبها والبقاء فوق الكراسي التي كرهت منهم ….!
هنيئا لك بهذا التتويج العلمي نعم المراءة المسلمة التي تسخر عقلها و تفكيرها في ما ينفع البشرية و ليست تلك المراءة التي ارادت ن تحج الى اسرائيل بشعرها و فكرها و تظن انها خدمت الانسانية فرق كبير
علماءنا في الداخل والخارج هم اكبر راسمال للمغاربة والانسانية. يجب علينا ان نعتني بهم ونشجعهم ونفتخر بهم ونقدمهم الى لجن لمنحهم مثل جاءزة نوبل او جاءزة سهيلة. المغرب يتوفر على خزان مهم من الادمغة في الداخل والخارج ولكن مع الاسف الشديد الدولة المغربية لن تعتني بهذه الادمغة وهذا من بين اسباب تخلف الدولة وشعبها في جميع الميادين. نطلب من شبابنا وشاباتنا ان يهتموا بالعلم والمعرفة والبحث العلمي لانهم اسس التقدم والاستقلال الحقيقي. نطلب كذالك من اصحاب القرار والمال والسلطة والعلم ان يستثمورا كل ما لديهم في البحث العلمي. نحن نفتخر بالعالمة سهيلة بوعطرة وامثالها ونتمنى لها التوفيق والنجاح في مسارها العلمي. اطلبوا العلم ولو في الصين والعلم نور والجهل عار وامثلة كثيرة لاولي الالباب!
آآآآآآآآه لو كانت تغني لحصلت على وسام . لكن العلم عندنا ليس له حظ
ما اكبر افتخار المغرب بك و بامثالك ايتها المجدة المجتهدة, لقد رفعت راسنا كما فعله قبلك كثيرون ممن يشغلون وقتهم بالجد و الاجتهاد و الطموح الى الافضل , كثر الله من امثالك و رافقتك السلامة و المزيد من الفوز و التقدم نحو الامام , في حين ابدي اسفي من المعلق الاول الدي سمى نفسه :دكتور في الطب و من سخافة عقله و تردي مستواه الدي لا يدل في شيء عن شخص نال دكتوراه في الطب,او حتى ما دون دلك بكثير, الا ادا كان قد اقتناها من بعض الجامعات الموجودة في بعض الدول التي يعرفها المغاربة , و لم يستطع بهده الدكتوراه ان ينال مكانا تحت الشمس, هده الشمس التي تكلل كل مجد في العمل مخلص في السعي اليه.
ما أحوجنا للتعريف بهذه القامات المغربية، أقترح على من يملك الوقت أن ينشأ صفحة على الفايسبوك للتعريف بمن يرفعون رؤوسنا بسبب علمهم
تحية لكل الطاقات الباحثة و المبدعة لهذا البلد الحبيب والمعطاء.
مساء الخير…اخواني اتركوا الاخت تشتغل في صمت بديار المهجر لو اتت الى ارض الوطن سوف تعاني المسكينة و تندم على اليوم الدي تعلمت فيه الكمياء ..وتعرفون الاسباب وما اقصد ما دادم مسيروا الشان ما زالت عقليتهم هكدا مسؤولون كبار يتبادلون الشتائم بينهم ادن فمادا تنتظر حتى يتقدم البحث العلمي وتعيش اختنا في غيابات الجب …..اتركوها في حالها……..
قدم احد وزراء دولة متخلفة أمام الصحفيين ما سماه انتاج مشترك وهو عبارة عن مبيد للذباب.
الصحفي: ماهي الاجزاء التي تصنعها الدولة المتقدمة.
الوزير: تصنع العلب والغاز المبيد وملحقات المنتوج
الصحفي : وبماذا تشارك دولتكم في المنتوج
الوزير: بالذباب
نتمنى لهذه الاخت المزيد من التالق والنجاح , كما نتمنى ونرجوا من حكومتنا ان تهتم بالتعليم والمؤسسات التعليمية , لان الوطن فيه شباب وشابات قادرين ان يحققوا نتائج عالية .
تصوروا لو مكثت في بلدها المغرب لاستكثروا عليها حتى وظيفة استاذة وطالبوها باجتياز المباراة لتكون استاذة غي الثانوي اما استاذة في الجامعي فسيقولون لها لا بد من مقابلة لنعرف مؤهلاتك ومسبقا سيتم اقصائها لان ليس لها الموهلات التي تتوفر عليها عائلات آل الفاسي السوسة ديال المغرب .
هذه الشخصية وجب احتضانها وفسح المجال لها في المغرب مع نظرائها الموجودين لتكوين مجلس اعلى للبحث العلمي ولكن هيهات هيهات حتى هذا تسلط عليه عفاريت تفقه فقط في امتصاص الدم وليس في العلم.
يجب أن لا نقلل من كفائة النساء ,هذا انجازكبيرللمرءاة المغربية والمسلمة.
هل هذا ما وصل اليه العلماء المغاربة "البول" كدواء؟تضحكون على ذقون المغاربة البسطاء الذين يريدون الخير للوطن.صحيح ان البول يصلح في التحليلات الطبية لكن ان يصير كدواء هذا من السخرية.نعلم ان البول فيه ما يتخلص به الجسم من السموم عن طريق الكلي و نعلم ان البول يصلح في الصحراء للشرب لندرة المياه هناك و نعلم ان البول يصلح لفسخ ما بالطلاسم المغربية .
Je suis fière d'avoir une savante marocaine à Canada, .bon courage et bonne continuation
نعم عالمة تستحق كل التقدير و الاحترام لا كمغربية بل كاانسانة تعمل في مختبر عالمي قدم لها كل الإمكانيات من اجل الاكتشاف و الإبداع فاكتشفت و أبدعت…نعطي رأينا في هذه العالمة و نصفق لها ونشجع الأخريات على سلك نفس النهج… اما وان تنتقد من اختارت الغناء أو المسرح أو الفن بصفة عامة فهذا اعتداء على حرية الآخر و أسلوب نقدي يفتقد لكل واجبات الاحترام والتقدير…فاللعالمة المغربية المتمنيات الحارة والتوفيق في كل أعمالها ووردة مغربية يانعة في حديقة العلم الإنساني ينتفع من رحيقها كل إنسان على البسيطة أمين.
سيري الله ينورك يا أختي الفاضلة.أعتز بك و بأمثالك اللواتي يبدعن في المجال العلمي و الأدبي و التكنولوجي .ليس كأمثال دنيا باطما و…
je souihait a souhala un bonne sente pour riussir en avant merci de cette devlepemant
علماء وباحتين بكندا وفرنسا يشهدون للعالمة بتفوقها وهي تشرف بلدها المغرب و"بوسنضالة"في البلاد لا يجد ما يهضم حسده إلا بأن يدعي أن ملهمته الأمريكان سبقوا .فهنيئاً لعالمتنا بإنجازها الذي يفيد البشرية ويشرف من يتفهم معنى ما وصلت اليه.وطاب مقامها بحول الله وعزته حيث ما حلت وإرتحلت.
c'est ce j'appelle la fièrté du maroc même si que ça concerne " PIPI ", et ça nous apparait banal, mais pour elle c'est un objectif qu'elle attent depuis longtemps , quand même cette Dame a exploité ses études et ces capacités pour être la 1re personne que est arrivée à ce . résultat . Chapeau
Vive la femme la Savante La Marocaine Musulmane en HIJAB au Canada.
BRAVO
المرجو من حكوماتنا الاهتمام بالبحث العلمي فهو أساس التقدم والتنمية التي يبحثون عنها. وعدم إهمال الأطروحات والإكتفاء بالإحتفاظ بها فوق الرفوف.
اختي الحبيبة انا جد فخوره بك تستاهل بعد سنوات من الكد والتعب الله يحفضك شكرا للتعليقاث المحفزة وبالنسبة للثعليقاث الادعة الله يهدينا نحن المغاربة نستهزء بقدرات بعضنا
اعرف سهيلة معلرفة شخصية فهي اخت صديقتي من مدينة الجديدة في العام قبل الماضي راودتها هي وزوجهاالدكتور فكرة الرجوع الى المغرب ومشاركة خبرتها وافادة وطنها لكن اصيبا باحباط البيروقراطية المغربية وعدم تقدير العلماء فرجعا الى كندا بحزن شديد
عالمة مغربية ???فريق وطني؟؟؟ سبحان الله ،هم يكونون و نحن نتبنى.
هل لم يسمع دعاة الاعجاز العلمي في القران و اصحاب دعاة السبق القراني الى هذد النتائج بعد و ما ردهم ودرائعهم,
أهم شرط من شروط العطاء العلمي والإبداع الفكري والتميز الاجتماعي توفير المناخ المساعد والمحيط المشجع على العمال والمتابرة، وعلى رأس ذلك كله الحرية والكرامة، وذلك ما ينقصنا في عالمنا العربي.
الدكتور في الكمياء عندنا مهان أمام البرلمان مفروض عليه – بمنطق المسؤولين غير الأكفاء – اجتياز مباراة ولوج مركز تكوين الاساتذة السلم 10 من أجل إعادة تكوينه في نفس التخصص وبعدها يعين في إحدى المناطق النائية مع غياب أبسط وسائل الاشتغال.. ولهذا أنصح الدكتورة بأن تبقى هناك في بلد العلم والمعرفة والعلماء معززة مكرمة وألا تفكر أبدا بالرجوع إلى بلد التخلف.
تحية اجلال و احترام لكل طلبتنا النوابغ .
المقال وجب ان يقرأه اولا السيد وزير التعليم العالي و ,"البحث العلمي".
بسم الله الرحمان الرحيم وبعد علئ بعض اﻻنتقادات هده اﻻخت احسن بكتير علئ بعض المنتقدين اليها ليما ﻻ نكن مثل بعض الدول التي تساند علمائها وعاليمتها . بالعكس التشجيع علئ الاقل هوالحل
JE VOUS FELICITE ENORMEMENT POUR VOTRE DECOUVERTE, HELAS ON FORME DES CADRES POUR LES ENVOYER A L OCCIDENT S ILS RESTENT AU MAROC ILS VONT CHOMER OU DEVENIR DES MARCHANTS AMBULANTS MOI LICENCE EN CHIMIE DEPUIS 1992 TOUS MES DEMANDES DE TRAVAIL ETAIENT REçUS PAR NOUS AVONS LE REGRET OU ON VOUS DEMANDE D AVOIR DE L EXPERIENCE MAIS OU TU VAS AVOIR CETTE EXPERINCE?
POURQUOI ON FAIS PAS DES CONCOURS HONNETE ET LE PLUS FORT PASSE
POURQUOI ON PERD DE L ARGENT POUR FORMER DES DIPLOMES QUI VONS CHOMER?
POUQUOI LA RECHRCHE SCIENTIFIQUE N EST PAS SOLLICITEE PAR L ETAT,
ET SI CETTE FEMME GENIE A RESTE AU MAROC AURAIT IL ARRIVAIT A CE QUE ELLE EST MNT?
لكي وسام الشرف و التقدير، هذه خيركن يا بنات المغرب
«سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وانا الى ربنا لمنقلبون»يعجز اللسا ن عن التعبير في مثل هذ ه المو اقف المؤثرة خصوصا تجاه اختي التي طالما واجهت صعوبات لكي تحقق كيانها,رغم اننا من اسرة جد متواضعة وابي موظف جد بسيط ,وبفظل من الله وبعزيمتها القوية وبفظل الوالدين حفظهم الله ولا انس مسا عد ة زوجها الد كتور از يات خالد .اود ان اوظح لهؤلاء الذين يظنون ان تحقيق الذاث لا يتم الا بالجلوس امام البرلمان, بل بالعزيمة والا صرار,العيب ليس في الفقر ولكن في التواكل والكسل,وخيردليل هذه الا نسانة البسيطة,اتمني من الله عزوجل ان يمنحك فرصة الابداع العلمي و الفكري في وطننا الحبيب,وفقك الله اختي الحبيبة,الله يحفضك!
Bravo, vive les pays qui donnent la valeur à l'humain, encouragent et motivent les compétences!!
اغلب علماء العرب في الدول الغربية والاروبية
الدول العربية لا نهتم الا بالراقصات والرقاصين
اما العلماء فيذهبون لبلاد الغرب حيث توفر لهم الامكانيات الضخمة
فهي عالمة كندية لان كندا هي من احتضتها ووفرت لها الامكانيات
فلو كانت في المغرب لكانت كتدور كيما كدور صحاب الشواهد العليا وياكلو الهراوة قدام البرلمان
العقول العربية اغلبها بري
هي شرفت بلدها كندا التي وفرت لها الامكانيات وكونتها
كوكانت هنا كراها كدور كيما كيدرو صاحب الشواهد العليا
Bravo pour les savants exilés,c'est à cause de cette politique du rejet de tout travail serieux qu'ils sont la bas,ajoutons à cela le niveau de quelques rats qui jouent comme leur plait dans un systéme éducatif pourri,j'en ai marre de ces traitres.
شكرا ل سهيلة على ما بدلته في بحوتها العلمية والموجودة على جوجل اللي يبغ يقرا اكترا الرابط راديو كندا:http://www.rcinet.ca/en/2013/09/11/canadian-research-discovers-theres-much-much-more-to-urine/
واضح أنك تعاني من عقدة الغرب… في انتظار أن تنتبه لحالك، أدعوك لأن تبدل كجهودا أكبر في تعلم لغة أسيادك الفرنسيس.
دكتور في الطب ، كنت أتمنى أن أقرأ عنك شيئا يميزك في تخصصك و يعرف بك، أما أن تأتي لتزاحمنا نحن الناس البسطاء في التعليقات، فهذا دليل على أنك أنت أيضا بسيط و ستبقى بسيطا نكرة.
الإنكليز يقولون:"BE THE CHANGE" و أنا أدعوك لأن تساهم فعليا في التغيير ، بل تكون أنت التغيير لا أن تكون منتقدا فقط.
Je ne vous connait pas personnellement, vous ne me connaissez pas Docteur, mais je suis fière de vous, Bent Bladi, la femme Marocaine. Que dieu vous préserve.
بداية اود أن اشكر موقع هيسبريس على اهتمامه بالموضوع. شكرا لكل القراء والمشاركين بتعليقاتهم، إيجابية كانت أو بالنقد. أريد أن أوضح، أنني باحثة علمية في بداية المشوار. شكرا لأستاذي ديفيد ويشارت و لكل زملائي الذين شاركوني في هذا البحث و خصوصا مواطني الدكتور فريد أزيات وكل من كان له فضل علي. في رعاية الله.
وقل ربي زدني علما. بارك الله في عالمتنا اللهه إزيذ في امثىالك. ويهدي ويهدي المشرفشرفسن علي البحث العلمي في المغرب بش يطلق ذاك الةركز المنسي.وشكرا لعالمتنا و مبروك .
Tu nous a honoré souhaila .ça fait plaisir d'entendre ces bonne nouvelles .tu mérites bien. tu récoltes les fruits de tes efforts et tes travaux
un grand salam de toulouse à toi et à khaled
kamal toulouse france
ايها الاخ المحترم عوض ان تنتقد عملها يجب عليك ان تشكرها على مجهوداتها فالاكتشاف يبقى اكتشاف سواء كان بالمغرب او باروبا المهم انه سيفيد البشرية ولنحاول ان نغير من سلوكنا قليلا لنصل لما وصلت اليه كندا ولا نجلس نبكي على الاطلال ونقول الحكومة لم تفعل هدا ولم تفعل داك.
تحية لكل مغربي حر شريف غير الظروف لصنع المعجزات
أحيي فيك هذا العمل الذي يجعلنا نتفائل ونقول : المشكل ليس فينا نحن الشعب المغربي ، لكن المشكل في حكومتنا… فطالما الشعب يخرج عقولاً، فهو شعب قابل للتعلم والتطور
عندما نرى أشخاصاً مغاربة يقدمون للبشرية ويبدعون … عندها فقط نقول : المغاربة قابلون للتعلم ، الحكومة هي من لا يريد أن يتعلم
اللهم يارب زدها علما وانفعها بعلمها وانفع بعلمها سائير العباد نفتخرو بك حفظك الله وافين مزان وعصيد الشعراء الامازيغ ومن معهم ماذا قدموا لهذ الوطن الذي انعم الله عليه بنعمة الكبرى والمنة العظمى الاوهى الاسلام طوبى ثم طوبى لمن ءامن بالله ورسوله
نحن نريد أن يكونوا في المغرب علماء في السياسة لا السفهاء وما شاء الله سياستنا في المغرب يقودها السفهاء………..فهنيئا لأختنا العالمة أعانك الله وسدد خطاك وإياك أن ترجع إلى المغرب ،السفهاء في المغرب لا يريدون علماء أمثالك … ….،؟؟
حدائق العلم أزهرت
وعبير التفوق قد فاح
بأعذب ألحان العطر تغنت الزهور يملأها الفرح
يومٌ تغمر البهجة صدورنا وتعم البسمة على وجوهنا
بنجاح اعز الناس علينا واقربهم الى قلوبنا.
أختي العزيزة أهنئك بالنجاح الباهروأتمنى لك دوام التفوق انشاء الله
merci docteur sohayla,je vous conseille de rester à canada pour ne pas mourir en face parlement à cause de zarwata de mkhaznia
الى صاحب التعليق 2 معك الحق وكل الحق أخي هكذا نريد للمرأة المغربية أن تكون وان لم تتوفر لها الامكانيات العلمية والادبية والتنقيبية في مجالات تخصصها أن تبدع وتبحث بمؤهلاتها بكل ماتتيح لها الفرص ذلك، خير من أن تتعرى وتسلك طريق الفحش والعهر باسم الفقر، فالحرة تجوع ولاتأكل من ثديها… نشجعك أيتها الاخت والام والزوجة الغفيفات الطاهرات….
يا سيدي إسماعيل عزام- أظن أنك تقصد فضائل عملية تحليل البول.
أما إن كنت ترى للبول فضائل فلنبل على البحث العلمي.
السلام عليك اختي سهيله كم انا فخورة بك كما عهدتك المثابرة المجدة وفقك الله اسعد بك امك الغالية على قلبي ادعو الله لك بالتوفيق اعملي لله مخلصة ولا تلتفتي لنباح الفاشلين فهم لم يرضوا عن خير البشر اتمنى ان تقرئي كلماتي اختك بهية الوالدية