ارتفع عدد المعتقلين في قضية رجل الأعمال الفرنسي جاك بوتيه ومعاونيه إلى 8 أشخاص، كما ارتفع عدد المشتكيات في الملف؛ فيما ستباشر السلطات المغربية مسطرة التعاون القضائي مع فرنسا والبحث الدولي عن المتهمين الفارين من العدالة.
وحسب ما أعلن عنه عبد الفتاح زهراش، محامي الضحايا، ضمن تصريح لهسبريس، فإن الملف لا يزال لدى قاضي التحقيق، مؤكدا ارتفاع عدد المتهمين إلى ثمانية وأيضا المشتكيات اللواتي زاد عددهن، قائلا: “الضحايا كن خائفات لكنهن عند رؤيتهن أن المتهمين تم اعتقالهم تشجعن”.
وأكد زهراش أنه ستتم مباشرة مسطرة التعاون القضائي بين المملكة المغربية والجمهورية الفرنسية، مفيدا بأنه سيتم الاستماع لجاك بوتيه بفرنسا، مردفا: “سنطلب من قاضي التحقيق إصدار مذكرة بحث دولية في شأن الأشخاص الذين فروا من العدالة المقدر عددهم بحوالي ستة أشخاص”.
وتابع قائلا: “جاك بوتيه كان يعتبر أنه يستطيع شراء كل شيء في المغرب، سواء القضاء أو الأمن أو الصحافة وكل شيء، وأنه ما دام له المال فهو يملك المغرب”، مشددا على أن “المغرب دولة المؤسسات والقضاء والقوانين”.
أما عن لائحة التهم الموجهة إلى الفرنسي وشركائه فعددها زهراش في: “الاتجار بالبشر” و”الاستغلال الجنسي”، و”استغلال الضعف والهشاشة”، و”التحرش”، و”الإدلاء ببيانات كاذبة”، وأيضا “محاولة إرشاء المشتكيات”.
وفي السادس من يوليوز، اعتُقل خمسة معاونين لرجل الأعمال الفرنسي جاك بوتيه بعد شكاوى من موظّفات سابقات في فروع مجموعة “أسو 2000 (Assu 2000) “- التي أعيدت تسميتها بـ”فيفالدي”- بطنجة، وأّطلق سراح متهم سادس.
وحصلت هذه الوقائع بين عام 2018 وأبريل 2022 في الفروع المغربية التابعة لعملاق السمسرة في فرنسا.
وتحدثت مجموعة من المشتكيات عن مضايقات جنسية منهجية وتهديدات وترهيب داخل الشركة الفرنسية بطنجة.
وسبق أن كشف تحقيق لقناة “بي إف إم” الفرنسية أن رجل الأعمال جاك بوتيه كان يستدرج الموظفات لممارسة الجنس معه، خاصة اللواتي تتراوح أعمارهن بين 18 و24 سنة.
لا يوجد هناك استغلال جنسي
كل ما الأمر أن ( الطماع تيقضي عليه الكذاب)
المغربيات ضحايا المليونير في المغرب..
هن ضحايا في تركيا، الخليج، الشام ، اوروبا….
يجب العناية بتربية الفتاة المغربية ااتي انحرفت ثقافتها واصالتها الى كل ماهو هجين وغريب عن ماعهدناه في امهاتنا واخواتنا…
الله يهدي ماخلق..
عن اي ضحايا تتحدثون، هن اللواتي يذهبن بأرجلهن لمثل هته المشاكل بدافع الطمع ،اما النساء العفيافات الوالتي يعرفن طريق الله لايقعن في مثل هته المشاكل المتعلقة بالزنى ، بكفى من وصفهن بالضحايا فهن مشتراكات في الخطايا فعقابهن ما وقعن فيه
المغربيات العفيفات و المحترمات و الأصيلات لا يتعرضن للإستغلال الجنسي او إغراءات المال الحرام.
كثير من البنات و النساء المتزوجات إنحرفن و لا همهم في هذه الدنيا سوى المال و النزوات.
كل التضامن مع المغربيات ضد أي أجنبي تكون ظالم او مظلومة.
✌️
إستغلال جنسي مسطلح يستعمل مع القاصرين ..
الواقع ان الطمع و بيع العرض والجسم مقابل المال
لايوجد استغلال جنسي هذا مصطلح خاطئ عرفا و قانونا…. يوجد رغبه و استعداد نفسي بكامل القوى العقليه للقيام بالرغبات الجنسيه بالموافقه و القبول وهو اكيد مقابل المال لهذا نسترعي الانتباه بالمصطلحات و الخطاب الموجه.
moi comme j’ai commenté sur le 1er article sur ce sujet
est que c’était la violenté des femmes qui prétendent être victimes car si la femme ne veux pas et n’accepte pas qu’on abuse d’elle personne ne peux si non c’est du viole
mais celles la étaient en plein conscience et avait des objectifs derrière
ca reste une opinion
أكترية المغربيات طماعات …كيبيعو جسدهم مقابل المال.والعمل…..للاسف للاسف ….
هؤلاء الاوربيين او الغربيين بصفة عامة لا يتجرؤون على القيام بدلك في بلدانهم لان القوانين هناك لا تترك اي تغرة من اجل الدفاع عن الاطفال ومن تجرأ على دلك يجد نفسه وراء القضبان لسنوات كثيرة وكانه ارتكب جريمة قتل.لدلك يلتجئون لدول افريقية او اسيوية كالطايباند واندونسيا وماليزيا من اجل افراغ مكبوتاتهم .يجب ان تفعل القوانين المغربية امام هده السياحة الجنسية الغير مقبولة.
هناك جريمة و مجرم و هناك من الجهة الاخرى الطمع و الجهل وووو اعتبر الاثنين جريمتين التحرش والاغتصاب جريمة و الطمع يدفع الى الذل و الاهانة الشيئ الدي يضر بالمغربية وهي كذالك جريمة الدي يتحرش بالمغربية مجرم في حق المغاربة و التي تعمل فيدوهات روتيني مجرمة في حق المغاربة
لحم فهاد لبلاد رخيص مع الاسف خاصتا البشري قرب يولي بحالو بحال لغنم وما خفي اعظم ؟!
ألاحظ أن جل المعاقين سدج ربما لمرض الكبت أو حركاتهم من أنسة تجعلهم يكرهون بناة حواء. فلا نكذب على أنفسنا فاستغلال الفقر والهشاشة كان عاملا أساسيات وخاصتا من ليست لهم كفاف العيش والتدمر في الحياة فتبعى طريقة منح الجسد للكلاب مشينة وغير مقبولة ولكن كل واحدة على قدر تحملها فلن نترك بناتنا بالدفاع عنهم مهما تركهم المرضى والمكبوتين من جلدتنا. والتعليق ساذجة ومقززة أما إذا نظرنا الى الافق فتبقى المرأة المغربية يضرب بها المثل في الشهامة والإلتزام وحب الحياة والتضحية فلا تنظر الى من ٱنهزمو بل تساعدهم ونشجع من بقيت شامخة
Elles étaient pas obligées de faire ca
Ce sont pas des victimes
منهن من اشترت سياره ومنهن من اشترت سكنا وهذا لا يسمى استغلال جنسي
المغربيات اصبحن سلع. لان المجرمون يعلمون جيدا نقطة ضعفهن. الا وهي حب المادة. وكدلك بني جلدتنا يبعن فيهن ودلك من اجل المآل. مع الأسف مهما تكلمنا ونصحنا وحدرتا لا ينفع بشئ لان الجاهل صعب أن يفهم. كم من أجنبي اصبح من الأغنياء من لحمهن .
un pays qui protège les prédateurs sexuels parsque c des hommes d affaires . je peux vous cité des milliers de cas dans des pays démocratiques ou des présidents ont démissionné des gouvernement limoges mais au maroc motus bouche cousue. il n a qu une explication a ca . l honneurs des marocainnes ne vaut rien
أعتقد أن المسؤولية أولا وأخيرا تقع على هؤلاء النسوة اللائي يتبعن المادة وتكوين المظاهر ويلعن اجسادهن للآخر مقابل الشهرة أو الوظيفة أو المال والسهر الليالي لقضاء حاجاتهن سواء مع هدا المليونير الفرنسي أو آخرين في النوادي الليلية كمراكش أو طنجة أو مكناس وباقي مدن المغربية. انتهى الكلام
اجي تشوف اش واقع في ضيعات سوس الفساد وسط الضيعات بين العاملات و العمال معندهمش مشكل تدوز الوقت و اجي بو ركابي ياخدها و هو حسابليه في ميكتها، هذا الش في اهلب المعامل تاع التصبير و الضيعات الفلاحية، ملي تتشوف هذا الضاهرة تتقول نبقاوش بنات الناس خاصة الى زدتي عليهم لي تيوقع في وشائل التواصل الاجتماعي و اليوتوب و التيكتوك،
ملي توقف الام مع بنتها و هي تتشطح و تنشر الفيديو في التيك توك عادي و الاب و الابن تاعو دايرين مقالب في بعضهم اشش بقى ما يتقال، صافي رحم الله التربة و الاسرة و الاخلاق و لي تخيلتيه رحم عليه.
كفى من اللعب بالمصطلحات، فمن اعتبرن مشتكيات او ضحايا فهن راشدات وتصرفن عن قناعة واختيار، فالفعل لا يخرج عن كونه جنح فساد، و كما يقال، تجوع الحرة ولا تأكل من تديها.
نحن نعلم جيدا مخطط. ليوطي والصهاينة منذ القرن في نشر الدعارة في انحاء الوطن وحمايتها من النظام ؟
المال هو ما غرهن وأغرهن ورمى بهن في متاهات الماديات .ولما نبضت عين المال وانحصرت تحولن الى ضحايا جنس.ما هذا النفاق قليلا من الكرامة ولو مع الأخطاء.
هذا النوع من الاستغلال يلجأ له المشغل مستعملا سلطته وماله وجهله وقلة مروؤته…فيستغل العاملات نظرا لظروفهن الاجتماعية…هذا الاستغلال لايمكن كبحه وقطعه إلا بسن ضوابط تشريع عقود العمل محافظة على كرامة الانسان والمرأة خصوصا…ومن بين ذلك تزويد مقرات العمل بكاميرات تجعل رب العمل محدود التسلط،ومراقبة تتبيث هذه الاليات وتفقدها فجائيا من طرف مفتش الشغل،وممثل العمال…وفي غياب اليات قانونية حقيقية لن يتم وقف مثل هذه التصرفات المخلة،والمجحفة بحقوق الانسان والمراءة خاصة…خاصةأن عددا من النساء فتيات ونساء اصبحن تخرجن الى سوق الشغل بحكم ظروف العيش،وقلة ذات اليد…ناهيك عن كون المرأة أصبحت تتوفر على دبلومات ومهارات حتمت إشراكها في سوق الشغل…كما يجب سن قوانين زجرية قاسية لكل من يخالف هذه الضوابط،وجعل هذا النوع من الجرائم الشكلية حيث بمجرد كون مقرات عمل النساء لا تتوفر على ضمانات لحماية المرأة من الاستغلال والتحرش يعتبر جريمة مكتملة الأركان،ولا ننتظر حتى تقع الكوارث،وبعده يتم تحريك الملف..هذا الموضوع يقتضي مقاربة وقائية صارمة..
أتمنى ان تفتح التحقيقات في معامل النسيج في فاس في فترة السبعينات والثمانينات والتسعينيات والاستغلال الجنسي الذي كان يتعرض له العاملات في عمر الزهور من طرف اصحاب المعامل وابنائهم والمسؤولين الاداريين وهم مغاربة،وكذلك المعاملة السيء والاجور الزهيدة وطول ساعات العمل.
المغرببة لها سمعة مشرفة في جميع أنحاء العالم وهي محافضة على ثقاليدنا المغرببة الاصلية وما نسمع عنها من بغاء وفسق وسحر هو مجرد بهثان.
مع العلم انهم يقولون بانها أرخص من البطاطس.
هاذا يبين الانحلال الخلقي لذا بعض العائلات والنساء للاسف ومستعدون لفعل كل شيء من اجل مال الحرام والفقر ليس سببا في ذلك مادام الانسان متشبت بدينه ومبادئه كما يلاحظ نقس في التوعية
قال محاميهن يستطيع شراء كل شيء في المغرب ، لا ايها المحامي يشترى فقط ضعيفات وضعيفي النفس ، نطالب بالعدالة لتلك للنسوة وللفرنسي وباقي اباشخاص ، ومعاقبتم الدعارة ، او اذا كانت هناك جريمة اخرى ، 90 في المائة
لا يمكن للحرة ان تبيع شرفها ،او ترضى ان يدنس عرضها ،ولو باموال الدنيا كلها ،،
اما اليوم فقد اصبحت الحرائر عملة ناذرة ،
اصبح لحم الدجاج اغلى
هذه الصورة النمطية التي اضحت عليها المرأة المغربية والفتاة المغربية لابد من العمل على تغييرها ،بواسطة تأسيس قاعدة صلبة تخلق من المناعة لدى الفتاة مايجعها تأبى الدنية ولو اضطرت اليها ،وهذا هو الموضوع الذي ينبغي أن يشتغل عليه الجميع بمافي ذلك تلك الجمعيات التي تدعي انها تدافع عن النساء وتعمل على حمايتهن ،ففي مثل هذا فليعمل العاملون وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ،هناك من الأقوام من لايرى في المغرب الا حقلا لإفراغ مكبوتات جنسية وهذا لايشرف ،والقضية لاتعود الى الفقر ولاإلى الاقتصاد بقدر ماتعود لفهم الحياة والوعي بمعنى الكرامة .
قد يكون عد د النساء اكبر من ذلك ، ولكن ما يحسب لبعض هن تلك النسوة انهن عرفن خطاهن ، ، واردن ان يكفرن عليه ، انصحهن ان تكون مطالبهن المدنية وانصح محاميهن ان تكون مطالبهن المدنية درهم رمزي ، لان العرض لا ثمن له ، ان كان الادعاء بالاتحار بالبشر . ، حتى لا تقع ايها المحامي في نفس الخطا ،90 في المائة
السؤال المطروح
اين المخابرات المغربية من كل هذا الفساد ، اليس لدينا مخابرات تعلم قبل وقوع اي تهديد ارخابي و تفكك الخلايا النائمة قبل استقظيها
هنا تعرف الحقيقة ان كل شيء عبارة عن مسرحية هزيلة من اخراج الدولة العقيمة .
العفيفات يشتغلن بعرق جبينهن وهن قليلات ، والطمع يزيد الطين بلة.
كلشي فاسد فهذ البلاد ،الحكام ،المسؤولين،الوزارات،و الوكلاء،القضات،المحامين،النقابات،المستشفيات،الادارة،التعليمي الجامعات،المقاهي،الضيعات الفلاحية،في المصانع التصبير،في الأحياء في المجتمع، التحرش فيما مشتي في الفنادق في البحار اي مكان تجد بقع الفساد و تنتظرون رحمة الله
ولينا كنشوفو امهات يتاجرن
ويغررون باطفالهم القاصرين بتقديم محتويات جنسية على اليوتوب بمباركة حتى الاب هذشي عندو نتائج سلبة على المجتمع في المستقيل ولينا كنشوفو النتائج ديالو حتى في الحاضر
السؤال اين كانوا هاؤلاء من قبل ان ينفجر فضيحة هذا المليونير؟هل اغتصبهم بالقوة؟لا اعتقد.سيروا استروا فصيحتكم.اعرف الاغصاب هو الاحتجاز بالقوة والعنف اما بئرادتكم من يدافععنكم الا لمصالحه.
عجيب امر المغاربة والله متضامنين من المجرم الفرنسي ضدا في اخواتهم المغربيات والله عجيب ويجزمون ببراءته و ان المغربيات هن المذنبات اتقوا الله..فالقضاء هو من سيقول كلمته…نع هناك استغلال جنسي لاصحاب الشركات والذين يستخدمون النساء باجر زهيد و..و..و
لا يوجد استغلال جنسي . يوجد استغلال الجهل و الفقر فقط
يجب على الدولة المغربية إعدام هذا الفرنسي وجميع أصدقائه ولا يبالي بفرنسا ولا اي دولة طبعا اذا كان المغرب ذا سيادة وقانون
واش كان كيشدهم بالعنف !!!!
يجب ان يرفع دعوى ضدهن لأنهن غررن به ….
يعني ابا نتما ما فيراسكمش علاش تيجي السواح خلي داك الجمل بارك
Tu as la gueule de dire ça sur des femmes de ton pays .ce sont des jeunes femmes dans le besoin et les salariés de ce salopard les font chanter et leurs bloquent les salaires. C’est un crime pure et simple.
أش هذا الشي اللي واقع في البلاد. لاحول ولاقوة إلابالله. شوهونا هؤلاء النسوة. يجب إصلاح الخلل التربوي.