بالموازاة مع تسجيل انتعاش متزايد لأعمال الشركات المغربية، العاملة في مجال نقل البضائع انطلاقا من ميناء مدينة الدار البيضاء، عبّر مهنيون عن مخاوفهم من التأثير السلبي لقرار الصين برفع أسعار الشحن البحري للحاويات على نشاطهم.
وقال عادل الضاحوكي، رئيس الجامعة الوطنية للنقل للاتحاد العام لمقاولات المغرب، إن “الشركات الصينية العاملة في مجال الشحن البحري للحاويات رفعت أسعار النقل بنسبة قاربت 166 في المائة؛ وهي الزيادة التي شرعت في تطبيقها خلال الشهر الجاري، وقد علمنا بهذا الخبر هذا المساء تحديدا”.
وأضاف الضاحوكي، في تصريح لهسبريس، أن “كلفة شحن الصندوق الحديدي (الحاوية) انطلاقا من الصين انتقلت من 3 آلاف دولار إلى 8 آلاف دولار، أي بزيادة قياسية قاربت 5 آلاف دولار دفعة واحدة، وهذه الخطوة من شأنها التأثير سلبيا على نشاط استيراد البضائع من هذا البلد الأسيوية”.
وأوضح رئيس الجامعة الوطنية للنقل للاتحاد العام لمقاولات المغرب، في التصريح ذاته، أن “التأثير سيشكل أيضا نشاط نقل الصناديق الحديدية انطلاقا من الموانئ المغربية، نظرا لوجود مخاوف حقيقية من لجوء الشركات المغربية العاملة في مجال الاستيراد إلى تقليص نشاطها نتيجة الزيادة الكبيرة في كلفة الشحن البحري انطلاقا من الصين”.
وأشار عادل الضاحوكي إلى أن نسبة كبيرة من نشاط المقاولات المغربية العاملة في مجال نقل البضائع من الميناء تعتمد بشكل كبير على شحن البضائع القادمة من الصين، وهذا القرار المرتبط بتشديد سلطات هذا البلد لإجراءات المراقبة بسبب تفشي فيروس كورونا ستكون له تبعات سلبية على المقاولات الصغيرة والمتوسطة العاملة في المجال.
فيها خير.
الكثير من البضائع الصينية كارثية.
وهذا القرار ، سيخدم لا محالة مصالح الميزان التجاري المغربي تجاه الصين لصالح بلدنا.
الحمد لله مالكم؟ طورو ا الإقتصاد ديالكم واستهلكوا بضاعتكم. هذا هو الإزدهار والرخاء وليس استيراد كل شيء.
قهرتونا بالخردة الصينية. نريد شبابنا ان يصنع بضاعتنا. نريد ان يشتغل شبابنا عوض ان نشغل شباب الصين ونستهلك بضاعتهم
ما سيدفع المغرب للإعتماد على الصناعة المحلية والرفع من التنافسية
فيما كاين شي أورو ولى شي دولار كاتصيفطوه للصين،ولى كان كايمشي لسبتة ولى مليلية عن طريق تهريب،حتى إلى خرجتوا العملة الصعبة جيبو بيها شي معقول شي أجهزة تفتحوا بيها مصانع ،ماشي قشاوش عيشورا و شارجورات كايطرطقوا ولى شكلاط سبليون.ديرو لينا شي مصانع حنا نصدروا.
انها فرصة للبحث عن البديل داخل المغرب و محاولة الاعتماد على النفس قدر المستطاع.
هذه أول فوائد التطبيع
لان الله وعد ولايخلف وعده اذا أردتم الغنى من أعداء الدين فوالله سيفقركم واذا أردتم العزة من دونه فوالله سيذلكم واذا أردتم القوة من غيره فوالله سيضعفكم.
قال الله تعالى ” إن تنصروا الله ينصركم”
وقال تعالى ” ولله العزة ولرسوله والمؤمنين”
هذا القرار يمكن ان يساعد عل التخلص من فاءض المنتوج الصيني ,وان يقلص من الواردات التي تنهك الاقتصاد المغربي
دبا علاش كتبكيو. سيرو عند إسرائيل تجيب ليكوم السلعة و التكنولوجيا. بالحق ايام معدودات و يجيء الفرج من عند الله.
ايوا الدولة تدير شركةديال النقل البحرية الدولية و تشري باطو و الحاويات ، و تصدر و تستورد بيهم ، انا مستعد نساهم ب مبلغ مادي على قدي
كلشي موجود فلبلاد الحمد لله, خاص غير يتعاملو معانا و ينقصو كلفة شحن لاوروبا و باقي الدول الغربية لفتح مجال البيع عالميا
التصنيع والصيانة المحلية
على دولتنا تشجيع المبتكرين والمخترعين على نصنع الفعلي وزيادة في ميزانية البحث العلمي ثم نقل تكنولوجيا وعلوم الى بلدنا الحبيب.؛ لماذا تجلب ولا نصدر ألسنا باقادرين على صنع حجيتينا المستهلكة والمستاجلبة كثيرا من صين وتركيا.
جلب ﻹستثمار فى تصنيع منتجات المستهلكة كثيرا.
ارى ان الضريبة التي فرضت على الصين من امريكا سوف تستخلصها من المصدرين الافارقة (لان لديها حلف ومعاهدات تجارية مع جل بلدان اسيا)
منذ سنة ارتفع الشحن من الصين وهذا سيسبب لها كساد التجارة فالمغاربة كأفراد يشترون السلع بكثرة(10 درهم فالسنة ) أي أن الملايير كانت تذهب للصين فتوقفت ،
هذه الزيادة الصاروخية في تكاليف النقل البحري بنسبة 160٪يستوجب مقاطعة المنتوجات الصينية بصفة عامة والبحث عن البديل.
خبر مفرح جدا نتمنى أن يساهم هذا في انخفاض المنتوجات الصينية في بلادنا التي تستنزف احتياطاتنا من العملة الصعبة
هناك دول تنتج بضائع مثل الصين او افضل منها كسنغافورة ماليزيا الطيوان الفيتنام اليس هي سوق تجارية ادا هناك البديل
C’est une bonne nouvelle. Nous pouvons fabriquer ces produits au Maroc. Et en même temps ça permets aux jeunes marocaines de travailler
يكفي أن يقاطعوها ثلاثة أيام أو أسبوع و سترى كيف ستعود الاوضاع إلى صالحهم…هل يستطيع ن أن يكونوا متحدين!!!
هدا خبر جيد قهرونا بالسلع الرديءة الصينية هدا القرار من شانه ان يدعم استهلاك المنتجات المغربية ويحرك عجلة الاقتصاد الوطني لايلزمنا الا تطوير الصناعات المغربية ليكون المنتوج المغربي في المتناول شكرا للصين على هدا المعروف