تعليقات الزوار
6
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
22:06
جمع عام للجامعة الملكية للقتال الحر والمختلط
-
21:52
مشاريع تنموية تدعم "السلاليات" في شفشاون
-
21:24
يوسف العربي يعزز صدارة هدافي الدوري اليوناني
-
20:43
مطالب بإدراج العرائش ضمن مرسوم القنب الهندي
-
20:43
مدرب الرجاء يتحمل مسؤولية التعادل أمام برشيد
-
19:29
التوزيع الجغرافي لحالات "كورونا" الجديدة بالمغرب
-
18:24
مبادلات البورصة تفوق 5 مليارات درهم في أسبوع
-
17:36
مشاكل حمد الله والنصر السعودي تمتد إلى "تويتر"
-
17:33
تعادل الرجاء ويوسفية برشيد بهدف في كل شبكة
-
16:22
الضمان الاجتماعي يعوض شغيلة قاعات الرياضة
-
15:59
تعاقد التونسي شبيل ونادي الحسنية يبلغ النهاية
-
15:24
الدرهم يرتفع أمام الأورو ويتراجع مقابل الدولار
انسان عصامي و ذو موهبة فطرية هادو الناس لخاصهوم الدعم المادي والمعنوي
السعي وراء الرزق الحلال ليس عيبا، ففي الحركة بركة، مايعاب علي البعض خصوصا الشباب منهم هو الحلم، نعم تحلم، تتمني، تتطلع الي مستقبل زاهر هدا امر مشروع، لكن يجب ان يكون مقرونا بالحركة، فامنا مريم عندما جاءها الجوع وهي في مخاضها وبعيدة عن اهللها، امرها الله سبخانه وتعالي بان تحرك جدع النخلة اي الحركة حتي يسقط الرطب (التمر), هو الدي بقدرته ادا اراد شيئا فيقول له كن فيكون، رمع دلك امرها بالخركة لانها كونية هكدا انرها الله ان تكون الحركة في كل شيء، الرزق مضمون لكن يجب التحرك من اجله، ولعل في وقتنا الحاضر غدة امتلة من ناس وصلوا ليس لانهم دوي الشهادات العليا لكنهم ومع دلك اصبحوا من المليارادات ، نتلكم عن ناس منهم من إنتقل الي دار البقاء ومهنم لازال حيا، اتدكر المرحوم المسمي قيد حياته الحاج حميد وإنجازاته الضخمة في حد السوالم الدي كان يبيع البيصارة، المرحوم ميلود الشعبي الدي كان راعيا وقصته معروفة الي آخره، نعم ياشبابنا في الحركة بركة والرزق عند المولي عز وجل…
■أعلم يا أخي أن مهنة ماسح أحذية قد تكون أشرف بكثير عند الله عز وجل من الغناء والتمثيل.
■أما الحلم الذي رأيت في المنام فلابد أن تذهب إلى الذين يعبرون الرؤيا لكي تتجه الإتجاه الصحيح ، شكرا هسبريس
أصارع خيلاً من فوارسها الدهر
وحيداً وما قولي كذا ومعي الصبر
تمرّست في الآفات حتى تركتها
تقول أمات الموت أم ذًُعٍر الذّعرُ
– ابو الطيب المتنبي –
لا يأس مع الحياة .. مهنة ماسح الأحذية اعتبرها يا أخي مجرد محطة من محطات هذه الحياة وتذكر ان الرئيس البرازيلي السابق لولا داسيلڤا ابتدأ حياته ماسحاً للأحذية بعد ان ترك مقاعد الدراسة ..
ما هو اسم هذا الممثل من فضلكم