عائض القرني: لا دليل يحرم قيادة المرأة للسيارة

أنظروا كيف هؤلاء الدعاة يتقلبون كالحية ويتنكرون للقضية الحقة ألا وهي وحدة الأمة وتوحيد الله عز وجل ولم الشمل ورجوع إلى الأصل لا لجري نحو الغرب والاهتمام بالحيثيات ولهي العامة بما لا ينفع لافي الدنيا ولا في الآخرة.
قاتل الله المنافقين… عباد السلاطين.

salam alaikom chers internautes,
à mon avis, faut donner l’autorisation à la femme par étape, d’abord, former des entraineur autoecole femme, et après enseigner aux femmes, leur donner l’autorisation à condition de la présence de deux femme par voiture… Eh oui, le peuple saoudien est le seul qui sait qesk’il passe sur son terrain, faut pas intervenir … et comme étape ultime, la femme va conduire en toute sécurité … et seule… donc, faut éduquer l’homme avant la femme… et normalement, c’est l’homme qui devra demander ça au lieux de laisser sa femme avec un chauffeur étranger…à mon avis… et c’est pas très dificile…
salam

بلى سيدي القرني،لا تنس ان نساء النبي ونساء المؤمنين لم يقدن السيارة ولا الدراجة ،فلذا ونظرا لاننا تسير على طريق السلف الصالح ،فلا يصح لنساء المؤمنين لا قيادة السيارة ولا الدراجة..فالتق الله في نسائنا ايها العالم الجليل

ماأجمل ديننا و الله.اللهم احفظ مشايخ و علماء الإسلام الربانيين و صلى الله و سلم على نبيينا محمد

لا دليل يحرم سبيكم بنات الشعوب او بيعهن كلحمة في السوق او استعباد ابناء افريقيا او الابداع سوى لمجد اسيادكم
فارحلوا و كفايا من التدخل في كل صغيرة و كبيرة بثقل تعليماتكم تقتل الفكر النقدي
بينما اليوم نحن في امس الحاجة الى هدا الفكري النقدي و التحليلي العلمي و بالطبع كدلك باعطاء اكثر اهمية لابحاثنا العلمية من جامعاتنا المغربية اهم من كل خزعبلات شهادات من الدراسات الغربية للكلام و النهب المبين و من علمائكم في تقديس الجعل السعودي

بما انها تسوق الجمل و الحصان فى عهد النبي ص فان سياقة السيارة جائز .

1 – حق
الفاروق
عن اي امة تتحدث و تحت عصمة من
ان ما يهمني هو ارض وطني لحمايتها من الغزاة و الغرباء
لا يمكن معرفة مصالح ارض سوى من اصحابها ابناء الوطن اما الدي يهرول اليك من بعيد باسم الدين فليس سوى ظيف معزز مكرم قبل الرحيل
رضينا بالويل و الويل مارضا بنا يفرض علينا خزعبلات السعود و نحن اقرب الى الغرب جغرافيا له اكثر تفوق علمي و نضج في معرفة ساسيس دول بشعب يتحدث عن نفسه و ليس سوى ضيعة لبني امية و الشعب كاكباش للتضحية
الشمس من الشمال و الظلام من المشرق

فضيلة شيخنا ووالدنا يدور في هذه الأيام دعوات إلى الإذن بقيادة المرأة للسيارة ، وهناك من الدعاة والمحسوبين على أهل الخير من يرى أن لا بأس في ذلك بحجة أن ذلك أهون وأخف بكثير من السائقين الأجانب . فما هو توجيه فضيلتكم ؟ وما هو الحكم الشرعي ؟ وما هو الدليل الذي تُدمغ به توجهات هؤلاء ؟
العلامة صالح الفوزان حفظه الله :
بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ، هذه المسألة تكلم فيها العلماء وأجابوا عنها بأجوبة حاسمة ولله الحمد ، وهو أن قيادة المرأة للسيارة فيها محاذير ، إن نظر لمصلحة جزئية ففيها محاذير كثيرة ولا ينظر إلى جزئية وتترك بقية الأضرار ..، درء المفاسد مقدم على جلب المصالح هذه قاعدة شرعية .
قيادة المرأة للسيارة فيها مفاسد منها : – أنها ستضطر إلى خلع الحجاب لا يمكن أن تقود السيارة وهي متحجبة ، وإن تحجبت فسيكون حجابها معرّضا للزوال معرض لزواله ضرورة .- ثانيا من المفاسد : أن المرأة ستختلط بالرجال .. ، رجال المرور لا سيما إذا حصل حادث وما أكثر ما تجري الحوادث ، ستختلط بالرجال تذهب إلى دوائر الشرطة .
– وكذلك إذا حصل عطل في سيارتها توقفت في أثناء الطريق ، ستضطر إلى طلب مساعدة الرجال ، كما يحصل بين الرجال فيما بينهم من السائقين .. فتكون المرأة معرضة للإختلاط المسبب للفتنة .- ومن الأضرار أن المرأة إذا مُسِّكت سيارة فإنها ستخرج في أي وقت شاءت من ليل أو نهار ، لأن مفتاحها معها أوسيارتها معها فتذهب حيث شاءت ،بخلاف ما إذا كانت مربوطة بقيادة وليها يقود السيارة بها ويصاحبها ، أما إذا كان الأمر بيدها فإنها ستنطلق حيث شاءت وحيث ما طُلبت فيكون لها مع الأشرار اتصالات ويكون لها مع الأشرار ارتباطات ،كما تعلمون الاتصلات الآن متواصلة ..، تُوصل على المرأة وهي على فراشها وفي قعر بيتها وفي غرقتها وتغرى لأن المرأة ضعيفةتُغرى تذهب

السلام عليكم. بعد سماعكم لكلام الشيخ نلاحظ الأنفس الذبابية, انما قال الشيخ ما اجتهد اليه. ثم طلب أن يسند الأمر الى جماعة من العلماء, يدرسونه و يستعينون بالله ثم يفتون في الأمر, من قال حلال و من قال حرام, من قال يجوز و من قال لا يجوز,,, لا قوة الا بالله ربي,,, أذكركم بقول رسول الله عليه الصلاة و السلام : ”أجرأكم على الفتوى أجرأكم على النار,” فاحذرووووووووووا أن تزل الأ قدااااااااااام, سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا الاه الا أنت أستغفرك و أتوب اليك.