شهادة عن الصحّة بتارجِيست

اضافة الى الخصاص في المجال الصحي..و على الرغم من ان المدينة تلعب دور المحور بين الحسيمة-تطوان طنجة و الحسيمة-فاس فانها لاتتوفر الا على محطة طرقية يندى لها الجبين اد لاتتسع الا لحافلتين ولاتتوفر على ابسط شروط السلامة حيث يبقى المسافر رهينا لقساوة البرد وحرارة الشمس..و عرضة لكل عمليات الخطف و النهب

a mon avis je crois que khemisset et la plus mauvaise au niveau de la sante dans tout le maroc n 1 dans la corruption le matirtel l acceuil tout c est lt point noir de khemisset aucune initiative prise par les associations pour contester contre cet etats ou etes vous les habitants de khemisst…………………………..

للي بغا يخدم راه يخدم فاي مكان في كلميمة او في تاركيست او في فكيك علاش الاساتدة ملي كيمشيو مناطق نائية علاش كايوافقو هدم الى مبغتوش يخدمو فتارجيست حيت مافيهاش مدارس خاصة مافيهاش ملاهي خاصة مافيهاش و مافيهاش. اذن كاين حل يجيبة اطباء من تونس او من كوبا راه يخدمو بنص تامان

واش الاساتذة ديال الكلية يجيو يقريو ف مدرسة ابتدائية ،التخربيق هادا ، راه الطب الباطني ما كايكونش في مستشفى محلي ، بل في مستسفى اقليمي ، واللي ما عارفش بلا ما يخربق ويقول اي حاجة راه كاين مستويات في تقديم الخدمات كانت صحية او تعليمية او مطارات موانئ سفارات جمارك ، ولتقييم خدمات اي مستشفى ايا كان محليا او اقليميا جهويا او جامعيا هناك أرقام و إحصائيات يجب سردها و دراستها ، اما كلام المقاهي لا يسمن ولا يغني من جوع

جيب الأطباء منين ما بغيتي شنو كاتسنا 🙂

أبشرك لقد حاولوا مرارا فعل ذلك لكن الطبيب الأجنبي حتى من الدول "المضعضعة" مابقاش كيقبل أي شيء ولا محتاج بريمات و هاداك راه كايتخلص بالعملة الصعبة ماشي بحالنا بالدرهم 🙂

كما قلت بالأعلى الحكومة تريد منا أن لا نعمل في القطاع الخاص و أن نقبل أماكن نائية أهلها أنفسهم ضاقوا درعا بها لا بأس أنا شخصيا لا مانع عندي في الذهاب للعمل في الكويرة نفسها لكن بمقابل تحفيزي مادي جيد
هذا حقي لأني سأضحي بحياتي و راحتي و حياة أسرتي و راحتهم و كما أن أهلي في المناطق النائية بحاجة للصحة فأبنائي بحاجة لراتب جيد جدا من أبيهم كي يحيوا حياة كريمة

8500 درهم إلى زولتي منها ثمن الكراء و الما و الضو و التنقل سواء من محل السكن في الرباط إلى المنطقة النائية ثم التنقل في المنطقة ذاتها و الأكل و الشرب زد على ذلك مصروفات عائلتي الصغيرة التي تركتها ورائي زد على ذلك المدارس و لا قدر الله إذا مرض أحد أفراد أسرتي كل هذه الأمور و غيرها مصاريف كثيرة قد تأتي على الراتب الهزيل قاعا صفصفا

لذلك إذا أرادت الدولة و الجماعات المحلية النائية حل مشكل الصحة عندها فعليها تحفيز الأطباء ماديا