يرتقب أن يبلغ عرض الأغنام والماعز الموجّه إلى عيد الأضحى لهذه السنة نحو 660 ألف رأس مجهّزة ومرقّمة من طرف وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، في إطار الاستعدادات لعيد الأضحى لسنة 2022؛ فيما تشير تقديرات الطلب إلى نحو 495 ألف عائلة بجهة الشرق.
وذكر بلاغ للمديرية الجهوية للفلاحة لجهة الشرق، توصلت به هسبريس، أنه تم، إلى غاية الثاني من يوليوز الجاري، ترقيم ما مجموعه 546 ألفا و363 رأس، من بينها 516 ألفا و813 من الأغنام، و19 ألفا و550 من الماعز، حيث استفاد من العلمية 11 ألفا و500 كسّاب على صعيد الجهة.
ويتم ترقيم جميع الأغنام والماعز المعدة لعيد الأضحى بواسطة الحلقة البلاستيكية الصفراء التي تحمل رقما تسلسليا بالإضافة إلى عبارة “عيد الأضحى”؛ فيما تمت مراقبة 267 عينة من اللحوم و80 عينة من الأعلاف.
وتحتل المراعي مساحة شاسعة من مجموع تراب جهة الشرق، حيث تقدر هذه المساحة بـ6,5 ملايين هكتار أي بنسبة تقدر بـ72 في المائة من مجموع ترابها. كما يفوق عدد القطيع بجهة الشرق 4 ملايين و100 ألف رأس مكونة من 3 ملايين و200 ألف رأس من الأغنام و750 ألف رأس من الماعز وما يناهز 116 ألف رأس من الأبقار.
وتساهم جهة الشرق بحوالي 9 في المائة من مجموع الإنتاج الوطني، ويعتبر هذا القطاع رافعة للتنمية الاقتصادية والاجتماعية بالعالم القروي بخلقها ما يناهز 20,4 ملايين يوم عمل في السنة وتسجيل رقم معاملات يناهز 3,4 مليارات درهم، وتتوفر الجهة على 3 معامل لصنع العلف بقدرة إجمالية تقدر بـ120 ألف طن.
وفي إطار تنمية سلسلة اللحوم الحمراء في إطار إستراتيجية الجيل الأخضر (2020-2030)، أضاف البلاغ، تعمل المديرية الجهوية للفلاحة لجهة الشرق على مواصلة المسيرة لتحسين ظروف إنتاج واستهلاك اللحوم وأوضاع المجازر عبر برمجة تدخلات عديدة تهم اقتناء العجول المستوردة الموجه إلى التسمين وإنشاء وتجهيز وحدات لصنع العلف ووحدات للتسمين ووحدات لإنتاج الشعير المستنبت.
كما يرتقب إنشاء مجازر مرخصة من طرف المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية وتهيئة مجازر أخرى على مستوى الجهة، وإنشاء وتجهيز وحدات للتخزين وتأهيل أسواق لبيع الماشية.
وبشأن التحضيرات التي تقوم بها المديرية الجهوية للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، جرى، وفق البلاغ ذاته، انطلاق برنامج تسجيل وحدات تربية المواشي وترقيم الأغنام والماعز المعدة لأضاحي العيد 1443 هـ منذ فاتح أبريل 2022، وتسجيل المصالح البيطرية لقرابة 20 ألف وحدة لتسمين الأغنام والماعز المخصصة للعيد، وتعزيز عمليات المراقبة والتتبع لعيد الأضحى تشمل على الخصوص مراقبة جودة مياه شرب الأضاحي وأعلاف الماشية والأدوية المستعملة في الضيعات ووحدات التسمين، إضافة إلى مراقبة تنقلات فضلات الدجاج التي تتم عبر ترخيص مسبق من المصالح البيطرية للمكتب بهدف تتبع مسارها، مبرزا أن هذه المراقبة تستمر إلى حدود يوم العيد.
كما تعمل وزارة الفلاحة، حاليا، بتعاون مع السلطات الإقليمية والمحلية، على تعزيز البنية التحتية؛ من خلال إنشاء أسواق مؤقتة لبيع أضاحي العيد بمختلف أقاليم الجهة، حيث تم إنشاء سوقين نموذجيين لبيع الماشية في كل من وجدة وبركان بمعايير تقنية لا تسمح بولوج إلا الماشية المرقمة حفاظا على سلامة وصحة المواطنين من خلال ضبط مسار الماشية من الضيعة وحتى وصولها إلى المستهلك.
إلى جانب ذلك، تتوفر جهة الشرق على سوق نموذجي بعين بني مطهر، تم تدشينه قبيل العيد الأضحى 2020 وهو ثاني سوق أنشأ من بين 12 سوقا مبرمجة وطنيا، بتجهيزات تضمن راحة “الكسابة” والقطيع على حد سواء، إذ مكن هذا السوق من احترام المعايير الصحية والوقائية. كما ساهم في ضمان استمرار نشاط تربية الماشية؛ بالنظر إلى أهمية الكبيرة بالنسبة “للكسابة” ودورها في خلق فرص الشغل في ظل الظرفية الصعبة.
وللتقليل من إشكالية تعدد الوسطاء، تم إطلاق المنصة الرقمية”MyANOC” لبيع وشراء الأغنام والماعز تسمح بالاتصال المباشر بين مربي الماشية والمستهلك. كما تخصص المنصة أيضا لمختلف الفاعلين في قطاع اللحوم الحمراء الذين يرغبون في شراء الماشية بخصائص محددة.
وأشار بلاغ المديرية الجهوية للفلاحة لجهة الشرق إلى أنه “كان للبرنامج الاستعجالي للتخفيف من أثر نقص التساقطات المطرية، الذي تمت برمجته من طرف وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، تنفيذا للتعليمات السامية لصاحب الجلالة نصره الله وأيده، الدور المحوري في توفير المواد العلفية بكمية كافية وبأثمنة مدعمة مكنت من توفير عدد الرؤوس الكافية من الماشية وبأثمنة مناسبة في الأسواق”.
وعلى صعيد جهة الشرق، جرى توفير أكثر من مليون قنطار من الشعير المدعم لفائدة مربي الماشية إلى حدود اليوم لفائدة 14 مركز ربط موزعا على جميع أقاليم الجهة، وزع منها 600 ألف قنطار خلال الأشهر الخمسة الأولى من السنة والباقي أي 400 ألف قنطار هي في طور التوزيع مع الحرص على توفير وسائل لنقل الشعير المدعم إلى المناطق البعيدة عن مراكز الربط، حيث ساهمت هذه الوفرة بشكل أساسي في التخفيف من كلفة المواد العلفية التي يعتمد عليها “الكسابة” في تغذية رؤوس الماشية الموجهة إلى التسمين.
عنوان أقرأه منذ 5 عقود ثم ها هو الخروف وأين 4000 درهم ثمنه
قرق كبير بين مايقرا من ارقام في الجرائد او مانسمعه وما نراه على ارض الواقع فلو كان العرض اكتر من الطلب لكانت الاثمنة على الاقل مناسبة
لكن مانراه وبالملموس ان اعدادا هائلة من الخروف تخرج خارج المنطقة ما ادى الى ارتفاع صاروخي للاثمنة
واصبح ثمن الخروف المتوسط فقط يتراوح ما بين 2500 و5000 ما يعجز اغلب الاسر خاصة بمدينة وجدة التي تعتمد على شراء الاضاحي من المرآب في انعدام وجود اسواق اسبوعية
وهل ضروري ان نشتري ب 4000 درهم
حتى ولو كان المعروض يضاعف الطلب المشكل الكبير هو تفشي الفقر في ظل الظروف المزرية المباشرة وغير المباشرة والاثمنة ليست في متناول الكل وهناك أثمنة مبالغ فيها ك 10000 درعة او أكثر اين دعم الدولة ربما الشعب غاضب من الحالة التي يعيشها في هده الظروف
فتنة الأسعار طالت كل شيء الكل يبيع على هواه
ثمن الاضاحي يفوق بكثير القدرة الشرائية لكثير من المواطنين
وزارة الفلاحة تطرح الأضاحي ب 800dh -1300dh. داخل وزراتها.
من يهمه الأمر اتصال بأكباش تافوغالت و زكزل و مداغ و أكليم وبوغريبة و شويحية و منطقة بركان
حقيقة العرض يفوق الطلب ، لكن يفوق حتى الجيب مع الحكومة الحالية اللي 14 السنة و الرئيس ديالها في المخطط الأخضر ، اليابس عفوا . الرجا في الله .
الاثمنة مناسبة كما قال السيد الوزير، ان شريت لبارح ب 400درهم و من مرجان الحمد لله الثمن طااااااااايح الله يسمح ليا اءا كذبت عليكم و صافي
عرض أضاحي العيد يفوق الطلب بالشرق والغرب والشمال والجنوب لكنه يفوق بكثير القدرة الشرائية لمعظم الاسر المغربية
ألا تعلمون يا ناس أن الفقر ٱزداد في ظل هذه الأوضاع التي أحاطت بنا من الحائحة، الجفاف ثم الغلاء ؟ في حين خروف العيد ليس في متناول أغلب الاسر . خروف سنان الحليب أي دون السنة يتجاوز 2400 في حين السنة الماضية لا يتجاوز 1600 درهم .بالكثير أما الخروفة التي يقصدها الوزيز ب 800 د تفوق 1700 د . الحكومة الحالية. أتت و معها ندير شؤم الجفاف ، الغلاء ، بما في كلمة من معنى، مشية الله صحيح ، لكن حتى التدبير الموضوعي بإجماع غاب من قاموس المسؤولين كل هذا هن المنغصات و حتى تواصلها. ٱزداد . في توب ٱستفزازات و لا يعون أنهم مسؤولون من الشعب و عليهم أن يمتتلوا لما ينادي به و ليس ما يروه من و لأحزابه و موالاتهم و لا حول و لا قوة إلا بالله . نسأل الله السلامة .
الكل يستغل الظروف الحالية لرفع الاثمان ،
حتى انه اذا قيل ان غذا سيكون يوم القيامة فسيرتفع ثمن سجادات الصلاة ،
غير بقاو زايدين في الغلا الاسعار.كتنساو بسرعة .نسيتو متحدث في سوق فاس من ضرب وجرح وسرقة الاغنام و الشاحنات هربانة. احداث تناقلتها وسائل الإعلام الأجنبية خصوصا الإسبانية . اوا تجاهلو وزيدو فالاسعار.
نعم ضروري نشربو الخروف. نحن نعظم شعائر الله و اللي ما عجبو حال ينطح راسو مع الحيط
لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم لقد تفوق الحولي على المواطن المغربي وصاحب الشكارة لا يرحم
اسيدي الله اسخر ويربح لا يكلف الله نفسا الا وسعها. الغلاء المرتفع في اي شيء لأ يليق بالضعفاء والمساكين ولاكن المسؤولين لأ يذركون هاد الامر.
مهما يكن أعداد رؤوس الاغنام و الماعز بالمغرب فغالبية الكسابة لم يكن في إستطاعتهم إقتناء الأعلاف وتسمين الماشية نظرا للغلاء الفاحش للأعلاف فقط إعتمدوا على الرعي وكان موسم جفاف وبالتالي المواطنون سيظحون بأغنام هزيلة وبتمن مظاعف أما الدعم الذي يتحدتون به لا يتعدى تمانية أكياس في أحسن الأحوال لدى الفلاح الصغير ولا تكفي حتى إطعام الدجاج
ماشي العرض يفوق الطلب الناس معندهمش باش اشريو الحولي الناس تقهرو مع هاد الحكومة في بدايتها مزال باقي نعيشو معها سنين ديال القهر والفقر والقمع الجوع والقادم اسواء مع هاد الحكومة الفاشلة