انفجر كارافان الجمعة في وسط مدينة ناشفيل في ولاية تينيسي الأميركية، في فعلٍ يبدو “متعمداً”، وفق شرطة المدينة الواقعة في جنوب الولايات المتحدة.
ووقع الانفجار مسفراً عن أضرار مادية كبيرة في واجهات المحلات القريبة.
وتناثر حطام الزجاج وأغصان الأشجار والقرميد على الأرض إثر الانفجار، فيما تضررت أنابيب مياه وسيارات كانت في المكان.
ونقل ثلاثة أشخاص على الأقلّ إلى المستشفى نتيجة إصابتهم بجروح طفيفة، وفق ما نقلت وسائل إعلام عن قسم الإطفاء.
وطوقت قوات الأمن الحي الذي وقع في الانفجار. ويشارك مكتب التحقيقات الفدرالي (أف بي آي) والوكالة الفدرالية المختصة بالأسلحة والمتفجرات في التحقيق الذي فتحته الشرطة بالحادثة.
وأبلغ الرئيس دونالد ترامب بالوضع، وفق ما أفاد البيت الأبيض.
وأوضح الناطق باسم شرطة ناشفيل دون آرون خلال مؤتمر صحافي أن دورية من الشرطة كانت لاحظت الكارافان ووجدته مشبوهاً حينما توجهت تلبية لبلاغ عن إطلاق نار في المكان قبل وقوع الانفجار، لكنه لم يضف تفاصيل.
وأرسل بعد ذلك خبراء متفجرات إلى الموقع فيما أخلت الشرطة المباني المحيطة قبل وقوع الانفجار، وفق آرون.
وقال إن عدة فرق برفقة كلاب بوليسية تقوم بتمشيط المنطقة “للتأكد من عدم وجود متفجرات أخرى”، موضحاً أن “لا مؤشر” إلى وجود متفجرات إضافية.
God bless America. hope everything goes well for our great brothers.
مجرد حلم خيالي: اظن انها مجرد قرص من طرف المخابرات الفرنسية و الاسبانية بمساعدة مخابرات ايران، للارسال رسالة الى أمريكا، خصوصا ما يلاحظ من تحرك فرنسي اسباني بصحراء جنوب الجزائر ببعث الجنرال نزار المطلوب قضائيا لدى الجزائر والذي اسقطت عنه الاخيرة جميع التهم خلال هذا الاسبوع ، قصد اعطاء روح جديدة للعصابات المسلحة الإرهابية وارسال رسالة قوية لأمريكا ، بضرورة عدم اامساس بمصالح فرنسا و اسبانيا في المنطقة المغاربية. اظن انها مغامرة خاسرة من يلعب مع امريكا و خير دليل ، نهاية القاعدة و داعش الخ…رغم تمني النفس بقدوم الفترة الرئاسيه الحزبية الديمقراطية الامريكيه و الضعيفة نسبيا بالمقارنة مع الجمهوريين…لكن يصعب التكهن كيف سيكون الرد الاستخباراتي الامريكي على من يعادي تواجده بالمنطقة، الاكيد انه سيكون رد قوي….فامريكا مازالت تنتظر اموال طائلة من اوروبا جراء الحرب العالمية و ما ترتب عنه من فوائد الخ نظيرا للحماية …….
هادي ماتكون غير ديك لمسخوطة ديال إيران. فقد توعدوا أمريكا بالرد على اغتيال العالم النووي الإيراني.
si c,est l iran ils vont payer chere c,est les etats unis ils n ont rien a perdre.