تعليقات الزوار
3
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
17:15
محتجون ينددون بـ"الإجحاف" في حق أطر قطاع الصحة
-
16:04
فقدان جنديين من البحرية الملكية قبالة القصر الصغير
-
15:23
البحث عن عائلة مغربي توفي بـ"أنتويرب" البلجيكية
-
14:29
"كوفيد - 19" يصل إلى زيدان مدرب ريال مدريد
-
14:17
"موروكومول" يعلن موسم التخفيضات الشتوية
-
13:32
أفريك أنتليجنس: الجزائر ضعيفة في الاتحاد الإفريقي
-
12:19
النشيد الوطني الإسرائيلي يتردد بين جبال تطوان
-
11:30
نص حكم القضاء في دعوى "القباج" ضد "العلام"
-
10:24
لجنة تنموية تستعرض تقليص الفوارق الاجتماعية
-
09:14
وزير الداخلية يذكّر الجماعات بـ"عقلنة تدبير النفقات"
-
08:13
دهس عون سلطة يستنفر الدرك الملكي بالدريوش
-
07:11
تربوي: هذه أسباب تزايد مظاهر العنف ضد الأساتذة
Je suis tout a fait d'accord lorsque vous avez fait des éloges de Guelner;cependant ne croyez pad que le proche ne voit que du feu(par l'anthropologie parcipative,ou l'ethnométhodologie).compte tenu que les obsérvés par méfiance ,ne peuvent laisser passer que des mensonges ou de la mythomanie? une question breve ;c a voir de plus près.
أيام جميلة تلك التي قضيناها مع هذا الرجل ، حيث كان مشرفا على مادة "تحليل الخطاب الإيديولوجي" ، والتي تعتبر " لا بيت نوار " خلال الأسدس الأول من سلك الماستر ، مادة يكفي ذكر أسماء بعض منظريها أمثال "كارل ماركس " ، " كارل مانهايم " ، " كليفورت كيرس " ، " رايمون بودون" ، "كارل بوبر" ، " غيستون باشلار " و آخرون … ، حتى تترائ لي أجواء الليالي البيضاء وكؤوس القهوة السوداء أمام ناظريّ، استعدادا لفك رموز أقوالهم و فهم مقصود نظرياتهم ، الشيء الذي بدا لي ،أحياناً كثيرة، بعيد المنال في ظل غياب مكتسبات قبلية بميدان العلوم الإنسانية بصفة عامة والإيديولوجيا بصفة خاصة ، زد على ذلك التعقيد المقصود من لدن هؤلاء ( بشهادتهم)، للدلالة على علو كعبهم وتميزهم …
بعد محاولات عديدة وقرا ء ات متعددة ، اتضح لي أن كسب الرهان في فهم واستيعاب أقوال أولئك " المجانين " كفيل بتقزيم تعقيداتهم و استسهالها بدل الإنبهار والإعجاب اللا مبرر بها ، مما جعلها في عيني أكثر تشويقا وأشد إثارة ، بعدما كانت مصدر قلق نفسي و تعب ذهني .
يا هسبريس المحترمة .ان كان هذا الرجل مغربيا فليتكلم بالدارجة المغربية حتى يفيدنا.اما انه يكرر انه امازيغي -وهو وصف قبلي بالمناسبة- فليتكلم باحدى الامازيغيات حتى يفهمه بعضنا على الاقل.