تمكنت عناصر فرقة مكافحة العصابات التابعة للمصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة الرباط، اليوم الاثنين، من توقيف شخصين، أحدهما من ذوي السوابق القضائية، وذلك للاشتباه في تورطهما في قضية تتعلق بحيازة وترويج المخدرات والمؤثرات العقلية.
وأورد بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أنه خلال العملية التي تمت بناء على معلومات دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أوقفت عناصر الشرطة المشتبه فيه الأول مباشرة بعد وصوله على متن شاحنة إلى مدينة الرباط، قادما من إحدى مدن شمال المملكة، وهو في حالة تلبس بتسليم 5415 قرصا طبيا مخدرا، من بينها 3000 قرص من نوع “زيبام”، و2415 قرصا من نوع “ريفوتريل”، للمشتبه فيه الثاني المعروف بسوابقه القضائية في قضايا المخدرات.
وتم الاحتفاظ بالمشتبه فيهما، البالغين من العمر 35 و36 سنة، تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك لتحديد باقي الامتدادات المحتملة لهذا النشاط الإجرامي، والكشف عن كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى المعنيين بالأمر.
ايدار الذنب استاهل العقوبة
كالوها اللولين
الريحة عطات، من المسؤول عن إدخال حبوب الهلوسة وتدمير عقول الشباب والسبب في مئات وآلاف الجرائم، يجب وضع حد لهذه المهزلة، لا يعقل أن كتابة إسم داعش في حائط في قرية نائية يستنفر جميع الجهات الآمنية والحد من دخول هذه السموم إستعصى على رجالات هذا الوطن إلا إذا كان أصحاب نفوذ وسلطة هم من يدخلون هذه السموم.
أصبحت ضاهرة الاتجار في المخدرات و تزوير السيارات و النصب والاحتيال وكراء دور الدعارة موضة بين الشباب بقصد الاغتناء السريع ومن يتستر على هذا الفساد الذي ينخر المجتمع أمام أنصار السلطات نريد مغرب جديد يرعى العلم و التعليم نهجا بالدول المتقدمة
الأقراص المهلوسة هي السبب في ارتكاب كالجراءم القاتلة يجب محاكمة أقصى العقوبات على بارونات و مروجوا هذا النوع من المخدرات و الملاحظ أنهم لا زالوا ينشطون في تجارتهم في غياب نص قانوني صارم جدا
وبغينا المؤبد لهاذو خرجو على ولاد وبنات المغاربة فين ما كانت شي مدرسة او ثانوية إلا لقيتي مجموعين تما لي كيبيع ولي كيكمي امام الجميع وليس هناك لا ناهي ولا الشرطة ولا اي شيء خدرو عقول الشباب والازواج نطالب بأقصى العقوبات للتجار المخدرات كبارهم وصغارهم وبدون عفو ولا رحمة
هدا المروج للمخدرات بااطبع كان للمسؤلين علم به. ووو. ولكن عندما يدق ناقوس الاوامر عليا لابد للقبض عليه. عار على من يساهم في تمادي بيع المخدرات الدهر لكم ولابنائكم.
الشعب يعرف الحقيقة ولا نعرف لماذا الحكومة تحاول دائما اقناع المواطن انها تحارب كل ما يفسد المجتمع
زيد قالبو مزيان .. فينا هو nordaz .. و جبد ليه axiole .. و حتى داك laroxyle ما دواخنيش .. و فين ما لقيتي nozinan عرف مولاها هاز الكوكايين .. و من بعد نوريك عنتر بن شداد .. شحال هو حقير .. من بعد .. shao
يجب تشديد العقوبات مهربي المخدرات القرقوبي بالنسبة متعاطين مشرملين او مجرمين فهم ضحابا لهؤلاء مهربون المجرمين الحقيقين يستغلهم مشاكل النفسية والاقتصادية الشباب لكي يبيعوا سموم تحويل هؤلاء الشباب وحوش كاسرة لا ترحم لو يتم الاعدام هذا مهرب المجرم يردع باقي المهربين لكن الدولة تبع عصيد الحقوقيين حتى يخرجوا عليها ياحول المغرب الى كولومبيا الجديدة
صافي وصلنا إلى مرحلة الاخيرة مع هذا الجرائم الى وصل ليها مجتمع
مغربي خص شرطة توصل (لعوينة) راه بزاف هد شي