تعليقات الزوار
7
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
07:12
رابطة العالم الإسلامي تدشن هوية بصرية جديدة
-
06:22
عامل تطوان يطالب "ادعمار" بإرجاء مباراة توظيف
-
05:35
إصدار جديد يرصد أزمة التواصل في "زمن كورونا"
-
03:47
بلهندة يرغب في امتهان التدريب بعد المسيرة الاحترافية
-
02:18
ندوة تناقش ازدراء الأديان بين حرية التعبير والتطرف
-
01:14
توزيع مساعدات إنسانية على دواوير العيون الشرقية
-
01:13
فاس تتوصل باللقاح وسط تعزيزات أمنية مشددة
-
00:36
تعاضدية الفنانين المغاربة تعتزم اللجوء إلى القضاء
-
00:13
كندا تعلن عن خطة الهجرة ما بين 2021 و2023
-
23:47
الدفعة الأولى من "لقاح كورونا" تصل إلى سطات
-
22:20
المحمدية تتنفس الصعداء بافتتاح قنطرة المصباحيات
-
21:21
طلبة أزغنغان يحتجون على "توقف النقل الجامعي"
كطنجاوي ابن المدينة ً ،اعترف ان المدينة عرفت نموا وتوسعا كبيرا في الخمس سنوات الاخيرة.ولكن ما يحز في نفسي هو ما يصاحب هذا النمو من مظاهر سلبية. اهمها ازدياد اعداد المتسولين ، وازدياد اعداد بنات الهوي، والأخطر هو الزيادة الفاحشة في اعداد محلات بيع الخمور، والتي تمنح جل رخصها لمواطنين قدموا من سوس (سواسة)، حيث يستغلون هذه المحلات للسكن هم واعوانهم من الاطفال النازحين من سوس. دون ان تتحرك السلطات لمعاقبة اصحاب هذه المحلات بسبب تشغيلهم (وفي الحرام) لأطفال هم في سن التمدرس…اين هي جمعيات حقوق الطفل؟ اين مفتشي الشغل؟ اين هي وزارة الإسكان ؟ اين الداخلية؟ ….
Il parle d'un projet qui n est pas le sien. Il parle des ordures c'est vrai, mais qu'est ce qu'il a fait pour ça, une campagne? Pour que ça bouge, il faudrait que m le Maire descende marcher en ville, rencontrer la ,population, la sensibiliser, voir de près les saletés, les trottoirs cassés, les difficultés à traverser la route, à rester sur savoie sur les trttoirs surtout pour les handicapés et les mères avec poussettes. Tanger est une ville où aujourd'hui on ne peut pas se ballader en rue librement qu'on soit femme ou même homme tellement on est harcellés
Personnes ne peut ignorer l'ampleur que tanger commence à prendre au niveau national, régional et même interne international. Comme disait le maire de la ville la responsabilité incombe à tous les citoyens. Nous marocain on est connu comme ceux qui jettent les ordures partout. Même sur l'autoroute on voit des mercedes s et des 4×4 ou rivent leur fenêtres pour jeter des paquets de cigarettes vides ou des pots de yaourts . Si comme disait le maire de la ville de tanger, et d ailleurs les autres villes aussi surtout Casablanca, chaque citoyen veille a la propreté dé sa ville a ce moment, on pourra espérer que les maires des villes puissent donner la priorité à l'embauche des jeunes. Pour finir je me sens attristé de voir les vieux déments de la haine entre berbère soussi et. Berbère du nord ou fassi renaitre. Le marocain est beau quand il se moque de tout le monde même de ses origines.
لاأدري هل السيد العمدة يتحدث عن طنجة المغرب ام انه يقصد مدينة اخرى، حتى لا أتحدث انا بدوري لغة غير مفهومة سأسرد مثالا عن سوء التدبير وانعدام الرؤية لدى من يتحملون مسؤولية تسيير مدننا، كيف يعقل أن تسلم رخص السكن للمنعشين العقاريين ويسكن الأهالي دون ان تتوفر البنيات الاساسية الضرورية(إنارة، طرق معبدة، مدارس…) اقصد هنا احياء بكاملها توجد قرب المجمع الحسني( العزيزية، فن البيت العتيق…). ساكنة هذه الأحياء واللتي ينتمي غالبيتها للطبقة المتوسطة تعاني التهميش لمدة تزيد على اربع سنوات. لهذا أقول للسيد العمدة كفانا لغة خشب ومرحباً بالعمل والجد وخدمة الصالح العام دون تمييز.
طنجة يالعالية يا اصحاب المسؤولية تجولوا في ضواحي المدينة وستعرفون عما يتحدت اهلها كثافة سكانية تصاحبها اختلالات في قطاع الامن وسلامة المواطنين المرافق الصحية مكتظة اما التعليم فيعاني من استهتار نائبه الاقليمي السيد الوالي لا يعرف ما يجري على ارض الواقع فقط تبادل المصالح بين الاحزاب فكل مسؤول يحميه الحزب المنضوي تحت اسمه ليتم تمرير الاخطاء على حساب المواطنين هل سننتظر 2017 ونحن مسيرين من قبل اناس ليس لديهم ضمير مهني يا سيدي قطاع التعليم الصحة والامن لن ينتظر حلول 2017
هنيئا لكم بها بسلبياتها وما اكترها وباجابياتها وما اقلها
مدينة طنجة عانت التهميش مدة عقود، إلى أن حظيت مؤخرا بإهتام جلالة الملك محمد السادس وعمل علىالرفع من مستواها ويظهر جليا مدى التقدم في كل مرافقها ،وهي حديثة العهد بالمشاريع فقبل عشر سنوات لم تكن مدينة طنجة كما هي عليه الآن من إزدهاروتقدم،لكن شبابها ما زال يعاني من المشاكل المزمنة كالبطالة والتهميش،وسكان مدينة طنجة الآن خليط من جميع المناطق المغربية ناهيك عن الهجرة الأفريقية ،كنت في سنين طفولتي أرى الحياء، والأخلاق ،والنظافة، تتجلى في كل شيئ في البيوت البسيطة أناقة ونظافة وترتيب ،في الشارع نظافة وجمال وحشمة،والناس في ود ووآم وتلاحم ،وتكاتف وقناعة، كل هذه القيم فقدت مع الهجرة،فلا تنعتوا طنجاوة بالفساد ،وانعتوا المدينة لما ازدحمت.