قال محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، إن الحرائق الجديدة التي انطلقت بالمناطق الشمالية تم احتواء بؤرها، وجرى التحكم فيها، مشيرا إلى أن مستوى يقظة السلطات سيظل مرتفعا خلال الأسابيع الأربعة المقبلة.
وأضاف صديقي، ضمن جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، أن الأمر يتعلق بسبعة حرائق، اثنان منها في العرائش، واثنان في فحص أنجرة، وواحد في تاونات، وآخر في آسفي، ومثله في الحسيمة؛ وقد انطلقت منذ الساعة الواحدة من زوال أمس الإثنين.
وسجل المسؤول الحكومي، اليوم الثلاثاء، أن “الحرائق مخاطر حقيقية تهدد الغابات باستمرار”، موردا أن “المغرب يتوفر على إستراتيجية للتدخل الميداني ترتكز على نقطتين، الأولى تهم الوقاية والتنبؤ، عبر رصد الاعتمادات اللازمة وتوفير التجهيزات والمعطيات، فضلا عن توعية السكان ومرتادي الغابة”.
والنقطة الثانية، وفق صديقي، هي “التنسيق المستمر مع الشركاء، وتحرك فرق التدخل عبر طائرات القوات الملكية الجوية والدرك الملكي، فضلا عن وضع إستراتيجيات ميدانية لحماية المتدخلين والسكان والممتلكات”، واصفا الحرائق الحالية بـ”المتراوحة بين المتوسطة والكبيرة”.
وأشار المتحدث ذاته إلى أن “الموجة الثانية من الحرائق اندلعت أمس الإثنين، وقد ساهمت فيها موجة الجفاف الحالي والحرارة، ثم الرياح التي أججت النار”، مثمنا تحرك الحكومة وتخصيص 290 مليون درهم لتنزيل مختلف التدابير المستعجلة وتعويض المتضررين جميعهم.
كما أكد صديقي أن المغرب يتوفر على خمس طائرات “كانادير”، ومن المرتقب أن يتسلم 3 جديدة، ليصبح الأسطول ثمانية، مسجلا أن “السلطات استبقت الحرائق وقامت بإخلاء 35 دوارا بفضل تدخل 4200 عنصر في مختلف المناطق المهددة”.
واستخدمت السلطات 5 طائرات “كانادير” و8 من نوع “توربوتراش”، فضلا عن “الدرون”، لرصد أماكن الحرائق؛ وكذلك شاحنات الإطفاء وصهاريج محملة بالمياه وسيارات الإسعاف والجرافات وغيرها، لكن مع الأسف تضرر 178 منزلا، كما دمرت خلايا نحل واحترقت قطعان من الأغنام والماعز في بعض المناطق، وفق المصدر ذاته.
وشدد صديقي على أن “فرق التدخل تشتغل، لكن بعض البؤر الخفية تنبعث من حين لآخر، ويتم احتواؤها”، مشيرا إلى أن “حرائق هذه السنة استثنائية، لكن وجب النظر كذلك إلى ما يجري شمال المتوسط، خصوصا إسبانيا وفرنسا”، ومؤكدا أن “قوات التدخل المغربية يضرب بها المثل”.
ورفض صديقي تبخيس بعض نواب “الغرفة الأولى” مسائل “لا دراية لهم بتفاصيلها”، مؤكدا توصل بعض المتضررين بالتعويض يوما واحدا بعد الحرائق، والبقية على هذا المنوال كذلك، ومسجلا أن المساحة التي فقدت إلى حدود الساعة هي 10 آلاف هكتار، “لكن التي كانت مهددة لولا التدخل تقترب من 123 ألف هكتار”.
كلام الوزير يذكرني قبل أسبوعين بخطبة الجمعة التي كانت اوقافية مضمونها الحفاظ على الأشجار. وقد حضرت خطبة في مسجد بإحدى التجزئات السكنية الحديثة والتي بنيت على انقاض عشرات الهكتارات من أشجار الحامض. لو كان الإمام يعلم أن مكان ذاك المسجد كانت أشجار ما نطق بحرف من تلك الارسالية
الله يعز السلطات المحلية هي لي كتعرف الحقيقي من المزور ولاتخفى عليها الشاذة والفاذة والله يحفظ ملكنا محمد السادس والأسرة العلوية الشريفة.
ولكن الأسئلة المطروحة من المسبب لهذه الحرائق خاصة في الشمال؟ ولماذا انفردت هذه المناطق وحدها بحرائق الغابات؟
دبا غادي نبقاو نخافو يجي الصيف من هنا لقدام
كان ربي عاطينا نعمة العطلة الصيفية فلم كفرنا بها(البيكيني و المهرجانات الهابطة) ها ربي خداها
والله ماكرهت نعس نوض لقى شي 100عام دازت
يجب توعية السكان ومرتادي الغابة. وإذا كانت الحرائق بفعل فاعل مع سبق الإصرار والترصد، الحكم بالإعدام على المجرم قليل في حقه. أما إذا كانت (الحرائق) بفعل فاعل، لكن عن غير قصد، سنوات من السجن مع أداء قيمة الأضرار المترتبة عن الكارثة البيئية ستكون كافية بالنسبة له، وما يعاوادش
اسمع يامن يهمه الأمر – سَتُسَلَّم قريبا – معني أن هذه صفقة تم إبرامها بعد حرائق سنوات مضت .
و ليس كمن قدم طلب الشراء في معرض للفلاحة ، و كأن تلك الطائرات مركَّبة و مركونة في مرآب و تنتظر فقط من يشتري.
اين وصل التحقيق مع المجرمين إذا كانوا فعلا تسببوا في هذه الحرائق ؟؟؟؟؟؟
Il faut savoir que le Canadair coûte très très cher, plusieurs pays ne peuvent pas l’acheter vu qu’elle coûte cher. Je sais pas comment le Maroc va en avoir 8 .
Pour ceux pourquoi presque tous les incendies sont le nord du pays, je leur demande qu’il n’y pas de forets a Marrakech, Laayoun ou Smara
من نهار شفنا أخنوش وحنا لور اللور
فين المغرب الأخضر؟
فين مليون شجرة كل عام ؟
فين الأمن الغذائي؟
فين الأمن المائي؟
أخنوش عطينا تيساع ها حجر العافية
كندا تمتلك 26 طائرة، وايطاليا 19 طائرة، فرنسا12، المغرب 8، اليونان 7، كرواتيا 6، اسبانيا 4، الولايات المتحدة الأمريكية 4.
8 طائرات ب 279 مليون دولار أي تقريبا 3 مليار درهم.
Je commence à ne rien comprendre, le Maroc est plein de dettes extérieures et intérieures, et maintenant il dit je vais acheter deux avions canadiens, je veux dire qu’il a la capacité d’acheter des avions et qu’il n’a pas la capacité de baisser le prix du carburant.
إلى 9 الذي يدعي أن مراكش ليس فيها الغابات. فمراكش مدينة ولكن هناك غابات كثيفة بالحوز الذي تنتمي له هذه المدينة أي الأطلي الكبير، أو في طريقك إلى أݣاديىر و إيمينتانوت وأيت أوريير وستي فاطنة وآسني والمزيد من الغابات، وأنت في طريق إلى فاس عبر الأطلس المتوسط سترى الغابات على مد البصر إلى أن تصل إلى إيموزار كندر.. وهناك امتداد للغابات في طريق ميدلت. ولا ننسى غابة المعمورة وكل هذه الغابات هذه السنة والحمد لله لم تعرف حرق ولو شجرة واحدة ويبقى السؤال لماذا “العافية غير فالشمال؟”
السلام عليكم
أخي مسؤول بأحد الأقاليم بالشمال أخبرني أن الحرائق سببها تلك الأشجار الميتة اليابسة خاصة شجرة الضرو ،فالحرارة المرتفعة بسهولة تسبب الحريق بتلك الأشجار ،هذا ما خلصت إليه اللجنة التي كلفة بالتحقيق في سبب الحريق ، و الله أعلم
في عز هذه الأزمة. عاىلات حطت رجالها الى غابات الفلين بين سلا وسيدي علال البحراوي بادواتها ونيرانها. ولا منيراقبها ولا من ينصحها.
ألم يحن الوقت بقطاع الوقاية المدنية بتوفير العتاد البشري و اللوجيستيكي
العام الي داز كنتم تضحكوا على حرائق الجزائر و هذا السنة المغرب يعيش الحرائق و لا يستطيع السيطرة عليها رغم توفره على Canadair.
الجزائر استطعت ان تسيطر على الحرائق بدون طائرات.
أو المغرب ينقصها وقود الطائرات
حكومة مشؤومة بامتياز غلاء وتجويع وجفاف وحرائق وزيادة انتشار الجريمة والمخدرات وترويج التطبيع والتودد للصهاينة لاهية غى فى المهرجانات وتبذير الأموال على الحفلات الراقصة والتفاهات لربما كانت افشل حكومة فى التاريخ المغربى
الغابات ليست فقط ثروة وطنية بل هي ثروة عالمية، لذا وجب على المسؤولين مثلا في شمال افريقيا وجنوب أوروبا ان يكثلوا الوسائل والسياسات في هذا المجال